
خيب الآمال.. انتقادات لأداء لامين يامال في النهائي الأوروبي
وحسمت ركلات الترجيح نتيجة اللقاء بعد انتهائها 5-3 لصالح البرتغال ، بعد التعادل 2-2 في ميونيخ ، ما منح كريستيانو رونالدو لقبا جديدا في رصيده رغم مغادرته المباراة باكيا بسبب تعرضه للإصابة.
واعتبرت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، أن مواجهة النهائي قدمت كصراع بين جيلين، رونالدو ولامين يامال.
وأكدت أن يامال "لم يظهر اللمعان المعتاد" الذي جعله يصنف كأحد أفضل المواهب في أوروبا هذا الموسم.
كما لفتت إلى أن " إسبانيا انتظرت لحظة سحر من يامال ، لكنها لم تأت"، في إشارة لخسارة إسبانيا نهائي الدوري الأوروبي.
وذكرت أن أداء يامال لم يكن بنفس المستوى، بينما تألق المدافع البرتغالي نونو مينديش ، الذي أوقف تأثير يامال تماما.
وقال مينديز لاعب البرتغال إنه "ألغى تأثير" يامال في الفوز بالنهائي.
وتم اختيار مينديز كأفضل لاعب في المباراة بعد أداء رائع لفريق روبيرتو مارتينيز، حيث سجل الهدف الافتتاحي لفريقه قبل أن يهيمن على مواجهته الفردية مع النجم الشاب يامال.
وقال مينديز: "كانت مواجهة (مع يامال) مثل العديد من المواجهات التي خضتها خلال الموسم، لقد واجهت العديد من اللاعبين الكبار، لاعبين يتمتعون بمهارات تقنية عالية ويمكنهم إحداث الفارق، لكن اليوم ألغيت تأثير لامين ولم أسمح له بأن يفعل ما يبرع فيه".
واعتبرت صحيفة "ذا تايمز"، أنه "في لحظة الحقيقة، بدا يامال كمن لم يعتد على ضغط النهائيات".
وأشارت إلى أن لمسته الأولى كانت ثقيلة، وقراراته في الثلث الأخير "باهتة على نحو غير معتاد".
وقارنت بين أداء يامال في مباريات برشلونة هذا الموسم وبين ما قدمه في النهائي، وقالت إن "الاختلاف كان صارخا".
وأكدت الصحيفة أن يامال "مازال شابا واعدا، ومثل هذه الليالي تذكره بأن النجومية تحتاج إلى أكثر من موهبة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
يحملان نفس الاسم.. مانشستر سيتي يدعم صفوفه بلاعبين جزائريين
أعلن مانشستر سيتي الإنجليزي،الاثنين، التعاقد مع المدافع الجزائري ريان آيت نوري قادماً من ولفرهامبتون واندرارز بعقد مدته خمس سنوات، في صفقة قدرتها وسائل الإعلام البريطانية بـ45.69 مليون دولار. ويغادر آيت نوري( 24 عاماً) ولفرهامبتون بعد قضاء خمسة مواسم مع الفريق شارك فيها في 157 مباراة، مسجلاً 12 هدفاً وقدم 19 تمريرة حاسمة. من جهة أخرى، يقترب المهاجم الفرنسي الجزائري الأصل ريان شرقي من الانتقال إلى مانشستر سيتي بعد التوصل إلى اتفاق بين الفريقين. وما زالت بعض التفاصيل الصغيرة قيد الدرس بين اللاعب البالغ 21 عاماً وسيتي، لكن الأسهم مرتفعة جداً بشأن إمكانية توقيع عقد لمدة خمس سنوات، حتى عام 2030. ويأمل سيتي الذي يشرف على تدريبه الإسباني بيب غوارديولا الانتهاء من الصفقة قبل مساء الثلاثاء، تاريخ اقفال النافذة الأولى للانتقالات الصيفية في إنجلترا، كي يتمكن من الاستفادة من جهود الفرنسي في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة التي تنطلق في 14 الشهر الحالي وتستمر حتى 13 يوليو المقبل. وهي أول تجربة احترافية للاعب الوسط الهجومي أو الجناح بعدما وصل إلى ليون عام 2010 وهو في السابعة من عمره. سمحت له موهبته الكروية باللعب مع الفريق الأول في سن الـ 16 عاما فقط، لكنه غاب عن بداية الموسم المنصرم بسبب خلاف في عقده الذي مدده أخيراً في سبتمبر لـ «موسمين إضافيين، أحدهما مشروط» حسب ليون. أنهى الموسم الماضي في «ليغ1» كأفضل ممرر للكرات (11 تمريرة حاسمة) ومع 8 أهداف في رصيده في 30 مباراة، إضافة إلى الأداء الرائع الذي قدّمه في مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» وتحديداً أمام مانشستر يونايتد الجار اللدود التاريخي للقطب الثاني للمدينة سيتي. شُرّعت أمامه أبواب المنتخب الفرنسي في يونيو بفضل الأداء المتميز والكفاءة التي أظهرها. تألق بعد دخوله إلى أرض الملعب في الخسارة أمام إسبانيا 3-5 بتسجيله هدفاً وتمريره كرة حاسمة في الدور نصف النهائي لدوري الأمم الأوروبية الأسبوع الماضي. زج به مدرب «البلوز» ديدييه ديشان أساسياً في الفوز على ألمانيا 2-0 في مباراة تحديد المركز الثالث. >


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
من المتغطرس رونالدو أم لامين جمال.. ماذا سيفعل نجم برشلونة بعمر الـ 30؟ (فيديو)
في الوقت الذي أشاد الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو صاحب المسيرة الذهبية في ملاعب كرة القدم بنجم إسبانيا الموهوب لامين جمال قبل مباراة المنتخبين في نهائي دوري الأمم الأوروبية، الأحد، الذي انتهى لمصلحة البرتغال بركلات الترجيح 5-3 (الوقت الأصلي والإضافي 2-2)، صدر من "جوهرة برشلونة" موقفاً غير طبيعياً أثار الجدل بين الجماهير على مواقع التواصل. يامال لا ينظر الى الاسطورة كريستيانو عندما صافحه!!!! 😕 — عالم القوت (@GOATTWORLD) وفور انتهاء المباراة بفوز "برازيل أوروبا" اصطف لاعبو البرتغال في ممر شرفي وفقاً للبروتوكول المتبع خلال مراسم التتويج ليعبر من خلاله الفريق الخاسر وسط تصفيق حار، وأثناء مرور لامين جمال مدّ رونالدو يده لمصافحة لامين جمال لكن الأخير أبدى نوعاً من قلة الاحترام للأسطورة حين مدّ يده على مضض، قبل أن يشيح بنظره الحاد عن رونالدو في موقف انتقده الكثيرون!. 🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨 لامين يامال وسط حسرة كبيرة يغادر اولاً اثناء رفع كرستيانو رونالدو لـ لقب دوري الامم الاوروبية — KHALID ALOLYAN 🇸🇦🐪 (@OLYAN15K) ولم يكتفِ لامين جمال بذلك بل كان أول من خرج من الملعب بعد التتويج تاركاً زملائه على البساط الأخضر خلال مراسم التتويج الأمر الذي أثار غضب عشاق رونالدو الذين تساءلوا فيما إذا كان لامين يامال يتصرف بهذه الطريقة بعمر الـ17 سنة، فماذا سيصدر منه إذا أصبح أسطورة على شاكلة رونالدو أو الأرجنتيني ليونيل ميسي بعمر الـ30؟!. المفارقة العجيبة أن رونالدو - المتهم بالغطرسة طوال مسيرته الكروية- سُئل عن لامين جمال خلال مؤتمر صحافي قبل أيام، وقال للصحافيين إنه: "لامين جمال لاعب موهوب يقدم أداء رائع.. دعوه يتطور، بعيداً عن الضغط الإعلامي". من جهتهم، خرج أنصار لامين جمال على مواقع التواصل يدافعون عن موقف لاعب برشلونة، مبررين ذلك بأن رونالدو كان خلال المباراة قد رفع يده مشيراً إلى الرقم واحد لدى تسجيله هدف التعادل في مرمى إسبانيا 2-2، ما اعتبروه رسالة إلى لامين جمال بأنه بعمر الـ40 بإمكانه قهر المواهب الشابة.


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
ذكرى عمرها 28 عاما.. «روح السامبا» طريق المنتخب السعودي لكسر أستراليا
بات المنتخب السعودي مطالبا بتحقيق فوز بفارق 5 أهداف على أستراليا في ختام المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم عن قارة آسيا، من أجل التأهل المباشر. ويتأهل بطل ووصيف المجموعة بشكل مباشر إلى كأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك، بينما يخوض الملحق صاحبا المركزين الثالث والرابع. وتحتل السعودية المركز الثالث برصيد 13 نقطة بفارق 3 نقاط عن أستراليا الثاني والمتفوقة بفارق 8 أهداف. وحال فازت السعودية بفارق 5 أهداف على أستراليا فإن فارق الأهداف سيصبح لصالحها بفارق هدفين، بينما لو فاز الأخضر 4-0 وتعادلا في فارق الأهداف فسيتم النظر لعدد الأهداف المسجلة والذي يتفوق فيه "الكنغر". هل سبق لأستراليا أن خسرت بفارق 5 أهداف؟ تعرض المنتخب الأسترالي للهزيمة بفارق 5 أهداف 9 مرات على مدار تاريخه، لكن لم يكن من بين هذه الهزائم مباريات رسمية إلا مباراتان فقط. وما يمنح التفاؤل للأخضر أن آخر هزيمة لأستراليا بهذا الكم الكبير من الأهداف جاءت في الرياض بملعب الملك فهد الدولي. وحدث ذلك قبل 28 عاماً في نهائي كأس القارات 1997، يوم 21 ديسمبر/ كانون الأول، حين سقط السوكروز 0-6 أمام البرازيل بـ2 هاتريك، أحدهما لروماريو والآخر للظاهرة رونالدو. أما الخسارة الرسمية الثانية فكانت في تصفيات كأس العالم 1966 يوم 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 1965 ضد كوريا الشمالية بنتيجة 1-6 ضمن مرحلة المجموعات. وإلى جانب ذلك، سقطت أستراليا بنتيجة 0-8 أمام جنوب أفريقيا ودياً في 1955، و0-7 ضد كرواتيا في 1998 و1-7 أمام الهند في 1956 و0-6 من فرنسا في 2013، والبرازيل في السنة ذاتها، وجنوب أفريقيا في 1955، وبخماسية نظيفة من تشيكوسلوفاكيا في 1980. aXA6IDkyLjExMy4xNDEuODMg جزيرة ام اند امز AU