logo
ماركا الإسبانية تتغنى بابراهيم دياز وتصفته بأيقونة الكرة المغربية اللامعة

ماركا الإسبانية تتغنى بابراهيم دياز وتصفته بأيقونة الكرة المغربية اللامعة

عبّرمنذ 17 ساعات

وصفت صحيفة ماركا الإسبانية الدولي المغربي إبراهيم دياز بأنه 'أيقونة لامع' لكرة القدم المغربية، يتمتع بحضور قوي على أرض الملعب وحضور إعلامي لافت على منصات التواصل الاجتماعي.
وأضافت الصحيفة أن دياز، الذي يرتدي القميص رقم 10 في المنتخب الوطني، أصبح ظاهرة اجتماعية وإعلامية حقيقية منذ انضمامه إلى ريال مدريد والمنتخب المغربي.
وأشارت إلى أن إبراهيم دياز هو اللاعب الوحيد في العالم الذي ظهر على غلاف مجلة فوربس.
وأوضحت ماركا أن إبراهيم دياز أصبح أيضًا وجهًا للعديد من الحملات الإعلانية في المغرب، وهو من الرياضيين القلائل رفيعي المستوى الذين ظهروا في إنتاجات سينمائية.
وأضافت الصحيفة أن لاعب وسط ريال مدريد لديه ملايين المعجبين على منصات التواصل الاجتماعي، ويملك أكاديمية للشباب في ألميريا، والتي تستعد لافتتاح فرع لها في المغرب قريبًا.
وذكرت صحيفة 'ماركا' أن 'أسود الأطلس' يستعدون لموسم 2025-2026 مزدحم، بالنظر إلى التزاماتهم مع ريال مدريد (الدوري الإسباني وكأس الملك ودوري أبطال أوروبا)، وكذلك مع المنتخب الوطني الذي يشارك في تصفيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس الأمم الأفريقية المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماركا تصف ابراهيم دياز بالأيقونة اللامعة والظاهرة الاجتماعية والإعلامية
ماركا تصف ابراهيم دياز بالأيقونة اللامعة والظاهرة الاجتماعية والإعلامية

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

ماركا تصف ابراهيم دياز بالأيقونة اللامعة والظاهرة الاجتماعية والإعلامية

اعتبرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، في عددها لأمس الجمعة 6 يونيو 2025، أن الدولي المغربي إبراهيم دياز "أيقونة لامعة" في كرة القدم المغربية، يتمتع بحضور قوي على أرضية الملعب وبظهور لافت في وسائل الإعلام وعلى منصات التواصل الاجتماعي. كتبت الصحيفة أن دياز، الذي يحمل القميص رقم 10 في صفوف المنتخب الوطني، يجسد "ظاهرة اجتماعية وإعلامية" حقيقية منذ انضمامه إلى ريال مدريد وتمثيله للمنتخب المغربي. وأشارت وسيلة الإعلام الإسبانية إلى أن ابراهيم دياز يعد اللاعب الوحيد في العالم الذي ظهر على غلاف مجلة "فوربس". وأوضحت "ماركا" أن إبراهيم دياز أضحى، أيضا، وجها لعدد من الحملات الإعلانية بالمغرب، وهو أحد الرياضيين القلائل رفيعي المستوى الذين شاركوا في أعمال سينمائية. وأضافت الصحيفة المتخصصة أن متوسط ميدان ريال مدريد يحظى بمتابعة ملايين المعجبين على مواقع التواصل الاجتماعي، ويمتلك بألميريا أكاديمية لتكوين اللاعبين الشباب، تستعد قريبا لافتتاح فرع لها بالمغرب. وأشارت "ماركا" إلى أن أسد الأطلس يستعد لخوض موسم 2025-2026 حافل بالاستحقاقات، بالنظر إلى التزاماته مع نادي ريال مدريد (الليغا، الكأس، ودوري أبطال أوروبا)، وكذا مع المنتخب الوطني الذي يخوض تصفيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس أمم إفريقيا المقبلة.

حكيمي يقود المنتخب المغربي للفوز على نظيره التونسي
حكيمي يقود المنتخب المغربي للفوز على نظيره التونسي

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

حكيمي يقود المنتخب المغربي للفوز على نظيره التونسي

حقق المنتخب المغربي فوزا مستحقا على نظيره التونسي بهدفين دون رد، في المواجهة الودية التي جمعتهما الليلة على أرضية ملعب فاس الكبير، وسط حضور جماهيري مميز أعاد أجواء الكرة الجميلة إلى العاصمة العلمية للمملكة. وشهدت المواجهة ندية كبيرة بين المنتخبين، ووجد منتخب المغرب صعوبة كبيرة أمام رفاق القائد فرجاني ساسي، ما يؤكد قيمة الديربيات المغاربية حتى عندما يتعلق الأمر بمباراة ودية. جاء الشوط الأول حذرًا من الطرفين، وشهد صراعًا بدنيًا وتكتيكيًا كبيرًا في وسط الملعب. المنتخب التونسي اعتمد على نهج دفاعي محكم، محاولًا إغلاق المساحات أمام عناصر الهجوم المغربي، فيما حاول "أسود الأطلس" اختراق دفاع "نسور قرطاج" دون أن يتمكنوا من ترجمة الفرص إلى أهداف، رغم التحركات النشيطة من يوسف النصيري ورفاقه. المنتخب المغربي يتفوق في الشوط الثاني مع انطلاق الشوط الثاني، دخل أسود الأطلس بعزيمة أكبر، وفرض ضغطًا عاليًا على منطقة الجزاء التونسية، بحثًا عن هدف التقدم. وبعد سلسلة من المحاولات، تمكّن النجم أشرف حكيمي من كسر الجمود الدفاعي وسجّل هدف التقدّم في الدقيقة 80، مانحًا منتخب بلاده الأفضلية. ريال مدريد يقتحم سباق التعاقد مع موهبة المغرب اقرأ المزيد ورغم محاولات تونس للعودة في النتيجة، جاءت الدقائق الأخيرة لتشهد تحولات دراماتيكية؛ حيث تلقى اللاعب التونسي علي العابدي بطاقة حمراء في الدقيقة 90+1، تاركًا منتخب بلاده منقوص العدد. واستغل المغرب النقص العددي سريعًا، ليضيف أيوب الكعبي الهدف الثاني في الدقيقة 90+4، ويؤكّد تفوق الأسود. بهذا الانتصار، يؤكد المنتخب المغربي جاهزيته للاستحقاقات المقبلة، في انتظار المواجهة الودية الثانية التي ستجمعه بمنتخب بنين مساء الإثنين المقبل، على ملعب فاس الكبير.

خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال
خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال

تجرع منتخب إيطاليا خسارة تاريخية أمام مضيفه النرويجي بثلاثة أهداف من دون رد، في أولى مبارياته ضمن تصفيات المجموعة التاسعة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. الآزوري الذي غاب عن نهائيات كأس العالم في النسختين الأخيرتين في روسيا 2018 وقطر 2022، كان يمني النفس بتسجيل بداية قوية في تصفيات كأس العالم والخروج بنتيجة إيجابية من ملعب أوليفي في العاصمة أوسلو، لكنه فوجئ بتلقي ثلاثة أهداف في شوط المباراة الأول عن طريق ألكسندر سورلوث وأنتونيو نويزا وإيرلينغ هالاند، على الرغم من أن نسبة استحواذه على الكرة زادت عن 60%. وكسر منتخب النرويج النحس الذي رافقه في مبارياته أمام الأزوري خلال آخر 25 سنة، بعدما حقق انتصاره الأول منذ فوزه في الثالث من يونيو عام 2000 بهدف في مباراة دولية ودية، علمًا أن هذا هو الانتصار الرابع فقط في تاريخ لقاءات المنتخبين مقابل ثمانية انتصارات للأزوري وأربعة تعادلات. ثلاثة أهداف في شباك إيطاليا للمرة الخامسة عبر تاريخ مشاركاته في تصفيات كأس العالم، خاض المنتخب الإيطالي 119 مباراة، حقق الفوز في 78 منها وتعادل في 30 وخسر 11 مباراة فقط، لكن خسارته بثلاثة أهداف أمام النرويج شكلت حدثًا تاريخيًّا نظرًا، لأنها المرة الخامسة فقط التي تهتز فيها شباك الأزوري بهذا العدد من الأهداف في مباراة واحدة ضمن التصفيات. وتعود المرة الأولى إلى تصفيات مونديال 1958 في السويد، والذي شهد الغياب الأول لإيطاليا عن النهائيات العالمية، حين حل ثانيًا في مجموعته خلف إيرلندا الشمالية، وكانت خسارته أمام البرتغال (0-3) هي ما تسبب في خروجه من التصفيات آنذاك. أما المرة الثانية فكانت في تصفيات مونديال 1982 في إسبانيا، وحينها خسر المنتخب الإيطالي أمام الدنمارك (3-1) في كوبنهاغن، لكنه تمكن من التأهل للنهائيات بحلوله ثانيًا خلف يوغوسلافيا. وفي تصفيات كأس العالم 2006 في ألمانيا تلقت شباك إيطاليا ثلاثة أهداف مرة أخرى من منتخب بيلاروسيا، لكن المباراة انتهت آنذاك بفوز الآزوري (4-3)، وحينها تصدر المنتخب الإيطالي فرق مجموعته أمام النرويج وبلغ النهائيات. أما المرة الرابعة والأخيرة فكانت في تصفيات مونديال 2018 في روسيا، حين خسرت إيطاليا أمام إسبانيا (0-3) في ملعب سانتياغو برنابيو في العاصمة مدريد، لتحتل المركز الثاني في مجموعتها، وتذهب إلى الملحق الذي شهد خروجها على يد السويد. الخسارة أمام النرويج لم تكرر الهزيمة التاريخية فحسب، بل كانت المرة الأولى التي يتلقى فيها المنتخب الإيطالي ثلاثة أهداف في شوط أول ضمن تصفيات المونديال. قلق من خوض الملحق مجددًا لم تعرف إيطاليا طعم الانتصار للمباراة الرابعة على التوالي، ومنذ فوزها على بلجيكا في نوفمبر الفائت، خسرت إيطاليا أمام فرنسا (1-2) في ختام مباريات دور المجموعات من مسابقة دوري الأمم الأوروبية، قبل أن تخسر أمام ألمانيا (1-2) في ذهاب الدور ربع النهائي، ليتعادل المنتخبان بعدها إيابًا (3-3). وبينما تتصدر النرويج فرق المجموعة بالعلامة الكاملة بعد ثلاث مباريات، فإن المنتخب الإيطالي يحتل المركز قبل الأخير من دون نقاط من مباراة واحدة، علمًا أن مباراتها التالية ستكون أمام مولدافيا في التاسع من الشهر الجاري في ريجيو إيميليا بشمال إيطاليا. أنطونيو كونتي يتفوق على كبار المدربين التاريخيين في إيطاليا اقرأ المزيد ومع تجرع الهزيمة الثقيلة في المباراة الافتتاحية، بات القلق يعتري مشجعي الآزوري من إمكانية خوض الملحق التأهيلي للمرة الثالثة على التوالي، خاصة أن منتخب النرويج لم يكتف بتسجيل ثلاثة انتصارات فحسب، وإنما حقق ذلك من خلال إحراز 12 هدفًا في مبارياته الثلاث، مقابل هدفين فقط في شباكه، ما يعني أن المنتخب الإيطالي سيكون مطالبًا بتعويض فارق الأهداف مع النرويج، قبل أن يتجدد اللقاء بينهما في ختام التصفيات في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، أو انتظار تعثر من المنتخب الإسكندنافي في المجموعة التي تضم أيضًا إستونيا، الكيان الصهيوني، ومولدافيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store