logo
تعزيز العلاقات الثنائية محورلقاء بروما بين وفد عن مجموعة الصداقة الجزائر-إيطاليا ونظيرتها بالبرلمان الإيطالي

تعزيز العلاقات الثنائية محورلقاء بروما بين وفد عن مجموعة الصداقة الجزائر-إيطاليا ونظيرتها بالبرلمان الإيطالي

استعرض وفد عن المجموعة البرلمانية للصداقة الجزائر-إيطاليا للمجلس الشعبي الوطني ونظيرتها من البرلمان الإيطالي بغرفتيه، بالعاصمة روما، واقع العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في شتى المجالات، حسب ما أفاد به، يوم الأربعاء، بيان للمجلس.
وأوضح ذات المصدر أن رئيسي المجموعتين تطرقا خلال لقاء جمع مجموعتي الصداقة، إلى واقع العلاقات الثنائية الجيدة التي تجمع الجزائر وإيطاليا وسبل تعزيزها وتطويرها، لا سيما في المجال البرلماني وفي قطاعات الطاقات المتجددة والفلاحة والصناعة والذكاء الاصطناعي.
كما تطرق الجانبان إلى مخطط "ماتيي" الإيطالي للتنمية في إفريقيا والذي بادرت به الوزيرة الأولى الإيطالية، جيورجيا ميلوني، من أجل "إقامة شراكة استراتيجية ناجعة بين إيطاليا والبلدان الإفريقية، مبنية على أساس الندية، وتعود بالفائدة على كل الأطراف المعنية".
وضمن ذات المخطط، عرج أعضاء الوفدين البرلمانيين على "أول وأضخم مشروع تم تجسيده فعليا" والمتمثل في المشروع الفلاحي الطموح بولاية تيميمون والمتربع على مساحة 36.000 هكتار موجهة لإنتاج البقوليات والحبوب، يضيف البيان.
للتذكير، يقوم وفد عن المجموعة البرلمانية للصداقة الجزائر- إيطاليا، برئاسة كمال لعويسات، رئيس المجموعة، بزيارة إلى إيطاليا، تلبية لدعوة من نظيره الإيطالي، السيد أندريا ماسكاريتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعزيز العلاقات الثنائية محورلقاء بروما بين وفد عن مجموعة الصداقة الجزائر-إيطاليا ونظيرتها بالبرلمان الإيطالي
تعزيز العلاقات الثنائية محورلقاء بروما بين وفد عن مجموعة الصداقة الجزائر-إيطاليا ونظيرتها بالبرلمان الإيطالي

البلاد الجزائرية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد الجزائرية

تعزيز العلاقات الثنائية محورلقاء بروما بين وفد عن مجموعة الصداقة الجزائر-إيطاليا ونظيرتها بالبرلمان الإيطالي

استعرض وفد عن المجموعة البرلمانية للصداقة الجزائر-إيطاليا للمجلس الشعبي الوطني ونظيرتها من البرلمان الإيطالي بغرفتيه، بالعاصمة روما، واقع العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في شتى المجالات، حسب ما أفاد به، يوم الأربعاء، بيان للمجلس. وأوضح ذات المصدر أن رئيسي المجموعتين تطرقا خلال لقاء جمع مجموعتي الصداقة، إلى واقع العلاقات الثنائية الجيدة التي تجمع الجزائر وإيطاليا وسبل تعزيزها وتطويرها، لا سيما في المجال البرلماني وفي قطاعات الطاقات المتجددة والفلاحة والصناعة والذكاء الاصطناعي. كما تطرق الجانبان إلى مخطط "ماتيي" الإيطالي للتنمية في إفريقيا والذي بادرت به الوزيرة الأولى الإيطالية، جيورجيا ميلوني، من أجل "إقامة شراكة استراتيجية ناجعة بين إيطاليا والبلدان الإفريقية، مبنية على أساس الندية، وتعود بالفائدة على كل الأطراف المعنية". وضمن ذات المخطط، عرج أعضاء الوفدين البرلمانيين على "أول وأضخم مشروع تم تجسيده فعليا" والمتمثل في المشروع الفلاحي الطموح بولاية تيميمون والمتربع على مساحة 36.000 هكتار موجهة لإنتاج البقوليات والحبوب، يضيف البيان. للتذكير، يقوم وفد عن المجموعة البرلمانية للصداقة الجزائر- إيطاليا، برئاسة كمال لعويسات، رئيس المجموعة، بزيارة إلى إيطاليا، تلبية لدعوة من نظيره الإيطالي، السيد أندريا ماسكاريتي.

كمال مولى يشارك في أشغال الورشة الأولى لمنتدى الأعمال العربي-الإيطالي بروما – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
كمال مولى يشارك في أشغال الورشة الأولى لمنتدى الأعمال العربي-الإيطالي بروما – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

time٢٩-٠١-٢٠٢٥

  • التلفزيون الجزائري

كمال مولى يشارك في أشغال الورشة الأولى لمنتدى الأعمال العربي-الإيطالي بروما – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

شارك رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، في أشغال الورشة الأولى لمنتدى الأعمال العربي-الإيطالي الذي انعقد بروما أمس الثلاثاء، حسبما افاد به اليوم الأربعاء بيان للمجلس. وأضاف البيان أنه 'خلال هذا المنتدى السنوي المنعقد في طبعته الرابعة، تمحورت المناقشات حول موضوع تأثير 'خطة ماتيي' على البلدان العربية الواقعة في القارة الأفريقية'. وأوضح المصدر ذاته أن 'خطة ماتيي' هي إطار للتعاون قائم على احترام السيادة الوطنية، حيث تركز، فيما يخص الجزائر، على عدة قطاعات رئيسية أبرزها الزراعة، والطاقة، بما فيها النفط والغاز والطاقات المتجددة، بما فيها الهيدروجين. وعلى هامش التظاهرة، تم الاتفاق بين مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري وشريكه الإيطالي، منظمة أرباب العمل الإيطالية، على وضع وتسطير خارطة طريق لعام 2025 تحدد القطاعات ذات الأولوية والشراكة وخلق فرص العمل في البلدين.

قرار هام من رئيس الوزراء الفرنسي يخص المهاجرين الجزائريين
قرار هام من رئيس الوزراء الفرنسي يخص المهاجرين الجزائريين

النهار

time٢١-١٠-٢٠٢٤

  • النهار

قرار هام من رئيس الوزراء الفرنسي يخص المهاجرين الجزائريين

دعا رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه إلى الحوار بشأن الجزائريين المتأثرين بالتزام مغادرة الأراضي الفرنسية (OQTF). وفي مقابلة مع جورنال دو ديمانش (JDD)، نشرت أمس، قال بارنييه إنه يريد، 'بروح الحوار'. 'توسيع أو استئناف المناقشات' مع البلدان الأصلية للمهاجرين غير الشرعيين. وقال: 'لن نقوم بذلك بشكل عدواني، ولكن من خلال وضع جميع أدوات التعاون الثنائي'. مقدرًا أن 'هناك دول قريبة من فرنسا، مثل الجزائر يمكن الحوار معها'. وأضاف: 'سوف نكون بالفعل قادرين على دراسة جميع الأبعاد. إذا لزم الأمر، بدءًا من إصدار التأشيرات وحتى المساعدة التنموية'. واعتبر أن هذا الحوار «في مصلحة الجميع (…)»، وهو ما يتناقض مع الأسلوب والنهج الذي يتبعه وزير داخليته، برونو ريتيليو. تجاه الدول التي لا تصدر ما يكفي، حسب قوله. التصاريح القنصلية، بما في ذلك الجزائر'. علاوة على ذلك، فيما يتعلق بنقل المهاجرين إلى دول ثالثة، كما تفعل إيطاليا بفضل اتفاق مع ألبانيا. رأى ميشيل بارنييه، يوم الجمعة الماضي، أن هذا النهج 'غير قابل للتحويل' في فرنسا. وقال خلال زيارة إلى فينتيميليا (إيطاليا): 'لا أعتقد أنه يمكن نقل هذه الفكرة إلى فرنسا'. ولهذا السبب، أشار إلى 'أسباب قانونية ومؤسسية'، لكنه تعهد 'بالتعاون بشكل أكبر مع دول العبور أو دول المغادرة'. وأعلن بارنييه، أنه سيتوجه إلى روما في نوفمبر للقاء رئيسة الوزراء الإيطالية، جيورجيا ميلوني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store