
بعد أن أوقف الحرب بين إيران وإسرائيل.. خطوة مهمة جدًا سيتخذها ترامب!
نقل موقع 'أكسيوس' عن مصادر مطلعة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم، بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، العمل على إنهاء الصراع في غزة وتعزيز اتفاقيات السلام بين إسرائيل والدول العربية المجاورة.
وذكر الموقع: 'بعد وقف إطلاق النار مع إيران، يسعى ترامب الآن إلى إنهاء حرب إسرائيل في غزة والدفع باتفاقيات السلام بين إسرائيل وجيرانها العرب'.
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد لقاء ترامب في البيت الأبيض خلال الأسابيع المقبلة.
ونقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي قوله إن 'كلا الجانبين مهتمان بإقامة أمسية نصر بعد الحرب مع إيران'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 42 دقائق
- بيروت نيوز
سيناتور أميركي يشكك بتصريحات ترامب عن الضرر بالمنشآت النووية الإيرانية
شكك عضو لجنة الاستخبارات والسيناتور من الحزب الديمقراطي الأمريكي مارك كايلي في أن الرئيس دونالد ترامب يفصح عن الحقيقة الكاملة بشأن الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية الإيرانية. وقال كايلي في مقابلة مع شبكة 'سي إن إن': 'لا أعتقد أن ترامب قال الحقيقة بشأن حجم الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية الإيرانية'، مضيفا أن 'البيت الأبيض ليس لديه كل المعلومات بشأن الضربة على إيران'. وشدد السيناتور الديمقراطي على أن 'الطيارين قاموا بعمل جيد لكن الرئيس ترامب استبق تقديرات الاستخبارات وأعلن نتيجة العملية العسكرية سلفا'. وسبق أن اتهم الرئيس دونالد ترامب جهات غير محددة من الحزب الديمقراطي بتسريب معلومات عن ضربات القوات الجوية الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية، ودعا إلى محاسبة المسؤولين جنائيا. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال': 'الديمقراطيون قاموا بتسريب معلومات عن الطلعة الجوية التي ضربت المنشآت النووية الإيرانية. يجب محاسبتهم على ذلك'.


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
لماذا توقّفت الحرب فجأة؟
قبل إعلان الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب فجأة انتهاء المعارك بين إيران وإسرائيل، تسارعت وتيرة الصراع في الأيّام الأخيرة، وخصوصاً بعد قصف الولايات المتّحدة لمنشآت طهران النوويّة، واستخدام الحرس الثوريّ لصواريخ بالستيّة جديدة ضدّ تل أبيب، واستهدافه قاعدة العديد في قطر، ما أنذر بتوسّع الحرب بدلاً من إيقافها. وكان شرط إيران الأساسيّ لوقف هجماتها على إسرائيل، هو إعلان تل أبيب عن إنهاء عدوانها على المدن الإيرانيّة. وبحسب خبراء عسكريين، فإنّ "الضربة الأميركيّة على منشآة "فوردو" و"أصفهان" و"نطنز" كانت عاملاً رئيسيّاً في تسريع نهاية الحرب، لأنّ طهران كانت تخشى منذ بدء المعارك مع الجيش الإسرائيليّ، من دخول واشنطن الصراع إلى جانب بنيامين نتنياهو". لكن، وعلى الرغم من الضربة الأميركيّة على المنشآت النوويّة، فإنّ ترامب لم يكن يُريد جرّ بلاده إلى حربٍ طويلة، واكتفى فقط بإنهاء برنامج إيران النوويّ بحسب قوله، وهو الهدف الذي كانت إسرائيل تسعى إليه من خلال عمليّة " الأسد الصاعد". ويقول الخبراء العسكريّون لـ"لبنان 24"، إنّ "الرئيس الأميركيّ هو الذي فرض وقفاً لإطلاق النار، خوفاً من أنّ تطال الحرب دول الخليج، وأيضاً لبنان والعراق واليمن، بينما الصواريخ الإيرانيّة البالستيّة أرهقت تل أبيب كثيراً، وأحدثت دماراً وخسائر غير مسبوقة في العديد من المناطق الإسرائيليّة". وفي ما يتعلّق بإسرائيل، فإنّ نتنياهو يعتقد أنّ الضربات الأميركيّة أنهت البرنامج النوويّ الإيرانيّ، أقلّه بحسب الخبراء العسكريين لسنوات، إنّ "حقّقت غارات الـ"بي 2 – سبيريت" أهدافها بنجاح، ولم تعمد إيران إلى تهريب وإخفاء اليورانيوم المخصب". ويُضيف الخبراء، أنّه "لولا إيمان كلّ من الإدارة الأميركيّة والإسرائيليّة بأنّهما تخلّصتا من التهديد النوويّ، لما كاننا أوقفتا الأعمال العسكريّة، وضربة منشآة "فوردو" كانت نقطة تحوّل كبرى في الصراع". أمّا إيران، فاحترمت شرطها الذي وضعته منذ اليوم الأوّل لبدء الحرب مع إسرائيل، القاضي بوقف الأعمال العدائيّة من قبل تل أبيب، لأنّها تُريد أوّلاً الحفاظ على ما تبقى من ترسانتها الصاروخيّة وعلى حياة بقيّة العلماء النوويين الإيرانيين، لاستئناف البرنامج النوويّ الإيرانيّ في السرّ، أو بعد التوصّل لاتّفاق مع أميركا والدول الأوروبيّة. وثانيّاً، حقّقت طهران مكاسب ميدانيّة عبر إصابة صواريخها لأهدافٍ مهمّة داخل العمق الإسرائيليّ، والأهمّ من ذلك كلّه، هو أنّها خرجت منتصرة من المُواجهة عبر استمرارها في عمليّات القصف والتصدّي للإعتداءات الإسرائيليّة، وتشديدها على أنّها ستُكمل تخصيب اليورانيوم. ووفق الخبراء العسكريين، فإنّ "إيران لم تُهزم على الرغم من الضربات القويّة التي تلقتها، كذلك، فإنّ نظامها وعلى رأسه المُرشد علي خامنئي لا يزال موجوداً في السلطة". وبشأن نتنياهو، فإنّه "عزّز دوره السياسيّ عبر المُخاطرة في شنّ حربٍ على إيران، وتدميره النوويّ، وهذا يُشكّل إنتصاراً له، لما كان يُشكّله البرنامج الإيرانيّ من خطرٍ على أمن الإسرائيليين". في المقابل، يُشير الخبراء العسكريّون، إلى أنّ "الدمار الكبير في المدن الإسرائيليّة سيُزيد من النقمة الشعبيّة على رئيس الوزراء الإسرائيليّ، وسيُطَالَبُ بوقف الحرب في غزة والتوصّل إلى اتّفاق مع "حماس"، لأنّ الحوثيين سيستمرّون بإطلاق الصواريخ البالستيّة نحو إسرائيل، الأمر الذي لا يزال يُرعب الإسرائيليين ويمنعهم من العيش بسلامٍ، بينما لم تنجح الغارات على اليمن في الحدّ من قدرات "أنصار الله"، ولا بتدمير مخازن أسلحتهم". المصدر: خاص "لبنان 24" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
تفاصيل خطيرة... الكشف عن خطة وضعها ترامب ونتنياهو ماذا تتضمّن؟
ذكر موقع "روسيا اليوم"، أنّ صحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيليّة نشرت تفاصيل مكالمة هاتفيّة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، فور الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية. وذكرت الصحيفة نقلا عن مصدر مطلع على المحادثة أن "الأربعة كانوا مبتهجين للغاية لنتائج عملية قاذفات "2B" الشبحية من طراز "بي 2 سبيريت"، وكانوا "في غاية النشوة". ومع ذلك، لم يكن الرضا الكبير بين الأربعة ناجما عن الجوانب العملية فحسب، بل أيضا عن الخطوات التي يخططون لها مستقبلا، حيث يهدف الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتنياهو إلى تحقيق تقدم سريع نحو اتفاقيات سلام جديدة مع الدول العربية في إطار توسيع اتفاقيات إبراهيم. وبحسب الصحيفة الإسرائيليّة، تمّ الاتفاق على المبادئ التالية: - ستنتهي الحرب في غزة خلال أسبوعين، وتتضمن شروط النهاية دخول 4 دول عربية منها مصر والإمارات لحكم قطاع غزة بدلا من حركة حماس. - سيتمّ الكشف عن بقايا قيادة حماس لدول أخرى، وسيتم إطلاق سراح الرهائن بالطبع. - سوف تستوعب عدّة دول حول العالم أعدادا كبيرة من سكان غزة الراغبين في الهجرة من القطاع. - سيتمّ توسيع "اتفاقيات إبراهيم" وستعترف سوريا والمملكة العربية السعودية والدول العربية والإسلامية بإسرائيل وتقيم علاقات رسمية معها. - ستعبر إسرائيل عن استعدادها للتوصل إلى حلّ مستقبلي للصراع مع الفلسطينيين في إطار مفهوم الدولتين بشرط إجراء إصلاحات في السلطة الفلسطينية. - ستعترف الولايات المتحدة بتطبيق جزء من السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية. وفي غضون ذلك، صرح مصدران سياسيان لصحيفة "إسرائيل هيوم" بوجود ضغط شديد من الرئيس الأميركي على رئيس الوزراء نتنياهو لإنهاء الحملة على قطاع غزة. وبدأ هذا الضغط حتى قبل الهجوم الإسرائيلي على إيران واستؤنف فور انتهائه، إلا أن مصدرا آخر صرّح بأنه لا يُعرف سبب هذا الضغط. كما علمت "إسرائيل هيوم" أيضا أن الخوف من انهيار الخطة الطموحة كان أحد أسباب غضب ترامب الشديد من الهجمات الإسرائيلية، عقب إعلانه عن وقف إطلاق النار مع إيران. (روسيا اليوم) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News