logo
الطاقة الذرية الإيرانية: تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية

الطاقة الذرية الإيرانية: تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية

الدستورمنذ 8 ساعات

قالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يتعارض مع معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
وتابعت المنظمة، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم السبت، أنه لا يوجد أي أدلة على تحول إيران نحو أهداف عسكرية وهذا يثبت سلمية برنامجنا النووي.
وأكدت، أن هناك مؤشرات على وجود أعمال تخريبية ومعادية أدت للتلوث النووي بعدة مواقع في إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسالة جديدة "غير معلنة" من طهران للوكالة الدولية للطاقة الذرية
رسالة جديدة "غير معلنة" من طهران للوكالة الدولية للطاقة الذرية

الدستور

timeمنذ 28 دقائق

  • الدستور

رسالة جديدة "غير معلنة" من طهران للوكالة الدولية للطاقة الذرية

قال الدكتور أحمد لاشين، أستاذ الدراسات الإيرانية، إن ما يتعلق بالملف النووي الإيراني ونسبة تخصيب اليورانيوم تكاد تكون قضية متشابكة؛ حيث إن التقرير الذي وجهته إيران كان موجهًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية التي على وشك سماع مجلس محافظي الوكالة إذ يؤدي هذا الاجتماع للتعويل على أي عقوبات قد تتم ضد إيران. وأضاف "لاشين"، اليوم، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إيران هددت أنه إذا تم فرض أي عقوبات عليها تتعلق بمجلس الأمن أو عقوبات أممية أو أن هذه التقارير التي ستخرج من مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد تؤدي إلى أزمة تتعلق بإيران فإن طهران قد تنسحب من معاهدة عدم الانتشار النووي، وهذا ما تحاول أن تصدره. وأوضح أن هناك بعض المواقع النووية الإيرانية التي أشارت إليها الوكالة أنها كانت خارج سيطرة الوكالة أو خارج معرفة الوكالة بها ولا توجد شفافية إيرانية، وهذا ما أشارت إليه الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدًا أن إيران تحاول أن ترد على هذا التحقيق بشكل أو بآخر بأن التخصيب بنسبة 60 % ليست نسبة ممنوعة، وأن إيران من حقها أن تصل إلى النسبة التي تحتاجها طالما أن الأمور بإطار السلمية وإطار الاستخدام الخاص بالأمور التقنية أو الصناعية.

أخبار العالم : واشنطن تفرض عقوبات على شبكة مصرفية إيرانية وتتهمها بدعم جماعات مسلحة
أخبار العالم : واشنطن تفرض عقوبات على شبكة مصرفية إيرانية وتتهمها بدعم جماعات مسلحة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : واشنطن تفرض عقوبات على شبكة مصرفية إيرانية وتتهمها بدعم جماعات مسلحة

السبت 7 يونيو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - واشنطن تفرض عقوبات على شبكة مصرفية إيرانية وتتهمها بدعم جماعات مسلحة [ الخزانة الأمريكية تعلن تخفيفا فوريا للعقوبات على سوريا ] ذكرت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الجمعة أن الولايات المتحدة فرضت حزمة جديدة من العقوبات المتعلقة بإيران تستهدف أكثر من 30 فردا وكيانا قالت إنهم جزء من شبكة 'مصرفية موازية' قامت بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي العالمي. وتستهدف العقوبات مواطنين إيرانيين وبعض الكيانات في الإمارات وهونج كونج، وجاءت في الوقت الذي تعمل فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران. وقالت وزارة الخزانة إن شركتين على الأقل من تلك الكيانات الخاضعة للعقوبات ترتبطان بشركة ناقلات النفط الوطنية في إيران. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت 'يمثل النظام المصرفي الموازي الإيراني شريان حياة للنظام، إذ يصل من خلاله إلى عوائد مبيعاته النفطية وينقل الأموال ويمول أنشطته المزعزعة للاستقرار'. وتعتقد الولايات المتحدة أن الشبكة تساعد طهران في تمويل برامجها النووية والصاروخية ودعم الجماعات المسلحة المتحالفة معها في أنحاء الشرق الأوسط. وأوضحت وزارة الخزانة أن الجولة الجديدة من العقوبات الأمريكية هي الأولى التي تستهدف البنية التحتية للقطاع المصرفي الموازي منذ أن استأنف ترامب سياسة 'أقصى الضغوط' على إيران في فبراير شباط. وتعثرت المحادثات بين إيران والولايات المتحدة، التي تهدف إلى حل نزاع مستمر منذ عقود بشأن طموحات طهران النووية، بسبب خلافات حول تخصيب اليورانيوم. وقالت وزارة الخزانة إن الكيانات والأفراد الخاضعين للعقوبات على صلة بالإخوة الإيرانيين منصور وناصر وفضل الله زارينجهالام، الذين قاموا بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي العالمي. وأضافت أن الإخوة يديرون مكاتب صرافة في إيران وشبكة من الشركات الوهمية في هونج كونج والإمارات، لكنها لم تذكر مكان إقامتهم. ولم ترد البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك على طلب للتعليق بعد. ولم يتسن لرويترز تحديد مكان الإخوة الثلاثة لطلب التعليق. وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية أن الشركات الوهمية في الشبكة تدير حسابات بعملات متعددة في بنوك مختلفة لتسهيل المدفوعات للكيانات الإيرانية المحظورة التي تبيع النفط الإيراني. وأدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة شركتي إيس بتروكيم إف.زد.إي ومودريت جنرال تريدنج، المسجلتين في الإمارات، إلى قائمة العقوبات الخاصة، مما يؤدي إلى تجميد أي أصول لهما في الولايات المتحدة. وأوضح المكتب أن الشركتين مرتبطتان بشركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية المملوكة للدولة والخاضعة لعقوبات أمريكية لتصديرها النفط الإيراني.

الرئيس الإيراني يؤكد عدم سعيه لامتلاك سلاح نووي وترحيبه بالتفتيش
الرئيس الإيراني يؤكد عدم سعيه لامتلاك سلاح نووي وترحيبه بالتفتيش

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

الرئيس الإيراني يؤكد عدم سعيه لامتلاك سلاح نووي وترحيبه بالتفتيش

قبل أيام من اجتماع حاسم لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، جدد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، تأكيد بلاده استعدادها الكامل للتعاون مع الوكالة واستقبال مفتشيها، نافياً في الوقت نفسه أي نية لدى طهران لتصنيع سلاح نووي. الرئيس الإيراني يؤكد عدم سعيه لامتلاك سلاح نووي وترحيبه بالتفتيش مواضيع مشابهة: ألمانيا تدعو لتوصل الأوروبيين إلى اتفاق بشأن إرسال طالبي اللجوء إلى دول آمنة ثالثة وخلال لقائه مع وزير خارجية كازاخستان، اليوم السبت، أوضح بزشكيان أن إيران لا تسعى لامتلاك سلاح نووي، مضيفاً: 'نحن نرحب بالتفتيش، وبرنامجنا النووي شفاف وسلمي' رسالة واضحة: التكنولوجيا النووية حق مشروع رغم تأكيده على الالتزام بمبدأ الشفافية، انتقد الرئيس الإيراني الضغوط الغربية على بلاده قائلاً: 'منع الشعوب من الوصول إلى التكنولوجيا الحيوية أمر غير مقبول'، في إشارة إلى ما تعتبره طهران حقاً مشروعاً في تطوير التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية وتأتي تصريحات بزشكيان في سياق دبلوماسي حساس، حيث تستعد الوكالة الدولية للطاقة الذرية لعقد اجتماع لمجلس محافظيها في الفترة ما بين 9 إلى 13 يونيو الجاري، وسط توقعات بإصدار قرار يدين إيران بسبب أنشطتها النووية. مواضيع مشابهة: شباب مصريون يطلبون دعم وزارة الشباب والرياضة لهواية 'السيارات المعدلة' مذكرة رسمية: برنامجنا تحت رقابة الوكالة في هذا الإطار، بعثت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية مذكرة رسمية إلى مجلس المحافظين تؤكد فيها أن البرنامج النووي الإيراني مخصص لأغراض سلمية بحتة، وجاء في المذكرة أن عمليات تخصيب وتخزين اليورانيوم تتم تحت إشراف مباشر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تقوم بتفتيش دوري للمواقع النووية الإيرانية. لكن على الرغم من هذه التأكيدات، لا تزال التوترات قائمة، إذ تتهم الوكالة الذرية إيران بعدم التعاون الكافي، خاصة فيما يتعلق بالإجابة عن تساؤلات بشأن أنشطة غير معلنة في عدد من المواقع. تقرير سري يثير القلق الدولي وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أصدرت في 31 مايو تقريراً سرياً كشف عن زيادة كبيرة في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهو مستوى قريب من النسبة المطلوبة لصناعة سلاح نووي، وبحسب التقرير، فقد جمعت إيران حتى 17 مايو نحو 408.6 كلغ من هذا النوع من اليورانيوم، وهو ما يمثل زيادة بنسبة تقارب 50% مقارنة بشهر فبراير. ورغم خطورة هذا الرقم في نظر المجتمع الدولي، إلا أن طهران سارعت إلى وصف التقرير بـ'المسيس'، مؤكدة أنه لا يعكس طبيعة البرنامج النووي الإيراني الحقيقية. مرحلة حاسمة قادمة وبين التصعيد الدبلوماسي والاتهامات المتبادلة، يدخل الملف النووي الإيراني مجدداً إلى الواجهة الدولية، وتبقى الأنظار موجهة إلى قرارات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال اجتماعه المرتقب، الذي قد يرسم ملامح المرحلة المقبلة من العلاقة بين طهران والغرب، إما نحو التهدئة والتفاهم أو مزيد من التوتر والمواجهة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store