
محافظ المنوفية يتقدم الجنازة العسكرية للرائد أحمد حافظ بمسقط رأسه
شارك في الجنازة اللواء علاء الدين الجاحر مساعد وزير الداخلية - مدير أمن المنوفية، والعميد محمد جعفر المستشار العسكري بالمحافظة، ولفيف من القيادات التنفيذية والأمنية والشعبية بالمحافظة.
حيث أدي محافظ المنوفية صلاة الجنازة على جثمان الفقيد بمسجد سيدي علي بقرية طه شبرا بمركز قويسنا، وانطلقت الجنازة العسكرية وسط جمع غفير من الأهالي، وقدم المحافظ واجب العزاء لأسرة الفقيد، داعياً المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان وأن يتغمده الله بواسع رحمته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 30 دقائق
- مصرس
مفتي الجمهورية: نعمل على إبراز محاسن الشريعة والأزهر قبلة المسلمين السنة (فيديو)
أكد الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم أن دار الإفتاء تستعد لعقد مؤتمر عالمي تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، مشيرًا إلى أن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والحال والحدث. وأضاف مفتي الجمهورية في المؤتمر الصحفي الذي يعقده حاليا داخل دار الإفتاء للإعلان عن تفاصيل مؤتمر دار الإفتاء العالمي: "لا يمكن لنا في مثل هذه الظروف ان نقف عند حد معين دون أن نتجاوب مع طبيعة هذه الشريعة التي وصفت التي عرفت بالمرونة وجاء الفقه الإسلامي تطبيق عملي لسعة الشريعة". التأكيد على الدور الريادي للدولة المصرية وشدد على أن دار الإفتاء والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تسير في اتجاه تسعى من خلاله إلى عدة أمور أبرزها التأكيد على الدور الريادي للدولة المصرية من خلال احتضانها للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم بجانب التأكيد على أن هذه الأمانة تتطلع لإبراز محاسن الشريعة الإسلامية من خلال التوقف على قضايا الأمة ومشكلات الواقع والعمل على إبراز الرأي الديني الرشيد فيها، مضيفا:" خاصة وأن هذه الأمانة شاء الله لها أن تكون ل قبلة المسلمين السنة وهو الأزهر الشريف والتي شاء الله لها أن تكون على أرض مصر".إبراز محاسن الشريعة الإسلامية من خلال التوقف على قضايا الأمة ومشكلات الواقع ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى صالح شلبى يكتب : زيادة بدل التكنولوجيا.. هدية السيسي للإعلام الوطني
الأحد، 10 أغسطس 2025 03:32 مـ بتوقيت القاهرة مرةً تلو الأخرى، يثبت فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه ليس فقط قائدًا سياسيًا حكيمًا، بل هو راعي الكلمة الحرة، وحامي الإعلام الوطني، وصاحب المبادرات الصادقة التي تُنصف أصحاب القلم وأبناء المهنة. توجيهات فخامته اليوم بزيادة بدل التكنولوجيا للصحفيين جاءت بمثابة عيد جديد للصحافة المصرية، ورسالة مباشرة من رأس الدولة إلى كل إعلامي وصحفي بأن دوره مقدّر، وصوته مسموع، ومكانته محفوظة. لم تكن هذه التوجيهات وليدة لحظة، بل هي امتداد لسلسلة من المواقف التاريخية التي تبنّاها الرئيس لصالح الإعلام الوطني منذ توليه المسؤولية. إنها ليست مجرد استجابة، بل رسالة قوية بأن قضايا الصحافة والإعلام ليست في الهامش، بل في قلب الاهتمام الرئاسي. إنها ضربة معلم من رئيس أدرك أن الكلمة الصادقة تُعادل في قوتها كل سلاح، وأن الإعلام الوطني هو شريك أصيل في كل معركة تنموية، سياسية، أو فكرية. منذ اللحظة الأولى، آمن الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الإعلام ليس ترفًا، بل ضرورة وطنية، وسلاح استراتيجي في معركة الوعي. ولطالما كرر، في كل مناسبة، أن الكلمة الصادقة هي درع مصر الأول، وأن الإعلام الحر والمسؤول هو الركيزة الأساسية لحماية العقول وبناء الدولة الحديثة. فخامة الرئيس لم ينتظر مطالبات الصحفيين، بل استشعر نبضهم، وتفاعل مع همومهم، وسبق الجميع بخطوة – كعادته – ليصدر قراره بزيادة البدل وتفعيل الدعم الحقيقي للصحافة المصرية، في وقتٍ تحتاج فيه المهنة إلى دفعة قوية تعيد لها الأمل والثقة. والأروع من ذلك، أن هذا القرار جاء متزامنًا مع تحرك رئاسي لإنقاذ "ماسبيرو" – الحصن الإعلامي العريق – من عثراته، في رسالة واضحة لا لبس فيها: أن الإعلام الوطني سيظل تحت مظلة الرعاية الرئاسية، محصنًا، مدعومًا، وقادرًا على أداء رسالته. نحن أمام رئيس لا ينسى جنود الكلمة، ولا يغفل قيمة القلم، ويعرف جيدًا أن مصر التي تواجه التحديات والمؤامرات تحتاج إلى إعلام قوي، حر، ومخلص. وهذا ما يدفعه دائمًا إلى مبادرات الشكر والدعم والتحفيز التي لم نشهد لها مثيلًا في تاريخنا الحديث. سيادة الرئيس: إن دعمكم للصحافة والصحفيين لم يكن مجرد دعم مادي، بل وسام شرف على صدورنا، لقد أعدتم الهيبة للمهنة، والكرامة لأصحابها، وجعلتمونا نشعر أن خلفنا قيادة تعرف قدرنا، وتحترم رسالتنا، وتقدّر كل كلمة نكتبها من أجل الوطن. إننا نعدكم، كما عهدتمونا، أن نبقى في مقدمة الصفوف، نواجه الأكاذيب، ونكشف الحقائق، وننقل صوت مصر النقي إلى الداخل والخارج، حاملين راية الإعلام الوطني التي رفعتموها عاليًا. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، أنتم لستُم فقط قائد نهضة عمرانية واقتصادية، بل أنتم قائد النهضة الإعلامية، وراعي الصحافة الصادقة، وناصير الكلمة الحرة. تحية إعزاز وتقدير، مقرونة بوافر الشكر والامتنان، لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أثبت – كعادته – أن صوت الإعلام الوطني لا يضيع، وأن نبض الصحفيين والإعلاميين يصل دومًا إلى قصر الرئاسة، حيث يسكن القرار الصادق والانحياز النبيل لمصالح الوطن وأبنائه. سيادة الرئيس: إن كلمات الشكر مهما تعددت، لا تفيكم حقكم، لكننا نعدكم بأن يكون إعلامنا الوطني – بكل وسائله – كما أردتموه دومًا: حرًا، مسؤولًا، شريفًا، ومؤمنًا بقضايا الوطن. حفظكم الله لمصر، ودامت قيادتكم سندًا لكل مخلص وشريف.


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
من التشاؤم بصفر إلى إلغاء الرق..عظمة التشريع الإسلامي
أكدت وزارة الأوقاف عبر منصتها الرسمية أن التشريع الإسلامي سبق العالم في تحرير العبيد وإنهاء الرق، موضحة أن الإسلام اعتمد منهج التدرج الحكيم في معالجة هذه الظاهرة، حتى أزالها من جذورها. وأوضحت الوزارة أن التشاؤم من شهر صفر أو نسبته إلى النحس لا أصل له في الإسلام، بل جعله النبي ﷺ زمنًا مباركًا كسائر الشهور، في دلالة على رفض الخرافات التي كانت سائدة. وفي السياق نفسه، أشارت الأوقاف إلى أن اليوم الدولي لإلغاء الرق الذي يوافق ٢٣ أغسطس من كل عام ، يمثل شهادة عالمية على عظمة التشريع الإسلامي ، الذي أقرّ مبدأ عتق الرقاب كعمل من أعظم القربات إلى الله، وجعل تحرير العبيد وسيلة للتكفير عن الذنوب، ومظهرًا من مظاهر الرحمة والعدالة. وحثّ التشريع الحنيف على العتق في كل مناسبة، فقال النبي - صلّى الله عليه وسَلّـم: «مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ» أخرجه البخاري كما بيّنت أن النبي ﷺ كان قدوة عملية في تحرير العبيد، فأعتق كثيرًا منهم، وحثّ المسلمين على ذلك، ليصبح الإسلام أول نظام شامل يرسخ مبدأ الحرية والمساواة بين البشر، دون تمييز بسبب اللون أو النسب أو الوضع الاجتماعي.