logo
وزير الخارجية الإسرائيلي: أخرنا إمكانية امتلاك إيران لسلاح نووي لسنتين أو 3

وزير الخارجية الإسرائيلي: أخرنا إمكانية امتلاك إيران لسلاح نووي لسنتين أو 3

الجزيرةمنذ 4 ساعات

قدرت إسرائيل أن الهجمات التي تشنها على إيران أخّرت إمكانية تطويرها لسلاح نووي لمدة "سنتين أو 3 على الأقل".
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في مقابلة لصحيفة بيلد الألمانية نشرت السبت إن الهجوم الإسرائيلي الذي طال مئات المواقع النووية والعسكرية الإيرانية وأسفر عن مقتل كبار القادة والعلماء النوويين، أدى إلى تحقيق نتائج "كبيرة جدا".
وأكد لصحيفة بيلد "حقيقة أننا قضينا على هؤلاء الأشخاص الذين قادوا تسليح البرنامج النووي ودفعوا بهذا الاتجاه، أمر بالغ الأهمية".
وتابع ساعر "حققنا الكثير حتى الآن، لكننا سنفعل كل ما باستطاعتنا فعله. لن نتوقف حتى نبذل قصارى جهدنا هناك لإزالة هذا التهديد".
ولفت إلى أن الحكومة الإسرائيلية لم تحدد تغيير النظام في إيران هدفا في هذه الحرب، مردفا "على الأقل حتى الآن، لم نفعل ذلك".
وتنفي إيران التي ردت على هجوم إسرائيل غير المسبوق في 13 يونيو/حزيران بضربات صاروخية متواصلة على المدن الإسرائيلية، سعيها لامتلاك أسلحة نووية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية
حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية

الجزيرة

timeمنذ 16 دقائق

  • الجزيرة

حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية

أحد أبرز قادة القوة البحرية في الجيش الإيراني، تدرج في المناصب العسكرية بعد أن وضعت الحرب العراقية الإيرانية (1988-1980) أوزارها حتى تولى قيادة القوة البحرية للجيش الإيراني عام 2007، بعد أن شغل منصب نائب قائدها منذ 2005. عينه المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي في 13 يونيو/حزيران 2025 خلفا مؤقتا للواء محمد حسين باقري ، الرئيس السابق لهيئة الأركان الإيرانية بعد سويعات من مقتله في هجوم جوي إسرائيلي على مواقع في العاصمة الإيرانية طهران استهدف علماء نوويين وقادة عسكريين إيرانيين بارزين. المولد والنشأة ولد حبيب الله سياري عام 1955 في أسرة محافظة بقضاء نوبندكان القريب من مدينة فسا التابعة لمحافظة فارس جنوبي إيران. التحق سياري بالجيش الإيراني عقب انتهائه من المرحلة الثانوية عام 1974، ودخل كلية الضباط التابعة للقوات البرية قبيل انتصار الثورة الإيرانية التي أطاحت نظام الشاه محمد رضا بهلوي عام 1979. وبعد إنهائه دراسته وإتمامه الدورة التمهيدية في سلاح المظليين، انتقل للخدمة في القوات البحرية للجيش. وقد أكمل الأدميرال سياري دورات "الكلاه الأخضر" و"دافوس" و"العلوم الإستراتيجية" في الجامعة الوطنية للدفاع. تزوج عام 1980 ابنة عمه وأنجب منها أبناء. الوظائف والمسؤوليات شارك سياري في جبهات الحرب العراقية الإيرانية -التي استمرت 8 أعوام- على مدى 75 شهرا في وحدة المظليين في القوة البحرية بالجيش، وجرح حينئذ وحصل على وسام الإيثار. قاد الأميرال سياري القوات البحرية للجيش الإيراني من عام 2007 حتى 2017، وأدى دورا محوريا في تطوير قدرات هذه القوة وتعزيزها. وفي فترة قيادته، نفذت البحرية الإيرانية عمليات متعددة في خليج عدن والبحر الأحمر والمياه الدولية، وسعت جاهدة لحماية المصالح الوطنية الإيرانية من القرصنة البحرية وغيرها من التهديدات الدولية. يتمتع الأميرال سياري بسجل حافل في القوات البحرية الإيرانية وفي مناصب عسكرية أخرى، إذ قاد تدريب مشاة البحرية في مدينة منجيل شمالي البلاد، وقاد اللواء الأول لمشاة البحرية في ميناء بندر عباس. كان نائبا لقائد المنطقة البحرية الأولى للقوة البحرية، كما قاد مركز التدريب البحري في مدينة رشت مركز محافظة كيلان شمالي إيران ، والمنطقة البحرية الرابعة للقوة البحرية في الجيش الإيراني. وكان أيضا نائبا لمساعد الشؤون التنسيقية في الجيش والشؤون التنفيذية والدعم القتالي للأركان المشتركة، وقائد القوة البحرية للجيش الإيراني في الفترة (2007-2005)، كما قاد القوة البحرية للجيش الإيراني في الفترة (2007-2017). تولى أيضا مسؤولية المنسق العام للقائد الأعلى للجيش، كما كان قائدا مؤقتا لهيئة الأركان الإيرانية. ومن أبرز إنجازاته في التطوير العسكري إشرافه على بناء أول مدمرة إيرانية سميت "جماران"، أما في الحضور العسكري الإستراتيجي فكان في نشر سفن إيرانية في المحيط الهندي وبحر العرب "حماية للاقتصاد الإقليمي". وعُين سياري قائدا مؤقتا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية في 13 يونيو/حزيران 2025، بأمر مباشر من خامنئي، خلفا للجنرال محمد باقري الذي قتل في الهجمات الإسرائيلية على طهران فجر اليوم نفسه. الأوسمة حصل الأدميرال سياري على العديد من الجوائز والأوسمة، أبرزها وسام "الفتح من الدرجة الأولى" من المرشد الأعلى عام 2018 لحمايته الحدود البحرية، كما تقلد أوسمة الإيثار والجريح ونخبة الجيش والجهاد والرياضة.

دوي انفجارات في طهران وهجوم إسرائيلي على منشأة أصفهان النووية
دوي انفجارات في طهران وهجوم إسرائيلي على منشأة أصفهان النووية

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

دوي انفجارات في طهران وهجوم إسرائيلي على منشأة أصفهان النووية

دوت أصوات انفجارات السبت في طهران جراء هجمات إسرائيلية، فيما أكدت محافظة أصفهان وسط إيران تعرض موقع نووي بالمدينة لقصف إسرائيلي صباح اليوم، في ظل سماع أصوات انفجارات في الأرجاء. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بدوي أصوات 3 انفجارات في شمال شرقي طهران، مشيرة إلى تفعيل الدفاعات الجوية في شرق العاصمة وغربها بشكل متزامن، دون أنباء عما استهدفت الغارات. بدورها، نقلت وكالة فارس عن نائب محافظ أصفهان تأكيده أن الهجمات على منشأة أصفهان النووية لم تسفر عن تسرب مواد خطرة في المنطقة، قائلا للإيرانيين "لا داعي للقلق". وتابع أن معظم أصوات الانفجارات التي سمعت ناتجة عن أنشطة دفاع جوي وبعضها مرتبط بالهجمات. وأفاد نائب المحافظ بعدم تسجيل إصابات جراء الهجمات الإسرائيلية على أصفهان. وفجر اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي ، شن غارات تستهدف بنى تحتية لتخزين وإطلاق الصواريخ وسط إيران. وأوضح في بيان مقتضب، أن سلاح الجو بدأ الآن موجة من الهجمات ضد بنى تحتية لتخزين وإطلاق الصواريخ في وسط إيران، دون تفاصيل أخرى. وكان الجيش الإسرائيلي أكد أمس الجمعة استهداف موقع أصفهان النووي بغارات عدة، فضلا عن قصف منشآت أخرى في نطنز وبوشهر. والاثنين، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تضرر 4 مبان في منشأة أصفهان في الهجوم الإسرائيلي الأول يوم الجمعة 13 يونيو/حزيران الجاري، وهي المختبر الكيمائي المركزي ومحطة تحويل اليورانيوم ومصنع تصنيع وقود المفاعل في طهران ومنشأة معالجة معادن، دون أي يؤدي ذلك إلى تلوث كيميائي أو إشعاعي. ومنذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أميركي هجوما على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.

إسرائيل تقصف منصات صواريخ وسط إيران وتعلن اغتيال قائد فرقة بالحرس الثوري
إسرائيل تقصف منصات صواريخ وسط إيران وتعلن اغتيال قائد فرقة بالحرس الثوري

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

إسرائيل تقصف منصات صواريخ وسط إيران وتعلن اغتيال قائد فرقة بالحرس الثوري

قالت هيئة البث الإسرائيلية في وقت مبكر من صباح اليوم إن سلاح الجو بدأ شن هجمات ضد البنية التحتية لتخزين وإطلاق الصواريخ في وسط إ يران، ، في حين تحدثت وسائل إعلام إيرانية عن تفعيل الدفاعات الجوية في طهران وعدة مدن. وقال الجيش الإسرائيلي إن سلاح الجو استكمل سلسلة غارات غرب ووسط إيران على منصات ومستودعات صواريخ أرض أرض، وتحدث عن اغتيال قائد الفرقة الثانية للطائرات المسيرة في سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني. وقالت وسائل إعلام إيرانية إن أصوات انفجارات سمع في اصفهان وتم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي. وذكرت وسائل إعلام محلية في إيران أن الدفاعات الجوية الإيرانية تم تفعيلها أيضا في مدن مشهد وبوشهر وكرمانشاه، وأنها تصدت لأجسام جوية في شيراز جنوب غربي البلاد، وأسقطت مسيرة في إيلام. وذكرت وكالة مهر الإيرانية أن المضادات الدفاعية تصدت لمسيرات إسرائيلية صغيرة في أجواء مدينة تبريز شمال غربي إيران. من جهته أفاد المتحدث باسم مقر إدارة محافظة قم جنوب العاصمة الإيرانية طهران، بمقتل شخصين، وإصابة 4 آخرين إثر قصف إسرائيلي استهدف الطابق الرابع من مبنى بمدينة القم جنوب طهران. ونشرت منصات محلية إيرانية، وناشطون مشاهد توثق آثار دمار بمبنى بمدينة قم . وكان الجيش الإسرائيلي أفاد في وقت سابق باستهداف أكثر من 35 موقعا عسكريا إيرانيا صباح أمس الجمعة في تبريز شمالا وكرمانشاه في الوسط الغربي. ونقلت القناة 12 عن مصدر عسكري أن إسرائيل تستعد لضرب منشأة فوردو النووية الرئيسية لإيران وتنتظر قرار انضمام واشنطن للحرب. ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مسؤولين إسرائيليين أن إسرائيل شنت العملية ضد إيران دون التزام أميركي بالمشاركة فيها. في سياق متصل، حصلت الجزيرة على صور حديثة بالأقمار الصناعية لمفاعل آراك شمالي إيران بعد الضربة الإسرائيلية. وتظهر الصور تدمير قبة المفاعل الذي يعمل بالماء الثقيل والتي كانت مصممة لحماية المفاعل. في غضون ذلك، قالت الشرطة الإيرانية إنها ألقت القبض على عميلين لجهاز الموساد الإسرائيلي في الوقت الذي كانا يحاولان فيه إرسال موقع أحد المسؤولين الإيرانيين الكبار لذلك الجهاز الذي يتعاملون معه. وأضافت الشرطة أن المتهمين اعترفا بتلقيهما مبلغ ألفي دولار من الخارج لكل عملية يقومان بها. وفي وقت سابق، أفادت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء -اليوم الجمعة- أنه تم اعتقال جاسوس من جنسية أوروبية. وأوضحت الوكالة أنه تم اعتقال "مواطن أوروبي كان يريد التجسس على مناطق حساسة في البلاد" في جنوب غرب إيران، من دون أن تحدد هويته أو تاريخ التوقيف. وأضافت "أنه توجه إلى البلاد بوصفه سائحا مع بدء الهجوم الوحشي للنظام الصهيوني". وفي سياق متصل، قال مجلس الأمن القومي الإيراني إنه "سيمنح المتعاونين مع النظام الصهيوني فرصة حتى الأول من يوليو/تموز لتسليم مسيراتهم مقابل عفو". ومنذ فجر 13 يونيو/حزيران، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران -سمته " الأسد الصاعد"- قصفت خلاله منشآت نووية وعسكرية بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين، كما استهدفت مقار مدنية وسيادية منها مبنى التلفزيون الرسمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store