
الابتكار الرقمي: Glovo تقدم ميزات مستوحاة من شبكات التواصل الاجتماعي في تطبيقها
كشفت Glovo، الشركة التكنولوجية الرائدة في مجال التوصيل متعدد الفئات في المغرب، عن أهم تطوير لمنصتها منذ 2016. وبات بإمكان المستخدمين المغاربة الآن اكتشاف المنتجات والتفاعل معها بأساليب مبتكرة، والانضمام إلى مجتمع نشط من محبي الطعام، ويهدف هذا التطور إلى الارتقاء بتجربة المستخدم وتعزيز الابتكار.
وفي هذا السياق، يضيف بلاغ توصلت تليكسبريس بنسخة منه اليوم، أوضح دانيال ألونسو، مدير قسم المنتجات في Glovo: 'نخطو خطوة سبّاقة في القطاع من خلال دمج مميزات شبكات التواصل الاجتماعي في منصتنا. يسعدنا تقديم هذه التجربة التفاعلية الجديدة التي تتيح للمستخدمين اكتشاف المنتجات ومشاركتها والتفاعل معها عبر تطبيقنا. سيختبر المستخدمون تجربة غير مسبوقة مع منتجاتهم المفضلة'.
ابتكار يُعيد تشكيل تجربة المستخدم
منذ تأسيسها في 2015، عملت Glovo على إعادة صياغة أنماط الاستهلاك عبر ربط المستخدمين والشركاء ومندوبي التوصيل في منصة موحدة. واليوم، تصبح المنصة أول تطبيق متعدد الخدمات يتيح للمستخدمين التواصل مع أصدقائهم، وتبادل التوصيات، واكتشاف مطاعم جديدة من خلال خصائص شبكة اجتماعية مدمجة.
ينطلق هذا التحديث من ملاحظة جوهرية: أكثر من 30% من المستخدمين يواجهون صعوبة في اتخاذ القرار عند فتح التطبيق. توفر المزايا الجديدة للمستخدمين المغاربة فرصة اكتشاف المطاعم والأطباق الرائجة، استناداً إلى اختيارات الآخرين، بمن فيهم الأصدقاء، في مدينتهم. تتحول Glovo بذلك إلى تجربة تشاركية غامرة، يمكن للمستخدمين من خلالها التواصل مع أصدقائهم داخل التطبيق وتبادل الأفكار ومشاركة توصياتهم للمطاعم بشكل مباشر، مما يخلق مجتمعاً حيوياً من محبي الطعام.
'بيكس' (Picks) – ميزة جديدة لحفظ المفضلات
تقدم Glovo ميزة 'بيكس' (Picks) الجديدة، وهي خاصية مبتكرة تمكن المستخدمين من حفظ وتنظيم مطاعمهم وأطباقهم المفضلة بسهولة. تتيح هذه الميزة للمستخدمين إنشاء قوائم مخصصة للأماكن المفضلة لديهم، سواء لوجبات الغداء في العمل، أو العشاء مع الأصدقاء، أو لأي مناسبة خاصة، كما سيتمكن المستخدمون قريباً من مشاركة قوائمهم مع أصدقائهم بكل سهولة. هذه المزايا الفريدة متاحة حاليا في المغرب، في أكثر من 35 مدينة تنشط فيها Glovo. للاستفادة منها، ما على المستخدمين سوى تحديث التطبيق إلى أحدث إصدار.
حول Glovo
Glovo هو تطبيق رائد متعدد الفئات يقوم بربط المستخدمين مع الشركات وعمال التوصيل، حيث يُمكّنهم من طلب الخدمات عند الحاجة من المطاعم والبقالات والأسواق المحلية، بالإضافة إلى متاجر التجزئة في الشوارع الرئيسية. تتمثل رؤية Glovo في تمكين الجميع من الوصول بسهولة إلى أي شيء داخل مدينتهم، مما يسمح للمستخدمين بالاستمتاع بما يرغبون فيه، في أي وقت، وفي أي مكان. تأسست الشركة في عام 2015 في برشلونة، وتمتلك وجودًا في 23 دولة في أوروبا وآسيا الوسطى وأفريقيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 6 أيام
- عبّر
تطبيق Glovo يرد على اشاعة أمن البيانات المصرفية لزبنائه
بعد داول بعض المعلومات المغلوطة التي انتشرت مؤخراً عبر بعض قنوات الاتصال، أكدت Glovo المغرب، في بيان لها أن التطبيق وبكل شفافية يحرص على ضمان وحمايات البيانات الشخصية والمصرفية لزبناءه. وقالت البيان، أنه لم يتم رصد أي خرق أمني في أنظمت التطبيق ، وأن المعلومات المتعلقة باختراق البيانات المصرفية للزبناء، هي ادعاءات لا أساس لها من الصحة، و لم تسجل Glovo أي حالة تسرب للبيانات الشخصية. في Glovo، تعتبر حماية بيانات مستخدمينا أولوية مطلقة حيث أن جميع المعلومات المصرفية مشفرة ومستضافة على خوادم مؤمنة بالكامل، وذلك وفقاً للمعايير الدولية للأمان PCI DSS (معيار أمان بيانات صناعة بطاقات الدفع). حسب نص البيان. و تجدد غلوبو المغرب التزامها الراسخ بتوفير تجربة آمنة لكافة مستخدميها، وستواصل تعزيز إجراءاتها الأمنية وبرامجها التوعوية في هذا المجال.


تليكسبريس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- تليكسبريس
أوطوهول تسلم أسطولا من 150 سيارة كهربائية 100% للخطوط الملكية المغربية
قطعت شركة 'ليدر لوكاسيون'، فرع مجموعة 'أوطوهول'، شوطا جديدا نحو تحقيق تنقل أكثر استدامة عبر تسليم أسطول يتكون من 150 سيارة كهربائية 100 % للخطوط الملكية المغربية. وتندرج هذه المبادرة، حسب بلاغ توصلت تليكسبريس بنسخة منه اليوم الاثنين، في إطار اتفاقية استراتيجية بين المؤسستين ترمي إلى تحول حظيرة السيارات التابعة لشركة النقل الجوي المغربية نحو حلول تضمن تنقلات إيكولوجية وفعالة بدرجة أكبر وذلك بموجب عقد كراء طويل الأمد. ففي ظرفية يطبعها التحول الطاقي، أقدمت الخطوط الملكية المغربية على خطوة هامة نحو تقليص بصمتها الكربونية عبر تبني أسطول يعمل حصريا بالكهرباء لفائدة موظفيها وتواكب مجموعة 'أوطوهول'، من خلال فرعها المتخصص في الكراء طويل الأمد، 'ليدر لوكاسيون'، هذا التحول عبر توفير سيارات من أحدث جيل مزودة بتكنلوجيا متقدمة وتستجيب للمتطلبات البيئية الحالية. ويتكون هذا الأسطول الكهربائي 100 % من طرازين من السيارات الرياضية النفعية ( SUV ) من نوع 'سيريس' (سيريس 3 وسيريس 5 ) وكذا السيارة النفعية DFSK EC35 . ويمنح هذا الاختيار توليفة مثالية تجمع بين الراحة والأداء والملائمة، و يستجيب لمختلف حاجيات الخطوط الملكية المغربية من حيث التنقل. بعد هذه العملية، أصبحت 'ليدر لوكاسيون' أول مؤسسة كراء طويل الأمد بالمغرب تسلم أسطولا كهربائيا 100 %. وقد أكدت هذه المقاولة الغنية بخبرة معترف بها وبأسطول يضم 2 . 200 عربة، التزامها من أجل تنقل مسئول ومستدام. تشكل الاتفاقية المبرمة مع الخطوط الملكية المغربية منعطفا بالنسبة للنظام الإيكولوجي والتنقل الكهربائي بالمغرب وبفضل عرضها لحلول مبتكرة ومسئولة من الناحية البيئية، تؤكد 'ليدر لوكاسيون' من جديد طموحها المتجلي في جعل التحول نحو أساطيل كهربائية حقيقة قي متناول جميع المقاولات المغربية. نبذة عن 'ليدر لوكاسيون' شركة 'ليدر لوكاسيون' فرع تابع لمجموعة 'أوطوهول' وهي فاعل أساسي في سوق الكراء طويل الأمد بالمغرب. فبفضل عرضها المتنوع ومواكبتها الملائمة تفرض هذه المقاولة نفسها كشريك مرجعي بالنسبة للمقاولات الراغبة في تدبير مثالي لتنقلاتها وتقليص أثرها على البيئة. بفضل دعم 'أوطوهول ' وهي مجموعة يراوح عمرها المائة سنة وتحتل موقع الريادة في صناعة السيارات بالمغرب، تتميز 'ليدر لوكاسيون' بما يلي : – عرض كراء طويل الأمد على المقاس ويلائم حاجيات المقاولات الكبرى والمقاولات الصغرى والمتوسطة. – مواكبة شخصية من أجل تيسير تدبير الأساطيل والترشيد الأمثل لنفقات العمليات. – التزام قوي لفائدة التنقل المستدام، بفضل تشكيلة واسعة من العربات التي تستجيب للمعايير البيئية الأكثر صرامة. – من خلال فرعين متخصصين – 'ليدر' للكراء طويل الأمد (أنشِئ سنة 2009 ) و 'ليدر' لكراء الشاحنات (أنشِئ سنة 2021 )، تقترح هذه المقاولة حلول تنقل مرنة للسيارات والعربات الثقيلة التي يفوق وزنها 3,5 طن، بحيث تستجيب لتحديات اللوجستيك والنقل المهني.


تليكسبريس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- تليكسبريس
بالاعتماد على العملات المحلية: 'علي إكسبريس' توسّع خيارات الدفع في إفريقيا لتوفير تجربة تسوق أكثر سهولة وأمانًا
في خطوة جديدة لدعم التجارة الإلكترونية في إفريقيا وتأكيدًا على ريادتها، أعلنت منصة علي إكسبريس، الرائدة في مجال التسوق الإلكتروني العالمي، عن توسيع خيارات الدفع المتاحة للمستهلكين في إفريقيا، وذلك بهدف تعزيز تجربة التسوق الإلكتروني على مستوى القارة. ويأتي هذا التوسع، حسب بلاغ توصلت تليكسبريس بنسخة منه اليوم الاثنين 17 مارس 2025، عقب إطلاق المنصة لعدة وسائل دفع محلية عبر الهواتف المحمولة العام الماضي، والتي لاقت استحسان المستهلكين الباحثين عن وصول أسهل إلى المنتجات العالمية. وبدءًا من شهر مارس الحالي، أصبح بإمكان المتسوقين في المغرب، والجزائر، ةإثيوبيا، ةمصر، ةجنوب إفريقيا وتنزانيا الدفع بعملاتهم المحلية، مما يوفر لهم تجربة دفع أكثر سلاسة وأمانًا. ويأتي هذا التطور استكمالًا للنجاح الذي حققته المنصة العام الماضي من خلال دمج خدمات الدفع عبر M-Pesa في كينيا، وOpay وخدمة الدفع ببطاقات Verve في نيجيريا. كما يتزامن هذا التوسع مع أكبر حملة ترويجية لـ علي إكسبريس لهذا العام، والتي تنطلق خلال الفترة من 17 إلى 26 مارس، حيث سيتمكن المستهلكون من الاستفادة من عروض القسائم الحصرية وإجراء عمليات الشراء بسهولة باستخدام عملاتهم المحلية. وفي إطار جهودها المستمرة لتحسين تجربة العملاء في القارة، نجحت علي إكسبريس في تقليص مدة تسليم الطلبات عبر الحدود إلى 10 أيام فقط في بعض الدول، مثل كينيا، والمغرب، ونيجيريا، وجنوب إفريقيا، وتنزانيا، مما يعكس التزامها بتقديم خدمات توصيل سريعة وموثوقة. كما افتتحت المنصة أول صالة عرض لها في إفريقيا، وتحديدًا في إثيوبيا، حيث يمكن للمشترين بالجملة استكشاف مجموعة مختارة من المنتجات وإتمام عمليات الشراء مباشرة في بيئة تفاعلية. وفي هذا السياق، صرّح بوني تشاو، مدير أعمال علي إكسبريس، قائلًا: 'تتميز منصتنا بتقديم مجموعة واسعة ومتنوعة من المنتجات من مئات الآلاف من التجار، ونحن متحمسون لتعزيز وصول المستهلكين الأفارقة إلى هذه المنتجات عبر مبادرات مثل دمج خيارات الدفع المحلية. ندرك أن التسوق الإلكتروني عبر الحدود قد يكون معقدًا بسبب تحديات الدفع والخدمات اللوجستية، ولذلك نعمل على تبسيط هذه العمليات، مما يجعل التجارة الإلكترونية العالمية أكثر سهولة ومتعة للمستهلكين في هذا السوق الحيوي.' من خلال هذه التوسعات والابتكارات، تؤكد علي إكسبريس التزامها بتقديم تجربة تسوق إلكتروني أكثر سهولة وراحة للمستهلكين في إفريقيا، مما يسهم في تعزيز التجارة الإلكترونية وتوسيع فرص النمو الاقتصادي في المنطقة.