
شراكة بين 'ناسدا' و'أنام' لدعم المقاولاتية لدى الشباب الجامعي بمستغانم
أبرمت الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية (ناسدا) والوكالة الوطنية للتشغيل (أنام) بمستغانم اتفاقية تعاون تهدف إلى تعزيز روح المقاولاتية لدى الشباب الجامعي والخريجين، من خلال تنظيم أيام تحسيسية وتكوينية.
يشمل البرنامج إقامة أيام إعلامية على مستوى وكالات التشغيل المحلية، لشرح آليات إنشاء المؤسسات المصغرة وأهمية المبادرة الفردية. بالتعاون مع مركز تطوير المقاولاتية بجامعة عبد الحميد بن باديس.
كما سيتم تنظيم دورات تكوينية لفائدة المسجلين في 'أنام'، تتناول التسجيل في منصة CDE، الإجراءات الإدارية لإنشاء مؤسسة، الجوانب القانونية، والتحفيزات المتاحة.
وتهدف المبادرة إلى تمكين الشباب من المهارات الضرورية لتأسيس مشاريعهم الخاصة والمساهمة في التنمية الاقتصادية المحلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 أيام
- النهار
شراكة بين 'ناسدا' و'أنام' لدعم المقاولاتية لدى الشباب الجامعي بمستغانم
أبرمت الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية (ناسدا) والوكالة الوطنية للتشغيل (أنام) بمستغانم اتفاقية تعاون تهدف إلى تعزيز روح المقاولاتية لدى الشباب الجامعي والخريجين، من خلال تنظيم أيام تحسيسية وتكوينية. يشمل البرنامج إقامة أيام إعلامية على مستوى وكالات التشغيل المحلية، لشرح آليات إنشاء المؤسسات المصغرة وأهمية المبادرة الفردية. بالتعاون مع مركز تطوير المقاولاتية بجامعة عبد الحميد بن باديس. كما سيتم تنظيم دورات تكوينية لفائدة المسجلين في 'أنام'، تتناول التسجيل في منصة CDE، الإجراءات الإدارية لإنشاء مؤسسة، الجوانب القانونية، والتحفيزات المتاحة. وتهدف المبادرة إلى تمكين الشباب من المهارات الضرورية لتأسيس مشاريعهم الخاصة والمساهمة في التنمية الاقتصادية المحلية.

جزايرس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- جزايرس
10 ملايير لتهيئة الطريق الرئيسي بديدوش مراد بولاية قسنطينة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأكد المواطنون الذين يقصدون وسط المدينة، أنهم يجدون صعوبة كبيرة في عبور الشارع الرئيسي بين مدخل البلدية من جهة مسجد عبد الحميد بن باديس، وبين المخرج في جهة تعاونية الحبوب والبقول الجافة، على مسافة حوالي 3 كلم، حيث باتت صعوبة المرور عبر هذا الشارع، مزعجة للمشاة وأصحاب المركبات على حد سواء. وأوضح مستعملو الشارع الرئيسي ببلدية ديدوش مراد، أن الغبار والأتربة باتا عنصرين مزعجين، خاصة في ظل طول مدة الأشغال، كما أكدوا أن الشارع يتحول إلى برك مائية وأوحال عند تساقط الأمطار، وهو الأمر الذي يحد من تنقل الأشخاص لقضاء حاجياتهم بوسط المدينة، أين تكثر المحلات والإدارات.ومن جهتهم، عبر تجار الشارع الرئيسي، عن استيائهم الكبير، بسبب عدم وضع برنامج محدد لمدة الأشغال، معتبرين أن تواصل الأشغال لمدة قاربت السنة، أثر كثيرا على تجارتهم، في ظل تجنب عدد كبير من المواطنين المرور على هذا الشارع الرئيسي الذي يعرف أشغال حفر ووضع للقنوات، ويغلق منافذه في العديد من الأحيان أمام حركة المرور بسبب هذه الأشغال.كما اشتكى تجار المنطقة من تأثر سلعهم بسبب الغبار، خاصة بالنسبة لمحلات المواد الغذائية، وكذا محلات الألبسة والأحذية، حيث أكدوا أنهم يقومون بتنظيف السلع بشكل دوري، بل اكد بعضهم أنهم باتوا ينظفون السلع من ساعة إلى أخرى ويجدون صعوبة كبيرة في إنزال السلع في ظل وجود الآليات والشحنات التابعة للورشة المسؤولة عن اشغال هذا المشروع. وحسب مصادر مطلعة من بلدية ديدوش مراد، فإن عملية وضع طبقة الأسفلت، ستكون خلال هذه الأيام، حتى يتم القضاء على المعاناة التي لحقت بالمواطن خلال فترة الأشغال، مضيفة أن مشروع إعادة تهيئة الطريق الرئيسي الذي تكفلت به مديرية التعمير والبناء، خصص له غلاف مالي في حدود 10 ملايير سنتيم، وسيعطي وجها جديدا لوسط المدينة، بعد نهاية الأشغال. وأكدت مصادر "المساء"، أن طول مدة الأشغال، كان بسبب إلغاء الصفقة مع المقاولة الأولى التي سجلت تأخرا، مما استدعى ابرام صفقة أخرى مع مقاولة جديدة، كما أضافت نفس المصادر، أن العملية شملت 3 عمليات تعلقت بإعادة شبكة الصرف الصحي ووضع بالوعات ومنافذ للمياه الملوثة، تضاف لها عملية لإعادة قنوات المياه الصالحة للشرب، من قبل مديرية الري ومؤسسة "سياكو". وحسب مصادر من بلدية ديدوش مراد، فقد تم استبدال القنوات القديمة التي كانت من مادة الأميونت والتي انسدت بسبب الكلس، بقنوات من البلاستيك "بي أو اش دي" بقطر 315 ملم، مع القيام بالتوصيلات إلى المنازل على قارعة الطريق، تضاف لها عملية تزفيت الطريق، الذي تأثر بسبب أشغال الحفر، ابتداء من شارع زيغود يوسف والتقاطعات الرئيسية.


الجمهورية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- الجمهورية
الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية تطلق برنامج "أثر ناسدا 70" خلال لقاء جهوي لمدراء الوكالات الغربية
في إطار جهودها لتعزيز ريادة الأعمال ودعم المؤسسات المصغرة، نظمت الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية (NESDA) ملتقىً مع مدراء الوكالات الولائية للجهة الغربية، حيث شهد الملتقى عرضًا لمؤسسات مصغرة تمولها الوكالة. افتتح اللقاء بفندق الأصالة تحت إشراف السيد مندوش فريد، المدير المركزي للوكالة، والذي مثل المدير العام السيد عشاشة بلال. حضر اللقاء مدراء الوكالات الولائية من ولايات تلمسان، عين تموشنت، النعامة، البيض، سيدي بلعباس، وسعيدة، ومن المنتظر أن يقام غدا معرض في الجامع القطب عبد الحميد ابن باديس بمشاركة 30 مؤسسة ناشئة. وخلال اللقاء، أشار السيد مندوش فريد إلى إطلاق برنامج "أثر ناسدا 70" الذي يستهدف 58 ولاية، ويهدف إلى تقييم الأثر الاجتماعي والاقتصادي للمؤسسات المصغرة. جاء اسم البرنامج تذكيرًا بالذكرى السبعينية للثورة الجزائرية، ويتضمن البرنامج خمسة محاور رئيسية. المحور الأول يركز على التوعية والتحسيس حول ريادة الأعمال والمقاولاتية، بينما يتعلق المحور الثاني بالتكوين في مجالات المقاولاتية على مستوى الجامعات والتكوين المهني. أما المحور الثالث فيتناول إنشاء المؤسسات وفق أولويات كل بلدية وولاية، بينما يركز المحور الرابع على توسيع النشاطات. وفي هذا السياق، أكد السيد مندوش أن هذا اللقاء يعد الخامس من نوعه ويأتي ضمن الاستراتيجية الجديدة التي أطلقتها الوكالة لدراسة إجراءات جديدة وتحقيق التنمية المحلية. يؤكد السيد مندوش أيضًا أن حصيلة نشاطات الوكالة خلال الأربعة أشهر الأخيرة من سنة 2024 والتحديات التي واجهتها، مشددًا على أهمية تكوين حاملي المشاريع. كما أشار إلى نوعية التمويل والمرافقة التي تقدمها الوكالة، حيث تركز معظم المشاريع الممولة على قطاعات الصناعة والفلاحة والاقتصاد الأخضر والابتكار. تسعى الوكالة حاليًا إلى تقليص مدة دراسة الملفات من خلال رقمنة الإجراءات ومتابعة التمويل بشكل فعال، مما يمكن أصحاب المشاريع من الانطلاق في أعمالهم بأسرع وقت ممكن. وقد أظهرت الاستراتيجية الجديدة للوكالة استجابة فعّالة للصعوبات والانشغالات المطروحة من قبل الوكالات وأصحاب المشاريع، بما في ذلك تطوير آليات تسويق المنتجات ودراسة الجدوى الاقتصادية قبل التمويل. يمثل برنامج "أثر ناسدا 70" خطوة هامة نحو تعزيز بيئة الأعمال في الجزائر، ويعكس التزام الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية بدعم المؤسسات المصغرة وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد.