logo
الجيش الإسرائيلي: قواتنا بدأت العمل في منطقة جباليا شمال غزة

الجيش الإسرائيلي: قواتنا بدأت العمل في منطقة جباليا شمال غزة

الشرق الأوسطمنذ 3 ساعات

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الثلاثاء)، إن قواته البرية بدأت العمل في منطقة جباليا شمال قطاع غزة، للمرة الأولى منذ انطلاق عملية «عربات جدعون».
وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان، أن القوات تعمل على تطويق منطقة جباليا كجزء من توسيع العملية.
وأشار إلى أن قواته فككت منصات إطلاق صواريخ، وفجَّرت فتحات أنفاق وبنية تحتية لحركة «حماس» فوق الأرض وتحتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برَّاك في بيروت للتشديد على «التحييد» والتسريع بسحب سلاح «حزب الله»
برَّاك في بيروت للتشديد على «التحييد» والتسريع بسحب سلاح «حزب الله»

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 دقائق

  • الشرق الأوسط

برَّاك في بيروت للتشديد على «التحييد» والتسريع بسحب سلاح «حزب الله»

يستعد لبنان للدخول في مرحلة سياسية جديدة مع وصول السفير الأميركي لدى تركيا، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، توماس برَّاك، في الساعات المقبلة إلى بيروت للقاء المسؤولين اللبنانيين الخميس، يُفترض بأن تكون غير تلك المرحلة التي كانت قائمة قبل اندلاع الحرب الإيرانية- الإسرائيلية، وتستدعي منذ الآن التكيُّف مع نتائجها، وتتطلب، كما تقول مصادر دبلوماسية غربية لـ«الشرق الأوسط»، تحييده عن تداعياتها بالتزام «حزب الله» بتعهّده وعدم الإخلال به، آخذاً بالنصائح الدولية والعربية التي أُسديت للحكومة بعدم الانزلاق نحو الحرب مهما كانت الذرائع، وهذا ما يحمله في رسالته إلى الرؤساء، إضافة إلى سحب سلاح «حزب الله». وتلفت المصادر إلى أن تجاوب «حزب الله» مع طلب الحكومة اللبنانية بعدم إقحام لبنان في الحرب، قوبل بارتياح لدى المجتمع الدولي. وتؤكد أن الشغل الشاغل لرئيسي؛ الجمهورية العماد جوزيف عون، والحكومة نواف سلام، يكمن في تحييد لبنان عنها، وهما يتواصلان مع قيادة الحزب لضبط إيقاعه والنأي به عن التدخل لمنع إسرائيل من استدراجه للدخول في مواجهة غير محسوبة ترتد سلباً على البلد، أسوة بما أصابه بتفرّده بإسناده لغزة. وتتوقف المصادر أمام الدور الإيجابي لرئيس المجلس النيابي نبيه بري في هذا الخصوص، كونه الأقدر على التواصل مع قيادة «حزب الله»، ولا تبدي قلقها حيال ما صرّح به نائب رئيس المجلس السياسي للحزب، محمود قماطي، لجهة تهديده بالعودة إلى القتال ضد إسرائيل في حال يئس من قدرة الدولة على الإيفاء بوعودها والتزاماتها في مواجهة العدوان. وتؤكد أنه تجنّب في موقفه الإشارة لاستعداد الحزب للانخراط في الحرب نصرة لإيران. وتؤكد المصادر أن تهديد قماطي لن يُصرف سياسياً، ويأتي في سياق استيعاب الحزب لحالة الإرباك التي تطغى على حاضنته الشعبية احتجاجاً على التأخر في وضع خطة متكاملة لإعادة إعمار البلدات المدمّرة والتعويض، كما يجب، على المتضررين، وبالتالي لن يكون لتهديده أي مفاعيل عسكرية، لأن المزاج الشيعي هو الآن في مكان آخر ولا يريد العودة إلى الحرب، إضافة إلى أن لا قدرة للحزب على إيلاء تدفق موجات جديدة من النزوح الأهمية المطلوبة في حال انخرط في الحرب، إضافة إلى الاختلال في ميزان القوى وفقدانه لتوازن الرعب الذي أطاحت به إسرائيل وتدعو المصادر للتعاطي منذ الآن بجدية ومسؤولية مع رسالة برَّاك للقيادات اللبنانية، وتقول إنها تنطوي على عدة عناوين هي أشبه بأمر عمليات سياسية تتصدرها دعوة الحكومة للإصرار على موقفها بتحييد لبنان عن الحرب وعدم السماح بالإخلال به بلجوء أطراف، بذريعة أنها غير منضبطة، إلى إطلاق صواريخ على إسرائيل، ما يضطرها للرد متجاوزة كل الخطوط الحمر. كما تدعو للإسراع بجمع سلاح «حزب الله» بوصفه مدخلاً لحصرية السلاح بيد الدولة للشروع ببسط سيادتها على كل أراضيها تمهيداً لتطبيق القرار 1701، من دون أن تستبعد مطالبة برَّاك في رسالته بوضع جدول زمني مريح لجمعه، للتأكيد على جدية العهد والحكومة في هذا الخصوص، باعتبار أنه لم يعد من وظيفة أو جدوى لسلاح الحزب سوى تأخير إخراج البلد من التأزم. فسلاح الحزب قبل اندلاع الحرب، كما تقول المصادر نفسها، لم يعد كما هو الآن انسجاماً مع القرار الذي اتخذته قيادته بعدم الانخراط في الحرب إسناداً لإيران، لما يترتب عليه من أكلاف مادية وبشرية لا قدرة له ولا للبلد على تحمّلها في حال قرر أن يعيد النظر في موقفه بدخوله طرفاً في المواجهة التي يكاد يكون وحيداً فيها، ولن يجد من يتعاطف معه، مع أن قيادته تدرك جيداً أن قدراتها العسكرية إلى تراجع، وأن استخدامه لما تبقى في مخزونه من الصواريخ الدقيقة لن يقدّم أو يؤخّر في مجريات الحرب، بمقدار ما أنه يؤدي إلى انكشافه وارتفاع منسوب الحصار السياسي المفروض عليه في الداخل والخارج. فالمبعوث الرئاسي الأميركي يسعى للاطمئنان في لقاءاته، وبالأخص مع عون، على مدى استعداد الحزب للتجاوب مع تعهده في خطاب القسم بأن تحتكر الدولة وحدها السلاح، وهل تواصله معه سيؤدي للإسراع بفتح حوار يتوّج، في أقرب وقت، بسحب سلاحه لئلا يبقى البلد على لائحة الانتظار ولا يجد من يلتفت إليه دولياً وعربياً لمساعدته لإعادة الإعمار.

أمير تبوك يستقبل سفير جمهورية مالطا لدى المملكة
أمير تبوك يستقبل سفير جمهورية مالطا لدى المملكة

الرياض

timeمنذ 38 دقائق

  • الرياض

أمير تبوك يستقبل سفير جمهورية مالطا لدى المملكة

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك في مكتبه بالإمارة اليوم، سفير جمهورية مالطا لدى المملكة الدكتور كلايف اكويلينا سبانيول، الذي يزور المنطقة حالياً. وفي بداية الاستقبال رحب سموه بالسفير المالطي، متمنياً له طيب الإقامة بالمنطقة، وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. من جانبه عبر السفير المالطي عن شكره لسمو أمير منطقة تبوك على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، منوهاً بالنهضة التنموية التي تعيشها منطقة تبوك في شتى المجالات. وفي نهاية الاستقبال تسلّم سمو أمير منطقة تبوك هدية تذكارية من سفير جمهورية مالطا لدى المملكة.

" أبو الغيط " يدعو للضغط على الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن نهب مُقدرات الشعب الفلسطيني
" أبو الغيط " يدعو للضغط على الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن نهب مُقدرات الشعب الفلسطيني

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

" أبو الغيط " يدعو للضغط على الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن نهب مُقدرات الشعب الفلسطيني

دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، المجتمع الدولي الضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن النهب المستمر لمُقدرات الشعب الفلسطيني، الذي يهدف لتقويض السلطة الفلسطينية ووضع العراقيل في طريق الاستقلال. جاء ذلك خلال استقبال أبو الغيط، مندوب دولة فلسطين لدى الجامعة السفير مهند العلكوك، الذي سلّمه رسالة من رئيس وزراء فلسطين ووزير خارجيتها الدكتور محمد مصطفى، وذلك بمقر الأمانة العامة للجامعة بالقاهرة اليوم. وقال أبو الغيط في بيان له: "إن رسالة رئيس الوزراء الفلسطيني تناول فيها الأزمة المالية الخانقة التي تُعاني منها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال من سرقةٍ لأكثر من ثُلثي أموال الضرائب والجمارك الفلسطينية، التي تقوم بجمعها من خلال ما يُعرف بنظام المقاصة". وشدد على أن الوقوف إلى جانب السلطة الفلسطينية في هذه الظروف الصعبة هو فرضٌ واجب على كل طرفٍ قادر على الإسهام، عادًا أن تعزيز قدرة السلطة في مواجهة مساعي الاحتلال المكشوفة لتقويضها يُعد سبيلًا أساسيًا لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، ويُمثل أسلوبًا عمليًا لإسناد الشعب الفلسطيني ودعم صموده البطولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store