logo
العلماء الروس يرصدون انبعاثات شمسية كبيرة

العلماء الروس يرصدون انبعاثات شمسية كبيرة

روسيا اليوممنذ 17 ساعات
وجاء في تقرير صادر عن المختبر: "في مساء الخميس، 31 يوليو، تم رصد انبعاثي بلازما كبيرين صادرين عن الشمس. ووفقا للبيانات المتوفرة، فإن الانبعاثين انطلقا من الحافة الشمالية الشرقية للشمس، وبلغ قطر كل منهما نحو مليون كيلومتر."
وأضاف البيان: "الفاصل الزمني بين ظهور الانبعاث الأول والثاني بلغ حوالي ساعة، كما أن حجمَي وموقعَي تشكّل الانبعاثين متشابهان إلى حد كبير."وأشار العلماء في المختبر إلى أن انبعاثي البلازما رصدا على حافة الشمس، ولذلك من المستبعد أن تصل تأثيراتهما إلى الأرض.
تحدث انبعاثات البلازما القوية عادة نتيجة للتوهجات الشمسية، والتي تقسم بدورها إلى خمس فئات بناءً على شدة الأشعة السينية المنبعثة منها. وتصنّف هذه الفئات من الأضعف إلى الأقوى على النحو التالي: A وB وC وM وX.
حتى في الحالات التي يكون فيها التوهج من الفئة A0.0 (وهي الأخف)، يمكن لانبعاثات البلازما الناتجة عنه أن تتسبب أحيانا في عواصف مغناطيسية تؤثر على كوكب الأرض، ما يؤدي إلى اضطرابات في أنظمة الاتصالات والملاحة، وقد يؤثر كذلك على مسارات هجرة الطيور والحيوانات.المصدر: تاس
توصل علماء الفلك إلى اكتشاف قد يغير فهمنا للكون، حيث وجدوا أدلة تشير إلى أن مجرتنا، بما فيها كوكب الأرض، تقع في منطقة شاسعة من الكون تختلف عن باقي المناطق المحيطة.
أعلنت جامعة البلطيق التقنية الروسية أن طلابها يتعاونون مع شركة ناشئة من بطرسبورغ لتطوير صاروخ فضائي فائق الخفة، يستخدم لإطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة.
وجد العلماء أدلة جديدة تشير إلى أن المكونات الأساسية للحياة قد تكون منتشرة في جميع أنحاء الكون بشكل يفوق ما كنا نعتقد سابقا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلماء الروس يرصدون انبعاثات شمسية كبيرة
العلماء الروس يرصدون انبعاثات شمسية كبيرة

روسيا اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • روسيا اليوم

العلماء الروس يرصدون انبعاثات شمسية كبيرة

وجاء في تقرير صادر عن المختبر: "في مساء الخميس، 31 يوليو، تم رصد انبعاثي بلازما كبيرين صادرين عن الشمس. ووفقا للبيانات المتوفرة، فإن الانبعاثين انطلقا من الحافة الشمالية الشرقية للشمس، وبلغ قطر كل منهما نحو مليون كيلومتر." وأضاف البيان: "الفاصل الزمني بين ظهور الانبعاث الأول والثاني بلغ حوالي ساعة، كما أن حجمَي وموقعَي تشكّل الانبعاثين متشابهان إلى حد كبير."وأشار العلماء في المختبر إلى أن انبعاثي البلازما رصدا على حافة الشمس، ولذلك من المستبعد أن تصل تأثيراتهما إلى الأرض. تحدث انبعاثات البلازما القوية عادة نتيجة للتوهجات الشمسية، والتي تقسم بدورها إلى خمس فئات بناءً على شدة الأشعة السينية المنبعثة منها. وتصنّف هذه الفئات من الأضعف إلى الأقوى على النحو التالي: A وB وC وM وX. حتى في الحالات التي يكون فيها التوهج من الفئة A0.0 (وهي الأخف)، يمكن لانبعاثات البلازما الناتجة عنه أن تتسبب أحيانا في عواصف مغناطيسية تؤثر على كوكب الأرض، ما يؤدي إلى اضطرابات في أنظمة الاتصالات والملاحة، وقد يؤثر كذلك على مسارات هجرة الطيور والحيوانات.المصدر: تاس توصل علماء الفلك إلى اكتشاف قد يغير فهمنا للكون، حيث وجدوا أدلة تشير إلى أن مجرتنا، بما فيها كوكب الأرض، تقع في منطقة شاسعة من الكون تختلف عن باقي المناطق المحيطة. أعلنت جامعة البلطيق التقنية الروسية أن طلابها يتعاونون مع شركة ناشئة من بطرسبورغ لتطوير صاروخ فضائي فائق الخفة، يستخدم لإطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة. وجد العلماء أدلة جديدة تشير إلى أن المكونات الأساسية للحياة قد تكون منتشرة في جميع أنحاء الكون بشكل يفوق ما كنا نعتقد سابقا.

9 دول عربية على موعد مع "كسوف القرن"!
9 دول عربية على موعد مع "كسوف القرن"!

روسيا اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • روسيا اليوم

9 دول عربية على موعد مع "كسوف القرن"!

الخبرات المتراكمة والتطورات العلمية المتسارعة لاسيما في العقود الأخيرة، منحت الإنسان القدرة على استباق بعض الظواهر الطبيعية والتنبؤ بمواعيدها. أقربها لقاء مرتقب مع "كسوف القرن" الواحد والعشرين. هذه الظاهرة الطبيعية سيكون لنا موعد معها في 2 أغسطس 2027، وستكون على شكل كسوف كلي للشمس يستمر 6 دقائق و23 ثانية، لكنه سيبدو من مناطق روسيا الجنوبية كسوفا جزئيا فقط. هذا الكسوف سيكون الأطول منذ عام 1991. من المعلومات اللافتة أن "كسوف القرن" سيغطي شريطا عرضه حوالي 260 كيلومترا وطوله أكثر من 15 ألف كيلومتر، سيمر بـ 11 دولة ومنطقة هي إسبانيا وجبل طارق، والمغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر والسودان والمملكة العربية السعودية واليمن والصومال. ستطول فترة "كسوف القرن" في عام 2027 بسبب عوامل فلكية محددة، منها موقع الأرض بالنسبة للشمس، وموقع القمر بالنسبة للأرض، إضافة إلى مرور مسار الكسوف بالقرب من خط الاستواء، حيث يتحرك ظل القمر على الأرض ببطء أكبر. روسيا بالمناسبة كانت شهدت في 1 أغسطس 2008 نوعا من كسوف الشمس يسمى "الكسوف الروسي" لا يمكن أن يُشاهد إلا على الأراضي الروسية، وكانت أوضح منطقة لمراقبته غرب سيبيريا ونوفوسيبيرسك وما جاورها. كسوف الشمس الكلي التالي سيطل على روسيا في 12 أغسطس 2026، وسيبدأ من شمال شرق شبه جزيرة "تيمير" الروسية الواقعة في سيبيريا، وسيمر على المحيط المتجمد الشمالي بالقرب من القطب، وجزيرة غرينلاند، ثم يعبر أيسلندا ويدخل أراضي إسبانيا. في كسوف الشمس الذي يحدث مرتين إلى خمس مرات سنويا، يحجب القمر الشمس بشكل كلي أو جزئي مُلقيا بظلاله على الأرض. هذه الظاهرة المذهلة لا تُرى إلا من سطح كوكب الأرض. توجد أيضا لهذه الظاهرة الفلكية دورة محددة، وإن لم تكن دقيقة، تسمى دورات الكسوف، وأشهرها دورة "ساروس" وهي عبارة عن فترة زمنية مدتها تزيد قليلا عن 18 شهرا، وتتكرر فيما ظاهرة الكسوف بنفس الترتيب تقريبا وبعلامات متشابهة. يغطي القمر الشمس بالتدريج، ويبدو قرصها من الأرض كما لو أن بقعة داكنة قد ظهرت على سطحه. لا يحدث كسوف الشمس إلا خلال المحاق، حين يكون القمر بين الأرض والشمس على نفس الخط. في هذه اللحظة، لا يكون القمر مرئيا في السماء. روسيا على موعد أيضا مع كسوف شبه كلي في 1 يونيو 2030. ستظهر الشمس في هذا اليوم على شكل حلقة، وستكون الظاهرة مرئية على طول الحدود الجنوبية للبلاد الممتدة من البحر الأسود وبحر قزوين إلى بحيرة بايكال. بالنسبة للعالم وللعام الجاري، تتوقع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" حدوث كسوف جزئي للشمس في 21 سبتمبر 2025، ستكون مراقبته ممكنة في أفريقيا وأوروبا وجنوب آسيا. العام 2025 كان شهد كسوفا جزئيا في 29 مارس، رُصد في غرب وشمال أوروبا وفي شمال شرقها، وفي شمال غرب روسيا، وشمال شرق أمريكا الشمالية، وشمال غرب أفريقيا، وفي المنطقة الشمالية من المحيط الأطلسي، وفي غرينلاند، وفي الجزء الشمالي من القطب المواجه لشمال غرب روسيا وأوروبا والمحيط الأطلسي. لا بد من ارتداء نظارات خاصة لكسوف الشمس أو استعمال طرق غير مباشرة لمشاهدة هذه الظاهرة الطبيعية مثل أجهزة العرض ذات الثقب الدقيق. على محبي مراقبة كسوف الشمس توخي الحذر وعدم النظر إلى الشمس مباشرة من ودون وسيلة للحماية، لأن الكسوف الجزئي يشكل مخاطر جسيمة على العين. المصدر: RT من المدهش العثور على رسالة تائهة مرت عليها عشرات السنين، لكن الأكثر إدهاشا أن تصل رسائل لم تكتب على أي ورق، بل نقشت على صفائح من ذهب وفضة أو حجارة منذ أكثر من 2500 عام. يلعب العامل البشري دورا ملحوظا في الكوارث الجوية حتى في الأوقات العادية حين تكون محركات وأجهزة الطائرات سليمة تماما. هذا بالتحديد ما جرى في حادث تصادم "شيزوكويشي" المأساوي. من المفارقات التي تضادفنا أن حدثا أو موقفا قد يتعلق بشخص واحد يأتي في خضم ما، يغير في لحظات حاسمة مجرى التاريخ. هذا ما جرى للسودان في شخص الزعيم الجنوبي جون قرنق. تمكنت صناعة عربية من الدخول في منافسة صعبة ومعقدة مع نظيراتها الأوروبية الشهيرة في العالم. لم تنجح في ذلك فقط بل تبوأت مكانة في مقدمة السوق العالمية، إنها صناعة العطور العربية. تخيل أن تتاح لك الفرصة لمشاهدة كسوف كلي للشمس ولكن ليس الآن، بل من الماضي. هذا ممكن تماما فقد التقطت أول صورة واضحة لهذه الظاهرة الطبيعية عام 1851 على أراضي روسيا الحالية.

دراسة تكشف أننا نعيش في منطقة كونية "فارغة"!
دراسة تكشف أننا نعيش في منطقة كونية "فارغة"!

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

دراسة تكشف أننا نعيش في منطقة كونية "فارغة"!

وهذه المنطقة التي يسميها العلماء "فراغا كونيا" تتميز بانخفاض كثافة المادة فيها بنسبة 20% مقارنة بمتوسط كثافة الكون. وجاء هذا الاكتشاف نتيجة تحليل دقيق لموجات صوتية تعود إلى اللحظات الأولى بعد الانفجار العظيم، وهي موجات محفوظة في الكون منذ نحو 13.8 مليار سنة. وقام فريق بحثي من جامعتي بورتسموث وسانت أندروز بجمع هذه البيانات على مدى عقدين من الزمن، مستخدمين تقنيات متطورة لدراسة ما يعرف بـ"التذبذبات الصوتية الباريونية". ويشرح الدكتور إندرانييل بانيك، أحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: "تخيل أنك تعيش داخل فقاعة كبيرة فارغة نسبيا. المادة خارج هذه الفقاعة ستجذب كل شيء نحوها بقوة جاذبية أكبر، ما يجعل الفقاعة تفرغ أكثر مع الوقت، ويخلق انطباعا بأن الكون يتمدد حولنا بسرعة أكبر من المعدل الحقيقي". وهذا الاكتشاف قد يكون الحل للغز حير العلماء منذ عقود، وهو ما يسمى "توتر هابل". وهذا التوتر ينشأ من الاختلاف في قياسات سرعة توسع الكون. فحين نقيس التوسع باستخدام طرق مختلفة، نحصل على نتائج متباينة، وهذا الاكتشاف الجديد قد يقدم التفسير المنطقي لهذا التناقض. ويقول الدكتور بانيك: "بناء على تحليلنا، فإن احتمال أن نكون في فراغ كوني أكبر بمئة مليون مرة من احتمال العكس". وهذا الاكتشاف لا يقدم فقط تفسير للعديد من الظواهر الفلكية المحيرة، ولكنه أيضا يفتح الباب أمام إعادة النظر في العديد من النظريات الكونية الحالية. فإذا كنا حقا نعيش في منطقة خاصة من الكون تختلف عن باقي المناطق، فهذا يعني أن رؤيتنا للكون قد تكون متحيزة بسبب موقعنا الفريد هذا. ويتوقع العلماء أن تؤدي هذه النتائج إلى مزيد من الأبحاث والدراسات التي ستساعدنا على فهم أفضل لبنية الكون وتطوره. المصدر: إندبندنت تمكن رواد الفضاء على متن المحطة الفضائية الدولية من توثيق لحظة ساحرة لعاصفة برق هائلة تضيء سماء سنغافورة بلمسات ضوئية سريالية. شهد مرصد ديناميكا الشمس التابع لناسا (SDO) ظاهرة فريدة من نوعها يوم 25 يوليو الماضي، حيث رصد عبور القمر أمام قرص الشمس متبوعا بخسوف أرضي في نفس اليوم. في الأول من يوليو الجاري، رصد علماء الفلك جسما غامضا ينطلق عبر نظامنا الشمسي بسرعة مذهلة تبلغ 209 ألف كم في الساعة، ما أثار تساؤلات عديدة حول طبيعته وأصله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store