logo
«مستقبل مصر» وأزمة البنزين والسيارات الكهربائية وقصر غرناطة بالعدد الجديد من «أخبار السيارات»

«مستقبل مصر» وأزمة البنزين والسيارات الكهربائية وقصر غرناطة بالعدد الجديد من «أخبار السيارات»

مستقبل وطنمنذ يوم واحد

تناول العديد الجديد من مجلة "
البداية مع مقال
مقال الكاتب الصحفي خالد النجار رئيس تحرير «أخبار السيارات»
وقال: فى كل اتجاه تسير مصر بنزاهة وشرف وكبرياء.. تصدرت مصر بحكم التاريخ والجوار والإيمان بالقضية الفلسطينية، مبدأ الدفاع عن الحق، وتحملت القيادة القرار فلابديل عن الصمود ونصرة الأشقاء، لتتوالى الأحداث وتنكشف المخططات بفرض التهجير والضغط بكل الطرق، لكننا صامدون، شعب وجيش وشرطة خلف رئيس وطنى يدرك حجم الوطن. ضغوط وحروب خفية ومخططات مكشوفة، بمناوشات البحر الأحمر للتأثير على دخل قناة السويس ، تتكامل مع حرب يقودها أهل الشر للعب بالدولار وخلق أزمات ومغازلة المصريين بالخارج واغراؤهم لتقليل التحويلات ، لكن وطنية أبناؤنا فى الخارج وادراكهم كانت أبلغ رد.
وأضاف : خطوات فارقة غيرت خريطة صناعة السيارات ، بتوجيهات مباشرة ومتابعة مستمرة من الرئيس عبدالفتاح السيسى ، اخرها التوجيه المباشر بضمان شراء الحكومة لحصة من إنتاج أى مصنع سيارات كهربائية جديدة لمدة ٥ سنوات ، مما شجع على موجة واضحة واقبال ملموس من شركات عالمية لبدء التصنيع فى مصر، وأشار إلى أن بشائر خير وجهود واضحة لرئيس الوزراء د. مصطفى مدبولى ، وجولات وقرارات حاسمة مشجعة لشعلة النشاط التى تهدأ وجهد واضح للفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء وزير الصناعة والنقل، تغيرت خريطة الصناعة وبدأت مصانع معطلة فى العمل ودارت التروس المتوقفة وبدأت حياة صناعية جديدة وفى انتظار المزيد من طاقات الأمل.
وقال: ها نحن نعيد الأمجاد لإستعادة ريادتنا ودعم صناعتنا بزراعة متطورة بدراسات بتكنولوجيا متطورة ..مشروع «مستقبل مصر» يعيد الحياة للزراعة والصناعة بإدراك ويقين وثقة وتخطيط سليم، «مستقبل مصر» ..يعيد للزراعة مكانتها لتقوم من جديد صناعات قوية تفتح شرايين الإقتصاد وتوفر منتجات راقية وتقلل هالك العملة الصعبة بتقليل الإستيراد وتعود سمعة مصر التصديرية بمنتجات راقية بجودة عالية.. مستقبل مصر فى الزراعة والصناعة ، وما تقوم به الدولة بتكاتف كياناتها وأجهزتها يحول الحلم لحقيقة فقد تغير لون الصحراء لتكتسى بالخضرة والعمار.
وأكد أن مشروع مستقبل مصر أحد مشاريع الدلتا الجديدة" الذي يأتي تنفيذا لاستراتيجية التنمية المستدامة - رؤية مصر 2030 - ضمن المبادرات الرئاسية لتحقيق التنمية الزراعية المتكاملة.
كما ضم العدد تقارير مشوقة منها كورولا كروس 2026.. تحديثات وترفيه جديد، QX60 من إنفينيتي.. جرأة في كل التفاصيل، فرصة في وقتها عن ضرورة استغلال الحروب التجارية لصاح صناعة السيارات المصرية، مازدا EZ-6.. أداء رياضي استثنائي، e-tron GT من أودي.. قريبًا في أوروبا، قصراوي جروب تطلق جيتور T1 الرياضية و X70 Plus المجمعة محليا، توجه حكومى لاعتماد البروتوكول الأوروبى لشواحن السيارات، جيب كومباس 2026.. تصميم مختلف بقوة 375 حصان، طرازات 2026 هل تحقق الانفراجة المنتظرة؟، فيراري 296 Speciale.. إضافة جديدة للسيارة الأقوى عالميًا، ميني كاونتريمان X-Raid.. للطرق الوعرة فقط، مرسيدس SL680 Monogram.. فخامة لا تعرف حدود، وكيا تاسمان.. حيوية وتنافسية.
وضم العدد أيضًا تغطية شاملة لندوة المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام في الهيئة الوطنية للصحافة، وتغطية للقاء شريف فتحي وزير السياحة والآثار مع رؤساء تحرير الصحف من داخل المتحف المصري الكبير، بالإضافة إلى تغطية افتتاح رئيس الوزراء لقصر غرناطة التاريخي بمصر الجديدة بعد تطويره.
كما يحتوي العدد على حوار مع جاك أوبال الرئيس والمدير التنفيذى لشركة جنرال موتورز أفريقيا والشرق الأوسط.
وكتب الكاتب الصحفي وليد عبدالعزيز مقالا بعنوان "حان الوقت ليكون القطاع الخاص شريكًا فاعلًا فى مساندة الدولة"، كما كتب الكاتب الصحفي عثمان علام مقالا بعنوان "المسئول عن أزمة البنزين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ETH USDT: فرصتك الذكية للاستثمار في العملات الرقمية!
ETH USDT: فرصتك الذكية للاستثمار في العملات الرقمية!

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

ETH USDT: فرصتك الذكية للاستثمار في العملات الرقمية!

ETH USDT هو أحد أزواج التداول الأكثر شيوعًا في سوق العملات الرقمية، حيث يتيح للمستثمرين شراء وبيع الإيثيريوم (ETH) مقابل التيثر (USDT)، وهي عملة مستقرة مرتبطة بالدولار الأمريكي. يمنح هذا الزوج المتداولين فرصة الاستفادة من تقلبات سعر الإيثيريوم مع تقليل المخاطر بفضل استقرار USDT. ماذا نعني بـ الإيثيريوم؟ الإيثيريوم هو منصة بلوكتشين مفتوحة المصدر تم إطلاقها في عام 2015 بواسطة المبرمج فيتاليك بوتيرين. تُعتبر الإيثيريوم ثاني أكبر عملة رقمية من حيث القيمة السوقية بعد البيتكوين وتتميز بقدرتها على تشغيل العقود الذكية والتطبيقات اللامركزية (DApps)، ما يتيح للمطورين بناء تطبيقات تتجاوز نطاق العملات الرقمية التقليدية. كما تُستخدم عملة الإيثر (ETH) كوقود لهذه الشبكة، حيث تُدفع كرسوم لتنفيذ العمليات والمعاملات على البلوكتشين. نظرة أعمق على التيثر (USDT): مفتاح الاستقرار في عالم العملات الرقمية! التيثر (USDT) هي عملة مستقرة (Stablecoin) تم إطلاقها في عام 2014 بهدف ربط قيمتها بالدولار الأمريكي بنسبة 1:1. هذا يعني أن كل وحدة من USDT تُساوي تقريبًا دولارًا أمريكيًا واحدًا. تُستخدم التيثر كوسيلة لتقليل تقلبات الأسعار في سوق العملات الرقمية، حيث يمكن للمستثمرين تحويل أصولهم إلى USDT لحماية قيمتها من التقلبات الحادة. ما الذي يجعل تداول ETH USDT خيارًا مثاليًا؟ عند شراء ETH USDT ، يقوم المستثمر باستخدام الـ USDT لشراء الإيثيريوم، وعند البيع، يقوم ببيع الإيثيريوم مقابل الحصول على USDT. يُعتبر هذا الزوج من الأزواج الرئيسية في منصات التداول، حيث يوفر للمستثمرين وسيلة مباشرة لتداول الإيثيريوم مقابل عملة مستقرة مرتبطة بالدولار الأمريكي. أهم 5 أسباب تجعلك تبدأ تداول ETHUSDT اليوم! ✔ السيولة العالية: نظرًا لشعبية الإيثيريوم واعتماد التيثر كعملة مستقرة، فإن هذا الزوج يتمتع بسيولة عالية، مما يسهل عمليات الشراء والبيع بسرعة وبدون تأثير كبير على السعر. ✔ تقليل التقلبات: استخدام التيثر كعملة مستقرة يساعد المستثمرين على تجنب التقلبات الحادة التي قد تحدث عند التداول مقابل عملات رقمية أخرى. ✔ سهولة التحويل: يمكن للمستثمرين تحويل أصولهم بسهولة بين الإيثيريوم والتيثر، ما يعطي مرونة في استراتيجيات التداول وإدارة المخاطر. ✔ توافر واسع: يتوفر زوج ETH USDT في معظم منصات التداول الرئيسية، الأمر الذي يمنح المستثمرين خيارات متعددة للتداول واختيار المنصة التي تناسب احتياجاتهم. ✔ رسوم تداول منخفضة: بعض المنصات، مثل بينانس، تقدم رسوم تداول منخفضة على هذا الزوج، مما يقلل من تكاليف الاستثمار. بينانس (Binance): المنصة الأفضل لتداول ETH USDT – لماذا؟ تُعتبر بينانس (Binance) واحدة من أكبر وأشهر منصات تداول العملات الرقمية في العالم. تأسست في عام 2017 على يد تشانغبينج تشاو (CZ)، وسرعان ما نمت لتصبح المنصة الرائدة في هذا المجال. تتميز بينانس بالعديد من المزايا التي تجعلها خيارًا مثاليًا للتداول: واجهة مستخدم متقدمة وسهلة الاستخدام: توفر بينانس واجهة تداول متقدمة تلبي احتياجات المتداولين المحترفين، بالإضافة إلى واجهة بسيطة للمبتدئين، لتكون مناسبة لجميع مستويات الخبرة. سيولة عالية: بفضل حجم التداول الكبير على المنصة، تتمتع بينانس بسيولة عالية لزوج ETH USDT، ما يضمن تنفيذ الأوامر بسرعة وبدون انزلاق سعري كبير. رسوم تداول تنافسية: تقدم رسوم تداول منخفضة مقارنة بالعديد من المنصات الأخرى، مع إمكانية تخفيض هذه الرسوم أكثر عند استخدام عملة بينانس كوين (BNB) لدفع الرسوم. أمان عالي: تولي بينانس أهمية كبيرة لأمان أموال المستخدمين، حيث تستخدم تقنيات متقدمة لحماية الحسابات والمعاملات، بالإضافة إلى صندوق تأمين لتعويض المستخدمين في حالة الاختراقات الأمنية. دعم فني متوفر على مدار الساعة: توفر بينانس فريق دعم فني محترف يعمل على مدار الساعة لحل مشكلات المستخدمين والإجابة على استفساراتهم. تنوع الأدوات والخدمات: بالإضافة إلى التداول الفوري، تقدم بينانس خدمات أخرى مثل التداول بالهامش، العقود الآجلة، والرهان (Staking)، ما يمنح المتداولين خيارات متعددة لتعظيم أرباحهم. موارد تعليمية: تقديمها موارد تعليمية غنية للمستخدمين، بما في ذلك مقالات، وفيديوهات، ودورات تدريبية، لمساعدتهم على فهم أفضل لأسواق العملات الرقمية واستراتيجيات التداول. استثمر بذكاء – ETH USDT هو مفتاحك للدخول إلى عالم الكريبتو بثقة! يُعتبر تداول زوج ETH USDT خيارًا مثاليًا للمستثمرين الذين يرغبون في الاستفادة من مزايا الإيثيريوم مع تقليل المخاطر المرتبطة بتقلبات السوق، وذلك بفضل استقرار التيثر. ومن خلال اختيار منصة موثوقة وذات سمعة جيدة مثل بينانس، يمكن للمستثمرين الاستفادة من مزايا متعددة، بما في ذلك السيولة العالية، الرسوم التنافسية، والأمان المتقدم. ومع استمرار نمو سوق العملات الرقمية وتطور التقنيات المرتبطة بها، يُتوقع أن يظل هذا الزوج من أكثر الأزواج تداولًا وربحًا في المستقبل.

هل يضحى «ترامب» بهيمنة الدولار؟
هل يضحى «ترامب» بهيمنة الدولار؟

البورصة

timeمنذ 5 ساعات

  • البورصة

هل يضحى «ترامب» بهيمنة الدولار؟

بعد أسابيع من الهدوء النسبى فى الأسواق المالية، عقب حالة الفوضى الجمركية التى أطلقها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى «يوم التحرير» والذى وافق 2 أبريل، عادت عجلة نفاد صبره تجاه النتائج المتوقعة إلى الدوران من جديد. فبعدما أدرك أنه لا صفقة سهلة تلوح فى الأفق مع روسيا وأوكرانيا، بات على وشك التخلى عن تلك الجبهة، ليوجه اهتمامه إلى أهداف أكثر ليونة، مثل الاتحاد الأوروبى، الذى يهدده الآن بتعريفة جمركية بنسبة 50%، وجامعة هارفارد. من الصعب الاعتقاد بأن ترامب فكر جدياً فى تكلفة هذه التحركات المتقلبة، لا سيما فيما يتعلق بالدولار. ففى مارس الماضى، خالف الكاتب جيم أونيل، الرأى السائد الذى اعتبر أن الرسوم الجمركية ستدعم الدولار من خلال تقليص المعروض من العملة الأمريكية المحتفظ بها لدى الدول الأجنبية. وقد كان محقاً، ومع ذلك يواصل ترامب السير فى الاتجاه نفسه، بل وبمزيد من الإصرار. وحين غير موقفه من «إستراتيجية» الرسوم الجمركية فى منتصف أبريل، شجع الأسواق لفترة وجيزة على فكرة أن هناك ما يشبه «ضمانة ترامب» لحماية أسواق السندات والأسهم. لكنه عاد لاحقاً ليرى، وبشكل مزاجى، أن الاتحاد الأوروبى يستحق فرض رسوم أعلى من تلك التى أعلن عنها فى 2 أبريل، رغم أنه أصدر بالفعل قراراً جديداً يؤجل تطبيق الرسوم بنسبة 50% حتى 9 يوليو. السبب الوحيد لترامب فى التصعيد ضد الاتحاد الأوروبى هو نفاد صبره من مفاوضى التجارة الأوروبيين. لكن أى شخص تابع مفاوضات «بريكست» الشاقة كان سيخبره بأن الاتحاد الأوروبى يميل إلى التعمق فى التفاصيل، فالأوروبيون بارعون فى التفاوض التجارى، ولم يكونوا يوماً فى وارد القبول بصفقة سطحية تتيح لترامب فقط ادعاء تحقيق إنجاز. فهذا من شأنه أن يعنى قبولاً بمعدلات رسوم أساسية أعلى، تماماً كما حدث فى اتفاق الولايات المتحدة مع المملكة المتحدة. بالنظر إلى حجم اقتصاد الاتحاد الأوروبى واعتماد الشركات متعددة الجنسيات الأمريكية عليه، يصعب تصور استمرار ترامب فى هذا النهج العدائى الجديد. فإذا أصر عليه، فإن رد فعل السوق سيكون مشابهاً لما حدث فى أوائل أبريل، حين هبطت الأسهم الأمريكية بشكل حاد وقفزت عوائد سندات الخزانة الأمريكية، فى إشارة إلى هروب رؤوس الأموال. فالرسوم الجمركية بنسبة 50% على السلع الأوروبية لن تخلف فقط تداعيات سلبية ضخمة على الشركات الأمريكية والمستهلكين، بل ستعرض أيضاً إحدى أبرز نقاط القوة الأمريكية للخطر، ألا وهى صادرات الخدمات. ومن الواضح أن الرد الأوروبى سيكون موجهاً نحو شركات التكنولوجيا الأمريكية، من بين جهات أخرى. إلى جانب ذلك، فإنَّ مطالبة ترامب للشركات الكبرى بنقل مصانعها إلى الولايات المتحدة تكشف عن تركيزه على الصناعات التقليدية مثل السيارات. لكن احتمال أن تقف الحكومة الألمانية مكتوفة الأيدى وتسمح لعمالقة صناعتها بنقل الجزء الأكبر من عملياتهم إلى أمريكا هو احتمال منعدم تماماً. هجمات ترامب على جامعة هارفارد، وعلى قطاع التعليم العالى بشكل عام، لا تقل ضرراً. وكما أشار جيسون فورمان، فى صحيفة «فاينانشيال تايمز»، فإن القرار الأخير للإدارة الأمريكية بمنع هارفارد من قبول الطلاب الأجانب (الذين غالباً ما يدفعون الرسوم كاملة) يهدف إلى تقويض وضعها المالى. لكن الضرر لن يقتصر على مؤسسة أكاديمية عالمية مرموقة، فمدينة بوسطن تشكل فى نواحٍ عديدة وادياً مصغراً لـ«سيليكون فالي»، وهناك منظومة ابتكار كاملة، بل الابتكار الأمريكى عموماً، مهددة بالتقويض. فمنذ الآن، سيعيد الطلاب والعلماء والباحثون من مختلف أنحاء العالم التفكير مرتين قبل التوجه إلى الولايات المتحدة لاستكشاف الفرص المهنية. وأثناء العمل على إحياء الاقتصاد الإقليمى فى المملكة المتحدة، لطالما كان هناك استلهام للنموذج الأمريكى فى الشمال الشرقي. ففى كتب الاقتصاد خلال الستينيات والسبعينيات، كان يُنظر إلى هذه المنطقة على أنها فى مسار تراجع صناعى لا رجعة فيه، تماماً كما هى الحال اليوم فى شمال إنجلترا وبعض أجزاء أوروبا القارية. لكن بفضل جامعاتها العالمية، لا سيما هارفارد وبقية الجامعات ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تحولت هذه المنطقة إلى واحدة من أكثر المناطق ديناميكية وازدهاراً فى أمريكا. فهل يريد ترامب فعلاً تعطيل هذا المحرك الحيوى للنمو؟ يعيدنا ذلك إلى مصير الدولار، فسلوك إدارة ترامب المزاجى والمدمر للذات يُقوض سريعاً كلاً من النظرة الدورية والنظرة الهيكلية تجاه العملة الخضراء. وفيما يتعلق بالجانب الهيكلى، طورت أسلوباً لتقييم «القيمة العادلة» استناداً إلى أبحاث جون ويليامسون الرائدة فى تقييم أسعار الصرف الحقيقية المتوازنة، يرتكز على الأسعار النسبية والإنتاجية النسبية. فماذا تُظهر هذه الآلية؟ من خلال تقويض المؤسسات البحثية المتقدمة التى تدفع عجلة الإنتاجية، ومن خلال تبنى سياسات ترفع من معدلات الأسعار (دون الحديث عن الفجوة المالية الضخمة التى تنطوى عليها حزمة الضرائب الحالية)، فإن ترامب يُضعف القيمة العادلة طويلة الأمد للدولار. ولزيادة الطين بلة، فإن تجاهله للمؤسسات التى تُكرس سيادة القانون، وبالتالى الديمقراطية الأمريكية والاقتصاد، يثير شكوكاً دائمة بشأن الحوكمة فى الولايات المتحدة، وبالنتيجة بشأن مدى ملاءمة الدولار كعملة احتياطية مهيمنة. أما فى الجانب الدورى، فإن خلق ترامب المتواصل لحالة من الغموض والمخاطر التضخمية الجديدة يُقوض آفاق الاقتصاد الأمريكى على المدى القصير. ورغم أن الدولار قد يكون على موعد مع ارتداد قريب (بعد الانخفاض الحاد الذى شهده)، إلا أنه من الممكن أيضاً أن يكون هذا الارتداد قد حدث فعلاً. وسيكشف لنا الزمن ما إذا كانت الأسابيع القليلة الماضية تمثل نهاية هبوط الدولار أم لا.

الصين: ارتفاع قيمة الصادرات 606 مليارات دولار في أبريل بزيادة 6%
الصين: ارتفاع قيمة الصادرات 606 مليارات دولار في أبريل بزيادة 6%

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

الصين: ارتفاع قيمة الصادرات 606 مليارات دولار في أبريل بزيادة 6%

كشفت بيانات رسمية أصدرتها الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي الصيني، أن قيمة التجارة الدولية للصين في السلع والخدمات بلغت 4.37 تريليون يوان (606.8 مليار دولار أمريكي) في أبريل من هذا العام، بزيادة قدرها 6 % على أساس سنوي. وأوضح البيان أنه من حيث القيمة بالدولار الأمريكي، بلغت قيمة صادرات البلاد من السلع والخدمات 326.5 مليار دولار أمريكي، بينما بلغ إجمالي الواردات 280.3 مليار دولار أمريكي، مما أدى إلى فائض قدره 46.2 مليار دولار أمريكي، بحسب البيانات.وبلغت قيمة صادرات السلع 2.1 تريليون يوان، ووارداتها 1.65 تريليون يوان، محققة فائضا قدره 446.4 مليار يوان. في حين بلغت قيمة صادرات الخدمات 250.5 مليار يوان، ووارداتها 364.4 مليار يوان، مما أدى إلى عجز قدره 113.8 مليار يوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store