logo
ستُعقد الإثنين المقبل : ترامب يُعلن عن مباحثات تجارية مع الصين

ستُعقد الإثنين المقبل : ترامب يُعلن عن مباحثات تجارية مع الصين

الإذاعة الوطنيةمنذ 17 ساعات

أعلن الرئيس دونالد ترامب، الجمعة، أن مباحثات تجارية جديدة ستعقد يوم الإثنين في لندن بين الولايات المتحدة والصين، في محاولة للتوصل إلى "اتفاق" بين البلدين بشأن الرسوم الجمركية.
وجاء إعلان ترامب غداة مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني شي جين بينغ, والتي وصفها الرئيس الأميركي عبر منشور على منصة «تروث سوشيال» بأنها محادثة ''إيجابية للغاية''.
وسيمثل الجانب الأميركي في محادثات التجارة وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأميركي جاميسون جرير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محكمة أميركية تقضي بأحقية ترامب في منع أسوشيتد برس من حضور فعاليات في البيت الأبيض
محكمة أميركية تقضي بأحقية ترامب في منع أسوشيتد برس من حضور فعاليات في البيت الأبيض

ديوان

timeمنذ ساعة واحدة

  • ديوان

محكمة أميركية تقضي بأحقية ترامب في منع أسوشيتد برس من حضور فعاليات في البيت الأبيض

ورأت المحكمة -في حكمها الصادر أمس الجمعة- أن بإمكان الحكومة المضي قدما في منع أسوشيتد برس من الدخول إلى "مساحات رئاسية محظورة"، باعتبار أن حماية التعديل الأول للدستور الأميركي لا تشملها. وجاء في الحكم أن "البيت الأبيض يحتفظ بسلطة تقديرية لتحديد الصحفيين الذين يُسمح لهم بالدخول، بما في ذلك على أساس وجهات النظر". وأضافت المحكمة أنه دون وقف تنفيذ الحكم السابق "ستتعرض الحكومة لضرر لا يمكن إصلاحه لأن الأمر القضائي يمس استقلال الرئيس وسيطرته على أماكن عمله الخاصة". وفي أعقاب صدور الحكم، أشاد ترامب عبر منصته تروث سوشيال بـ"الفوز الكبير على أسوشيتد برس"، وقال "رفضوا ذكر الحقائق أو الحقيقة بشأن خليج أميركا. إنهم أصحاب أخبار مضللة". ومنذ منتصف فيفري الماضي، تم منع صحفيي ومصوري أسوشيتد برس من دخول المكتب البيضاوي والسفر على متن الطائرة الرئاسية بسبب قرار الوكالة مواصلة استخدام تسمية "خليج المكسيك" وليس "خليج أميركا" كما قرر ترامب.

خطوة مفاجئة من إيلون ماسك تجاه ترامب
خطوة مفاجئة من إيلون ماسك تجاه ترامب

Babnet

timeمنذ 4 ساعات

  • Babnet

خطوة مفاجئة من إيلون ماسك تجاه ترامب

حذف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك سلسلة من التغريدات التي اتهم فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوجود اسمه في ملفات جيفري إبستين المدان بقضايا استغلال جنسي للأطفال. وعند محاولة الوصول إلى إحدى هذه التغريدات، يظهر للمستخدمين رسالة "هذه الصفحة غير موجودة"، ما يؤكد عملية الحذف. ويوم الخميس، نشر ماسك في الساعة 3:10 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة منشورا زعم فيه تورط ترامب في قضية إبستين، ثم أعقبه بنشر مقطع فيديو الساعة 4:43 مساء يظهر ترامب في حفل مع إبستين، مرفقا برمز تعبيري يعبر عن الشك. وردا على هذه الاتهامات، أصدرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بيانا مساء الخميس وصفت فيه ادعاءات ماسك بأنها "أمر مؤسف". وأوضحت ليفيت في تصريح لشبكة "سي إن إن" أن "هذه الحادثة تعكس استياء ماسك من مشروع القانون الكبير الذي لا يتضمن سياساته المفضلة، بينما يركز الرئيس على إقرار تشريعات تاريخية تعيد عظمة أمريكا". المصدر: سي إن إن

Tunisie Telegraph ما سر فضيحة أبستين التي فجرها الخلاف بين ماسك وترامب؟
Tunisie Telegraph ما سر فضيحة أبستين التي فجرها الخلاف بين ماسك وترامب؟

تونس تليغراف

timeمنذ 6 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph ما سر فضيحة أبستين التي فجرها الخلاف بين ماسك وترامب؟

عادت فضيحة جيفري أبستين، رجل المال الأميركي المتورط في قضايا استغلال جنسي للقاصرات وتجارة بشرية، إلى الواجهة مؤخرًا، بعد تبادل حاد للاتهامات بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والملياردير الشهير إيلون ماسك، ما أثار موجة جديدة من الجدل والتكهنات حول شبكة العلاقات الغامضة التي نسجها أبستين في أوساط النخبة السياسية والمالية في الولايات المتحدة. قصة الفضيحة بدأت قضية أبستين في الظهور للعامة منذ سنوات، بعدما كُشف عن أنه كان يدير شبكة دولية لاستغلال القاصرات جنسيًا، مستخدمًا جزيرته الخاصة في الكاريبي كقاعدة لهذه الانتهاكات. وقد وُجهت له تهم بتجنيد مراهقات – بعضهن في سن الرابعة عشرة – وإجبارهن على ممارسة الجنس، أحيانًا مع شخصيات بارزة في السياسة والمال والأعمال. أُدين أبستين عام 2008 بتهم مخففة في صفقة قانونية مثيرة للجدل، ثم أُعيد اعتقاله عام 2019 على خلفية اتهامات فدرالية جديدة، لكنه عُثر عليه ميتًا في زنزانته في ظروف وصفت بأنها غامضة، ما غذى الشكوك حول علاقاته بجهات متنفذة كانت تسعى لإسكاته. عودة الفضيحة: صدام ترامب-ماسك في الأيام الأخيرة، اندلع خلاف علني بين دونالد ترامب وإيلون ماسك، إثر انتقادات وجهها الأخير لحملة ترامب الانتخابية وتلميحاته حول تمويل ماسك من قبل جهات خارجية. رد ترامب لم يتأخر، حيث لمّح إلى علاقات مشبوهة بين ماسك وجيفري أبستين، متسائلًا – في منشور على منصات تواصل – عن سبب تردد ماسك على أماكن كان أبستين ي frequentها، ومشيرًا إلى ضرورة التحقيق في تلك الروابط. من جهته، نفى ماسك بشدة أي علاقة له بأبستين، مؤكدًا أنه لم يلتقِ به قط، وأن كل المزاعم ما هي إلا محاولات يائسة لتشويهه سياسياً. إلا أن تصريحات ترامب أعادت أسماء عديدة إلى التداول، من بينها شخصيات من العائلة المالكة البريطانية، سياسيون أميركيون كبار، ومليارديرات ونجوم سينما. لماذا تعود هذه الفضيحة مجددًا؟ عدم محاسبة العديد من المتورطين رغم توفّر أسماء في 'سجل الطيران' الخاص بأبستين. رغم توفّر أسماء في 'سجل الطيران' الخاص بأبستين. استمرار المطالبات من ضحاياه بمحاكمة شبكته بالكامل. تصاعد الخطاب الشعبوي والسياسي الذي يستخدم الفضيحة كأداة لتشويه الخصوم. مطالبات بالشفافية مع تصاعد التوتر بين ترامب وماسك، بدأت مجددًا دعوات في الكونغرس لفتح تحقيق شامل وشفاف في ملف أبستين، خصوصًا في ظل ما يعتبره البعض 'تواطؤًا ممنهجًا' في التعتيم على القضية منذ بداياتها، سواء عبر الإعلام أو بعض الجهات القضائية. خاتمة فضيحة جيفري أبستين ليست مجرد قضية أخلاقية أو جنائية، بل هي مرآة مظلمة لما يحدث عندما تتقاطع السلطة المطلقة مع الإفلات من العقاب. ومع تجدد الاهتمام بها على خلفية الصراع بين ترامب وماسك، يبدو أن ملف أبستين لم يُغلق بعد، بل قد يحمل في طياته مفاجآت سياسية وأمنية مدوية في المرحلة القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store