
لجنة تابعة لأوبك+ تجتمع اليوم لمراجعة الالتزام باتفاقيات الإنتاج
وقال مصدران في أوبك+ إن موعد اليوم لاجتماع اللجنة، التي تضم كبار الوزراء من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، متأخر ساعة عن الموعد المقرر سابقا.
وتجتمع اللجنة كل شهرين وتحظى بسلطة الدعوة إلى عقد اجتماع كامل لأوبك+ لبحث التطورات في السوق إذا اعتبرت ذلك ضروريا.
وقالت أوبك، في منشور على موقع إكس في وقت متأخر يوم الجمعة، إن اللجنة لا تملك صلاحية اتخاذ القرارات المتعلقة بمستويات الإنتاج، وإن "دورها يقتصر على مراقبة مدى الالتزام بتعديلات الإنتاج ومراجعة أوضاع السوق بشكل عام".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 27 دقائق
- العين الإخبارية
النفط في 2025... استقرار هش وسط ضبابية الرسوم والإنتاج
أظهر اليوم الخميس استطلاع أجرته رويترز أن المحللين أبقوا على توقعاتهم لأسعار النفط دون تغيير في الغالب لعام 2025، مع تأثر السوق بارتفاع إنتاج تحالف أوبك+ وحالة الضبابية المستمرة المحيطة بالرسوم الجمركية الأمريكية. وقال المحللون إن استمرار خطر تعطل الإمدادات بسبب الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط يوفر بعض الدعم. وأظهر استطلاع رأي لرويترز شمل 37 محللا وخبيرا اقتصاديا في الأسبوعين الماضيين أن سعر برميل خام برنت سيبلغ في المتوسط 67.84 دولار في 2025، وأن خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سيحوم في حدود 64.61 دولار للبرميل، وهو ما يتماشى إلى حد كبير مع تقديرات الشهر الماضي البالغة 67.86 دولار لخام برنت و64.51 دولار للخام الأمريكي. وخلص الاستطلاع إلى أن من المتوقع انخفاض الأسعار في العام المقبل، مع وصول سعر خام برنت إلى 62.98 دولار في الربع الثاني من 2026. وأشارت بيانات مجموعة بورصات لندن إلى بلوغ متوسط الأسعار نحو 70.60 دولار لخام برنت و67.46 دولار للخام الأمريكي منذ بداية العام الجاري. ويتركز اهتمام المستثمرين على المفاوضات التجارية الأمريكية الجارية والموعد النهائي الخاص بالرسوم الجمركية في الأول من أغسطس/آب. وتتوقع السوق أن تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إضعاف النمو العالمي، وإضعاف الطلب على النفط بالتبعية. وقال توماس ويبيريك المحلل لدى نورد/إل.بي "حالة الضبابية المحيطة بخطط الرئيس ترامب بشأن الرسوم الجمركية تؤثر على الأسواق وعلى كفة الطلب. أما الكفة الأخرى من الميزان هو ارتفاع المعروض من تحالف أوبك+. لذا، فإن عدم تماشي العرض مع الطلب لا يزال قائما". بدأ ثمانية أعضاء في أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء لها منهم روسيا، زيادة الإنتاج في أبريل/ نيسان، واتفقوا في الآونة الأخيرة على رفع الإنتاج 548 ألف برميل يوميا في أغسطس/ آب. وقالت مصادر لرويترز إن الدول الثماني ستعقد اجتماعا آخر في الثالث من أغسطس/ آب ومن المرجح أن تتفق على زيادة أخرى مساوية لزيادة أغسطس/ آب. ويتوقع المحللون الذين استطلعت رويترز آراءهم نمو الطلب العالمي على النفط بمتوسط يزيد على 797 ألف برميل يوميا في 2025، مقارنة بتقديرات وكالة الطاقة الدولية البالغة 700 ألف. لكن معظم المحللين أشاروا إلى أن الطلب على النفط قد يضعف في الربع الأخير من 2025 بسبب التباطؤ الموسمي والضبابية الاقتصادية، وذلك في الوقت الذي من المتوقع فيه أن يرفع أوبك+ الإنتاج، مما قد يؤدي إلى زيادة المعروض. وقال معتز التغلبي الخبير الاقتصادي في الطاقة لدى إيه.بي.إن أمرو "نتوقع أن تشهد الأسعار انخفاضا في النصف الثاني من 2025، مدفوعا بتباطؤ نمو الطلب وزيادة المعروض". وسلط المشاركون في الاستطلاع الضوء على أن علاوة المخاطر الجيوسياسية المرتبطة بالحرب الروسية الأوكرانية والتوتر في الشرق الأوسط من المرجح أن تستمر خلال 2025. وقال سايروس دي لا روبيا كبير خبراء الاقتصاد لدى بنك هامبورغ التجاري "ستستمر العوامل الجيوسياسية في دعم أسعار النفط بشكل طفيف، مما يساعد على إبقاء خام برنت فوق 65 دولارا لا دون 65 دولارا مع اقترابنا من 2026". aXA6IDgyLjI2LjI1NS4xNjIg جزيرة ام اند امز BG


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إيران تطالب بتعويضات مالية قبل التفاوض.. فما هو حجم الضرر؟
l قبل 5 ساعات إيران تطالب بتعويضاتٍ مالية من واشنطن عن أضرار حرب الاِثني عشر يوما، وضماناتٍ بعدمِ التعرّض لهجوم مجددا، كشرط أساسي قبل العودة إلى طاولة المفاوضات. أما إدارة ترامب ففرضت أكبرمجموعة عقوبات على إيران.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
برغوم يكشف ملامح خطة ترامب الطاقية.. وتأثير الذكاء الاصطناعي
وقال برغوم، في حديثه لبرنامج "الحقيقة مع هادلي غامبل" على قناة "سكاي نيوز عربية"، أن استراتيجية ترامب في قطاع الطاقة تقوم على مبدأ "تمكين الأصدقاء وعزل الخصوم". وفي إشارة واضحة إلى روسيا، شدد على أن واشنطن تعمل على تزويد حلفائها، وعلى رأسهم الاتحاد الأوروبي، بالطاقة الأميركية، لتقليل اعتمادهم على الغاز الروسي، مستشهدا باتفاق ضخم بلغت قيمته 250 مليار دولار على مدى 3 سنوات. ووصف الوزير ذلك الاتفاق بأنه "بداية فقط"، مشيرا إلى صفقات أخرى أُبرمت مع اليابان وإيطاليا، وتفاوضات جارية مع شركات ألمانية، في سياق ما أسماه بـ"السوق الذي بدأ يتحرك تلقائيا بفعل إشارات الثقة". لكن برغوم لم يُخفِ التحديات، خصوصا الشكوك الأوروبية حول قدرة الولايات المتحدة على الإمداد، مبينا أن تجاوز العقبات يبدأ بتوسيع الإنتاج المحلي، وتحفيز الاستثمارات من خلال تخفيف اللوائح التنظيمية، وهو ما اعتبره جوهر الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب. أعاد وزير الداخلية التأكيد على أهمية إعادة رسم خرائط الموارد الأميركية، كاشفا أن تحديث بيانات خليج المكسيك وحده رفع تقديرات أصول النفط والغاز إلى 28 تريليون دولار، في حين تُقدّر أصول الفحم بنحو 8 تريليونات دولار، من دون احتساب المعادن الحيوية المخبأة في تربته. بحسب برغوم، فإن هذه الخطوة هي عودة إلى "جذور وزارة الداخلية" و هيئة المسح الجيولوجي ، وتهدف إلى تمكين القطاع الخاص من الاستثمار بناءً على بيانات دقيقة، تعزز الجاذبية الاستثمارية وتدفع نحو طفرة إنتاجية محلية تُسجَّل رسميًا ضمن الميزانية الوطنية. التحول اللافت في تصريحات الوزير لم يكن في الطاقة الأحفورية أو النووية فقط، بل في تأثير الذكاء الاصطناعي على منظومة الطاقة العالمية. وأوضح برغوم أن " الذكاء الاصطناعي لن يعمل ما لم تكن هناك كهرباء كافية"، مؤكدًا أن الفجوة في الإنتاج قد تُهدد تقدم الولايات المتحدة في سباق التسلح التكنولوجي مع الصين. من هنا، تنبع الضرورة لزيادة المعروض من الكهرباء، خصوصًا من الغاز الطبيعي، خلال السنوات المقبلة. وربط الوزير بين شركات التكنولوجيا الكبرى والطلب المتزايد على الطاقة، مشيرًا إلى أن أكبر خمس شركات تقنية في أميركا رفعت إنفاقها الرأسمالي إلى 364 مليار دولار، وتبحث عن مناطق تحتوي على موارد غاز معزولة لبناء مراكز بيانات ومصانع ذكاء اصطناعي. شراكة إماراتية – أميركية.. الذكاء الاصطناعي في قلب التعاون أشاد برغوم بـ"رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة" التي وصفها بالشريك الموثوق لواشنطن، مشيرا إلى الاستثمارات الإماراتية الكبيرة في الولايات المتحدة، وإلى اتفاقيات ثنائية في مجالات الطاقة النووية والدفاع. واعتبر أن الوقت قد حان لتبنّي مفهوم جديد يتمثل في "المصانع السيادية للذكاء الاصطناعي"، حيث تمتلك كل دولة موقعاً لتطوير تقنياتها الخاصة بناءً على قيمها، على غرار مبدأ السفارات. الإمارات، بحسب الوزير، "واحدة من الدول التي سيقول الناس عنها: هذا مكان ممتاز لإنشاء مصانع للذكاء الاصطناعي". وفي سياق رسائل سياسية ضمنية، أشار برغوم إلى ارتفاع واردات الهند من النفط الروسي، كاشفًا أن ترامب لوّح بفرض رسوم جمركية على نيودلهي لتشجيعها على استيراد الطاقة من الولايات المتحدة. وأضاف: "إذا كنت شركة نفط أميركية، فهذه السوق متاحة لك، والفرصة الآن". وفي حديثه عن روسيا، اتهم برغوم موسكو بالعمل لعقد من الزمن على "شيطنة" الطاقة النووية والفحم، عبر حملات تضليل إعلامي في أوروبا وأميركا، بما يخدم مشاريعها الطاقوية، خاصة بعد عمليتها في أوكرانيا وارتفاع الروبل. أما العلاقة مع "أوبك بلس"، فقال الوزير إنها علاقة تكاملية لا تنافسية، في ظل وجود ملياري إنسان يفتقرون للطاقة الكافية حول العالم، و666 مليونا لا يملكون كهرباء على الإطلاق.