
ترامب: لا أستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران
أحجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الإجابة على أسئلة الصحفيين حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تخطط لقصف إيران أو منشآتها النووية، قائلا إن الإيرانيين تواصلوا مع واشنطن لكنه يرى أن "وقت الحديث قد فات".
وقال ترامب للصحفيين: "هناك فارق كبير بين الوضع حاليا وقبل أسبوع. لا أحد يعلم ما سأفعله".
وأضاف أن إيران اقترحت إجراء محادثات في البيت الأبيض. ولم يقدم تفاصيل. ووصف إيران بأنها بلا دفاع جوي على الإطلاق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 30 دقائق
- LBCI
إيران تطلق صواريخ فرط صوتية على إسرائيل
أطلقت إيران الأربعاء صواريخ فرط صوتية على إسرائيل في إطار دفعة جديدة من الضربات ردا على هجوم الدولة العبرية، وفق ما أورد التلفزيون الرسمي، في اليوم السادس من المواجهة بين البلدين. وأفاد التلفزيون بأن صواريح فتاح الفرط صوتية "نجحت في اختراق دفاعات الكيان الصهيوني".


الميادين
منذ 35 دقائق
- الميادين
إيران: وكالة تسنيم: إلقاء القبض على 6 جواسيس للكيان الإسرائيلي وجميعهم من النساء في مدينة قصر شيرين في محافظة كرمانشاه غربي البلاد
إيران: وكالة تسنيم: إلقاء القبض على 6 جواسيس للكيان الإسرائيلي وجميعهم من النساء في مدينة قصر شيرين في محافظة كرمانشاه غربي البلاد


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مقدّمة النشرة المسائيّة 18-06-2025
وحده الرئيس الاميركي دونالد ترامب يملك الاجابة على سؤال يطرح في العالم كله : هل تدخل الولايات المتحدة الحرب الاسرائيلية الايرانية؟ جوابا على هذا السؤال ,قال ترامب اليوم: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية ,وقد لا أقوم بذلك ولا احد يعرف ماذا سأفعل . منحنا ايران مهلة نهائية وعليها ان تفاوض، اضاف ترامب. كلام الرئيس الاميركي زاد المواجهة, التي تدخل غدا اسبوعها الاول، ارباكا, فهو لا يريد الحرب, لكنه لن يتراجع عن شروطه المعلنة, فهذه شخصية الرجل,وشروطه واضحة : استسلام ايران الكامل,وصفر تخصيب. لغة الحرب والحساباتُ الدقيقة التي يملكها ترامب ,ردت عليها ايران: بَعثتها في الامم المتحدة اكدت ان لا تفاوض تحت النار, ولا سلام بالاكراه , ووزير خارجيتها نفى ما تم التداول به عن وصول وفد ايراني تفاوضي الى سلطنة عمان . على وقع الضربات الاسرائيلية الايرانية المتواصلة, والقلق من امكان خروج الوضع عن السيطرة في كل الشرق الاوسط, يراهن الرئيس الاميركي على ما يبدو، حتى اللحظة، على التهديدات من جهة، والضغوط الديبلوماسية من جهة اخرى، لدفع ايران الى تفاوض جديد وجدي , ولكنه قد يتخذ قرار الحرب في اي لحظة ,وبحساباته هو. عندما نرى ما يجري من حولنا, نتساءل :ما الذي سيقوله لبنان الرسمي غدا لتوم باراك مبعوث ترامب الخاص الى سوريا , الذي يحمل ملف مزارع شبعا الى بيروت, وما الذي سيقوله عن تسليم سلاح حزب الله , والاهم هل فهم الحزب ان المواجهة اصبحت في خواتيمها , وان اسرائيل لن تهدأ ما لم يسلِّم الحزب مفتاح مستودعاته الى الدولة وحدها,وهي، اي اسرائيل تستعد لحرب اكثر دمارا على بيئة الحزب اولا واللبنانيين ثانيا .