
من بينها فوردو.. ترامب يعلن قصف 3 مواقع نووية في إيران
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب شن هجوم على 3 مواقع نووية في إيران، هي فوردو ونطنز وأصفهان.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال": "أكملنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان".
وأضاف: "جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي فوردو".
وتابع الرئيس الأميركي: "جميع الطائرات عادت بأمان إلى قواعدها. تهانينا لمحاربينا الأميركيين العظماء. لا توجد قوة عسكرية أخرى في العالم كان بإمكانها تنفيذ هذا".
وختم قائلا: "الآن هو وقت السلام. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 25 دقائق
- الأسبوع
رويترز عن مصدر إيراني: نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجوم الأمريكي
الجيش الأمريكي أفادت وكالة رويترز، نقلا عن مصدر إيراني، اليوم الأحد، بنقل اليورانيوم عالي التخصيب من منشآة فوردو قبل قصفها. وقال المصدر للوكالة، إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب بفوردو، نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأمريكي. وأضاف: «كما تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى». وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد صرّح في وقت سابق من صباح اليوم الأحد، بأن قوات أمريكية استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية في هجوم ناجح للغاية، مضيفا أن منشأة فوردو، درة تاج برنامج طهران النووي، قد دمرت. وشنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية إيرانية منذ بداية حملتها الجوية على إيران في 13 يونيو، بما في ذلك قصف منشأة نطنز، قلب برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني، وخنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء. العراق: استهداف منشآت نووية إيرانية يعرّض الاستقرار الإقليمى لمخاطر جسيمة إيران تعلن إعدام جاسوس تعاون مع الموساد الإسرائيلي إعلام إيراني: إسقاط طائرة مسيّرة إسرائيلية في سماء مدينة قم


بوابة الفجر
منذ 29 دقائق
- بوابة الفجر
هل تكفي القنابل الخارقة للتحصينات لتدمير منشأة "فوردو" الإيرانية؟.. تفاصيل العمق والتحصين
تجدد الجدل مجددًا حول مدى فعالية الضربات الأمريكية التي استهدفت منشأة "فوردو" النووية الإيرانية، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المنشأة قد "دُمّرت بالكامل"، في حين نفت طهران ذلك مؤكدة أن الأضرار محدودة والموقع خرج عن الخدمة "جزئيًا" فقط. ضربات أمريكية بـ 12 قنبلة خارقة وصواريخ توماهوك أعلنت الولايات المتحدة أنها استخدمت 12 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز GBU‑57 MOP، أُطلقت من قاذفات B‑2 الشبح، إضافة إلى صواريخ كروز توماهوك استهدفت ثلاث منشآت نووية رئيسية: فوردو نطنز أصفهان وتزعم واشنطن أن الضربة كانت "مباشرة وناجحة" واستهدفت مراكز التخصيب الأساسية والبنية التحتية الحيوية للمفاعلات. لماذا تُعد "فوردو" منشأة محصنة للغاية؟ تقع منشأة "فوردو" النووية – التي تُعرف رسميًا باسم "منشأة شهيد علي محمدي" – داخل جبل صخري قرب مدينة قُم، على عمق يصل إلى 100 متر، ما يجعلها واحدة من أكثر المنشآت النووية تحصينًا في العالم. تم تصميمها لتكون منشأة استراتيجية للبقاء في حال اندلاع حرب أو استهداف مواقع أخرى مثل نطنز. وتضم آلاف الأمتار المربعة تحت الأرض، ومجهزة بما يزيد على 3000 جهاز طرد مركزي، بينها أكثر من 2000 من الطراز المتقدم "IR-6"، الذي يتيح تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تقترب من حد التسليح النووي (90%). تاريخ المنشأة ومسار التخصيب بدأت إيران بناء "فوردو" بشكل سري في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولم تعلن عنها رسميًا إلا بعد كشف الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا للموقع عام 2009. وبموجب الاتفاق النووي لعام 2015، وافقت طهران على تحويل "فوردو" إلى مركز أبحاث دون أنشطة تخصيب. لكنها عادت واستأنفت العمل في المنشأة بعد انسحاب ترامب من الاتفاق عام 2018، مركبة أجهزة طرد متطورة ساهمت في تسريع تخصيب اليورانيوم. هل يمكن تدمير فوردو فعلًا بالقنابل الخارقة للتحصينات؟ حسب خبراء دفاعيين أمريكيين وإسرائيليين، تُعتبر "فوردو" من أصعب الأهداف تدميرًا، حتى باستخدام القنابل الخارقة للتحصينات مثل GBU-57 MOP، والتي يبلغ وزنها 30 ألف رطل وقدرتها على اختراق الخرسانة حتى عمق 60 مترًا. إلا أن "فوردو" تقع أعمق من ذلك بكثير، ما يجعل تدميرها الكامل بالقنابل وحدها أمرًا معقدًا. ويُرجح الخبراء أن تدمير المنشأة بالكامل يتطلب: ضربات متكررة ومنسقة بدقة عالية استخدام مجموعة متنوعة من الأسلحة (قنابل خارقة + صواريخ دقيقة التوجيه) معرفة دقيقة بالبنية الجيولوجية للموقع وتركيبة التحصينات الداخلية وبالتالي، فإن التدمير الجزئي أو تعطيل المنشأة يبدو احتمالًا أكبر من التدمير الكامل. طهران: أضرار محدودة والمنشأة ما زالت قائمة في المقابل، أعلنت طهران عبر إعلامها الرسمي أن الأضرار في "فوردو" كانت "محدودة"، وشملت فقط المنطقة المحيطة بالموقع، مشيرة إلى أنه تم إخلاء المنشأة جزئيًا، فيما تعمل السلطات على تقييم الأضرار الفنية. كما نفت الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية تدمير أجهزة الطرد أو البنية الأساسية، مؤكدة أن المنشأة لم تُمحَ من الوجود كما تدعي واشنطن، واعتبرت التصريحات الأمريكية جزءًا من حرب نفسية وإعلامية.

مصرس
منذ 30 دقائق
- مصرس
سلطنة عُمان تدين الضربات الأمريكية على إيران وتدعو إلى خفض التصعيد
أعربت وزارة الخارجية العمانية عن بالغ القلق والاستنكار إزاء التصعيد الناجم عن القصف الجوي المباشر الذي شنته الولايات المتحدة على مواقع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وإدانة سلطنة عمان لهذا العدوان غير القانوني، ودعوتها إلى خفض التصعيد الفوري والشامل. وذكرت في بيان عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، صباح الأحد، أن ما أقدمت عليه الولايات المتحدة يهدد بتوسيع رقعة الحرب، ويشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة؛ الذي يحظر استخدام القوة وانتهاك السيادة الوطنية للدول، وحقها المشروع في تطوير برامجها النووية للاستخدامات السلمية، والتي تخضع لإشراف ومراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب البروتوكولات الدولية، بما في ذلك اتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المنشآت النووية بسبب مخاطر التلوث والإشعاع. #بيان | أعرب ناطق بوزارة الخارجية عن بالغ القلق والاستنكار إزاء التصعيد الناجم عن القصف الجوي المباشر الذي شنته الولايات المتحدة على مواقع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وإدانة سلطنة عمان لهذا العدوان غير القانوني ودعوتها إلى خفض التصعيد الفوري والشامل، — وزارة الخارجية (@FMofOman) June 22, 2025وشنت الولايات المتحدة، السبت، ضربة جوية على 3 منشآت نووية إيرانية، مستخدمة قاذفات شبحية وقنابل خارقة للتحصينات، بهدف دعم إسرائيل في الحرب التي شنتها على إيران، منذ 13 يونيو الجاري، وشلّ قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم.واستهدفت الضربات الجوية الأمريكية، 3 منشآت نووية محورية في برنامج إيران النووي، هي: «فوردو»، و«نطنز»، و«مجمع أصفهان»، وتمثل هذه المواقع مراحل متقدمة في دورة الوقود النووي الإيراني، بدءاً من تحويل اليورانيوم الخام، مروراً بتخصيبه، وانتهاءً بإنتاج الوقود والمكونات التقنية لمفاعلات الأبحاث.وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أعقاب الضربات، القضاء على قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية، محذراً طهران من القيام ب«رد انتقامي»، فيما قالت طهران إن الأضرار التي لحقت بمنشآتها النووية، نتيجة الضربات «محدودة»، نافية أي مؤشرات على حدوث تسرب إشعاعي.