اجتماع اللجنة العليا للتنسيق مع الأمم المتحدة يشدد على ضرورة حماية المدنيين من انتهاكات مليشيا آل دقلو الإرهابية
نشر في كوش نيوز
ترأس عضو مجلس السيادة الانتقالي مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر الاجتماع الثاني للجنة الوطنية العليا للتنسيق مع بعثة الأمم المتحدة ، وذلك بحضور وزير مجلس الوزراء المفوض بمهام رئيس مجلس الوزراء عثمان حسين، وعدد من الوزراء والمؤسسات القومية ذات الصلة.
كما شارك في الاجتماع عبر تقنية الفيديو كونفرس عدد من سفراء السودان بالخارج.
واستمع الاجتماع إلى عدد من التقارير تناولت جملة من القضايا والموضوعات ذات الصلة بعلاقة السودان بالأمم المتحدة.
وشدد الاجتماع على ضرورة تعزيز مبادئ حماية المدنيين والتصدي للخروقات المتكررة من قبل مليشيا آل دقلو الإرهابية على معسكرات النازحين بكل من زمزم ومعسكر ابوشوك. بالإضافة إلى أهمية إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين بالمناطق المتأثرة بالحرب.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
باريس تمضي قدما على طريق الاعتراف بفلسطين
من المقرر أن يستضيف وزير الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو نظراءه من السعودية والأردن ومصر في اجتماع بعد ظهر اليوم الجمعة، للتحضير لمؤتمر حول حل الدولتين وتصفية النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني، بحسب ما أفاد مصدر دبلوماسي. وقال المصدر "إنه اجتمع عمل في الساعة 15.30 مع نظرائه المصري والأردني والسعودي"، موضحاً أنه لن يُعقد مؤتمر صحافي بعد اللقاء. وستترأس فرنسا بالاشتراك مع السعودية مؤتمراً دولياً في نيويورك بين الـ17 والـ20 من يونيو (حزيران) المقبل لإعطاء دفعة لحل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. وأعلن بارو هذا الأسبوع أن فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، وهو قرار من المرجح أن يسبب اضطرابات في العلاقة مع إسرائيل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان "من أجل توخي حل الدولتين، فإن مسألة الاعتراف المتبادل بين الدول أمر بالغ الأهمية". وأضاف "إذا أردنا أن نتمكن من التحدث عن حل الدولتين، فيجب على الدول التي لم تعترف بفلسطين أن تعترف بها، ويجب على الدول التي لم تعترف بإسرائيل أن تبادر بالتحرك نحو التطبيع". ويعترف نحو 150 بلداً بدولة فلسطين التي تتمتع بصفة عضو مراقب في الأمم المتحدة، ولكنها لا يمكن أن تمنح العضوية الكاملة إلا بتصويت مؤيد من مجلس الأمن. وعام 2020 أدت "اتفاقات أبراهام" التي رعاها دونالد ترمب خلال ولايته الأولى في البيت الأبيض إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل وثلاث دول عربية هي الإمارات والبحرين والمغرب. لكن كثيراً من الدول العربية ترفض حتى الآن الانضمام إلى هذه الاتفاقات، خصوصاً السعودية، وكذلك جارتا إسرائيل سوريا ولبنان. وفي قرار اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر (كانون الأول) 2024، دعت الجمعية إلى إجراء مفاوضات ذات صدقية في شأن عملية السلام في الشرق الأوسط، وقررت عقد هذا "المؤتمر الدولي الرفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين" في يونيو المقبل في نيويورك، وأوكلت رئاسته إلى باريس والرياض.


حضرموت نت
منذ 7 ساعات
- حضرموت نت
اليونيسف: ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة'اليونيسف'، إن ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية. وأوضحت في حسابها على منصة إكس أن تقليصات التمويل تعني أن ملايين اليمنيين لم يعودوا يتلقون المساعدات الإنسانية التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة. وشددت قائلة 'على العالم أن يتحرك الآن لاستعادة التمويل ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح'.


الموقع بوست
منذ 14 ساعات
- الموقع بوست
عقوبات أمريكية على حكومة السودان بدعوى استخدام "أسلحة كيميائية"
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أن تحقيقاتها توصلت إلى أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية خلال الصراع المستمر في البلاد. وأفادت وزارة الخارجية أن هذا الاستخدام جرى في عام 2024، مشيرة إلى فرض عقوبات ردًا على هذا الانتهاك. وجاء في بيان للخارجية الأمريكية "تدعو الولايات المتحدة حكومة السودان إلى التوقف عن استخدام كل الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها" بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وهي معاهدة دولية وقعتها تقريبا كل الدول التي تحظر استخدامها. وقالت المتحدثة باسم الخارجية تامي بروس في بيان إن "الولايات المتحدة ملتزمة تماما محاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية". ولم تكشف الخارجية على الفور أي تفاصيل على صلة بالمكان أو الزمان الذي استخدمت فيه هذه الأسلحة. وأوردت صحيفة نيويورك تايمز في كانون الثاني/يناير الماضي أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية مرتين على الأقل في مناطق نائية خلال حربه مع قوات الدعم السريع. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين لم تسمّهم قولهم إن السلاح يبدو أنه غاز الكلور الذي يمكن أن يسبب ألما شديدا في الجهاز التنفسي والموت. وقالت وزارة الخارجية إنها أبلغت الكونغرس الخميس بقرارها المتّصل باستخدام الأسلحة الكيميائية، لتفعيل عقوبات بعد 15 يوما. وتشمل العقوبات قيودا على الصادرات الأمريكية والتمويل لحكومة السودان. عمليا، سيكون الأثر محدودا إذ يخضع قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وخصمه، قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو، بالفعل لعقوبات أمريكية. ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش وقوات الدعم السريع. وأسفر النزاع في السودان عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح 13 مليونا، وتسبب بما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث. وأعلن الجيش الثلاثاء الماضي بدء عملية عسكرية "واسعة النطاق" تهدف الى طرد قوات الدعم السريع من آخر معاقلها في جنوب وغرب أم درمان و"تطهير" كامل منطقة العاصمة.