
وفاة رئيس أوروغواي الأسبق خوسيه موخيكا عن عمر يناهز (89) عاماً
تُوفي رئيس أوروغواي الأسبق خوسيه موخيكا؛ أمس الثلاثاء، عن عمرٍ يناهز (89) عاماً، بعد معاناته من سرطان المريء منذ عام (2024م).
وأعلن الرئيس الحالي ياماندو أورسي؛ وفاة موخيكا؛ واصفاً إياه بـ "الرئيس والناشط والمرشد".
ودعم موخيكا؛ ائتلافه اليساري في انتخابات (2024م) التي أوصلت أورسي؛ إلى الرئاسة.
ولُقّب موخيكا؛ بـ"أفقر رئيس في العالم"، بسبب تبرّعه بكامل دخله تقريباً لبرنامج إسكان اجتماعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
منظمة دولية تدعو لتطعيم واسع النطاق لدرء خطر إنفلونزا الطيور
قالت رئيسة المنظمة العالمية لصحة الحيوان إيمانويل سوبيران إن تطعيم الحيوانات على نطاق أوسع يمكن أن يساعد في منع انتشار الأمراض القاتلة وحماية الصحة العامة والحفاظ على تدفق التجارة العالمية، وذلك في وقت تسبب فيه مرض إنفلونزا الطيور في تعطيل صادرات الدواجن البرازيلية. وأكدت البرازيل، وهي أكبر مصدر للدواجن في العالم، تسجيل أول تفش على الإطلاق لمرض إنفلونزا الطيور شديد العدوى بين الطيور المنزلية الأسبوع الماضي، وهو أمر دفع العديد من الدول إلى فرض حظر على الصادرات. وفي الوقت الذي تعتمد فيه معظم الدول على سياسات الإعدام وقيود الحركة، أوضحت المنظمة أن التطعيم يمكن أن يساعد في الحد من تفشي الأمراض مع الحفاظ على التجارة. وقالت سوبيران لـ"رويترز" قبل بدء اجتماع الجمعية العامة للمنظمة، الأحد: "التطعيم أداة وهو أداة جيدة للغاية في حالة توفره، لكن الأمر متروك لكل دولة أو منطقة أو مجموعة من الدول لتحديد الحالة التي سيكون استخدامه فيها مفيداً أم لا". وأشارت المنظمة، ومقرها باريس، في تقرير، الجمعة، إلى نفوق أكثر من 633 مليون طائر بسبب إنفلونزا الطيور خلال العقدين المنصرمين. كما انتشرت إنفلونزا الطيور إلى الثدييات، بما في ذلك الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، وأصاب مئات الأشخاص، ما أثار مخاوف من احتمال تسببه في جائحة جديدة.


صحيفة سبق
منذ 17 ساعات
- صحيفة سبق
بـ35 حصوة في المثانة.. شاهد نهاية الإفراط في شرب المشروبات الغازية
كشفت صحيفة "الديلى ميل" البريطانية، أن رجلاً يشرب ما يصل إلى 3 لترات من المشروبات الغازية يوميًا، أُصيب بــ 35 حصوة فى مثانته. وحذر الطبيب البرازيلي، الدكتور ثاليس أندرادي أستاذ المسالك البولية، من مخاطر الإفراط في شرب، بعد أن قام بإزالة 35 حصوة من مثانة الرجل، الذي اعتاد شرب 3 لترات من المشروبات الغازية يوميًا. وقال الدكتور أندرادي، إن الاستهلاك "المفرط" للمشروبات الغازية السكرية يمكن أن يسبب حصوات الكلى. حصوات الكلى بسبب الكالسيوم الزائد في الجسم وأضاف، أن حصوات الكلى هي عبارة عن رواسب الكالسيوم التي تتراكم في المسالك البولية وتنتقل إلى المثانة ليتم إخراجها، مما يسبب ألمًا حادًا وغثيانًا وقيئًا ووخزًا وربما دمًا في البول، إذا تركت دون علاج، فإنها يمكن أن تنتقل إلى المثانة وتؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة مثل الفشل الكلوي أو الإنتان - عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه. وأشار الدكتور أندرادي إلى أن تناول كميات كبيرة من المشروبات الغازية، التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، يمكن أن يزيد من كمية الكالسيوم في الجسم، مما يزيد من خطر تكوّن الحصوات، علاوة على ذلك، تحتوي المشروبات الغازية على مواد كيميائية مثل حمض الفوسفوريك، مما يخلق بيئة حمضية في الكلى، تشجع على تكوين كتل صلبة تشبه الحصى. وأضاف الدكتور أندرادي : "يُعد الحفاظ على ترطيب كافٍ للجسم وتجنب الإفراط في تناول المشروبات الغازية من الإجراءات الأساسية للوقاية، تبدأ صحة الكلى باختياراتنا اليومية لما نشربه". وفقًا لمؤسسة الكلى الوطنية، كلما كان حجم الحصوة أكبر، أصبحت الأعراض أكثر وضوحًا، و يُعد الألم الشديد على جانبي أسفل الظهر شكوى شائعة، قد تستمر هذه النوبات من الألم الشديد لدقائق أو ساعات، كما أن وجود الدم في البول، والتهاب المسالك البولية، والشعور بالغثيان أو القيء هي أيضًا علامات تحذيرية أخرى شائعة لهذا المرض. وقال، تؤثر حصوات الكلى على أكثر من واحد من كل 10 أشخاص، معظمهم تتراوح أعمارهم بين 30 و60 عامًا، وتنتج عن النفايات في الدم التي تشكل بلورات، مع مرور الوقت، تتراكم البلورات لتشكل كتلة صلبة تشبه الحجر، بمجرد تكوين حصوة الكلى، يحاول الجسم التخلص منها عبر البول، معظمها صغير الحجم، ويمكن علاجه منزليًا، ومع ذلك، عندما تصبح كبيرة جدًا، عادة ما تكون هناك حاجة إلى إجراء عملية جراحية لإزالتها.


عكاظ
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
(H5N1) الطيور في البرازيل يهدد صادرات الدواجن العالمية
تابعوا عكاظ على أكدت وزارة الزراعة البرازيلية تسجيل إصابات جديدة بفايروس (H5N1) المسبب لإنفلونزا الطيور بين طيور بحرية برية، ما أثار قلقاً عالمياً نظراً إلى مكانة البرازيل كأكبر مُصدّر للحوم الدواجن في العالم. ورغم تأكيد السلطات أن الفايروس لم يصل بعد إلى المزارع التجارية، إلا أن التوجس يسود الأوساط الزراعية والتجارية. واتخذت الحكومة البرازيلية، إجراءات احترازية مشددة، من ضمنها رفع مستوى الإنذار والمراقبة الصارمة للمزارع، إلى جانب تعزيز تدابير الأمن الحيوي لمنع انتقال العدوى إلى الطيور الداجنة. وتخشى البرازيل من أن يؤدي تفشي الفايروس إلى فرض قيود من قبل دول مستوردة، ما قد ينعكس سلباً على اقتصادها الذي يعتمد بشكل كبير على قطاع الدواجن. فايروس (H5N1) يُعد من السلالات الأكثر فتكاً، وسبق أن تسبب في خسائر واسعة في أسواق الدواجن حول العالم. وتكثف البرازيل جهودها حالياً لاحتواء الوضع، تفادياً لأي تبعات صحية أو اقتصادية أوسع نطاقاً. أخبار ذات صلة