logo

فلسطين المحتلة: "القسّام": استهدفنا أمس الثلاثاء دبابة ميركافا بقذيفة "الياسين 105" في محيط بيارة الريس في شارع السكة شرق حي الزيتون

الميادينمنذ 5 أيام
فلسطين المحتلة: "القسّام": استهدفنا أمس الثلاثاء دبابة ميركافا بقذيفة "الياسين 105" في محيط بيارة الريس في شارع السكة شرق حي الزيتون
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بينها إحباط مخطط لإسقاط النظام".. استخبارات إيران تكشف أبرز انجازاتها الأخيرة
"بينها إحباط مخطط لإسقاط النظام".. استخبارات إيران تكشف أبرز انجازاتها الأخيرة

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"بينها إحباط مخطط لإسقاط النظام".. استخبارات إيران تكشف أبرز انجازاتها الأخيرة

أصدرت وزارة الاستخبارات الإيرانية بياناً رسمياً، أكّدت فيه خوضها "معركة ضارية" مع الكيان الإسرائيلي وحلف "الناتو" ، قبل وأثناء وبعد حرب الـ12 يوماً الأخيرة. وأوضحت الوزارة أنّ الهجوم الذي استهدف إيران خلال الحرب لم يكن عسكرياً فقط، بل شمل أيضاً أدوات أمنية واستخباراتية وعمليات اغتيال وتخريب، إلى جانب حملات في الحرب المعرفية. الهدف الرئيسي من هذا الهجوم المركب، وفق البيان، كان "إثارة الفوضى الداخلية، والإطاحة بالنظام السياسي الإيراني، والدفع باتجاه تفكيك البلاد". وأشار البيان إلى أنّ الجماعات التكفيرية والإرهابية، كُلّفت من قبل الولايات المتحدة و"إسرائيل" بتنفيذ عمليات إرهابية موسّعة، بهدف زعزعة الأمن الداخلي في مختلف المناطق. اليوم 14:09 اليوم 14:00 وفي بيان رسمي وصفته وسائل الإعلام الإيرانية بـ"التاريخي"، أعلنت وزارة الاستخبارات الإيرانية أبرز عملياتها الأمنية والاستخباراتية خلال الفترة الماضية تمثلت في إفشال عمليات تجسس وتخريب واغتيال، وتفكيك جماعات إرهابية وانفصالية، وغيرها. وذكّر البيان أنّ الاستخبارات الإيرانية نفّذت عمليات تجسس هجومية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مع تجنيد عناصر من أجهزة الأمن الإسرائيلية، والحصول على تقارير موثقة. واخترقت "كنز المعلومات النووية" الإسرائيلي قبل الحرب، وقامت بتزويد الجهات العسكرية الإيرانية بمواقع دقيقة لعشرات الأهداف الحساسة، كذلك ألقت القبض على 20 جاسوساً وعميلاً لـ"الموساد" في عدّة محافظات إيرانية، وفق ما أكد البيان. وأيضاً، أعلن البيان عن كشف عملاء "للموساد" في القطاعات الاقتصادية والمالية كانوا يخططون لأعمال تخريبية، واستهداف مواقع عملياتية استخدمها العدو خلال الحرب الأخيرة وإفشال عملياته، إحباط محاولات اغتيال 23 مسؤولاً في أثناء الحرب و13 محاولة قبلها. كما ذكر البيان أنّ الاستخبارات الإيرانية كشفت خطّة أميركية-إسرائيلية لتشكيل "حكومة بديلة" بقيادة رضا بهلوي. وأحبطت خطّة لاستقطاب مشاهير من الإعلام والرياضة عبر مؤتمرات في الولايات المتحدة وتركيا. وقامت الوزارة بكشف تواصل سري بين "الموساد" وإيرانيين، وألقت القبض على مديري قنوات مرتبطة بشبكات تجسس، وفق البيان. وفي وقتٍ سابق، كشف مستشار وزير الخارجية الإيرانية، محمد حسين رنجبران، عن إحباط "مؤامرة كبيرة" خطّط لها الاحتلال الإسرائيلي لاستهداف وزير خارجية البلاد عباس عراقتشي في العاصمة طهران. ومنذ اليوم الأول للحرب الإسرائيلية ضد إيران في حزيران/يونيو الماضي، أعلنت طهران في أوقات متباعدة عن تفكيك خلايا تجسس ودعاية تابعة لـ"الموساد" في طهران وأصفهان وكرمان ومدن إيرانية أخرى.

"Responsible Statecraft": "ألعاب الجوع" الإسرائيلية القاتلة في غزّة
"Responsible Statecraft": "ألعاب الجوع" الإسرائيلية القاتلة في غزّة

الميادين

timeمنذ 5 ساعات

  • الميادين

"Responsible Statecraft": "ألعاب الجوع" الإسرائيلية القاتلة في غزّة

مجلة "Responsible Statecraft" الأميركية تنشر تقريراً يتناول الانتهاكات المروعة المرتبطة بعمليات توزيع الغذاء في غزة، مسلطاً الضوء على دور المتعاقدين الأميركيين العاملين ضمن مؤسسة تدعى "مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية"، بالتواطؤ مع "الجيش" الإسرائيلي في ارتكاب جرائم محتملة ضد المدنيين الفلسطينيين الجوعى. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية: أفاد تقرير بأنّ متعاقداً أميركياً آخر تقدّم مؤخّراً بروايات مروّعة عن فترة عمله لدى "مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية"، وهي الجهة المسؤولة عن توزيع الغذاء في غزّة. وقد شُبهت هذه العملية بلعبة "هانغر غيم" لعبة الجوع، حيث وجّهت اتّهامات للجيش الإسرائيلي بإطلاق النار وقتل المئات من الفلسطينيين بزعم عدم التزامهم بالوقوف في الصفوف أو ارتكابهم مخالفات مزعومة أخرى أو حتّى من دون سبب إطلاقاً، وهم يكافحون يائسين للحصول على الغذاء. فمتعاقدو الأمن الأميركيون الذين وظّفوا للعمل مع "مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية"، مُتّهمين بالمشاركة في عمليّات السيطرة على الحشود، سواء باستخدام القوّة المميتة أو أقلّ بدرجة، مع ورود تقارير عن استخدام الذخيرة الحيّة، والقنابل الصوتية، ورذاذ الفلفل. اليوم 09:27 25 تموز 13:22 وفي الأسبوع الماضي قتل ما لا يقلّ عن 20 شخصاً خلال تدافع المنتظرين، بينما أفادت الأمم المتحدة بأنّ أكثر من 1,050 شخصا قتلوا في أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء منذ شهر أيّار/مايو، منهم أكثر من 700 ضحية في مواقع توزيع المساعدات التي تشهد تصاعداً في أعمال العنف. وبحسب ما ورد قدم متعاقد أميركي آخر قصصاً مرعبة عن الفترة التي قضاها في العمل في المؤسسة الإنسانية العالمية، وهي المنظّمة المسؤولة عن توزيع الموادّ الغذائية في غزّة. في الشهر الماضي، قال 2 من المقاولين من شركتين أميركيتين مختلفتين لوكالة "أسوشيتد برس"، إنّ زملاءهم كانوا يطلقون النار على الحشود بذخيرة حية، بينما تقدّم آخر بشهادته وهو من قدامى المحاربين الذين خدموا في عدّة مناطق نزاع قال: "لم يحدث قط طوال مسيرتي العسكرية أن شاركت أو سمحت باستخدام القوّة ضدّ مدنيين أبرياء غير مسلّحين أبداً، ولن أفعل ذلك الآن، ولا يوجد حلّ إلّا بوضع حدّ لذلك." يضيف: "كان هناك رجل على الأرض على يديه وركبتيه محاولاً جمع حبات المعكرونة واحدة تلو الأخرى، وكان مدنيّاً وغير مسلّح، ولا يشكّل تهديداً، حين رشّه أحد موظّفي الشركة بعلبة كاملة من رذاذ الفلفل على وجهه، وهو أمر قاتل". وفي حالة أخرى كان واقفاً قرب امرأة فلسطينية حين القى عليها أحدهم قنبلة صوتية أصابتها وانهارت وسقطت على الأرض. في تلك اللحظة أدركت أنّني لا أستطيع الاستمرار". كما أصر الشاهد على أنّ المقاولين الأميركيين كانوا يطلقون الذخيرة الحية على الفلسطينيين بعد أن جمعوا طعامهم. وكان الجنود الإسرائيليّون قد أكّدوا صحّة هذه التقارير وقال بعضهم لمراسلي صحيفة "هآرتس" في الشهر الماضي، إنّهم تلقّوا أوامر بإطلاق النار على المدنيين العزل في المواقع حتّى عندما لم يكن هناك أيّ تهديد. كما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" مؤخّراً أنّ جنود "الجيش" الإسرائيلي أطلقوا النار على حشد من الفلسطينيين يحملون أعلاماً بيضاء، لأنّّهم عبروا "الخط الأحمر". ويعمل المتعاقدون الأميركيون وكثير منهم كانوا جنودا في الجيش الأميركي سابقاً في غزّة منذ نيسان/أبريل. ويشاع أنّ كلّ موظّف يتقاضى 1500 دولار في اليوم مقابل العمل. قد لا يكون ذلك كافياً لتحمّل ما يشهدونه. ومع تقدّم المزيد للإدلاء بشهاداتهم، قد يتبيّن أنّ الحكومة الإسرائيلية ارتكبت خطأ كبيراً عندما اعتقدت أنّ إضفاء طابع أميركي على خطّتها الغذائية الوحشية في غزة سيكون مفيداً، لأنّ هؤلاء الأجانب قد يساهمون في نهاية المطاف في إسقاط هذه الخطّة بالكامل. نقله إلى العربية: حسين قطايا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store