
سوق دبي: صفقتان كبيرتان مباشرتان على سهمي الخليج للملاحة ومصرف عجمان
تم اليوم الاثنين الموافق لـ 07 يوليو 2025، تنفيذ صفقتان كبيرتان في سوق دبي المالي على سهم الخليج للملاحة القابضة ومصرف عجمان، بقيمة 56.5 مليون درهم و36.3 مليون درهم على التوالي.
ووفقا لبيانات السوق، تم تنفيذ الصفقة على 10 ملايين سهم من أسهم مصرف عجمان ما نسبته 1.2% من أسهم الشركة، وعلى 25 مليون سهم من أسهم مصرف عجمان ما نسبته 0.9% من أسهم البنك.
تفاصيل الصفقة
الشركة
سعر السهم
(درهم)
سعر الصفقة
(درهم)
كمية الصفقة
(مليون سهم)
قيمة الصفقة
(مليون درهم)
الخليج للملاحة
5.65
5.65
10.00
56.50
مصرف عجمان
1.46
1.45
25.00
36.25
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
"بلو فايف كابيتال" تجمع ملياري دولار لصندوق استثمار خاص يستهدف دول الخليج
أعلنت "بلو فايف كابيتال"، وهي شركة استثمار عالمية، اليوم عن انتهاء عملية جمع الأموال لصندوق "بلو فايف ريف الأول للاستثمار الخاص". ويستهدف هذا الصندوق الذي تبلغ قيمته ملياري دولار وهو مسجل في سوق أبوظبي العالمي (ADGM) الاستثمار في الشركات الخاصة ذات رؤوس الأموال الضخمة في دول مجلس التعاون الخليجي. الصندوق الذي سيُدار من أبوظبي يستهدف الدخول في استثمارات بحصص أغلبية وأقلية في الشركات الكبيرة التي تسجّل نمواً عالياً والتكتلات التجارية الضخمة في جميع أنحاء الإمارات ودول الخليج عموماً، حيث ينصبّ تركيزه على خمسة قطاعات رئيسية هي: الرعاية الصحية والتكنولوجيا والضيافة والطيران والصناعة. وسيستفيد الصندوق من زخم النمو الاقتصادي في المنطقة ومكانتها المتنامية كبوابة إلى مختلف المناطق والاقتصادات في العالم، سواء في الشرق أو الغرب. وقال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "بلو فايف كابيتال" حازم بن قاسم : "سيؤدي الصندوق دوراً محورياً في توسيع سوق استثمارات الأسهم الخاصة في دول الخليج، وسيتيح لنا فرصاً للشراكة مع مؤسسين بارزين وفرق إدارة تتمتع بخصال استثنائية بهدف دعم إنشاء شركات رائدة عالمياً تُؤسَّس انطلاقاً من دول الخليج". "بلو فايف كابيتال" تضم فريقاً استثمارياً مكوناً من 27 شخصاً في لندن وأبو ظبي ودبي والرياض وجدة والبحرين وبكين. الشركة تعد منصة استثمار عالمية تهدف إلى اغتنام الفرص المتاحة في الاقتصادات التي تسجّل نمواً عالياً بهدف إدخال التحول على النماذج المالية التقليدية وتعزيز النمو المستدام. وتوفّر "بلو فايف كابيتال" التي تأسست في سوق أبوظبي العالمي وتمتلك مكاتب في كل من لندن، والمنامة، وأبوظبي، ودبي إمكانية الاستفادة الاستراتيجية من القطاعات التي ستحدد ملامح الجيل القادم من النمو الاقتصادي والتنمية من خلال ثلاثة كيانات متوازية هي: "بلو فايف المالية" التي تهدف إلى دعم جهود الاندماج والاستحواذ في أجزاء من صناعة الخدمات المالية في مجالات التأمين والثروات الخاصة والأسواق العامة، و"بلو فايف لإدارة الأصول" التي توفّر صناديق استثمارية متخصصة في الأسهم الخاصة والبنية التحتية. أما ثالث الكيانات، "بلو فايف للاستشارات" التي تقدّم المشورة الاستراتيجية المتخصصة للمؤسسات الاستثمارية والشركات الكبرى في دول الخليج وآسيا لتلبية احتياجاتها المتعلقة بعمليات الاندماج والاستحواذ، وزيادة رأس المال، وترتيب الديون. تأسست "بلو فايف كابيتال"، على يد حازم بن قاسم، الذي يديرها كذلك، حيث يُعدّ من المستثمرين في رأس المال الخاص. وتؤدي المجموعة المكونة من 25 مساهماً مؤسساً، من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المناطق التي تهتم بها "بلو فايف كابيتال" أي دول مجلس التعاون الخليجي، وجنوب شرق آسيا، وأمريكا اللاتينية، دوراً استشارياً نشطاً في إرشاد الإدارة فيما يتعلق بتطوير الشركة.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
تملُّك الأجانب في السعودية يدعم الحراك الاقتصادي
في خطوة تأتي ضمن مساعي زيادة الحراك الاقتصادي في السعودية، وافق مجلس الوزراء على نظام جديد يسمح بتملّك غير السعوديين للعقار داخل المملكة. ويُعد القرار تحولاً جوهرياً ضمن مستهدفات «رؤية 2030»، ويهدف إلى دعم التوازن العقاري وتعزيز المعروض العقاري ورفع جودة المشاريع الإسكانية عبر استقطاب مستثمرين وشركات تطوير دولية. وأكد وزير الشؤون البلدية والإسكان ماجد الحقيل، أن القرار يعزز البيئة الاستثمارية ويواكب الحراك الاقتصادي، فيما أشار متخصصون إلى أنه سيرفع التنافسية ويضبط السوق من دون الإضرار بالمواطنين. كما يُسهم القرار في دعم المشاريع العملاقة مثل «نيوم» و«البحر الأحمر»، واستقطاب الاستثمارات من الخارج عبر تمكين الأجانب من التملك في المدن الجديدة. ويُنتظر أن تُعلَن اللوائح التنظيمية في وقت لاحق لضمان عدم المضاربة وحماية مصالح السعوديين.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
عقوبات أميركية جديدة تستهدف مصادر تمويل «الحرس الثوري» الإيراني
أعلنت الإدارة الأميركية عن فرض عقوبات جديدة تهدف إلى قطع مصدر إيرادات رئيسي عن الوحدة الخارجية لـ«الحرس الثوري» الإيراني. تستهدف وزارة الخزانة الأميركية بالعقوبات 22 شركة، مقرها في كل من هونغ كونغ والإمارات العربية المتحدة وتركيا. ويُوجَّه إلى هذه الشركات اتهامات بتسهيل بيع النفط الإيراني، حيث يتردد أن عائداته تعود بالنفع على «الحرس الثوري» الإيراني. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، في بيان صدر، اليوم (الأربعاء)، إن «النظام الإيراني يعتمد بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه للأسلحة النووية والصواريخ الباليستية المزعزِعة للاستقرار، بدلاً من تحقيق مصلحة الشعب الإيراني». وأضاف أن «وزارة الخزانة تركز على تفكيك هذه البنية التحتية المشبوهة التي تتيح لإيران تهديد الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة». وتخضع إيران لعقوبات واسعة النطاق، منذ عدة سنوات. وخلال الأسابيع الأخيرة، فرضت الإدارة الأميركية، بشكل متكرر، إجراءات عقابية جديدة على إيران، بهدف زيادة الضغط الاقتصادي عليها، في خضم حربها القصيرة مع إسرائيل. واستهدفت العقوبات أيضاً برامج الصواريخ التي تطورها إيران.