تدريب على أعمال سلسلة التبريد ورصد الآثار الجانبية للتطعيمات بشمال سيناء

قال الدكتور أسامة سالم، وكيل مديرية الصحة ومدير عام الطب الوقائي بشمال سيناء، إن سلسلة التبريد في القطاع الوقائي هي العمود الفقري لمنظومة التطعيمات، فبدون سلسلة تبريد فعالة لا يمكن ضمان أن اللقاح الذي يصل إلى المستفيد آمن وفعال.
وأوضح الدكتور أسامة سالم أن المنظومة بالكامل تعتمد على تطبيق معايير صارمة في النقل والتخزين والتوزيع.من جانبها، أوضحت الدكتورة أميرة خلوصي، مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، خلال تدريب اليوم للعاملين بكل من إدارات نخل والحسنة ورفح، أهمية التدريب المستمر على ترصد الآثار الجانبية ومنظومة Vigiflow وVigimobile.واستعرضت الدكتورة إيمان محمد أبو صلاح، مسؤول ترصد الآثار الجانبية، أهم الآثار الجانبية المحتملة للتطعيمات والاستعداد لها، مشيرة إلى أنها غالبًا ما تكون أعراضًا خفيفة وتزول خلال فترة قصيرة.كما قام محمد عبد المطلب بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة Vigiflow وVigimobile، وهي الأدوات المستخدمة لجمع وتحليل البيانات، والتي تتناسب مع جمع البيانات الميدانية وتعتمد على النموذج القياسي لمنظمة الصحة العالمية.واستعرض محمد البدري فاروق مع الفريق الوقائي خلال التدريب أهمية استخدام أجهزة مراقبة الحرارة، مثل فريدج تاج وراصد الطعم VVM، والتي تساعد في التأكد من عدم انقطاع التبريد في أي مرحلة.وقال البدري إن سلسلة التبريد تعد العامل الأول في نجاح برامج التطعيم، حيث إن أي خلل فيها قد يؤدي إلى فشل اللقاحات، مما يعرض الصحة العامة للخطر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصرس

٢٣-٠٢-٢٠٢٥

• مصرس

تدريب على أعمال سلسلة التبريد ورصد الآثار الجانبية للتطعيمات بشمال سيناء

قال الدكتور أسامة سالم، وكيل مديرية الصحة ومدير عام الطب الوقائي بشمال سيناء، إن سلسلة التبريد في القطاع الوقائي هي العمود الفقري لمنظومة التطعيمات، فبدون سلسلة تبريد فعالة لا يمكن ضمان أن اللقاح الذي يصل إلى المستفيد آمن وفعال. وأوضح الدكتور أسامة سالم أن المنظومة بالكامل تعتمد على تطبيق معايير صارمة في النقل والتخزين والتوزيع.من جانبها، أوضحت الدكتورة أميرة خلوصي، مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، خلال تدريب اليوم للعاملين بكل من إدارات نخل والحسنة ورفح، أهمية التدريب المستمر على ترصد الآثار الجانبية ومنظومة Vigiflow وVigimobile.واستعرضت الدكتورة إيمان محمد أبو صلاح، مسؤول ترصد الآثار الجانبية، أهم الآثار الجانبية المحتملة للتطعيمات والاستعداد لها، مشيرة إلى أنها غالبًا ما تكون أعراضًا خفيفة وتزول خلال فترة قصيرة.كما قام محمد عبد المطلب بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة Vigiflow وVigimobile، وهي الأدوات المستخدمة لجمع وتحليل البيانات، والتي تتناسب مع جمع البيانات الميدانية وتعتمد على النموذج القياسي لمنظمة الصحة العالمية.واستعرض محمد البدري فاروق مع الفريق الوقائي خلال التدريب أهمية استخدام أجهزة مراقبة الحرارة، مثل فريدج تاج وراصد الطعم VVM، والتي تساعد في التأكد من عدم انقطاع التبريد في أي مرحلة.وقال البدري إن سلسلة التبريد تعد العامل الأول في نجاح برامج التطعيم، حيث إن أي خلل فيها قد يؤدي إلى فشل اللقاحات، مما يعرض الصحة العامة للخطر.

الدستور

٢٣-٠٢-٢٠٢٥

• الدستور

صحة شمال سيناء: التدريب على رصد الآثار الجانبية للتطعيمات

قال الدكتور أسامة سالم وكيل مديرية الصحة، ومدير عام الطب الوقائى بشمال سيناء: إن سلسلة التبريد في القطاع الوقائي هي العمود الفقري لمنظومة التطعيمات فبدون سلسلة تبريد فعالة، لا يمكن ضمان أن اللقاح الذي يصل للمستفيد آمن وفعال. وأوضح الدكتور أسامة، أن المنظومة بالكامل تعتمد على تطبيق معايير صارمة في النقل والتخزين والتوزيع. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة أميرة خلوصي، مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، في تدريب اليوم للعاملين بكل من إدارة نخل والحسنة ورفح أهمية التدريب المستمر على ترصد الآثار الجانبية ومنظومة الـ vigiflow وVigimobile. واستعرضت الدكتور ايمان محمد أبو صلاح، مسؤول ترصد الأثار الجانبية بالمديرية، أهم الآثار الجانبية للتطعيمات والمحتملة والاستعداد لها، وهي غالبًا ما تكون أعراضًا خفيفة وتزول خلال فترة قصيرة. و قام محمد عبد المطلب، مسؤول ترصد بالمديرية، بتدريب الفريق الوقائي على الآثار الجانبية بعد التطعيم ومنظومة الـvigiflow وVigimobile، وهي الأداة المستخدمة لجمع وتحليل البيانات، والتى تتناسب مع جمع البيانات الميدانية، وتعتمد على النموذج القياسي لمنظمة الصحة العالمية. واستعرض محمد البدري فاروق، مع الفريق الوقائي، بتدريب اليوم أهمية استخدام أجهزة مراقبة الحرارة (مثل فريدج تاج)، وراصد الطعم (VVM)، والذي يساعد في التأكد من عدم انقطاع التبريد في أي مرحلة. وقال البدري لذلك، تعد سلسلة التبريد العامل الأول في نجاح برامج التطعيم، حيث أن أي خلل فيها قد يؤدي إلى فشل اللقاحات، مما يعرض الصحة العامة للخطر. FB_IMG_1740316756294 FB_IMG_1740316753934 FB_IMG_1740316751567

مصرس

١٦-٠٢-٢٠٢٥

• مصرس

ينتقل عبر البعوض.. الطب الوقائي بشمال سيناء يكثف التوعية ضد حمى الضنك

وجه الدكتور أحمد سمير بدر، مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء، إدارة الطب الوقائي بالمحافظة، بتكثيف التوعية الصحية ضد مرض حمى الضنك. وأوضح الدكتور أسامة سالم وكيل مديرية الصحة مدير عام الطب الوقائي، في لقائه اليوم الأحد، الدكتورة أميرة خلوصي مدير مكافحة الأمراض المعدية، وهاني إسماعيل مراقب عام صحة البيئة بالمديرية أن «حمى الضنك»، هي مرض فيروسي ينقله الناموس من شخص لآخر، وموجود في مناطق خط الاستواء أي أنه وافدًا من الخارج.وأكد أن «حمى الضنك»، تتشابه أعراضها مع أعراض الإنفلونزا مثل ارتفاع في درجة الحرارة والصداع وألم العظام والقئ، ومعظم الحالات تتعافي بسهولة، ويتم اكتشافه عن طريق تحليل "pcr" ليؤكد التشخيص، مشيرًا إلى أن علاجها بسيط عبر مسكن وفيتامين سي، وشرب سوائل مع الراحة، موجها بتكثيف التوعية الصحية لمكافحة الناموس أو البعوض على مستوى المحافظة.من جانبها أشارت الدكتوره أميرة، إلى أن هذا الفيروس لا ينتقل مباشرة بين البشر، بل يتم نقله بواسطة البعوض، وبالتالي فإن الوقاية تكون عبر مكافحة البعوض وتجنب التعرض للدغات، لافتة إلى أن البعوض الناقل (من نوع Aedes)) يمكن أن يهاجر إلى مناطق جديدة، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى انتشار المرض في أماكن لم يكن موجودًا فيها من قبل.وأوضحت أن التغيرات المناخية من عوامل انتقال كائنات حية لبيئات مختلفة، مشددة على ضرورة السيطرة على البعوض بمنع وجود بيضه وتكاثره في المياه الراكدة واستخدام المبيدات المخصصة، لافتة إلى أن طرق الوقاية تعتمد على تقليل تعرض الأشخاص للدغات البعوض عن طريق استخدام المواد الطاردة مثل البخاخات (السبراي) أو الكريمات.بدوره أوضح هاني إسماعيل مراقب عام صحة البيئة بالمحافظة، أن مديرية الصحة تقوم بعمل حصر للبرك والمستنقعات وأماكن تكاثر البعوض، وذلك بالتنسيق مع إدارة نواقل الأمراض، فضلًا عن أنها تشن حملات مستمرة للقضاء على يرقات البعوض والبعوض البالغ، حيث إن من الطرق الوقائية القضاء على بيئة تكاثر البعوض، مثل التخلص من المياه الراكدة في الأماكن المحيطة.