logo
الشيخ جلال الدين الصغير : ما لا تعرفه عن نهاية العالم.. روايات الظهور والمخطط الإلهي

الشيخ جلال الدين الصغير : ما لا تعرفه عن نهاية العالم.. روايات الظهور والمخطط الإلهي

وكالة أنباء براثامنذ يوم واحد
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

" حماس" تنعى قائدها الوطني "فرج الغول"
" حماس" تنعى قائدها الوطني "فرج الغول"

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

" حماس" تنعى قائدها الوطني "فرج الغول"

وقالت حماس في بيان لها، إن عضو المجلس التشريعي الفلسطيني ورئيس اللجنة القانونية فيه، ووزير العدل الأسبق في الحكومة الفلسطينية التي ترأسها الشهيد القائد إسماعيل هنية 'رحمه الله'، وأحد أعلام الدعوة والجهاد والعمل الوطني والقانوني، ارتقى في جريمة اغتيال صهيونية، استهدفته صباح اليوم وهو على طريق الدعوة وخدمة شعبه وقضيته، ضمن سلسلة جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا. وشددت على أن استشهاد القائد محمد فرج الغول يُشكّل خسارة جسيمة لفلسطين، ولمشروع المقاومة، ولحركة 'حماس' التي فقدت اليوم أحد أبنائها البررة، ورجالاتها الأفذاذ الذين نذروا حياتهم لله، وكرّسوا أعمارهم في سبيل تحرير الأرض والإنسان، ورفع المظلمة التاريخية عن شعبنا المجاهد. وقالت: كان الشهيد محمد فرج الغول مثالًا للعالم الملتزم، والسياسي الثابت على المبادئ والمواقف، والمقاوم الصلب، حمل همّ قضيته منذ صباه، وتشرّف بانتمائه إلى صفوف الحركة الإسلامية ، فكان من الرعيل الأول المؤسس للعمل الإسلامي في قطاع غزة، وارتقى في المواقع التنظيمية والسياسية والتشريعية، وكان دومًا صوت الحق، ولسان المظلوم، ومدافعًا جسورًا عن الثوابت والحقوق، لا تلين له قناة، ولا تنكسر له عزيمة. واعتُقل الشهيد الغول على أيدي الاحتلال الصهيوني مرات عديدة، لكنه ظلّ صامدًا، رابط الجأش، لا يحيد عن مواقفه، ولا يتراجع عن مبادئه. وكان خلال عضويته في المجلس التشريعي نموذجًا للبرلماني الوطني الحر، وكان في وزارة العدل عنوانًا للعدالة، وضميرًا حيًّا للمقاومة، وسيفًا مشرعًا بوجه كل محاولات التطبيع والتفريط، وفق البيان. وفي ميادين الدعوة والإصلاح، عرفه الناس خطيبًا مفوهًا،، ومرشدًا حكيمًا، لا يُذكر اسمه إلا مقرونًا بالحق والخير والوحدة، وقد كرّس حياته لخدمة أبناء شعبه. وأكدت حماس أنّ دماء الشهداء لن تذهب هدرا، وإنّ اغتيال قادتنا وعلمائنا لن يزيدنا إلا تمسكًا بنهج المقاومة، ووفاءً لدماء الشهداء، وعزمًا على مواصلة الطريق حتى التحرير والعودة. وقالت: نعاهد الله ثم نعاهد أبناء شعبنا، أن نبقى على درب القادة الشهداء ، درب العزة والكرامة والمقاومة، حتى النصر بإذن الله.

الانتخابات البرلمانيةِ القادمةِ بوجوهِ مكررة، وبرداءً جديد…!
الانتخابات البرلمانيةِ القادمةِ بوجوهِ مكررة، وبرداءً جديد…!

موقع كتابات

timeمنذ 14 ساعات

  • موقع كتابات

الانتخابات البرلمانيةِ القادمةِ بوجوهِ مكررة، وبرداءً جديد…!

تتنافس الكتل السياسية في العراق، ومعهم بعض المستقلين، بمختلف توجهاتهم السياسية والفكرية،خوض تجربة الانتخابات القادمة لمجلس النواب العراقي في دورته الجديدة، التي ستجري في الحادي عشر من تشرين الثاني لهذا العام 2025. واستكملت معظمها مستلزماتها المالية والشعبية وما يتطلب لها من تفاصيل أخرى، ورصت صفوف جماهيرها لتدخل هذا السباق المارثوني لهذه المسيرة السياسية في تاريخ العراق الحديث. إن اللافت في النظر ؛ يلاحظ بأن العدد الأكبر من نواب الدورة الحالية أو الدورات السابقة، قد ترشحواللدورة الجديدة، وبدأت تتكرر أسماؤهم في قوائم الانتخابات الأولية ضمن بعض الكتل السياسية، حتى الذين تعرضوا الى التشهير أو التقاضي أو الطعن في سوء استخدام السلطة، وتناولهم بعض وسائل الاعلام بمختلف مسمياتها، والمفروض منهم أن يركنوا جانباً، ليمنحوا الفرصة للدماء الجديدة لتخوض التجربة ،وهذا ما سوف ينعكس سلبا على مجلس النواب القادم،الذي يتمنى غالبية الشعب، بأن يكون مختلفاً عن الدورات السابقة ، لبناء العراق، ومحاربة الفساد ، ومراقبة عمل السلطة التنفيذية. من حقنا شعبنا العراقي، أن يتساءل: لماذا تتكررالأسماء القديمة للترشيح؟ والجواب: لأن المكسب كبير والموقع مهم ، ولديهم المال والدعم الحزبي والعشائري أحياناً ، ويكون الفوز مضمونا لبعضهم ، وهذا للأسفما سوف يحصل، ولهذا السبب، تجد الكثير من النخبة المثقفة تقاطع الانتخابات لقناعتها بتكرار تسلط نفس القوى السياسية على السلطتين التنفيذية والتشريعية. بعد التجارب الفاشلة للدورات السابقة، رغم تقديمها بعض الإنجازات البسيطة، التي لم ترتق لما هو منها مطلوب، خاصة، التشريعات المهمة، وأهمها قانون النفط والغاز، تعديل الدستور العراقي، إقرار قانون المحكمة الاتحادية وفق ما ورد في الدستور، توحيد رواتب موظفي الدولة، إيجاد فرض لآلاف العاطلين من العمل، تعثر القطاع الخاص، عدم تنوع الدخل الماليللدولة، والاعتماد بشكل أساسي على واردات النفط لتسديد الرواتب والنفقات المختلفة للدولة. لا بد من التغيير في صفوف أعضاء البرلمان فكراً وعملاً، وعدم الانطياع الأعمى لكتلهم بل لكتلة الشعب العراقي التي هي أكبر من أي شيئاً. لذلك، يتطلب، أن ينتخب أبناء شعبنا العراقي، من هو أكثر حكمة وعقلاً ونزاهة، من الصادقين مع الله قبل أنفسهم، وأن لا تتكرر نفس الوجوه التي عفا عنها الزمن والمتهم بعضها بالابتزاز والسلوك السيئ على حساب القانون، ممن تجاوزتثروة بعضهم المالية المليارات ، ومن راتبه البسيط والعلم عند الله وهيئة النزاهة ! وهنا ، تقع المسؤولية الكبرىعلى الشعب لاختيار الأفضل القادر على خدمة شعبه وبلده، من لم تتلطخ أيديهم بالمال الحرام أو الجرائم بمختلف مسمياتها ، ومن ذوي الخبرة والكفاءة ، لينالواشرف الجلوس في المكان المقدس العائد للشعبالعراقي، ألا وهو ( مجلس النواب العراقي) .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store