logo
زيارة مرتقبة من ماكرون لجرينلاند

زيارة مرتقبة من ماكرون لجرينلاند

صحيفة الخليجمنذ 16 ساعات

باريس - رويترز
أعلنت الرئاسة الفرنسية، السبت، أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيزور جرينلاند في 15 يونيو/ حزيران ويلتقي ينس فريدريك نيلسن رئيس وزراء جرينلاند ومته فريدريكسن رئيسة وزراء الدنمارك.
وأضافت الرئاسة الفرنسية أن المحادثات بين القادة ستركز على أمن شمال الأطلسي والقطب الشمالي، وتغير المناخ، والتحول في مجال الطاقة، والمعادن الحيوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا.. خطط لبناء ملاجئ تحت الأرض استعدادا لهجوم روسي
ألمانيا.. خطط لبناء ملاجئ تحت الأرض استعدادا لهجوم روسي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ألمانيا.. خطط لبناء ملاجئ تحت الأرض استعدادا لهجوم روسي

وقال رالف تيسلر رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والمساعدة في حالات الكوارث الذي يعد أهم مسؤول حكومي معني بحماية المدنيين في ألمانيا ، إن أكبر اقتصاد في أوروبا "بحاجة إلى إدراك حقيقة الصراع"، وإن البلد في وضعه الحالي "غير مستعد بالشكل الكافي". وأضاف لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "لفترة طويلة، ساد اعتقاد سائد في ألمانيا أن الحرب ليست سيناريو يستدعي الاستعداد، لكن هذا الوضع تغير. نحن قلقون بشأن خطر اندلاع حرب عدوانية كبرى في أوروبا". ودعا تيسلر إلى بذل جهد وطني لتحديد الأنفاق ومحطات المترو والمرائب تحت الأرض ومواقف السيارات وأقبية المباني العامة، وتحويلها إلى ملاجئ وقائية "لإيجاد مساحة لمليون شخص بسرعة". وقال إن مكتبه سيقدم خطة شاملة في وقت لاحق من هذا الصيف. وأضاف أن "البلاد في سباق مع الزمن"، وأن الاعتماد على بناء ملاجئ جديدة غير كاف، موضحا أن مثل هذه الملاجئ ستستغرق وقتا طويلا للتخطيط والبناء وستكون باهظة التكلفة. ونتيجة لذلك، يجب إعادة النظر في الهياكل القائمة بعناية وسرعة أكبر، وفق تيسلر. وفي وقت سابق من السبت، اعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية الألمانية أن أمام الجيش الألماني 3 سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكنه من صد هجوم روسي محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي (ناتو). وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك إمدن لصحيفة "تاغشبيغل": "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجاهزية للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028". وقال المفتش العام للجيش الألماني كارستن بروير مؤخرا إن روسيا قد تكون قادرة اعتبارا من عام 2029، على "شن هجوم واسع على أراضي دول حلف الناتو". وأضافت لينيغك أن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل عام من ذلك، لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها". وجعل المستشار الألماني فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الذي عانى نقصا في التمويل لفترة طويلة، أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا". وألمانيا المسالمة إلى حد كبير منذ الحرب العالمية الثانية، أهملت لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأميركية داخل حلف شمال الأطلسي، التي أصبح الاعتماد عليها الآن محل شك في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وبدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة، بعد اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا نهاية فبراير 2022، لكن الواقع الجيوسياسي الجديد يرغم البلاد على تسريعها.

ألمانيا تضع خطة لتجهيز الجيش خلال ثلاث سنوات
ألمانيا تضع خطة لتجهيز الجيش خلال ثلاث سنوات

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

ألمانيا تضع خطة لتجهيز الجيش خلال ثلاث سنوات

أعلنت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية في ألمانيا، أنيته لينيغك إمدن، أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات للحصول على المعدات اللازمة للدفاع عن البلاد في مواجهة أي هجوم روسي محتمل على أراضي حلف شمال الأطلسي. وقالت لينيغك في مقابلة مع صحيفة تاغشبيغل نُشرت أمس السبت، إن «كل ما هو ضروري للدفاع عن البلاد يجب أن يكون متاحاً بحلول عام 2028»، مشيرة إلى أن الجنود يحتاجون أيضاً إلى الوقت الكافي للتدريب على استخدام المعدات الجديدة. وجاءت تصريحاتها في ظل تحذيرات المفتش العام للجيش الألماني، كارستن بروير، الذي أكد في وقت سابق أن روسيا قد تمتلك بحلول عام 2029 القدرة على «شن هجوم واسع على أراضي دول الناتو». وأعربت لينيغك عن ثقتها بإمكان تحقيق هذا الهدف، مستندة إلى التسهيلات التي تم إدخالها على إجراءات المشتريات العسكرية، إضافة إلى ميزانية الدفاع الضخمة التي خصصتها الحكومة الجديدة بقيادة فريدريش ميرتس، وتبلغ مئات المليارات من اليورو. وأكدت أن مكتبها سيرفع مشاريع الشراء الجديدة إلى البرلمان الألماني بحلول نهاية العام، مع إعطاء الأولوية للمعدات الثقيلة، مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات، والمركبة التي ستحل محل ناقلات الجنود المدرعة من طراز فوكس. كما تم توقيع عقود لإنتاج دفعات إضافية من دبابات ليوبارد 2 القتالية. وتضع الحكومة الألمانية الجديدة، بقيادة ميرتس وائتلافه مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، إعادة تسليح الجيش في مقدمة أولوياتها، بهدف جعله «أقوى جيش تقليدي في أوروبا»، بعد سنوات من الإهمال ونقص التمويل. في المقابل، يواجه الجيش الألماني تحدياً كبيراً على صعيد الأفراد، إذ أعلن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس مؤخراً أن الجيش بحاجة إلى ما بين 50 و60 ألف جندي إضافي خلال السنوات المقبلة لتلبية متطلبات الناتو في رفع القدرات الدفاعية. ويبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حالياً نحو 180 ألف جندي، مع خطة لزيادته إلى أكثر من 203 آلاف بحلول عام 2031. (وكالات)

سباق على الطاولة في أنقرة
سباق على الطاولة في أنقرة

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

سباق على الطاولة في أنقرة

اللافت في الضربة الأوكرانية التي استهدفت عمق روسيا، ليس أنها غير مسبوقة في حجمها أو في نوعها أو في مداها، ولكن اللافت حقاً أنها تمت بينما وفدان من البلدين يتحلقان حول طاولة للتفاوض في تركيا على وقف الحرب! من قبل، وعلى مدى ثلاث سنوات وبضعة أشهر هي عمر الحرب، كانت الولايات المتحدة ترفض مد أوكرانيا بسلاح يصل مداه إلى العمق الروسي، وكانت روسيا تحذر طول الوقت من الذهاب إلى هذا الحد، وكانت واشنطن تسمع وتدرك معنى تحذير موسكو، وكان ذلك كله في أيام الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن. وجاء عليه وقت في آخر أيامه في البيت الأبيض قرر فيه مد الأوكرانيين بسلاح يصل في مداه الى مناطق بعيدة داخل روسيا.. كان ذلك مما أزعج العالم وقتها، ولم يزعج الروس وحدهم، لأن معناه كان أن تتطور المواجهة الروسية الأوكرانية إلى مواجهة عالمية بالمعنى الحقيقي للكلمة، وهي مواجهة يحرص الطرفان وحلفاؤهما كل الحرص على عدم الوصول إليها. صحيح أن الحرب منذ بدايتها كانت تدور بين روسيا وحلفاء لها على جبهتها، وبين أوكرانيا ومن ورائها الولايات المتحدة وأوربا وحلفاؤهما، ولم تكن تدور بين روسيا وأوكرانيا في حدودهما، ولكن الطرفين على الجبهتين كانا متمسكين بأن تكون الحرب محسوبة، وأن تبقى مقيدة بضوابط لا تذهب بها إلى ما هو أبعد مما تجري فيه. وحتى عندما قرر بايدن إمداد كييف بسلاح بعيد المدى، كان ذلك فيما يبدو على سبيل التلويح والتهويش، لأننا لم نسمع من بعدها أن أوكرانيا استهدفت مناطق بعيدة عن ميدان القتال على الحدود، اللهم إلا في مرات نادرة ومحسوبة أيضاً. غير أن هذه المرة تبدو وكأنها عملية انتحارية أوكرانية شاملة، وتبدو وكأن أوكرانيا أرادت بها أن تصيب الروس بدرجات من الفزع لم يعرفوها على مدى أيام الحرب، وتبدو وكأن الرئيس الأوكراني قرر بها الكشف عن إمكانات لدى جبهته ليست ككل الإمكانات. وإلا.. فماذا تقول في عملية تستهدف شرق سيبيريا، وعلى مسافة تبعد عن الحدود المشتركة 4300 كيلومتر؟ ماذا تقول في عملية تستهدف 4 مطارات عسكرية في وقت واحد؟.. ماذا تقول في عملية قيل في تفاصيلها المنشورة إن الإعداد لها استغرق عاماً ونصف العام؟.. ماذا تقول في عملية دعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى استدعاء أركانه العسكرية لاجتماع على وجه السرعة؟.. ماذا تقول في عملية قيل إنها تمت بطائرات مسيرة، وأن هذه الطائرات المسيرة جرى تهريبها عبر الحدود في حاويات تحملها شاحنات؟.. ماذا تقول عندما تقرأ أن هذه الحاويات قد تم إفراغها في منطقة داخل روسيا معلومة سلفاً لدى الأوكرانيين، ومن عندها انطلقت المسيرات إلى هدفها؟.. ماذا تقول في عملية قيل أنها جرت في الكثير من مراحلها باستخدام وسائل الذكاء الاصطناعي؟.. ماذا تقول في عملية أشرف عليها الرئيس الأوكراني بنفسه وشخصياً؟ إنني لو رُحت أحصي وأعدد ما قيل عنها من تفاصيل، فلن انتهى مما قيل ولا يزال يقال عن عملية هي الأعجب والأكبر منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاثة أعوام. إن عملية كهذه تظل أكبر بكثير من الإمكانات المتوافرة لدى أوكرانيا كدولة، والمعنى أن هذه إمكانات أمريكية أو غربية في العموم.. وفي الغالب أمريكية رغم ما نعرفه عن وقف المساعدات الأمريكية العسكرية لأوكرانيا منذ مجيء ترامب أو الإقلال منها.. ولكنك لا تستطيع إلا الربط بين الضيق الذي اعترى ترامب مؤخراً تجاه بوتين بسبب عدم مرونته، ومماطلته في وقف الحرب، وبين ظهور هذه الإمكانات الكاسحة لدى الأوكرانيين دون مقدمات. لقد انتقل ترامب من مرحلة كان فيها عند بدء دخوله البيت الأبيض، لا يتوقف عن كيل المديح للرئيس الروسي والثناء عليه، إلى مرحلة أخيرة راح يصفه فيها بالجنون، وباللعب بالنار، وبأشياء كثيرة لم يكن لها وجود بينهما من قبل. وعندما يحدث هذا وبشكل ظاهر ولافت جداً، فإن تحولاً على مستوى كهذا لابد أن تتوازى معه ترجمة عملية له على الأرض. وليس من شك في أن عملية شرق سيبيريا التي اشتهرت بأنها عملية عين العنكبوت هي شكل من أشكال الترجمة العملية للتحول الطارئ لدى ترامب. وقيل دائماً إن أطرافاً متحاربة إذا التقت على طاولة للتفاوض، فإن موقع كل طرف عليها يقاس في الغالب بمدى ما له من مكاسب متحققة في ميدان القتال.. ولذلك، فلا يمكن لنا إلا جمع كل هذه التفاصيل في إطار واحد، ولا يمكن أن تكون عملية شرق سيبيريا إلا محاولة من جانب أوكرانيا لحجز موقع متقدم على الطاولة في أنقرة.. ومن هنا إلى وقف الحرب، سوف يتصارع الطرفان على جبهات القتال، وسوف يفعل كل طرف ذلك بينما عينه على الطاولة هناك لدى الأتراك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store