
بتداولات 3.7 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس، اليوم، منخفضًا (36.44) نقطة، ليقفل عند مستوى (10574.27) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (3.7) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة ..وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية.. (233) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (134) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (102) شركة على تراجع. وكانت أسهم شركات الاستثمار ريت، والصقر للتأمين، ومدينة المعرفة، والكابلات السعودية، وأنابيب، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات رتال، وطيران ناس، والكيميائية، والأبحاث والإعلام، وبرغرايزر الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (10.00%) و(5.10%). وكانت أسهم شركات أمريكانا، وشمس، والباحة، وأرامكو السعودية، وأنابيب، هي الأكثر نشاطًا بالكمية، أما أسهم شركات طيران ناس، وأرامكو السعودية، والراجحي، وأمريكانا، والإنماء، هي الأكثر نشاطًا في القيمة. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا (27.14) نقطة ليقفل عند مستوى (26148.69) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (20) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 41 دقائق
- حضرموت نت
رواتبنا… وجائزة العُر (مقارنة غير عادلة)
أعلم أنني قد أُثير شيئاً من عدم الارتياح لدى رعاة جائزة 'العر للإبداع وخدمة المجتمع' حين أتحدث عن المبلغ الذي خصصوه لها منذ انطلاقها وما رافقه من ارتفاع عدة مرات، فهم لا يحبذون الحديث عما يقدمونه من خير، ولا يرغبون أن تعرف يسراهم ما قدمت يمناهم. لكنني وجدت نفسي مدفوعًا لإجراء مقارنة مؤلمة بين واقع رواتب موظفي ومؤسسات الدولة التي لم يلحق بها أي ارتفاع منذ أكثر من عقد من الزمان، رغم انخفاض قيمتها، بسبب انهيار العملة المحلية وارتفاع تكاليف المعيشة، وبين ما تم من رفع كريم في قيمة جائزة 'العر' خلال عشر سنوات، حتى بلغت هذا العام أربعة أضعاف ما بدأت به، على النحو التالي: • عام 2014م = 1,000,000 ريال • عام 2021م = 2,000,000 ريال • عام 2024م = 3,000,000 ريال • عام 2025م = 4,000,000 ريال هكذا بادر رُعاة الجائزة مشكورين مأجورين إلى رفع قيمتها تدريجياً مع كل انهيار للريال، وتسارع التدهور الاقتصادي، متجاوزين بذلك النظام الداخلي للجائزة الذي وضعوه، وهو موقف يُحسب لهم، قد لا نجد له نظيراً في جوائز مماثلة، ويعكس كرماً ونبلاً يستحق التقدير. في المقابل، بقيت رواتب موظفي الدولة على حالها، رغم الانهيار المهول في قيمتها الشرائية. فأصبحت تلك الرواتب بالكاد تكفي لأيام معدودة من متطلبات الحياة الأساسية، وتراجعت قيمتها الحقيقية عشرات المرات، دون أي تدخل رسمي لتعويض الموظف أو تخفيف معاناته، وكأن الدولة لا ترى ما يحدث، ولا تسمع أنين من طحنهم الغلاء ممن كانوا إلى وقت قريب يعيشون حياة كريمة تعتمد على تلك الرواتب. ولمعرفة الانهيار الساحق برواتب الموظفين ، على سبيل المثال، أورد ما جاء في صحفة صديقي أستاذ الإحصاء والاقتصاد القياسي جامعة عدن، البروفيسور علي أحمد السقاف( (Pro Ali Ahmed Alsagafمن مقارنات قبل عدة أيام، فيما يخص راتب بروفيسور الجامعة، على النحو التالي: • عام 2010م = 1700$ • عام 2015م = 1440$ • عام 2018م =423.5$ • عام 2020م=300$ • عام 2024م=160$ • عام 2025م= 133$ وهنا نلحظ بوضوح الانخفاض التدريجي الموهول في قيمة رواتب أساتذة الجامعات، وما زال الانهيار مستمراً وبإيقاعات متسارعة، وقد تصل خلال أيام إلى أقل من 100دولار. وقس على ذلك رواتب بقية الموظفين ذوي الرواتب الضيئلة وهم غالبية موظفي الدولة ممن لا تساوي رواتبهم بضع عشرات من الدولارات. والأدهى من ذلك أن الوزراء وكبار مسؤولي الدولة يتقاضون رواتب عالية تُصرف لهم بعملات أجنبية، ويعيشون في رفاهية تامة، بعيدًا عن معاناة الناس، وكأنهم في وادٍ آخر لا يربطهم بهذا الشعب أي شعور بالمسؤولية أو الانتماء. ولو كان لديهم شيء من روح المسؤولية، لكان الأولى بهم أن يبقوا على رواتبهم بالعملة المحلية، ويشعروا بما يشعر به الناس، أو يرفعوا الرواتب كما فعل رعاة الجائزة الذين بادروا من تلقاء أنفسهم إلى رفع قيمتها، رغم أنها جائزة أهلية تُمنح من أموالهم الخاصة، وليس من أموال الدولة ، كما هو حال الموظفين الذين لهم الحق في رواتب مجزية تقيهم الحاجة وتؤمن لهم حياة كريمة. فكم نحن بحق بحاجة إلى مسؤولين يحملون ذات الإحساس الإنساني النبيل، الذي لمسناه عند رعاة الجائزة الذين آلمهم أن تبقى قيمتها ثابتة كما بدأت عند إعلانها لأول مرة، فبادروا إلى رفعها بمقدار يليق بالمرحلة وظروفها. أما رواتبنا، فما زالت تتهاوى، وما زالت الدولة صامتة، وكأنها لا تسمع أنين من طحنهم الفقر والجوع. ختاما،، أدرك أن أصدقائي آل بن شيهون رعاة جائزة العر للإبداع وخدمة المجتمع، وهي جائزة أهلية مستقلة، لا تسرهم هذه المقارنة، لمعرفتي أنهم يفضلون عدم ذكر أية تفاصيل تخص مبالغ الجائزة، لكنني وجدت نفسي مدفوعًا إلى هذه المقارنة، لأن الفرق شاسع، والمقارنة مؤلمة، وتكشف الفارق الكبير بين من له ضمير حي ويعطي بسخاء من حر ماله مدفوعًا بضمير حي ، وبين من لا يأبه حتى بمعاناة شعبه من أموال الدولة التي ينعم بها هو والفاسدون. فمتى نجد في مؤسسات الدولة من يقتدي بهؤلاء الرجال النبلاء الذين نرفع لهم القبعات احترامًا وتقديرًا؟ د.علي صالح الخلاقي 22يونيو2025م ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


المدينة
منذ 2 ساعات
- المدينة
هيئة كفاءة الإنفاق: توظيف 200 ألف مواطن في التشغيل والصيانة
هيئة كفاءة الإنفاق كشفت هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكوميَّة، عن إسهامها مع عدد من الجهات الحكوميَّة في مبادرة توطين عقود التشغيل والصيانة بالجهات العامَّة، بتوظيف ما يزيد عن (200) ألف مواطن ومواطنة.جاء ذلك في تقرير للهيئة بمناسبة حصولها على الجائزة الذهبيَّة من المنظَّمة العالميَّة لإدارة المرافق (GLOBAL FM)، وذلك نتيجة نضج الممارسات التشغيليَّة، والقدرة على البحث والابتكار، وتحقيق التميُّز المستدام في قيادة التحوُّل بإدارة المرافق، وفقًا لأفضل المعايير المحليَّة والعالميَّة.وأوضح نائب الرئيس التنفيذي للأصول والمرافق المكلَّف بالهيئة المهندس هاني مرزا، أنَّ الجائزة تأتي تتويجًا لعمل دؤوب سعت خلاله الهيئة وشركاؤها بالجهات الحكوميَّة إلى تعزيز ثقافة التميُّز، وتبنِّي أفضل الممارسات في إدارة المرافق والأصول.وأفاد أنَّ الهيئة عملت على رفع نسبة الانتفاع من الأصول الراكدة عبر التحليل الدقيق للمهام والأداء، وحدَّدت مرافق وأصول بمساحات تتجاوز (20) مليون متر مربع بنسب انتفاع متدنِّية، وأعادت الهيئة توظيفها مع الجهات المعنيَّة؛ ممَّا حقق أثرًا ماليًّا بقيمة (3.8) مليارات ريال في التكاليف التشغيليَّة والرأسماليَّة.وطوَّرت هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكوميَّة، بالتعاون مع الجهات الحكوميَّة، الدليل الوطني لإدارة الأصول والمرافق، الذي شكَّل مرجعًا في قطاع إدارة المرافق بعد أنْ وحَّد المعايير في جميع جوانب إدارة الأصول والمرافق.وطوَّرت الهيئة «مبادرة الصيانة المشتركة»، التي صُممت بالشراكة مع الجهات الحكوميَّة؛ لمعالجة تحدِّي تعدد عقود الصيانة المستقلة لكل جهة على حدة بمنطقة جغرافيَّة واحدة، إضافة لتحسين كفاءة الممارسات التقليديَّة لهذه العقود، عبر التحوُّل من نظام تصحيحي إلى نظام مخطط قائم على الأداء، وأدَّى توحيد عقد الصيانة لمنطقة جغرافيَّة واحدة إلى التركيز على الشفافيَّة في التكاليف، ورفع كفاءة الإنفاق على سعر الوحدة بنسبة (18%)، وتحسين جودة الخدمة، وزيادة الكفاءة التشغيليَّة.ونتيجةً للبحث والابتكار في إدارة المرافق، أطلقت الهيئة مبادرة الطباعة ثلاثيَّة الأبعاد، بالتعاون مع جهات حكوميَّة؛ ممَّا أحدث تطورًا كبيرًا في إنتاج قطع الغيار، باستخدام تقنيات التصنيع المتطوِّرة، وخفض تكاليف التصنيع بنسبة (96%)، وتحسين سرعة التوريد بنسبة (88%)، وإطالة العمر الافتراضي لهذه القطع بنسبة (200%).

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
40 مليار ريال حجم الاقتصاد الدائري بالمملكة
وحقق السوق المحلي لحلول الاقتصاد الدائري في السعودية 21.2 مليار ريال في 2024، مع توقعات بوصوله إلى 40 مليار ريال بحلول 2033، بمعدل نمو سنوي 6.7% مع التوسع المحلي والعالمي في أنماط إنتاج واستهلاك أكثر استدامة. ما هو الاقتصاد الدائري؟ الاقتصاد الدائري هو نموذج يهدف إلى إعادة استخدام الموارد لأطول فترة ممكنة، عبر إعادة التدوير والإصلاح والاستخدام المتكرر بدلاً من نموذج الإنتاج التقليدي القائم على الاستخراج، والتصنيع، والاستخدام، والإتلاف». وهو يعزز الكفاءة، يقلل الهدر، ويوفر فرصًا اقتصادية واعدة في قطاعات متعددة. استثمارات ضخمة بقيادة صندوق الاستثمارات العامة (PIF)، تأسست الشركة السعودية لإعادة التدوير (SIRC)، التي تهدف إلى المساهمة بأكثر من 38 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، وتوفير 23 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في قطاع إعادة التدوير ومعالجة النفايات. كما تتضمن خطط المملكة إنشاء محطات لتحويل النفايات إلى طاقة بقدرة 3 جيجاوات بحلول 2030، في خطوة تعد الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط. فرص اقتصادية وصناعية متنوعة يشمل الاقتصاد الدائري في السعودية قطاعات متعددة أبرزها الصناعة من خلال إعادة تدوير المعادن والبلاستيك والزجاج، والزراعة عبر الاستفادة من المخلفات العضوية لإنتاج الأسمدة الحيوية والطاقة، والطاقة المتجددة: بإنشاء مشاريع ضخمة مثل محطة نيوم للهيدروجين الأخضر، باستثمارات تتجاوز 8.4 مليارات دولار، إضافة لمشاريع الطاقة الشمسية بقيمة 2.1 مليار دولار، بالشراكة مع شركات عالمية. الأثر الاقتصادي يسهم الاقتصاد الدائري في عديد من الآثار الإيجابية على الاقتصاد والبيئة من خلال خفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف الاستدامة المناخية، وتعزيز أمن الموارد وتقليل الاعتماد على الاستيراد، وخلق سوق ناشئة للتكنولوجيا البيئية والخدمات المرتبطة بها، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة عبر فرص ريادة أعمال خضراء. حجم الاقتصاد الدائري: السعودية= 5.6 مليارات دولار التوقعات المستقبلية= 10.5 مليارات دولار الاتحاد الأوروبي=320 مليار دولار التوقعات المستقبلية=650 مليار دولار الصين = 160 مليار دولار التوقعات المستقبلية= 400 مليار دولار الولايات المتحدة =120 مليار دولار التوقعات المستقبلية=250 مليار دولار السوق العالمي= 554.5 مليار دولار التوقعات المستقبلية=798.3 مليار دولار معدل النمو السنوي العالمي: 11.4% – 13%