logo
على الخريطة.. المواقع الإيرانية التي تعرضت للقصف الإسرائيلي والمنشآت النووية

على الخريطة.. المواقع الإيرانية التي تعرضت للقصف الإسرائيلي والمنشآت النووية

اليمن الآنمنذ 2 أيام

أعلنت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية أن منشأة نطنز، وهي منشأة تخصيب نووي رئيسية في إيران، تضررت جراء الهجوم الإسرائيلي الذي شنته إسرائيل، الجمعة.
ويضم الموقع آلاف أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم لأغراض الطاقة النووية. إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت عدم تسجيل أي زيادة في مستويات الإشعاع هناك، وأن مواقع نووية رئيسية أخرى محصنة جيدًا لم تُضرب.
ولا تزال الضربات الإسرائيلية مستمرة في إيران، مستهدفة عدة مدن في أنحاء البلاد، بحسب وسائل إعلام رسمية.
إليكم الخريطة أعلاه للمناطق التي تعرضت للقصف الإسرائيلي في إيران بالإضافة إلى أماكن المنشآت النووية الإيرانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل انتهى مشروع ايران النووي ؟
هل انتهى مشروع ايران النووي ؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

هل انتهى مشروع ايران النووي ؟

وجه الجيش الإسرائيلي "إنذاراً عاجلاً" إلى سكان إيران، وحثّ الموجودين في جميع مفاعلات الأسلحة على إخلاء المنشآت فورا. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن إنذار الإخلاء يشمل جميع مصانع الأسلحة والمنشآت الداعمة لها في إيران. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، إشعار إخلاء غير مسبوق للإيرانيين، وجاء في البيان: "على كل من يقترب من منشآت إنتاج الأسلحة مغادرة هذه المناطق فورًا وعدم العودة حتى إشعار آخر. إن التواجد بالقرب من هذه المنشآت يُعرّض حياتك للخطر". وأوضح أن الإنذار يشمل "جميع مصانع الأسلحة والمنشات الداعمة لها في ايران". يأتي ذلك وسط تزايد التصعيد بين البلدين، وخاصة بعد موجة الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة التي استهدفت مناطق في إسرائيل ومنها تل أبيب وأدت إلى 10 قتلى على الأقل حتى الآن. وكان جوهر هجمات إسرائيل غير المسبوقة على إيران هدفًا بعيد المنال وعالي المخاطر: القضاء على البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل، إذ استهدفت إسرائيل ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية - نطنز وأصفهان وفوردو - وعددًا من كبار العلماء المشاركين في البحث والتطوير النووي. لم يتضح بعد مدى الضرر - وما إذا كان البرنامج النووي الإيراني قادرًا على الصمود، وصرّح مسؤول عسكري إسرائيلي في إحاطة صحفية يوم السبت بأن الضربات على المواقع النووية الإيرانية في نطنز وأصفهان ألحقت أضرارًا "كبيرة" بالمواقع؛ بينما قالت إيران إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت كانت محدودة، لكنها أقرت بمقتل تسعة خبراء. هذا ما نعرفه عن الأضرار التي لحقت بالمواقع الثلاثة نطنز أفاد مسؤولان أمريكيان لشبكة CNN أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الضربات الإسرائيلية على منشأة نطنز النووية الإيرانية كانت فعّالة للغاية، إذ تجاوزت بكثير الأضرار السطحية التي لحقت بالهياكل الخارجية، وتسببت في انقطاع الكهرباء في المستويات السفلية حيث تُخزن أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم. وقال مصدر آخر مطلع على التقييمات: "كانت هذه غارة شاملة". دمرت الضربات الجزء فوق سطح الأرض من محطة نطنز التجريبية لتخصيب الوقود، وهو موقع مترامي الأطراف يعمل منذ عام 2003، حيث كانت إيران تُخصب اليورانيوم بنسبة نقاء تصل إلى 60%، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ويُخصب اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة بنسبة نقاء تصل إلى 90%. نشرت CNN صور رادار من شركة التصوير الفضائي "أومبرا"، والتي التقطت الأضرار التي لحقت بعدة مناطق في منشأة نطنز، أظهرت صور أقمار صناعية أخرى راجعتها CNN الضرر نفسه بوضوح أكبر، حيث تصاعدت أعمدة دخان سوداء من مواقع متعددة في أنحاء الموقع. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن البنية التحتية الكهربائية في نطنز - بما في ذلك مبنى إمداد الطاقة الرئيسي، بالإضافة إلى مولدات الطوارئ والاحتياطية - قد دُمرت أيضًا، ويؤيد هذا التقييم المسؤولان الأمريكيان اللذان صرحا بان الكهرباء انقطعت في الطوابق السفلية حيث تُخزن أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم. أصفهان كان من الصعب تحديد حجم الأضرار التي لحقت بموقع أصفهان النووي في وسط إيران في الساعات التي تلت قصفه، مع تضارب المزاعم حول تأثير الهجوم في إسرائيل وإيران. وصرح بهروز كمالوندي، المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، السبت، بأن الأضرار التي لحقت بالموقع - أكبر مجمع للأبحاث النووية في إيران - كانت محدودة. وأضاف كمالوندي أنه تم نقل المعدات في المنشأتين تحسبًا للضربات، وأضاف أن حريقًا اندلع في سقيفة بالمنشأة، ولا يوجد خطر تلوث. لكن إسرائيل كانت أكثر تفاؤلًا؛ حيث صرّح مسؤول في جيش الدفاع الإسرائيلي خلال إحاطة صحفية، السبت، بأن الموقع تعرض لأضرار جسيمة. وبُنيت المنشأة بدعم من الصين وافتُتحت عام 1984، وفقًا لمبادرة التهديد النووي. ووفقًا للمنظمة غير الربحية، يعمل في أصفهان 3000 عالم، ويُشتبه في أن الموقع "مركز" البرنامج النووي الإيراني. وتُشغّل المنشأة "ثلاثة مفاعلات بحثية صغيرة مُزوّدة من الصين"، بالإضافة إلى "منشأة تحويل، ومصنع لإنتاج الوقود، ومصنع لتكسية الزركونيوم، ومنشآت ومختبرات أخرى"، وفقًا لمبادرة التهديد النووي. وفي إحاطة إعلامية عُقدت، السبت، صرّح مسؤول في جيش الدفاع الإسرائيلي بأن إسرائيل لديها "معلومات استخباراتية ملموسة" تفيد بأن إيران "تتجه نحو صنع قنبلة نووية" في منشأة أصفهان، ورغم تقدمها الكبير في تخصيب اليورانيوم، فقد أكدت إيران مرارًا وتكرارًا أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، ونفت أنها تُطوّر قنبلة ذرية. فوردو يُعد استهداف منشأة فوردو لتخصيب الوقود النووي أصعب بكثير، تقع المنشأة في أعماق الجبال قرب مدينة قم، شمال إيران، وتضم أجهزة طرد مركزي متطورة تُستخدم لتخصيب اليورانيوم إلى درجات نقاء عالية. واستهدفت إسرائيل الموقع خلال هجماتها يوم الجمعة، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية نفت تأثره، ولم يُعلن الجيش الإسرائيلي عن أي أضرار تُذكر هناك، أفادت قناة "برس تي في"، وهي وسيلة إعلام رسمية إيرانية، الجمعة، أن الدفاعات الجوية الإيرانية أسقطت طائرة إسرائيلية مسيرة في محيط المنشأة. وقد يكون مصير فوردو محوريًا في نجاح الهجمات الإسرائيلية بشكل عام. وفي عام 2023، أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومقرها فيينا، العثور على جزيئات يورانيوم مُخصبة بنسبة نقاء 83.7% - وهي نسبة قريبة من نسبة التخصيب البالغة 90% اللازمة لصنع قنبلة نووية - في فوردو. وكتب جيمس م. أكتون، المدير المشارك لبرنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، الجمعة: "إذا ظلت منشأة فوردو قيد التشغيل، فقد لا تُبطئ هجمات إسرائيل مسار إيران نحو القنبلة النووية". وأضاف أكتون أن إسرائيل قد تتمكن من هدم مدخل المنشأة، لكنه أشار إلى أن تدمير جزء أكبر بكثير من موقع فوردو سيكون مهمة صعبة بالنسبة لإسرائيل

وزير خارجية ايران يتهم أميركا بتمكين الهجوم الإسرائيلي: ما كان ليحدث دون دعمها
وزير خارجية ايران يتهم أميركا بتمكين الهجوم الإسرائيلي: ما كان ليحدث دون دعمها

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

وزير خارجية ايران يتهم أميركا بتمكين الهجوم الإسرائيلي: ما كان ليحدث دون دعمها

مع استمرار المواجهات بين البلدين لليوم الثالث على التوالي، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها، اليوم الأحد، خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلا إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". دعم أميركي إلى ذلك، أكد الوزير الإيراني أن لدى بلاده "دلائل على دعم أميركا لإسرائيل في هجماتها هذه"، وفق قوله. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأميركي. وأضاف أن بلاده "تتوقع من أميركا أن تثبت حسن نواياها بشجب الهجوم على المنشآت النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. "لا نريد توسيع الحرب" كما أشار إلى أن إسرائيل قامت باغتيالات وهجمات لعرقلة المفاوضات النووية. وأكد أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم بأكثر من 60%. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". بالتزامن، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا للإيرانيين بإخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية. أتى ذلك، بعدما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق اليوم، أن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما جاء بعدما حذر ترامب من أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية، وقواعد عسكرية، فضلا عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كبارا، وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوصات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط. اخبار التغيير برس

عراقجي: ردنا على إسر/ائيل حق مشروع وسيتواصل
عراقجي: ردنا على إسر/ائيل حق مشروع وسيتواصل

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

عراقجي: ردنا على إسر/ائيل حق مشروع وسيتواصل

مع استمرار المواجهات بين البلدين لليوم الثالث على التوالي، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها، اليوم الأحد، خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلا إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". دعم أميركي إلى ذلك، أكد الوزير الإيراني أن لدى بلاده "دلائل على دعم أميركا لإسرائيل في هجماتها هذه"، وفق قوله. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأميركي. وأضاف أن بلاده "تتوقع من أميركا أن تثبت حسن نواياها بشجب الهجوم على المنشآت النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. "لا نريد توسيع الحرب" كما أشار إلى أن إسرائيل قامت باغتيالات وهجمات لعرقلة المفاوضات النووية. وأكد أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم بأكثر من 60%. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". بالتزامن، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا للإيرانيين بإخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية. أتى ذلك، بعدما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق اليوم، أن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما جاء بعدما حذر ترامب من أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية، وقواعد عسكرية، فضلا عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كبارا، وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوصات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store