
"التحالف الوطني": تجهيز قافلة إنسانية من 63 ألف طن مساعدات جديدة لغزة
وقالت جيهان زكي، في مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، إن هذه القافلة ستكون العاشرة ضمن سلسلة القوافل التي انطلقت منذ عام 2023، مشيرة إلى أنها ستضم ما يقارب 63 ألف طن من المساعدات المتنوعة، تشمل الأغذية، والأدوية، والملابس، والمستلزمات الطبية.
وأضافت: "منذ اليوم الأول، كان للتحالف دور كبير في إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذا العمل الوطني والإنساني"، موضحة أن الجهود تتم بالتنسيق الكامل مع الهلال الأحمر المصري، الذي يحدد طبيعة الاحتياجات المطلوبة وكمياتها وفقًا للوضع الإنساني في القطاع.
وأشارت إلى أن المجتمع المدني المصري يلعب دورًا محوريًا في هذه الجهود، حيث تشهد حملات التبرع تفاعلًا واسعًا من المواطنين بمجرد الإعلان عن الاستعداد لتجهيز القوافل، قائلة: "المجتمع المصري كله يشارك، من أبسط المواطنين حتى أكبر المؤسسات، في دعم أهلنا في غزة".
وأكدت زكي أن إدخال المساعدات يتم عبر المسارات الشرعية التي تحددها الدولة المصرية، في ظل إغلاق المعابر من الجانب الآخر، معربة عن أملها في أن تنجح القافلة المقبلة في الوصول إلى القطاع قريبًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 34 دقائق
- اليوم السابع
تقارير إعلامية تفضح نتنياهو والجماعات الإرهابية بشأن غلق مصر معبر رفح (فيديو)
تغطية إخبارية لليوم السابع يقدمها الكاتب الصحفى أحمد التايب حول قضية غلق معبر رفح، بعد الحملات الممنهجة والمستعرة من قبل الإعلام الإسرائيلى وجماعات الضلال والإرهاب وإداء أن مصر هى من تغلق معبر رفح، متجاهلة من دور الدولة المصرية فى دعم أهالى قطاع غزة. وأشارت التغطية إلى أن تقارير إسرائيلية لـ"تايمز أوف إسرائيل" تكشف أن إسرائيل هى ن تسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطينى وتطرقت التغطية إلى الجماعات الإرهابية تسعى لخدمة أجندات مشبوهة هدفها تمرير سيناريو تهجير أهالى غزة، ونسف ثوابت القضية الفلسطينية، وذلك من خلال الزعم بمسئولية الإدارة المصرية عن غلق معبر رفح.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
إعلام تل أبيب يجيب عن سؤال الإخوان المشبوه: من يغلق معبر رفح؟
حملة تشويه واسعة تقودها جماعة الإخوان الإرهابية خلال الأيام القليلة الماضية، بهدف النيل من دور الدولة المصرية فى دعم أهالى قطاع غزة، وسعياً لخدمة أجندات مشبوهة هدفها تمرير سيناريو تهجير أهالى غزة، ونسف ثوابت القضية الفلسطينية، وذلك من خلال الزعم بمسئولية الإدارة المصرية عن غلق معبر رفح. وتزامنت الحملة المشبوهة مع تظاهرة شهدها محيط السفارة المصرية لدى تل أبيب، نظمتها أذرع الجماعة الإرهابية فى إسرائيل التى منحتها التصاريح اللازمة للتظاهر برغم حظرها داخل إسرائيل، وهو ما يكشف حقيقة أهداف تلك التظاهرة ومن وراءها. وزعم المشاركون فى التظاهرة مسئولية الدولة المصرية عن غلق معبر رفح، دون الإشارة من قريب أو بعيد إلى دور سلطات الاحتلال فى معاناة أهالى غزة، وسيطرة جيش الاحتلال على الجانب الفلسطينى من معبر رفح ما يعيق حركة المرور سواء للأفراد أو للمساعدات. تقرير سابق لصحيفة تايمز أوف اسرائيل يؤكد سيطرة الاحتلال علي الجانب الفلسطيني من معبر رفح وبرغم احتفاء الإعلام الإسرائيلى بتلك التظاهرة، إلا أن أرشيف الصحف العبرية سواء الموالية لحكومة بنيامين نتنياهو أو المعارضة لا يخلو على مدار الحرب الدائرة على غزة منذ 7 أكتوبر من العديد من التقارير التى تكشف وتشير بشكل واضح وصريح بأن الاحتلال هو من يغلق معبر رفح. ومن بين تلك التقارير ما نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل بتاريخ 8 مايو 2024، بعنوان: "الولايات المتحدة تشير إلى دعمها لـ"عملية محدودة" بعد سيطرة جيش الدفاع الإسرائيلى على الجانب الفلسطينى من معبر رفح"، حيث يشير التقرير بشكل واضح إلى أن المعبر فى جانبه الفلسطينى خاضع لسيطرة قوات جيش الاحتلال. وفى تقرير نشره موقع ynetnews العبرى يوم الثلاثاء 18 مارس 2025، تحت عنوان 'IDF closes Rafah border crossing' (الجيش الإسرائيلى يغلق معبر رفح)، أكد مراسل الشؤون العسكرية يوآف زيتون أن جيش الاحتلال الإسرائيلى أعلن رسمياً إغلاق معبر رفح من الجانب الفلسطينى نحو مصر، عقب تنفيذ هجوم جوى على قطاع غزة أنهى هدنة استمرت شهرين. يديعوت آحرونوت تعنون إغلاق الاحتلال لمعبر رفح من الجانب الفلسطيني وبخلاف وسائل الإعلام العبرية، ذكرت وسائل إعلام دولية من بينها بي بس سي ما يفيد وفى تقارير عدة بأن المعبر خاضع لسيطرة جيش الاحتلال من الجانب الفلسطيني، وهو ما ينفي رواية جماعة الاخوان المشبوهة.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
من يغلق معبر رفح؟.. إعلام الاحتلال يفضح نتنياهو و"صهاينة البنا"
أكاذيب عدة روجتها جماعة الإخوان الإرهابية عبر عناصرها على مواقع التواصل الاجتماعى حول معبر رفح، حاولت من خلالها الزعم بأن الدولة المصرية تقف عائقاً أمام أحد المنافذ الحدودية التى تربط القطاع بالعالم الخارجى، برغم ما قدمته مصر ولا تزال من دعم للقضية الفلسطينية ولأهالى غزة، دبلوماسيا من خلال السعى لوقف إطلاق النار وعدم التفريط فى حق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة، وإنسانياً من خلال الضغط لتقديم المزيد من المساعدات. واستغلت إسرائيل آلة الكذب الإخوانية، فى محاولة فاشلة للتنصل من جرائمها بتجويع غزة، وقدمت ما يلزم من تصاريح وتأمين للتظاهرة المشبوهة التى نظمتها جماعة الإخوان داخل إسرائيل أمام السفارة المصرية فى تل أبيب، رغم أن وسائل إعلام إسرائيلية نشرت وفى مناسبات عدة تقارير تفضح تلك الأكاذيب، وتؤكد بما لا يدع مجالاً للشك مسئولية سلطات الاحتلال عن غلق المعبر من الجانب الفلسطينى. وفى تقرير نشره موقع ynetnews العبرى يوم الثلاثاء 18 مارس 2025، تحت عنوان 'IDF closes Rafah border crossing' (الجيش الإسرائيلى يغلق معبر رفح)، أكد مراسل الشؤون العسكرية يوآف زيتون أن جيش الاحتلال الإسرائيلى أعلن رسمياً إغلاق معبر رفح من الجانب الفلسطينى نحو مصر، عقب تنفيذ هجوم جوى على قطاع غزة أنهى هدنة استمرت شهرين. يديعوت آحرونوت تعنون إغلاق الاحتلال لمعبر رفح من الجانب الفلسطيني ومنذ اقتحام قوات الاحتلال للجانب الفلسطيني من معبر رفح في مايو 2024، أصبح تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، وهو ما يعني أن قرار فتحه أو إغلاقه أصبح بيد تل أبيب، وليس بيد أي طرف آخر. حتى المساعدات الإنسانية التي تمر عبر المعبر تخضع للتفتيش الإسرائيلي، ويتم السماح بمرورها أو منعها وفق قرارات الاحتلال، ما يفند تماماً أي ادعاء بأن مصر هي المسؤولة عن الإغلاق. ورغم وضوح هذه الحقائق، تواصل جماعة الإخوان عبر أذرعها الإعلامية تحميل مصر مسؤولية الإغلاق، في محاولة لتأليب الرأي العام وتشويه صورة الدولة المصرية. تقرير سابق لصحيفة تايمز أوف اسرائيل يؤكد سيطرة الاحتلال علي الجانب الفلسطيني من معبر رفح وتمتلئ وسائل الإعلام الاسرائيلية بالعديد من التقارير شبه اليومية التي تكشف أن سلطات الاحتلال هي من يغلق معبر رفح الذي لم يتم فتحه منذ عدوان 7 أكتوبر إلا فى فترات قصيرة أثناء وقف إطلاق النار، وبعد ضغوط قادتها مصر لانفاذ المساعدات الانسانية لأهالي غزة.