logo
محافظات : محافظ أسيوط يتسلم دفعة من المعدات لدعم الثروة الحيوانية ضمن برنامج الاتحاد الأوروبى

محافظات : محافظ أسيوط يتسلم دفعة من المعدات لدعم الثروة الحيوانية ضمن برنامج الاتحاد الأوروبى

نافذة على العالممنذ 10 ساعات

الجمعة 20 يونيو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - شهد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، فعاليات تسليم الدفعة الأولى من الأجهزة والمعدات الخاصة بتنفيذ برنامج الاتحاد الأوروبي للتنمية الريفية المتكاملة (EU-ZIRA3A)، والممول من قبل الاتحاد الأوروبي ويتم تنفيذه من خلال الوكالة الإيطالية للتعاون التنموي (AICS) التابعة لسفارة إيطاليا بالقاهرة.
ويأتي هذا البرنامج في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي وجمهورية مصر العربية، بالتنسيق مع وزارة التعاون الدولي وبمشاركة وزارات الزراعة واستصلاح الأراضي، والموارد المائية والري، والتنمية المحلية، والتربية والتعليم.
شارك في الفعاليات المحاسب عدلي مصلح أبو عقيل، سكرتير عام المحافظة، والدكتور أحمد البيباني، المسؤول الميداني للبرنامج بمحافظة أسيوط، والدكتور صلاح قطب، مستشار المحافظة للطب البيطري، إلى جانب وكلاء وزارات الصحة، والتعليم، والزراعة، والإسكان، والطب البيطري، وعدد من القيادات التنفيذية.
واستمع محافظ أسيوط، إلى شرح تفصيلي قدمه الدكتور جمال سيد، مدير عام مديرية الطب البيطري، أوضح خلاله أن البرنامج يتم تنفيذه في ثلاث محافظات: أسيوط، وسوهاج، وبني سويف، ويهدف إلى دعم التنمية الزراعية وتحسين نظم تربية الحيوان والإرشاد الزراعي.
وتضمنت المعدات المسلمة 3 أجهزة كمبيوتر محمول (لاب توب)، وجهاز عرض (بروجيكتور)، و5 أجهزة حاسب آلي مكتبية، و5 شاشات عرض، و5 طابعات، وتليفزيون ذكي، إلى جانب دراسة جدوى وخطة تشغيل لمصنع الأعلاف غير التقليدية كما يدعم البرنامج إنشاء نماذج إسكان حيواني تتوافق مع التغيرات المناخية، ومشروعات لإنتاج أعلاف مبتكرة غير تقليدية، كنماذج قابلة للتطوير يتم منحها لمشروع تنمية الثروة الحيوانية بالمجان.
وتهدف هذه النماذج إلى دعم الأنشطة الإرشادية الزراعية وتدريب صغار المربين والمزارعين على الأساليب الحديثة، لتعزيز الجوانب الاقتصادية والبيئية، تحت إشراف وزارة الزراعة ومديريتي الزراعة والطب البيطري بالمحافظة.
ووجه المحافظ الشكر للاتحاد الأوروبي ومسؤولي البرنامج على جهودهم في دعم التنمية الزراعية بالمحافظة، مشدداً على أهمية تعزيز التعاون المشترك، لا سيما في مجال تنمية الثروة الحيوانية كما أكد على ضرورة تنويع المشروعات التنموية والخدمية والاستثمارية التي تخدم أبناء المحافظة، مستفيدين من الإمكانات البيئية والطبيعية التي تزخر بها أسيوط.
وفي ختام الفعاليات، وجّه المحافظ بتسلم الأجهزة والمعدات من خلال اللجنة المختصة، وإدراجها ضمن عهدة مشروع تنمية الثروة الحيوانية بالمحافظة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحث: العالم يواجه حربًا اقتصادية والإخوان مخترقون من أجهزة استخباراتية(فيديو)
باحث: العالم يواجه حربًا اقتصادية والإخوان مخترقون من أجهزة استخباراتية(فيديو)

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

باحث: العالم يواجه حربًا اقتصادية والإخوان مخترقون من أجهزة استخباراتية(فيديو)

أكد الدكتور أحمد صابر، الأكاديمي والمحلل السياسي، أن العالم يواجه حربًا اقتصادية شاملة ألقت بظلالها على مختلف الدول، مشيرًا إلى أن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي شكّل نقطة تحول كبيرة، حيث أدى إلى ارتفاع الأسعار عالميًا بنسبة تجاوزت 300%. أزمة الإيجار القديم وأشار "صابر" خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، مساء الجمعة، إلى أن من بين أبرز الأزمات الداخلية التي تواجه مصر اليوم هي أزمة تعديل قانون الإيجار القديم، واصفًا إياها بأنها "من أخطر الأزمات"، داعيًا إلى مراجعة شاملة تحقق التوازن بين حقوق المالك والمستأجر. انقسامات حادة وفي ما يتعلق بجماعة الإخوان، اعتبر أن ما يُعرف بـ "التنظيم الدولي" هو مجرد "وهم كبير" لا يتجاوز عدد أعضائه أصابع اليد الواحدة، مؤكدًا وجود انقسامات فكرية وتنظيمية داخل الجماعة، وأن عددًا من شبابها التحقوا بتنظيم داعش الإرهابي، ما يعكس هشاشة البنية الداخلية للجماعة. ونوه إلى أن جماعة الإخوان أصبحت مخترقة من أجهزة استخباراتية متعددة، مشيرًا إلى احتمال اختراق الموساد الإسرائيلي لها، قائلًا: "كل الجماعات المتطرفة مخترقة، ولا أستبعد الموساد من هذا المشهد". تمويل مشبوه كما تحدث عن تحولات فكرية حادة داخل صفوف المعارضة بالخارج، مشيرًا إلى أن الإرهابي محمد نصر تحول من شيوعي إلى إخواني، فيما كشف أن أيمن نور كان يدفع لمعتز مطر 17 ألف يورو شهريًا، واستولى على أموال كانت مخصصة لتمويل أنشطة إعلامية معادية للدولة المصرية.

« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية
« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية

الجمعة 20 يونيو 2025 11:10 مساءً نافذة على العالم - أكد رئيس مجلس إدارة اتحاد المصارف العربية محمد الإتربي، أن الشراكة العربية الأوروبية أصبحت ليست مجرد خيار استراتيجي، ولكنها ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية التي يمر بها العالم. وقال الأتربي، في تصريح خاص لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس اليوم الجمعة، إن القمة المصرفية العربية الدولية تتناول هذا العام موضوع "الصمود الاقتصادي في ظل التغيرات الجيوسياسية"، وذلك في ظل ما يشهده العالم من تحديات وتقلبات والتي لها أثر بالغ على الدول العربية. وأضاف "لذلك، فإن الشراكة العربية الأوروبية ليست مجرد خيار استراتيجي، ولكنها ضرورة حتمية أمام تحديات الحاضر وطموحات المستقبل"، مشيرا إلى أن التبادل بين الدول العربية والاوروبية تجاوز 24 مليار دولار خلال عام 2024. وشدد على ضرورة ترسيخ هذه الشراكة قائلا "لابد أن نعزز هذه الشراكة ليس من الناحية الاقتصادية فقط، ولكن من الناحية الاجتماعية والثقافية، وأيضا في مجال التنمية المستدامة، هام جدا موضوع التمويل الاخضر، هام جدا موضوع التحول الرقمي والطاقة المتجددة". كما أشار الأتربي إلى الجلسة المخصصة في القمة والتي ترتكز حول "إنعاش وإعادة هيكلة القطاعات المصرفية في الدول العربية المتضررة من الأزمات"، وقال "هناك عدة أزمات في السودان وفي اليمن ونتمنى أن تعود سوريا لوضعها الطبيعي.. فهي أزمات تؤثر على المنطقة العربية بأكملها، لذا عندما نخصص جلسة لبحث وضع هذه الدول التي تعاني من أزمات، فلابد أن يكون هناك دعم من أوروبا ودعم من الدول العربية التي لديها امكانيات مثل دول الخليج". وأعرب عن أمله في أن تخرج القمة بتوصيات تُنفذ على أرض الواقع، مشيرا إلى نجاحها مع حضور هذا العدد الكبير من الشخصيات المصرفية المتخصصة والمتحدثين على أعلى مستوى، وهو "ما يؤكد أهمية الشراكة بين الدول الأوروبية والدول العربية من أجل التنمية المستدامة والمشاريع الحيوية والتحول الرقمي.. وهي شراكة مهمة للطرفين". وفي كلمة له خلال افتتاح "القمة المصرفية االعربية الدولية لعام 2025"، قال الإتربي "نتطلع من هذه القمة إلى زيادة الثقة المتبادلة بين الدول العربية ودول الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسها فرنسا، وتعزيز التعاون في كافة المجالات سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية، حضارية أو ثقافية، تكنولوجية أو علمية، وبالأخص تجارية، بما يؤدي إلى دعم الصمود الإقتصادي في ظل التحديات التي تمر بها المنطقة والعالم، لا سيما في القطاع المصرفي العربي الذي يظل العامل الرئيسي للتمويل". وقال إن انعقاد هذه القمة اليوم في باريس وبرعاية الرئيس الفرنسي، يجسد عمق العلاقات بين المنطقتين، ويؤكد مجددا أن الشراكة العربية الأوروبية ليست مجرد خيار استراتيجي، بل هي ضرورة تفرضها التحديات الحالية. وأضاف أن العلاقات الاقتصادية بين العالم العربي وأوروبا قد شكلت على مدى عقود طويلة ركيزة أساسية للاستقرار والنمو، "ولكننا اليوم أمام منعطف جديد يتطلب منا جميعا تعزيز هذه العلاقات ودعم الصمود الاقتصادي في ظل التطورات الجيوسياسية إقليميا ودوليا على أسس أكثر مرونة وإبتكارا وشمولية". وانطلقت اليوم القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2025 في باريس، برعاية الرئيس الفرنسي وبمشاركة شخصيات مصرفية ومالية متخصصة يمثلون العديد من الدول الأوروبية والعربية من بينها مصر. وينظم اتحاد المصارف العربية فعاليات القمة، بالتعاون مع الفيدرالية المصرفية الأوروبية، والفيدرالية المصرفية الفرنسية، واتحاد المصارف الفرانكفونية، والغرفة التجارية العربية الفرنسية، والاتحاد المصرفي الدولي وذلك بحضور عدد كبير من السفراء العرب المعتمدين في فرنسا، من بينهم السفير علاء يوسف سفير مصر بباريس، بالإضافة إلى قيادات من المؤسسات المالية والمصرفية والدبلوماسية العربية والأوروبية. وتنعقد القمة هذا العام تحت عنوان "الصمود الاقتصادي في ظل التغيرات الجيوسياسية"، وتهدف إلى تعزيز حوار تعاوني بين الجهات المعنية من أوروبا، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأفريقيا حول التحديات الاقتصادية والمصرفية المشتركة، واستكشاف فرص تسريع النمو الاقتصادي من خلال تعزيز الاستثمار والتجارة والابتكار التكنولوجي، ومناقشة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية التي تواجه أوروبا، مع التركيز على أثر حالة عدم اليقين العالمية على الأنظمة المالية في المنطقة، والتعاون المصرفي والمالي العربي الأوروبي.

« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية
« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية

الأسبوع

timeمنذ 6 ساعات

  • الأسبوع

« اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية

محمد الإتربي أ ش أ أكد رئيس مجلس إدارة اتحاد المصارف العربية محمد الإتربي، أن الشراكة العربية الأوروبية أصبحت ليست مجرد خيار استراتيجي، ولكنها ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية التي يمر بها العالم. وقال الأتربي، في تصريح خاص لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس اليوم الجمعة، إن القمة المصرفية العربية الدولية تتناول هذا العام موضوع "الصمود الاقتصادي في ظل التغيرات الجيوسياسية"، وذلك في ظل ما يشهده العالم من تحديات وتقلبات والتي لها أثر بالغ على الدول العربية. وأضاف "لذلك، فإن الشراكة العربية الأوروبية ليست مجرد خيار استراتيجي، ولكنها ضرورة حتمية أمام تحديات الحاضر وطموحات المستقبل"، مشيرا إلى أن التبادل بين الدول العربية والاوروبية تجاوز 24 مليار دولار خلال عام 2024. وشدد على ضرورة ترسيخ هذه الشراكة قائلا "لابد أن نعزز هذه الشراكة ليس من الناحية الاقتصادية فقط، ولكن من الناحية الاجتماعية والثقافية، وأيضا في مجال التنمية المستدامة، هام جدا موضوع التمويل الاخضر، هام جدا موضوع التحول الرقمي والطاقة المتجددة". كما أشار الأتربي إلى الجلسة المخصصة في القمة والتي ترتكز حول "إنعاش وإعادة هيكلة القطاعات المصرفية في الدول العربية المتضررة من الأزمات"، وقال "هناك عدة أزمات في السودان وفي اليمن ونتمنى أن تعود سوريا لوضعها الطبيعي.. فهي أزمات تؤثر على المنطقة العربية بأكملها، لذا عندما نخصص جلسة لبحث وضع هذه الدول التي تعاني من أزمات، فلابد أن يكون هناك دعم من أوروبا ودعم من الدول العربية التي لديها امكانيات مثل دول الخليج". وأعرب عن أمله في أن تخرج القمة بتوصيات تُنفذ على أرض الواقع، مشيرا إلى نجاحها مع حضور هذا العدد الكبير من الشخصيات المصرفية المتخصصة والمتحدثين على أعلى مستوى، وهو "ما يؤكد أهمية الشراكة بين الدول الأوروبية والدول العربية من أجل التنمية المستدامة والمشاريع الحيوية والتحول الرقمي.. وهي شراكة مهمة للطرفين". وفي كلمة له خلال افتتاح "القمة المصرفية االعربية الدولية لعام 2025"، قال الإتربي "نتطلع من هذه القمة إلى زيادة الثقة المتبادلة بين الدول العربية ودول الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسها فرنسا، وتعزيز التعاون في كافة المجالات سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية، حضارية أو ثقافية، تكنولوجية أو علمية، وبالأخص تجارية، بما يؤدي إلى دعم الصمود الإقتصادي في ظل التحديات التي تمر بها المنطقة والعالم، لا سيما في القطاع المصرفي العربي الذي يظل العامل الرئيسي للتمويل". وقال إن انعقاد هذه القمة اليوم في باريس وبرعاية الرئيس الفرنسي، يجسد عمق العلاقات بين المنطقتين، ويؤكد مجددا أن الشراكة العربية الأوروبية ليست مجرد خيار استراتيجي، بل هي ضرورة تفرضها التحديات الحالية. وأضاف أن العلاقات الاقتصادية بين العالم العربي وأوروبا قد شكلت على مدى عقود طويلة ركيزة أساسية للاستقرار والنمو، "ولكننا اليوم أمام منعطف جديد يتطلب منا جميعا تعزيز هذه العلاقات ودعم الصمود الاقتصادي في ظل التطورات الجيوسياسية إقليميا ودوليا على أسس أكثر مرونة وإبتكارا وشمولية". وانطلقت اليوم القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2025 في باريس، برعاية الرئيس الفرنسي وبمشاركة شخصيات مصرفية ومالية متخصصة يمثلون العديد من الدول الأوروبية والعربية من بينها مصر. وينظم اتحاد المصارف العربية فعاليات القمة، بالتعاون مع الفيدرالية المصرفية الأوروبية، والفيدرالية المصرفية الفرنسية، واتحاد المصارف الفرانكفونية، والغرفة التجارية العربية الفرنسية، والاتحاد المصرفي الدولي وذلك بحضور عدد كبير من السفراء العرب المعتمدين في فرنسا، من بينهم السفير علاء يوسف سفير مصر بباريس، بالإضافة إلى قيادات من المؤسسات المالية والمصرفية والدبلوماسية العربية والأوروبية. وتنعقد القمة هذا العام تحت عنوان "الصمود الاقتصادي في ظل التغيرات الجيوسياسية"، وتهدف إلى تعزيز حوار تعاوني بين الجهات المعنية من أوروبا، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأفريقيا حول التحديات الاقتصادية والمصرفية المشتركة، واستكشاف فرص تسريع النمو الاقتصادي من خلال تعزيز الاستثمار والتجارة والابتكار التكنولوجي، ومناقشة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية التي تواجه أوروبا، مع التركيز على أثر حالة عدم اليقين العالمية على الأنظمة المالية في المنطقة، والتعاون المصرفي والمالي العربي الأوروبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store