logo
لا تتجاهل التعب المستمر.. طبيب يحذر من أمراض خطيرة قد تكون السبب

لا تتجاهل التعب المستمر.. طبيب يحذر من أمراض خطيرة قد تكون السبب

البوابةمنذ 4 أيام

كشف الدكتور أندريه كوندراخين أخصائي أمراض الباطنية والقلب بالمركز الطبى الروسى عن الأمراض التي يشير إليها التعب المزمن والتى قد تكون سبب للاصابة بأمراض خطيرة وفقا لما نشرتة مجلة aif.ru.
التعب المزمن أحد مظاهر الأورام
يمكن أن يكون التعب المزمن أحد مظاهر الأورام أي أنه في حالة الإصابة بالأمراض السرطانية قد تكون متلازمة التعب المزمن علامة صغيرة أو خفية على إصابة الشخص بالسرطان وقد يشير التعب المزمن إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد يكون التعب المزمن ناجم عن خلل في وظيفة عضلة القلب ولذلك يشعر الشخص بالتعب والضعف لأن قلبه لا يعمل بشكل صحيح وله المرض الآخر الذي يشير له التعب المزمن هو داء السكري حيث يوجد الكثير من الغلوكوز في الجسم ولكن لا تحصل الخلايا على الكمية اللازمة منه لذلك يعاني الجسم من نقص الطاقة ونتيجة لذلك يشعر الشخص بالتعب دائما.
ويكون المرض الآخر هو حالة تسمى بحد ذاتها متلازمة التعب المزمن لا يعاني الشخص من أي مرض ولكنه منهك جدا من العمل ولا يحصل على الراحة ما يؤدي إلى إصابته بهذه المتلازمة.
ويشير الطبيب إلى أنه أدرج الأمراض الرئيسية ولكن قد يكون التعب المزمن من حيث المبدأ ناجما عن أي مرض فيروسي.
ويقول: قد يشعر الشخص قبل أن يصاب بمرض سريري بإرهاق دائم وهذا أمر شائع خاصة في حالة التهاب الكبد الفيروسي والإيدز وغيرها.
ويشير إلى أنه إذا كان الشخص يستيقظ متعبا ويشعر طوال النهار بالضعف وفقدان القوة فقد لا يكون هذا مجرد تقدم في السن أو كسل بل إشارة من الجسم إلى وجود مشكلات خطيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تتجاهل التعب المستمر.. طبيب يحذر من أمراض خطيرة قد تكون السبب
لا تتجاهل التعب المستمر.. طبيب يحذر من أمراض خطيرة قد تكون السبب

البوابة

timeمنذ 4 أيام

  • البوابة

لا تتجاهل التعب المستمر.. طبيب يحذر من أمراض خطيرة قد تكون السبب

كشف الدكتور أندريه كوندراخين أخصائي أمراض الباطنية والقلب بالمركز الطبى الروسى عن الأمراض التي يشير إليها التعب المزمن والتى قد تكون سبب للاصابة بأمراض خطيرة وفقا لما نشرتة مجلة التعب المزمن أحد مظاهر الأورام يمكن أن يكون التعب المزمن أحد مظاهر الأورام أي أنه في حالة الإصابة بالأمراض السرطانية قد تكون متلازمة التعب المزمن علامة صغيرة أو خفية على إصابة الشخص بالسرطان وقد يشير التعب المزمن إلى الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد يكون التعب المزمن ناجم عن خلل في وظيفة عضلة القلب ولذلك يشعر الشخص بالتعب والضعف لأن قلبه لا يعمل بشكل صحيح وله المرض الآخر الذي يشير له التعب المزمن هو داء السكري حيث يوجد الكثير من الغلوكوز في الجسم ولكن لا تحصل الخلايا على الكمية اللازمة منه لذلك يعاني الجسم من نقص الطاقة ونتيجة لذلك يشعر الشخص بالتعب دائما. ويكون المرض الآخر هو حالة تسمى بحد ذاتها متلازمة التعب المزمن لا يعاني الشخص من أي مرض ولكنه منهك جدا من العمل ولا يحصل على الراحة ما يؤدي إلى إصابته بهذه المتلازمة. ويشير الطبيب إلى أنه أدرج الأمراض الرئيسية ولكن قد يكون التعب المزمن من حيث المبدأ ناجما عن أي مرض فيروسي. ويقول: قد يشعر الشخص قبل أن يصاب بمرض سريري بإرهاق دائم وهذا أمر شائع خاصة في حالة التهاب الكبد الفيروسي والإيدز وغيرها. ويشير إلى أنه إذا كان الشخص يستيقظ متعبا ويشعر طوال النهار بالضعف وفقدان القوة فقد لا يكون هذا مجرد تقدم في السن أو كسل بل إشارة من الجسم إلى وجود مشكلات خطيرة.

هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟
هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟

زهرة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • زهرة الخليج

هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟

#صحة يعاني أشخاص كثر ارتفاع نسبة مقاومة الإنسولين في أجسامهم، الأمر الذي يؤدي إلى إصابتهم لاحقًا بمرض السكري، فضلًا عن عدم قدرتهم على إنقاص أوزانهم، حيث يبين خبراء الصحة في موقع «الطبي» أن مرضى السكري من النوع الثاني، يعانون ارتفاع مقاومة الإنسولين في أجسامهم لسنوات عدة قبل إصابتهم فعليًا بالمرض، كما يعاني الأشخاص المصابون بالسمنة، حتى من غير المصابين بالسكري، مقاومة الإنسولين. هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟ ومن أسباب إصابة الجسم بمقاومة الإنسولين، اتباع نظام غذائي عالي السعرات الحرارية، أو نظام غذائي غني بالكربوهيدرات والسكريات، أو تناول جرعات عالية من المنشطات لفترة زمنية طويلة، أو الإصابة بمرض كوشينغ، أو مرض تكيّس المبايض، أو ارتفاع مستويات الإنسولين في الدم، أو تخزين الدهون الزائدة في الكبد والبنكرياس، بالإضافة إلى وجود مستويات مرتفعة من الالتهاب. لكن دراسة طبية كورية حديثة، نشرها موقع «نيوز ميديكال» الطبي، تشير إلى وجود أمل في تخفيض نسبة ارتفاع الإنسولين في الجسم، خاصة لدى النساء، إذا تم تناول القهوة السوداء بشكل دوري، الأمر الذي يرتبط بتحسين التحكم في مستوى الغلوكوز وتقليل مقاومة الإنسولين. هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟ وما يشجع على اتباع هذه الطريقة هو أن القهوة مشروب مفضل لدى غالبية الناس، ولا يحتاج الأمر إلى استعدادات خاصة، حيث تبين الدراسة أن كل كوب من القهوة السوداء يقلل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 6%، وبغض النظر عن وجود الكافيين، فإن الآليات المُرتبطة بذلك لا تزال غير واضحة، على الرغم من وجود رأي طبي قديم، يفيد بأن تناول كوبين من القهوة يوميًا مرتبط بانخفاض خطر ارتفاع مستوى الإنسولين الصائم، أو «HOMA-IR»، بنسبة 23%. ومعروف على صعيد واسع أن القهوة تقلل مؤشرات استقلاب الغلوكوز عن طريق تحسين حساسية الإنسولين، بدلًا من تعزيز وظيفة خلايا بيتا، حيث يفترض الباحثون في هذا المجال وجود آليات مختلفة قد تكون مُشاركة في تأثيرات القهوة المُضادة للسكري، ويُعزى بعضها إلى الخصائص المُضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة للكافيين ومركبات القهوة الأخرى، وانخفاض امتصاص الغلوكوز، وانخفاض إطلاقه من الكبد. هل تحسن القهوة مقاومة الجسم للإنسولين؟ وينصح خبراء الصحة في موقع «الطبي» باتخاذ بعض الخطوات لتقليل فرص مقاومة الإنسولين. فبعض الاستراتيجيات نفسها أساسية للوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية، حيث يمكن للأفراد تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري عن طريق إجراء تغييرات وقائية في نمط الحياة، وذلك في المقام الأول عن طريق فقدان الوزن وزيادة النشاط البدني. وتصبح العضلات أكثر استجابة للأنسولين بعد التمرين، ويمكن لأي شخص أن يعكس مقاومة الإنسولين بأسلوب حياة نشط وصحي. في حين أن تشخيص مقاومة الإنسولين أو مقدمات السكري قد تسبب القلق، فإن إجراء تغييرات سريعة في نمط الحياة، وتوقع نتائج فورية، لا يُعدان طريقة مستدامة للمضي قدمًا.

ابتكار لقياس السكر دون وخز بدقة غير مسبوقة
ابتكار لقياس السكر دون وخز بدقة غير مسبوقة

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

ابتكار لقياس السكر دون وخز بدقة غير مسبوقة

طوّر فريق من المهندسين الطبيين في شركة RSP Systems بالدنمارك، بالتعاون مع باحثين من معهد تكنولوجيا السكري وجامعة ميونيخ في ألمانيا، نظاماً لقياس السكر في الدم دون وخز بمستوى دقة مرتفع وغير مسبوق. يواجه ملايين المصابين بداء السكري من النوع الثاني صعوبة في مراقبة مستويات الغلوكوز، حيث تعتمد الطرق التقليدية على وخز الإصبع لسحب عينة دم صغيرة وفحصها بجهاز قياس السكر. ولا تقتصر المشكلة على الألم فقط، بل يتسبب الوخز المتكرر في تصلب الجلد وظهور الندوب، ما يجعل هذه العملية غير مريحة للمرضى. وتم تطوير النظام الجديد لمراقبة الغلوكوز بالاعتماد على مطيافية رامان، وهي تقنية تحليل طيفي أساسها الليزر الموجه تُستخدم لدراسة التركيب الكيميائي للمواد عن طريق قياس كيفية تفاعل الضوء مع الجزيئات داخل العينة. وأثبتت الأبحاث الحديثة أن مطيافية رامان، عند توجيهها نحو الجلد، يمكنها قياس مستوى الغلوكوز في الدم دون الحاجة إلى عينات دم. إلا أن معظم المحاولات السابقة واجهت عقبات كبيرة، لكن فريق البحث تمكّن من تقليل فترة المعايرة، باستخدام 10 قياسات فقط، ما يعد خطوة مهمة نحو تقليل الحاجة إلى الفحوص المؤلمة التقليدية لمستوى السكر في الدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store