
فيروس فتاك يهدد البشرية.. توقعات العرافة بابا فانغا 2030
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية توقعات العرافة اليابانية "بابا فانغا" لعام 2030، التي أثارت جدلاً واسعاً بسبب طبيعتها المقلقة.
وتوقعت بابا فانغا ظهور فيروس قاتل جديد بحلول عام 2030، يشبه إلى حد كبير فيروس كورونا الذي تسبب في أزمات صحية واجتماعية كبرى في عام 2020.
ووفقاً لتحذيراتها، يُتوقع أن يؤدي الفيروس الجديد إلى دمار أوسع نطاقاً، مع تأثيرات صحية كارثية تفوق ما شهده العالم سابقاً.
وأشارت في كتابها "المستقبل كما أراه"، الصادر عام 1999، إلى ظهور فيروس غير معروف في 2020 يحقق ذروته في أبريل ثم يختفي، قبل أن يعود بعد عقد من الزمن، مما أثار تكهنات حول دقة تنبؤاتها واستمرار تأثيرها على المتابعين.
توقعات بابا فانغا
ورغم أن بابا فانغا لم تكن مشهورة عند إصدار كتابها الأول، إلا أنها اكتسبت شهرة عالمية بعد أن تحققت بعض تنبؤاتها، مثل: وفاة الأميرة ديانا وفريدي ميركوري وزلزال كوبي عام 2011 وظهور جائحة فيروس كورونا وتأثيره على العالم.
aXA6IDkyLjExMy4xNDEuMjQ4IA==
جزيرة ام اند امز
AU

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
فيروس فتاك يهدد البشرية.. توقعات العرافة بابا فانغا 2030
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية توقعات العرافة اليابانية "بابا فانغا" لعام 2030، التي أثارت جدلاً واسعاً بسبب طبيعتها المقلقة. وتوقعت بابا فانغا ظهور فيروس قاتل جديد بحلول عام 2030، يشبه إلى حد كبير فيروس كورونا الذي تسبب في أزمات صحية واجتماعية كبرى في عام 2020. ووفقاً لتحذيراتها، يُتوقع أن يؤدي الفيروس الجديد إلى دمار أوسع نطاقاً، مع تأثيرات صحية كارثية تفوق ما شهده العالم سابقاً. وأشارت في كتابها "المستقبل كما أراه"، الصادر عام 1999، إلى ظهور فيروس غير معروف في 2020 يحقق ذروته في أبريل ثم يختفي، قبل أن يعود بعد عقد من الزمن، مما أثار تكهنات حول دقة تنبؤاتها واستمرار تأثيرها على المتابعين. توقعات بابا فانغا ورغم أن بابا فانغا لم تكن مشهورة عند إصدار كتابها الأول، إلا أنها اكتسبت شهرة عالمية بعد أن تحققت بعض تنبؤاتها، مثل: وفاة الأميرة ديانا وفريدي ميركوري وزلزال كوبي عام 2011 وظهور جائحة فيروس كورونا وتأثيره على العالم. aXA6IDkyLjExMy4xNDEuMjQ4IA== جزيرة ام اند امز AU


العين الإخبارية
منذ 19 ساعات
- العين الإخبارية
فيروس «HKU5».. تحذيرات علمية من اقتراب تهديد وبائي جديد
حذر فريق علمي دولي من اقتراب أحد الفيروسات المنتمية إلى عائلة كورونا، والمعروف باسم "HKU5"، من التكيّف مع جسم الإنسان. جاء ذلك بعد أن أظهرت تحاليل حديثة تشابهًا كبيرًا بين البروتين الشوكي للفيروس ومستقبلات الخلايا البشرية. الدراسة التي أنجزها باحثون من جامعة واشنطن بالتعاون مع معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا وجامعة نورث كارولينا، كشفت عن أن "HKU5" يتمتع بقدرة واضحة على الارتباط بمستقبلات ACE2، وهي نفسها التي استخدمها فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2) لدخول الخلايا البشرية، مع الإشارة إلى أن الفيروس لا يزال حاليًا محدودًا بالتفاعل مع هذا المستقبل لدى الخفافيش فقط. لكن العلماء يؤكدون أن تغيرًا بسيطًا في تركيبة البروتين قد يكون كافيًا لتجاوز هذا القيد. وينتمي هذا الفيروس إلى مجموعة ميربيكو، التي تضم كذلك فيروس "ميرس" الذي انتقل إلى الإنسان من الإبل عام 2012، وتسبب في أعراض تنفسية حادة ونسبة وفيات مرتفعة وصلت إلى نحو 34%. وبالرغم من أن غالبية فيروسات هذه المجموعة لم تُظهر قدرة على الانتقال إلى الإنسان، إلا أن "HKU5" برز كاستثناء مثير للقلق. وقد تم رصد هذا النوع الفيروسي في الخفافيش بعدة مناطق من العالم، بما في ذلك آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، كما تم توثيق انتقال إحدى سلالاته إلى حيوان المنك، ما يعكس مرونة في الانتقال بين الكائنات. واعتمد الفريق العلمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا أداة AlphaFold، لنمذجة بنية البروتين المرتبط بقدرة الفيروس على دخول الخلايا، وبيّنت النتائج تطابقًا ملحوظًا مع البيانات المخبرية التقليدية. ويعد هذا التطور في أدوات التحليل البيولوجي عاملًا حاسمًا في تقليص الوقت اللازم لفهم تركيبة الفيروسات الناشئة. الباحثون أوصوا بتوسيع نطاق المتابعة العلمية لهذه السلالة، باعتبارها من الأقرب وراثيًا إلى الفيروسات التي سبق أن سبّبت أمراضًا خطيرة للبشر، مشددين على أهمية المراقبة الدقيقة لأي تغيرات قد تطرأ على خصائص الفيروس بما يسمح له بالانتقال إلى الإنسان مستقبلاً. aXA6IDE4MS4yMTQuMTkuMjA2IA== جزيرة ام اند امز DK


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
الأمير هاري يناقش مع خاله تغيير لقبه الملكي لمصلحة عائلة والدته
كشفت مجلة «بيبول» الأميركية، أن الأمير هاري ناقش مع خاله، تشارلز سبنسر، فكرة تبني اسم عائلة والدته، الأميرة ديانا، بدلاً من لقب عائلته الملكية الحالي ماونتباتن - وندسور، حيث درس هاري هذا الخيار بجدية، على الرغم من أنه يعني التنازل عن اسم العائلة الذي يحمله طفلاه، الأمير آرتشي والأميرة ليليبت. وأفادت مصادر مطلعة بأن الأمير هاري (40 عاماً)، ناقش الموضوع خلال زيارة نادرة للمملكة المتحدة، حيث تحدث مع خاله إيرل سبنسر التاسع، بشأن تبعات هذه الخطوة، لكنه قوبل بتحذيرات قانونية معقدة. وأكد صديق مقرب من هاري أن الحديث كان ودياً، إلا أن سبنسر نصحه بعدم المضي قدماً. ولم يصدر أي تعليق رسمي من المتحدث باسم «دوق ساسكس»، أو من تشارلز سبنسر حول الأمر. ولدى الأمير هاري وزوجته ميغان طفلان: آرتشي (ستة أعوام) وليليبت (أربعة أعوام). ويحمل الطفلان لقب «ماونتباتن - وندسور» في وثائق ميلادهما، إلا أن العائلة تستخدم فعلياً لقب ساسكس في الحياة اليومية، وهو ما تحدثت عنه ميغان أخيراً، مؤكدة أن الاسم يحمل معنى عائلياً عميقاً بعد ولادة طفليها. وقالت ميغان في مقابلة مع «بيبول»: «(ساسكس) هو اسمنا المشترك كعائلة، وأصبح يعني لي الكثير بعد إنجاب الأطفال». ويعود لقب «ماونتباتن - وندسور» إلى الأمير فيليب، زوج الملكة إليزابيث الثانية الراحلة، الذي اعتمده بعد أن أصبح مواطناً بريطانياً في عام 1947. وفي عام 1960، تقرر أن يُمنح هذا اللقب لأحفاد الملكة والأمير فيليب من الذكور عند الحاجة. إن التخلي عن هذا اللقب لمصلحة اسم «سبنسر» كان سيُنظر إليه كإهانة محتملة للملك تشارلز الثالث، الذي يحمل تقديراً كبيراً لاسم «ماونتباتن»، كما كان والده يفعل. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار التوتر بين هاري ووالده، حيث لم تظهر بعد أي مؤشرات على مصالحة وشيكة. ومن أبرز أسباب التوتر بين الأمير هاري والعائلة المالكة، مسألة الحماية الأمنية التي فقدها هو وزوجته بعد مغادرتهما المهام الملكية في عام 2020. وفي مقابلة سابقة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، قال هاري إنه لا يستطيع تخيل العودة إلى المملكة المتحدة مع عائلته من دون ضمانات أمنية مناسبة. وعلى الرغم من أن أفراد العائلة المالكة البريطانية، لا يستخدمون ألقاب العائلة بشكل يومي، فإنه من المتعارف عليه داخل العائلة أن يُنادى الأبناء بألقاب تتبع آباءهم. فقد عُرف هاري وويليام خلال طفولتهما وفي الجيش بأسماء «هاري ويلز» و«ويليام ويلز»، في إشارة إلى لقب والدهما السابق كأمير لويلز. ومنذ تولي الملك تشارلز العرش في سبتمبر 2022، مُنح آرتشي وليليبت الألقاب الملكية الرسمية، وتم تحديث أسمائهما على الموقع الرسمي للعائلة المالكة إلى «الأمير آرتشي أمير ساسكس»، و«الأميرة ليليبت أميرة ساسكس». أما دوق ودوقة ساسكس، فقد حصلا على لقبيهما الحاليين من الملكة إليزابيث في يوم زفافهما عام 2018. عن «بيبول»