
نصائح وجمالالنوم بالشعر المبلل.. عادة شائعة تُهدد فروة الرأس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
الصحة العالمية تحذّر من كارثة إنسانية في غزة وتدعو لوقف القتل العشوائي
دعت منظمة الصحة العالمية إلى وقف القتل العشوائي في قطاع غزة، والسماح الفوري بوصول الوقود والإمدادات الطبية، في ظل ما وصفته بالأوضاع الإنسانية الكارثية، مشيرة إلى أن الضحايا من المدنيين الفلسطينيين يتساقطون يوميًا نتيجة الهجمات التي تستهدف مواقع إيواء النازحين الجائعين أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء. وأوضح ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة الدكتور ريك بيبركورن، أن نحو 90 شخصًا يسقطون يوميًا جراء هذه الاستهدافات، ويُصاب أكثر من 200 آخرين، فيما يعاني النظام الصحي في غزة من نقص حاد في الإمدادات الطبية والوقود، ولم يدخل القطاع أي وقود منذ أكثر من 120 يومًا. وأضاف أن المخزون المتوفر لدى المنظمة داخل قطاع غزة لا يكفي إلا لتشغيل عدد محدود من المستشفيات لفترة وجيزة، كما توجد كمية من الوقود في مناطق يصعب الوصول إليها. وأشار إلى أن نقص الوقود أدى إلى شلل شبه تام في مستشفى الشفاء، الذي يستقبل سيلًا متواصلًا من الإصابات الخطيرة في الرأس والرقبة والبطن، ويعمل حاليًا بأدنى طاقته بعد تقليص خدماته لتوفير الوقود لحالات الرعاية الحرجة. كما لفت إلى أن مستشفى ناصر يكتظ بالمرضى ويستقبل مئات المصابين يوميًا من مواقع توزيع الغذاء، وسط ضغط شديد ونقص حاد في الموارد. وأشار بيبركورن إلى انتشار حالات التهاب السحايا بين أطفال غزة، موضحًا أن بعضها بكتيري والآخر فيروسي، وأن النوع البكتيري وتسمم الدم يُعدان من الأمراض التي تهدد الحياة. ودعا ممثل منظمة الصحة العالمية إلى السماح بوصول أدوات التشخيص والعلاج بشكل عاجل لإنقاذ الأرواح، وإلى وقف استهداف قوافل الإجلاء الطبي للمرضى، مشيرًا إلى أن أكثر من 10 آلاف مريض لا يزالون بحاجة إلى إجلاء طبي للعلاج خارج قطاع غزة.


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
أمانة جدة تطلق مبادرة "جدة تمشي" لتعزيز صحة المجتمع وجودة الحياة
أطلقت أمانة محافظة جدة، مساء أمس، مبادرة "جدة تمشي" في عدد من المماشي العامة بمدينة جدة، بالتعاون مع وزارة الصحة، وفرع وزارة الرياضة، وتطبيق "تحدي المشي"، وذلك ضمن جهودها لتعزيز جودة الحياة، وتحفيز أفراد المجتمع على ممارسة النشاط البدني، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تحسين نمط الحياة وزيادة معدلات ممارسة الرياضة. وتستمر المبادرة حتى 19 يوليو، وتشمل فعاليتين رئيسيتين: الأولى "تحدي الـ 60 دقيقة"، والذي يتيح للمشاركين المشي لمدة ساعة يوميًا في أي ممشى يختارونه وبالوقت الذي يناسبهم، والثانية "تحدي النقاط"، وهو نظام تحفيزي داخل التطبيق يُمكّن المشاركين من جمع النقاط باستخدام كاميرا الهاتف كل يوم سبت في المماشي الرئيسية، وتشمل ممشى حديقة الأمير ماجد، ممشى اليمامة، وممشى الحمدانية. وأوضح المدير العام للمسؤولية المجتمعية بأمانة جدة، المهندس هتان حموده، أن الفعالية تتضمن جوائز تحفيزية، وتُعد مثالًا على المبادرات التي تستثمر المرافق العامة والمماشي لتعزيز صحة المجتمع، مؤكدًا أن الأمانة تعمل على تهيئة بيئة مستدامة تُسهم في دعم الأنشطة المجتمعية بالتعاون مع مختلف القطاعات. وتأتي المبادرة امتدادًا لجهود أمانة محافظة جدة في إنشاء وتطوير مسارات المشي في مختلف أحياء المدينة، وتهيئتها وفق أعلى المعايير لتكون بيئة آمنة وصحية ومشجعة على ممارسة الرياضة. كما تحرص الأمانة على تعزيز المشاركة المجتمعية وتحقيق الاستدامة الاجتماعية، من خلال تبني مبادرات نوعية تسهم في تحسين نمط حياة السكان وتعزيز الترابط بين أفراد المجتمع.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
أحكام زراعة ونقل الأعضاء في الفقه الإسلامي
الدكتور محمد خالد يستضيف في برنامج "يتفكرون" الشيخ يوسف سافاني والدكتور هشام عبد العزيز علي للوقوف على أحكام زراعة ونقل الأعضاء في الفقه الإسلامي. الشيخ يوسف يفتتح الحلقة بشرح رؤية الشريعة القائمة على مقاصد الحفاظ على النفس وكرامة الإنسان، ويؤكد أن المجامع الفقهية أجمعت على جواز هذا العلاج المستحدث مع الاستناد إلى نصوص مثل "وَمَن أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" واستشارة أئمة الذكر وأهل التخصص. الدكتور هشام يشير إلى ضرورة توافر شرط "الضرورة الملحة" التي يقيّمها الطبيب، واشتراط عدم وقوع ضرر ينال حياة المتبرع، والتمييز بين التبرع وبيع الأعضاء، فالتبرع جائز، والبيع محرم لأنه يؤدي إلى جعل الجسد سلعةً. ضيفا الحلقة تطرّقا إلى أحكام نقل الأعضاء من الأحياء والأموات ( ومنها شروط إثبات الوفاة السريرية وحق الورثة في التبرع بحدود الدرجة الثالثة والرابعة)، وإشكالية استئصال العضو عن المحكوم عليهم بالحدود، فضلاً عن جواز الاستعانة بأعضاء حيوانية في حالات الضرورة القصوى. واختتما بأن هذا الباب لا يزال مفتوحًا للاجتهاد والتقنين عبر مجامع فقهية لوضع ضوابط له وفقا مقاصد الشرع.