logo
7 أعراض لسرطان القولون عند النساء لا يجب تجاهلها

7 أعراض لسرطان القولون عند النساء لا يجب تجاهلها

مصراوي١٨-٠٣-٢٠٢٥

سرطان القولون من أخطر أنواع السرطان التي تصيب الرجال والنساء على حد سواء، إلا أن النساء يميلن إلى تجاهل أعراضه، ما يؤخر التشخيص ويزيد من خطورته.
بالرغم من تأثيره المدمر، تغفل العديد من النساء عن علامات الإنذار المبكرة، ظنا منهن أنها مجرد مشكلات هضمية مؤقتة أو أعراض مرتبطة بانقطاع الطمث.
ووفقا لموقع "هيلث داي"، غالبًا ما يتم الخلط بين العلامات الشائعة مثل الانتفاخ والتعب وتغيرات عادات الأمعاء، ومشكلات هضمية أو تغيرات هرمونية، ما يؤدي إلى تفاقم المرض عند اكتشافه.
أوضح الدكتور بريندان سكالي، جراح أورام الجهاز الهضمي بمعهد روتجرز للسرطان في نيو جيرسي، أن "النساء غالبا ما يعتقدن أن أعراضهن مرتبطة بالنظام الغذائي أو التوتر أو التغيرات الهرمونية، ما يؤخر طلب الرعاية الطبية".
ويضيف: "كلما اكتشفنا سرطان القولون والمستقيم مبكرًا، زادت خيارات العلاج المتاحة، مثل التقنيات الجراحية التي تؤدي إلى نتائج أفضل وتعافي أسرع مع زيادة فرص الشفاء".
علامات إنذار مبكر يجب الانتباه إليها:
تغيرات في عادات الأمعاء، مثل استمرار الإسهال، الإمساك، أو تضيق البراز لأكثر من بضعة أيام.
نزيف المستقيم.
وجود دم أحمر فاتح في البراز، أو براز داكن وقطراني.
انزعاج في البطن.
فقدان الوزن غير المبرر.
التعب والضعف المستمر.
فقر الدم غير المبرر.
عوامل تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون:
العمر
يزداد الخطر بعد سن الـ 50.
التاريخ العائلي
إصابة قريبة بسرطان القولون أو متلازمات وراثية ذات صلة.
النظام الغذائي
تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والمصنعة.
نمط الحياة
التدخين، وقلة النشاط البدني.
التاريخ الطبي
حالات مثل داء كرون، والتهاب القولون التقرحي، أو سلائل القولون.
اقرا أيضا:
علامة تحذيرية.. عرض أولي يكشف إصابتك بسرطان المريء

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: "الأذن" علاج جديد لتخفيف آلام الركبة
دراسة: "الأذن" علاج جديد لتخفيف آلام الركبة

مصراوي

timeمنذ 8 ساعات

  • مصراوي

دراسة: "الأذن" علاج جديد لتخفيف آلام الركبة

قالت دراسة جديدة إن تخفيف آلام الركبة قد يمر عبر الأذن، حيث يُساعد تحفيز العصب عبر الأذن في خفض هذه الأوجاع، وكشفت تجربة صغيرة أن 11 مريضاً من أصل 30 تحدثوا عن انخفاض آلام الركبة بعد هذا العلاج. وحسب "هيلث داي"، يلعب العصب المبهم دوراً مهماً في الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، الذي يتحكم في قدرة الجسم على الراحة، والهضم. ويُواجه هذا العصب الجهاز العصبي الودي، الذي يُدير استجابة "القتال أو الهروب". آلية العلاج وقال الباحث الرئيسي كوساكو أوياجي، الأستاذ المساعد في العلاج الطبيعي وعلوم الحركة بجامعة تكساس: "تشير الأدلة الحالية إلى أن الذين يعانون من آلام الركبة الناتجة عن هشاشة العظام يعانون من خلل في النشاط الودي مقابل النشاط اللاودي في الجسم، ما قد يسبب الألم". وأضاف أوياجي "من خلال تحفيز العصب المبهم، افترضنا أن علاجنا قد يُصحح هذا الخلل".وفي التجربة عولج المرضى بتحفيز العصب المبهم لمدة ساعة. نبضات كهربائية وفي العلاج، يستقر الجهاز على الأذن ويرسل نبضات كهربائية إلى فرع العصب المبهم الذي يمر عبر الأذن. وأشار الباحثون إلى أن الجهاز معتمد بالفعل من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج حالات مثل الصرع والاكتئاب. وبشكل عام، شعر 11 من أصل 30 مشاركاً بتراجع ملحوظ في آلام الركبة بعد العلاج

"روفلوميلاست".. رغوة زوريف الموضعية قد تعالج الصدفية
"روفلوميلاست".. رغوة زوريف الموضعية قد تعالج الصدفية

مصراوي

timeمنذ 10 ساعات

  • مصراوي

"روفلوميلاست".. رغوة زوريف الموضعية قد تعالج الصدفية

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام رغوة زوريف (روفلوميلاست) الموضعية بتركيز 0.3% لعلاج الصدفية اللويحية في فروة الرأس والجسم لدى البالغين والأطفال من عمر 12 عاماً فأكثر. وتمت الموافقة على استخدام رغوة روفلوميلاست الموضعية بتركيز 0.3% مرة واحدة يومياً للمرضى من عمر 12 عاماً فأكثر. وزوريف Zoryve علاج موضعي خالٍ من الستيرويدات. واستندت الموافقة إلى نتائج تجربتين شملتا 736 مريضاً بالغاً ومراهقاً، يعانون من صدفية لويحية خفيفة إلى شديدة في فروة الرأس والجسم. ووفق "هيلث داي"، تم استخدام رغوة زوريف بتركيز 0.3% مرة واحدة يومياً لمدة 8 أسابيع في التجارب. وتم قياس فاعلية العلاج باستخدام مقياس التقييم العالمي للباحثين (IGA). تقييم الفاعلية لفروة الرأس وأظهرت التجربة الأحدث أن 66.4% ممن عولجوا برغوة زوريف حققوا نجاحاً في علاج فروة الرأس، في الأسبوع الـ 8، مقابل نسبة نجاح بلغت 27.8% لمن عولجوا برغوة أخرى. بينما حقق 45.5% ممن عولجوا برغوة زوريف نجاحاً في علاج الجسم، مقابل 20.1% نسبة نجاح الرغوة الأخرى. وفي التجارب السريرية، لم تقتصر فاعلية رغوة زوريف على إزالة لويحات الصدفية من الجسم وفروة الرأس فحسب، بل وفرت أيضاً راحة سريعة من الحكة. ويمكن استخدام زوريف بأمان لأي مدة، وتتوفر بتركيبتين عمليتين: كريم أو رغوة. وبحسب الدكتورة جينيفر سونج، مديرة الأبحاث السريرية في مركز ساوث كاليفورنيا للأمراض الجلدية في سانتا آنا، وأحد الباحثين في التجارب السريرية "تتيح رغوة زوريف للمرضى علاج كامل الجسم بوصفة طبية واحدة، ما يُحدث نقلة نوعية في علاج صدفية فروة الرأس والجسم".

استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون
استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون

الدستور

timeمنذ 12 ساعات

  • الدستور

استراتيجية واعدة قد تحدث تحوّلا جذريا في علاج سرطان القولون

كشفت دراسة حديثة عن استراتيجية علاجية واعدة قد تغيّر قواعد التعامل مع سرطان القولون والمستقيم المرتبط بطفرات جين KRAS، التي تعد من أصعب الطفرات علاجا في عالم السرطان. لطالما اعتُبر مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) هدفا غير فعّال في حالات الأورام الحاملة لطفرات KRAS. إلا أن هذه الدراسة، التي أجراها مركز أبحاث السرطان في جامعة فيينا الطبية، تقترح أن الحجب المستهدف لمسار إشارات EGFR يمكن أن يكون فعّالا حتى في وجود هذه الطفرات، ما قد يوسّع خيارات العلاج المتاحة لمرضى هذا النوع من السرطان. ويعرف مستقبل عامل نمو البشرة (EGFR) بأنه بروتين موجود على سطح خلايا عديدة في الجسم، وظيفته الرئيسية استقبال إشارات من جزيئات تسمى عوامل النمو، مثل عامل نمو البشرة (EGF). وعندما يرتبط عامل النمو بهذا المستقبل، يتم تفعيل سلسلة من الإشارات داخل الخلية تحفزها على النمو والانقسام والبقاء. وفي بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والرئة والثدي، قد تكون هناك زيادة في نشاط أو عدد مستقبلات EGFR، ما يؤدي إلى نمو غير منضبط للخلايا السرطانية. وتقول الباحثة الرئيسية دانا كراوس: "تظهر نتائجنا أن EGFR يؤدي دورا نشطا ومفاجئا في أورام القولون والمستقيم المصابة بطفرات KRAS، بطريقة تختلف عما كان يعتقد سابقا". وفي الدراسة، اعتمد فريق البحث على ما يعرف بـ"أعضاء الورم"، وهي نماذج ثلاثية الأبعاد لأورام مشتقة من خلايا سرطان القولون لدى فئران التجارب، لاختبار أثر إزالة مستقبل EGFR. وأظهرت النتائج أن حصار EGFR يؤدي إلى تغييرات جذرية في استقلاب الخلايا السرطانية، حيث تباطأت عملية تحلل السكر، في حين زاد اعتماد الخلايا على الغلوتامين (حمض أميني يعد من أكثر الأحماض الأمينية وفرة في الجسم، ويلعب دورا مهما في عدة وظائف حيوية)، وهو ما يكشف عن نقطة ضعف جديدة يمكن استهدافها علاجيا. ومن بين أبرز نتائج الدراسة كان تنشيط بصمة جينية محددة ارتبطت بتحسّن معدلات البقاء لدى مرضى سرطان القولون والمستقيم الحاملين لطفرات KRAS، وهو ما تم تأكيده من خلال تحليل قواعد بيانات واسعة للمرضى. كما لوحظ انخفاض في حجم الخلية، وضعف في مسارات النمو الرئيسية، إلى جانب تنشيط مسار Wnt المرتبط بالخلايا الجذعية وتطور الأورام – وكلها مؤشرات على استجابة واضحة لحصار مستقبل EGFR. وكشفت الدراسة أن الجين Smoc2 يلعب دورا محوريا في هذا التحول، إذ يعيد تنظيم العملية الأيضية داخل الخلية ويفعّل شبكات إشارات جديدة مسؤولة عن هذه الاستجابة. وتقدم هذه النتائج تفسيرا ميكانيكيا يبرر أهمية EGFR حتى في ظل وجود طفرات KRAS، وتدعو إلى إعادة النظر في استبعاد هؤلاء المرضى من العلاج المستهدف لـEGFR. وتدعم الدراسة تطوير علاجات مزدوجة تستهدف كلا من KRAS وEGFR، في خطوة تعزز احتمالات التغلّب على أحد أكثر أنواع السرطان تحديا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store