
مفاوضات أمريكا وإيران.. إسرائيل تترقب و طهران تعلن حالة تأهب
إيران
عبد الله جميل
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» بأن هيئة البث الإسرائيلية ذكرت أن إسرائيل تدرس حالياً مسار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران.
وأضافت الهيئة، نقلًا عن مصادر أمنية، أن إسرائيل لن تقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة، مؤكدة أن إسرائيل في حالة تأهب عالية بشأن نتائج المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران.
من جانبه، حذّر عباس عراقجي، وزير خارجية إيران، الدول الأوروبية من عواقب ارتكاب «خطأ استراتيجي» في اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع المقبل، وذلك بعد تأكيد مصادر دبلوماسية أن الغربيين سيطرحون قرارا ضد طهران.
وكتب عراقجي على «إكس»: «بدلا من التفاعل بحسن نية، يختار الثلاثي الأوروبي (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) التصرف الخبيث ضد إيران في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية».
وأضاف: «احفظوا كلامي بينما تفكر الدول الأوروبية بخطأ استراتيجي كبير آخر: إيران ستردّ بقوة على أي انتهاك لحقوقها».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 32 دقائق
- الدستور
الطاقة الذرية الإيرانية: تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية
قالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وتابعت المنظمة، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم السبت، أنه لا يوجد أي أدلة على تحول إيران نحو أهداف عسكرية وهذا يثبت سلمية برنامجنا النووي. وأكدت، أن هناك مؤشرات على وجود أعمال تخريبية ومعادية أدت للتلوث النووي بعدة مواقع في إيران.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
إيران: تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يخالف معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية
شفقنا – أكّدت منظّمة الطاقة الذرية الإيرانية، اليوم السبت، أنّ تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في مذكّرة توضيحية بشأن تقرير المدير العامّ للوكالة الدولية للطاقة الذرية المقدّم إلى مجلس محافظي الوكالة، إنّ 'أنشطة التخصيب ومخزونات إيران من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% تخضع بالكامل لرقابة وتحقّق الوكالة الدولية'. تلوّث في المواقع النووية نتيجة أعمال تخريبية وأشارت المذكّرة إلى أنّه 'لا يوجد أيّ دليل موثوق يثبت أنّ القضايا العالقة بين طهران والوكالة الذرية تشكّل خطراً من حيث الانتشار النووي'. ولفتت إلى أنّ 'المواد والأنشطة النووية الإيرانية كافّة، تمّ الإعلان عنها بالكامل للوكالة، وقد تمّ التحقّق منها من قبلها'. كذلك، تابعت المذكّرة أنّ 'الجهات الأمنية المختصة في إيران اكتشفت مؤخّراً مؤشرات إضافية تؤكد أنّ تلوّث تلك المواقع كان نتيجة أعمال تخريب أو أنشطة عدائية'، موضحةً أنّ 'إيران بذلت قصارى جهدها لتحديد مصدر الجزيئات المشبوهة في المواقع المعنية'. وأردفت أنّ 'إدراج بعض المواضيع غير ذات الصلة في التقرير يتعارض مع المهنية والموضوعية والحياد الذي يُفترض أن تلتزم به الوكالة الدولية'. وقبل يومين، أفادت مصادر سياسية مطلعة للميادين بأنّ إيران أبلغت الولايات المتحدة، عبر وسطاء، أنّ أيّ قرار يصدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضدّ برنامجها النووي، لن يُنظر إليه على أنه خطوة أوروبية فحسب، 'بل ستتحمّل واشنطن أيضاً مسؤولية تبعاته'. وأكدت المصادر أنّ 'طهران أوضحت للجانب الأميركي أنّ ردّها على أيّ تصعيد من الوكالة سيترك أثراً مباشراً على مسار المحادثات غير المباشرة الجارية'، مشيرةً إلى أنّ 'الجمهورية الإسلامية لن تقبل باستخدام القرارات التقنية كأدوات ضغط سياسي'. وأكّدت إيران أكثر من مرّة أنّها لن تتخلّى عن تخصيب اليورانيوم، مؤكدة أنّ 'التخصيب جزءٌ أساسي من البرنامج النووي السلمي للجمهورية الإسلامية'. انتهى.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
هل تنتهى خلافات عائلة الدجوى على الميراث بعد معارك القضاء؟.. التفاصيل
اجتماع ثالث بين محامىَ أحفاد الدكتورة نوال الدجوى ، فى اطار التسوية التى يقومون بها للتوصل إلى صيغة اتفاق مرضى لطرفى النزاع الذى بدأ من منذ عام 2022، بين أحمد وعمرو شريف الدجوى من جانب، وبين إنجى ومهيتاب منصور ابنتي الراحلة منى الدجوى، والذى استمر في الخفاء حتى ظهوره للعلن في عام 2025. تفاصيل الاجتماع الثانى وشهد هذا الاجتماع الذى استمر 3 ساعات متواصلة بوادر انفراجه في هذه الأزمة، بعد أن أبدى كل طرف رغبته في التصالح، وتقديم ما لديهم من مستندات، تمهيدا لإعادة توزيع التركة بشكل مرضى للطرفين، وحصول كل طرف على حقه وميراثه بشكل عادل، مقابل التنازل عن القضايا المقامة التي تجاوت الـ 50 دعوى قضائية متبادلة. وقالت مصادر مطلعة رفضت الافصاح عن اسمها، إن هيئتى الدفاع عن الطرفين تناولا كافة الاوراق والمستندات الخاصة باسهم شركتى "دار التربية" و"الشركة المصرية المتحدة" وكذا الاسهم الخاصة بجامعة أكتوبر للعلوم تمهيدا لتوزيع هذه الاسهم على احفاد الدكتورة نوال بشكل عادل يضمن حل الازمة. واضافت المصادر ان هذه المفاوضات مستمرة بشكل يومي بين الدكتور محمد شحاتة والدكتور عبد الله الشهابي ويتم الرد فى كل اجتماع على ما تم طرحه فى الاجتماع السابق، مشيرة إلى هناك جهود كبير يبذل لانهاء هذه المفاوضات فى اسرع وقت ممكن حفاظا على سمعة عائلة الدجوى. واشارت المصادر الى أنه عقب انتهاء التسوية سيتم عرض الامر كله على الدكتورة نوال للموافقة عليه. اللقاء الأول بين عمرو وإنجى واشارت المصادر إلى أن اجتماعات الصلح بين الطرفين بدأت بدعوة من أحد أفراد عائلة الدجوى المحايدين والذى قام فى البداية باستضافة عمرو الدجوى وإنجى ومهيتاب منصور فى منزله. وعن اللقاء الاول بين عمرو وابنتى عمته اتسم بالمعاتبة على قيام عمرو باقامة دعاوى حجر ضد جدتهما ووالدتهما وعدم تعزيته فى الأخيرة، بينما عاتبهم عمرو على عدم تقديم العزاء فى شقيقه أحمد. الاجتماع الأول وعقب انتهاء العتاب بين الطرفين تم تحديد أول اجتماع للصلح يكون بين المحامين فقط، والذى عقد يوم السبت الماضى واستمر هذا الاجتماع لمدة 7 ساعات. وطالب الحضور في اجتماع الصلح بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوى عدم الحديث فى وسائل الإعلام، حتى يتم التوصل إلى اتفاق نهائي ينهى هذا النزاع. نوال الدجوى تطلب معرفة اخبار الصلح على جانب اخر كشف الدكتور محمد اصلاح محامى الدكتورة نوال وحفيديتها بأنه تلقى اول أمس الاثنين، اتصالات هاتفيا من الدكتورة نوال الدجوى بنفسه لأول مرة منذ فترة طويلة واكدت له بأنها كانت تعانى منى من "دور برد" واحتقان فى الحلق وارتفاع فى حرارة الجسم. وطلبت منه الحضور اليها اليوم الأربعاء لاطلاعها على تفاصيل التسوية والصلح الذى يتم بين أحفادها. وبالنسبة لواقعة وفاة الدكتور أحمد الدجوى في منزله خلال شهر مايو الماضى، اتفق الجميع على ترك الأمر الى جهات التحقيق للوصول الى حقيقة وسبب وفاته، حيث لا تزال تحقيقات النيابة العامة مستمرة في تلك الواقعة لبيان عما اذا كان هناك شبة جنائية من عدمه، وذلك من خلال تقارير الطب الشرعى وتفريغ المكالمات التي قام بها المجنى عليه قبل وفاته، وتفريغ كاميرات المراقبة لمحيط الحادث، وسماع الشهود. وكان عمرو الدجوى كتب عبر صفحته بالفيس بوك امس بيانا قال فيه: "إذ أرحب، بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن عائلتي المكلومة، بمساعي الصلح التي قد عرضها بنات عمومتنا ومحاموهم، وإذ نؤكد على أن التسويات لا تقوم إلا على العدل وإحقاق الحقوق ورد المظالم، وأن كل بن آدم له ما له وعليه ما عليه، وأننا إذ نسلك مسلك التسوية بنية سليمة وتوجه للتسامح في الحقوق التي يجوز التسامح فيها، ذلك ونؤكد على أن المستشار الجليل إيهاب عاصم إنما هو عنصر أصيل في حثنا على مساعي التسوية المرجوة وإعمال صوت العقل والتراحم حفاظاً على أواصر العائلة والصرح التعليمي الذي بنته ماما نوال والذي أسهم هو فيه بالنصح والعمل الدؤوب على طول الطريق منذ 2008 وحتى هذه اللحظة فقد كان ناصحاً أميناً ومؤتمناً لماما نوال، ثم لوالدنا، ثم لأخينا رحمه الله على امتداد هذه السنوات. وقد قمنا في سبيل جنوحنا إلى السلم بالاستعانة بالمستشار إيهاب لثقتنا الراسخة في حسن نواياه وحسن تقديره ليكون مرشداً لنا في مساعي التسوية مدعوماً بمكتب محاماة متخصص في الأعمال وإعادة الهيكلة والتسويات. ذلك وإذ نلتمس من الجميع مراعاة خصوصية العائلة التي انتهكت على مدار الأسابيع الماضية مما استتبع ذلك من أضرار نفسية جسيمة لدى كل أفراد العائلة على اختلاف أعمارهم ومواقعهم. كما اتوجه بالشكر والعرفان لكافة السادة المستشارين المحامين الخاصين بنا على مجهودهم الكبير خلال الفترة الماضية وحيث كانوا خير عون وسند للأسرة والتمس من سيادتهم إيقاف اى بيانات أو الإدلاء بأى تصريحات إعلامية تخص الأسرة أو الموضوع محل النزاع .