logo
آل أبو بيدر والكسواني يشكرون المعزين بوفاة الفقيد المرحوم جهاد أبو بيدر

آل أبو بيدر والكسواني يشكرون المعزين بوفاة الفقيد المرحوم جهاد أبو بيدر

أخبارنامنذ 14 ساعات
أخبارنا :
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم.
تتقدم عشيرة البيادرة وآل الكسواني عامة وعائلة الفقيد الصحفي جهاد أبو بيدر خاصة
بخالص الشكر وعظيم الامتنان والتقدير إلى
حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم،
وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني المعظم،
على لفتتهم الكريمة ومواساتهم النبيله بانتدابهم معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر
لتقديم واجب العزاء.
كما نتوجه بجزيل الشكر والتقدير إلى صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبد الله المعظمة
على برقية التعزية والمواساة التي تفضلت بها.
والشكر موصول لدولة رئيس مجلس الأعيان، وسعادة رئيس مجلس النواب، وأصحاب الدولة
والمعالي والعطوفة والسعادة، وضباط وأفراد القوات المسلحه والاجهزه الامنيه
وكبار الشخصيات الوطنية الحاليين والسابقين.
كما نتوجه بالشكر والامتنان إلى أبناء الأسرة الأردنية الواحدة في مختلف مواقعهم
وعلى اختلاف مسمياتهم، داخل الوطن وخارجه، الذين شاركونا مصابنا الجلل
سواء أكان حضورًا ومشاركةً أو عبر الاتصال الهاتفي أو من خلال منصات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
ولا يفوتنا أن نخص بالشكر الأسرة الإعلامية الكريمة، زملاء المهنة
وأصحاب الكلمة الحرة، وكل المواقع والصفحات الإعلامية
التي عبرت عن مشاعرها الصادقة ومواساتها النبيلة.
وبلسماً يداوي جراحنا سائلين المولى عز وجل أن يجزيكم خير الجزاء،
وألا يُريكم مكروهًا بعزيز لديكم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح
المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح

سرايا الإخبارية

timeمنذ 12 دقائق

  • سرايا الإخبارية

المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح

بقلم : المهندس مدحت الخطيب النقد ضرورة، لكنه مثل الملح في الطعام؛ قليل منه يعطي النكهة، وكثرته تفسد الطبخة. فالنقد المستمر بلا توقف يصبح مثل المديح الكاذب كلام لا يهز شعرة ولا يغيّر شيئًا، بل يفقد صاحبه محبة الناس واهتمامهم وللأسف الشديد هذا الفخ أصبح طعما لعدد من الكتاب والمؤثرين وأصحاب الرد السريع... خذ مثالًا بسيطًا: بعضهم ينتقد التفتيش عند الدخول إلى وزارة الداخلية وينتقد الوزير على ذلك ويتحدث عن ذلك مرارا وتكرارا !! يا رعاك الله!! هل تريد دخول وزارة أمنية أو مؤسسة رسمية دون أي تفتيش مثلا ؟! والسؤال الأهم ما الهدف من الزيارات المتكررة للمواطن العادي لمكاتب الوزراء ؟؟ طبيعي أن تجد على باب الوزير والتلفزيون الرسمي رجل أمن يسألك: «وين رايح؟» هذا أمر بديهي، لا انتقاص فيه ولا إهانة لأي مواطن وخصوصا أن المتربصين بالوطن كثر يبحثون عن اي ثغرة أمنية مفاجئة للدخول من خلالها قبحهم الله... هنا لا أدافع لا عن وزير الداخلية ولا عن التلفزيون الأردني أو قناة المملكة التي أصبح أحدهم يجلدها ليل نهار أكثر مما يتجه في صلاته الى القبلة وهو يعلم أنها خلقت حالة أردنية تحترم ولا يجوز أن تقارن بقنوات الدولار والدرهم... على الصعيد الشخصي جلستُ مع وزير الداخلية الحالي الباشا مازن الفراية، في أكثر من مناسبة ؛ رجل قروي، بسيط، عصامي لم ينزل علينا ببرشوت فهو خريج مدرسة الجيش والعسكر، جيشنا العربي المصطفوي الباسل، لم يتوارث المنصب، خرج من عمق الحرمان من قلب قرى الجنوب الشامخة برجالها وانتمائهم الى هذا الوطن الطيب ذكره. في القنوات الفضائية الكبيرة كالجزيرة، والعربية، والمَيادين، وسكاي نيوز، وحتى «بطيخ نيوز» و»ترمسعيا» قبل دخولك الشارع المؤدي للمبنى تجد الأمن يسألك ويرافقك، وبوصولك للمدخل الرئيسي يكون التفتيش قد بلغ حدّ المبالغة. أما عندنا، في التلفزيون الأردني، المملكة، أو رؤيا، والحقيقة الدولية والقنوات والصحف الرسمية والمواقع الإخبارية وغيرها تجد العسكري (أو رجل الأمن ) على الباب يرحب بك بابتسامة واسعة وكأنك ضيف في بيته ويُدوعك بمثلها من الترحاب... حتى المطارات والمناطق التي تتواجد فيها معسكرات او مناطق أمنية حساسة تحتاج الى تدقيق وتمحيص والتروي قبل الوصول اليها، إذا سافرت إلى أمريكا أم النظام والقانون؟ هناك تبدأ حفلة النبش عنك، تجدهم يبحثون في كل تفصيلة من تفاصيل حياتك، حتى لو كنت مسافراً للسياحة والتلذذ بوجبة ماكدونالدز!! أو كأسًا في حانة من حانات لاس فيغاس !! الخلاصة: النقد ضروري، لكن لا تجعله هوسًا دائمًا وخصوصا عندما يكون لقلمك مكان يحترم فلكل مكان قواعده، ولكل ظرف منطقه، والذكاء أن تعرف متى تتكلم ومتى تبتسم ومتى تنتقد أو تمدح، إلا أذا كنت ممن ينطبق عليهم قول الله تعالى ( وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ) وأتمنى أن لا يكون بيننا أحد منهم Medhat_505@

'لا ينفع العليق عند الغارة'
'لا ينفع العليق عند الغارة'

وطنا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • وطنا نيوز

'لا ينفع العليق عند الغارة'

بقلم: المحامي حسين أحمد عطا الله الضمور المثل الشعبي يقول: 'لا ينفع العليق عند الغارة'، وهو مثل بسيط في ألفاظه، عميق في معناه، يلخص حكمة الأجداد الذين خبروا صعاب الحياة وأدركوا أن الاستعداد قبل الشدّة ضرورة لا يمكن التفريط بها. فالذي ينتظر وقوع الخطر حتى يتأهب، يكون كمن يهيئ زاده بعد أن حلّ الجوع، أو يملأ دلوه بعد أن جفّت أرضه. وهنا يبرز سؤال وطني ملحّ: لماذا نحتاج إلى الجيش الشعبي؟ ولماذا نريد تدريب المواطنين على التعامل مع مختلف الأزمات والكوارث؟ ولماذا نحرص على أن يتعلم أبناؤنا من خبرات المتقاعدين العسكريين في الانضباط، واستخدام السلاح، وفنون التعامل مع الطوارئ؟ الإجابة في حقيقتها واحدة: حتى لا نُفاجأ ونحن في وضعية المصدومين، عاجزين عن المبادرة عند وقوع أي طارئ — لا قدّر الله. الأمن مسؤولية الجميع فالقوات المسلحة الأردنية، وأجهزتنا الأمنية، تبذل الغالي والنفيس لحماية الوطن. لكن الوطن ليس جيشاً فقط، بل هو شعب أيضًا. وحين يكون الشعب متماسكاً مدرباً ومهيأً، يصبح _جزءًا_ من منظومة الردع والدفاع، ويشكّل سدّاً منيعاً أمام أي خطر داخلي أو خارجي. إن الجيش الشعبي لا يعني عسكرة المجتمع، بل يعني أن يكون المواطن شريكاً واعياً، يعرف كيف يتصرف عند الأزمات، سواء كانت أمنيّة، أو طبيعية، أو حتى اجتماعية واقتصادية. فالمعركة قد تكون مع عدو على الحدود، وقد تكون مع كارثة طبيعية، أو أزمة طاقة وغذاء، أو حتى وباء عالمي، كما شهدنا في السنوات الأخيرة. نقل الخبرة من جيل إلى جيل فلدينا ثروة بشرية عظيمة من 'المتقاعدين العسكريين' الذين أفنوا أعمارهم في خدمة الجيش والأمن. هؤلاء الرجال يملكون خبرات لا تُقدّر بثمن، ونقلها إلى الأجيال الجديدة هو استثمار في الأمن الوطني، ووسيلة لتحويل المواطن إلى عنصر قوة لا عبء في زمن الأزمات. علينا الاستعداد لأن أخطر ما قد يصيب أي مجتمع هو ثقافة اللامبالاة، والركون إلى الطمأنينة المزيّفة، وكأن الخطر لا يُطرق أبوابنا. والحقيقة أن التاريخ والجغرافيا والواقع السياسي والإقليمي كلها تقول: لا أحد في مأمن إذا غفل عن الاستعداد. ولذلك فإن نشر ثقافة الاستعداد، والتدريب، وتعزيز روح الانتماء، لا يقل أهمية عن السلاح في الميدان. فالمجتمع الواعي هو الدرع الأولى للوطن. إن 'العليق' الذي نحتاجه هو في الوعي، وفي التدريب، وفي بثّ روح المسؤولية. فإن حضر قبل 'الغارة' كان وقاية، وإن تأخر فلن يغني عنّا شيئاً. فلنأخذ من هذا المثل الشعبي قاعدة وطنية: جاهزيتنا اليوم هي أمننا غداً. فالوطن لا يحميه الجيش وحده، بل يحميه الشعب كلّه، صفاً واحداً خلف قيادته وأجهزته الأمنية.

النقد مثل الملح
النقد مثل الملح

صراحة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • صراحة نيوز

النقد مثل الملح

صراحة نيوز – المهندس مدحت الخطيب النقد ضرورة، لكنه مثل الملح في الطعام؛ قليل منه يعطي النكهة، وكثرته تفسد الطبخة. فالنقد المستمر بلا توقف يصبح مثل المديح الكاذب كلام لا يهز شعرة ولا يغيّر شيئًا، بل يفقد صاحبه محبة الناس واهتمامهم وللأسف الشديد هذا الفخ أصبح طعما لعدد من الكتاب والمؤثرين وأصحاب الرد السريع… خذ مثالًا بسيطًا: بعضهم ينتقد التفتيش عند الدخول إلى وزارة الداخلية وينتقد الوزير على ذلك ويتحدث عن ذلك مرارا وتكرارا !! يا رعاك الله !! هل تريد دخول وزارة أمنية أو مؤسسة رسمية دون أي تفتيش مثلا ؟! والسؤال الأهم ما الهدف من الزيارات المتكررة للمواطن العادي لمكاتب الوزراء ؟؟ طبيعي أن تجد على باب الوزير والتلفزيون الرسمي رجل أمن يسألك: «وين رايح؟» هذا أمر بديهي، لا انتقاص فيه ولا إهانة لأي مواطن وخصوصا أن المتربصين بالوطن كثر يبحثون عن اي ثغرة أمنية مفاجئة للدخول من خلالها قبحهم الله… هنا لا أدافع لا عن وزير الداخلية ولا عن التلفزيون الأردني أو قناة المملكة التي أصبح أحدهم يجلدها ليل نهار أكثر مما يتجه في صلاته الى القبلة وهو يعلم أنها خلقت حالة أردنية تحترم ولا يجوز أن تقارن بقنوات الدولار والدرهم… على الصعيد الشخصي جلستُ مع وزير الداخلية الحالي الباشا مازن الفراية، في أكثر من مناسبة ؛ رجل قروي، بسيط، عصامي لم ينزل علينا ببرشوت فهو خريج مدرسة الجيش والعسكر، جيشنا العربي المصطفوي الباسل، لم يتوارث المنصب، خرج من عمق الحرمان من قلب قرى الجنوب الشامخة برجالها وانتمائهم الى هذا الوطن الطيب ذكره. في القنوات الفضائية الكبيرة كالجزيرة، والعربية، والمَيادين، وسكاي نيوز، وحتى «بطيخ نيوز» و»ترمسعيا» قبل دخولك الشارع المؤدي للمبنى تجد الأمن يسألك ويرافقك، وبوصولك للمدخل الرئيسي يكون التفتيش قد بلغ حدّ المبالغة. أما عندنا، في التلفزيون الأردني، المملكة، أو رؤيا، والحقيقة الدولية والقنوات والصحف الرسمية والمواقع الإخبارية وغيرها تجد العسكري (أو رجل الأمن ) على الباب يرحب بك بابتسامة واسعة وكأنك ضيف في بيته ويُدوعك بمثلها من الترحاب… حتى المطارات والمناطق التي تتواجد فيها معسكرات او مناطق أمنية حساسة تحتاج الى تدقيق وتمحيص والتروي قبل الوصول اليها، إذا سافرت إلى أمريكا أم النظام والقانون؟ هناك تبدأ حفلة النبش عنك، تجدهم يبحثون في كل تفصيلة من تفاصيل حياتك، حتى لو كنت مسافراً للسياحة والتلذذ بوجبة ماكدونالدز!! أو كأسًا في حانة من حانات لاس فيغاس !! الخلاصة: النقد ضروري، لكن لا تجعله هوسًا دائمًا وخصوصا عندما يكون لقلمك مكان يحترم فلكل مكان قواعده، ولكل ظرف منطقه، والذكاء أن تعرف متى تتكلم ومتى تبتسم ومتى تنتقد أو تمدح، إلا أذا كنت ممن ينطبق عليهم قول الله تعالى ( وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ) وأتمنى أن لا يكون بيننا أحد منهم مقالي ليوم الأحد في الدستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store