
"ديم للتمويل" تطلق برنامج «جوي-وين» الأول من نوعه لتعزيز مكافآت بطاقات الائتمان
ويأتي إطلاق البرنامج الجديد في إطار استراتيجية «ديم» الرامية إلى تعزيز تجربة العملاء وتقديم حلول مالية مرنة وعصرية، تواكب تطلعات المستخدمين وتمنحهم حرية الاختيار بين مكافآت مضمونة أو فرص للفوز بجوائز قيّمة.
حرية الاختيار: برنامجان متميزان ضمن بطاقة واحدة
تم تصُميم البرنامج ليجمع بين المرونة وقابلية التخصيص وسخاء المكافآت، حيث يتيح لحاملي البطاقات التبديل بين وضعين فريدين للمكافآت مباشرة عبر تطبيق "ديم":
ويمنح البرنامج العملاء خيار التبديل بين وضعيتين:
برنامج جوي: يتيح الحصول على مكافآت مؤكدة عند الإنفاق ضمن فئات نمط الحياة والسفر.
برنامج وين: يمنح المشتركين فرصة الدخول في سحب شهري على جائزة كبرى بقيمة 250 ألف درهم، مقابل كل إنفاق بقيمة 100 درهم.
ويعكس البرنامج التزام 'ديم' بترسيخ مبدأ الشفافية وتسهيل الوصول إلى الحلول المالية، من خلال تطوير منتجات مصممة بعناية لتلبية تطلعات العملاء ومواءمة أنماط حياتهم وتفضيلاتهم المتغيرة.
وقال كريس تايلور ، الرئيس التنفيذي لشركة ديم للتمويل: "نحرص في ديم، على تمكين عملائنا من خلال البساطة والشفافية وتعدد الخيارات. وتعتبر بطاقة "جوي-وين" تجسيداً لهذا المفهوم عبر منح المستخدمين حرية حقيقية في طريقة كسبهم للمكافآت. نحن لا نطلق منتجاً فحسب، بل نفي بوعدنا بجعل الأدوات المالية أكثر فاعلية وملاءمة للجميع.
من جانبها، قالت سوجي غوبالاكرشنان، رئيس قطاع الأصول للأفراد:"كشف لنا العملاء من خلال تعليقاتهم عن حاجتهم لمزيد من التحكم والشفافية والمرونة في طريقة كسب المكافآت واستردادها. لذلك، صمّمنا بطاقة تُلبي هذه التطلعات. سواء كنت تفضّل المكافآت المضمونة أو تسعى للفوز بجائزة كبيرة، أصبح بإمكانك التبديل بين الخيارين بكل سهولة — ضمن نفس البطاقة، وفي كل شهر."
ويمكن للمستخدمين تفعيل البرنامج وتحديد وضعية المكافآت شهرياً من خلال تطبيق "ديم"، كما يمكن لمشتركي برنامج جوي التبديل بين فئتي نمط الحياة والسفر، والحصول على مكافآت متزايدة تصل إلى 1,000 درهم إماراتي، حسب مستوى الإنفاق.
للمزيد من التفاصيل، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.deem.io/cards
نبذة عن ديم للتمويل:
تعتبر شركة "ديم للتمويل"، التي تأسست شركة " في عام 2008، من الشركات الرائدة في مجال الخدمات المالية، وتخضع لإشراف مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي. وتم الاستحواذ عليها في سبتمبر 2021 من قبل مجموعة قرقاش، إحدى أبرز المجموعات الاقتصادية في الدولة. وتقدم "ديم" حزمة متكاملة من المنتجات والخدمات المالية الرقمية للأفراد والشركات، تشمل بطاقات الائتمان، القروض الشخصية، تمويل السيارات، تمويل التجار، والخدمات الاستثمارية المؤسسية.
انتهى-
#بياناتحكومية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 30 دقائق
- زاوية
زوهو تُعزّز دعمها لقطاع التكنولوجيا في دولة الإمارات عبر شراكتها مع مركز الأعمال Dart
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة زوهو المتخصصة في مجال التكنولوجيا، عن شراكة جديدة مع "Dart"، المنظومة المتكاملة للأعمال في دبي، وذلك بهدف تمكين رواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم من الانتقال إلى دولة الإمارات، وتأسيس شركاتهم وتوسيع نطاق أعمالهم فيها. وتم توقيع الاتفاقية خلال حفل رسمي جمع بين بريم أناند فيلوماني، المدير المساعد للتحالفات الاستراتيجية في زوهو لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وجاك موزر، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى مركز Dart، وذلك في المقر الرئيسي للمركز. بموجب هذه الشراكة، ستقدّم زوهو أرصدة محفظة بقيمة 500 دولار أمريكي لأعضاء مركز Dart المؤهلين، مما يمنحهم إمكانية الوصول إلى أكثر من 55 تطبيقاً سحابياً للأعمال من زوهو. كما ستنظم الشركة ورش عمل مخصصة، وجلسات تدريب على المنتجات، وندوات إلكترونية لدعم رواد الأعمال والشركات التقنية الناشئة في بناء وتوسيع أعمالهم بكفاءة باستخدام حلول زوهو التقنية. وبهذه المناسبة، قال فيلوماني: "لطالما حرصت زوهو على دعم الشركات منذ مراحلها الأولى"، مضيفاً أنه "من خلال هذه الشراكة، نهدف إلى تمكين الشركات التقنية الناشئة في دبي عبر تزويدها بالأدوات والمعرفة والدعم المحلي الذي تحتاجه للنمو بثقة. ومع تسارع وتيرة الاقتصاد الرقمي في المنطقة، نؤكد التزامنا المتزايد بأن نكون شريكاً طويل الأمد في هذه المسيرة". وبدوره، علّق موزر على الشراكة قائلاً: "نحن متحمسون لتوفير مجموعة أدوات زوهو القوية لعملائنا وأعضاء مجتمعنا. تُعد زوهو اسماً بارزاً في عالم البرمجيات والأنظمة، ومن خلال منتجاتها المبتكرة، تُسهّل على الشركات الانطلاق بسرعة في دبي، سواء كانت شركات ناشئة تبدأ من الصفر أو مؤسسات قائمة تسعى لتحديث بنيتها التقنية." تأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية زوهو الأشمل المتمثلة في "النمو المحلي العابر للحدود"، والتي تهدف إلى الاستثمار في المنظومات المحلية، لا سيما في الأسواق التي تشهد نمواً متسارعاً مثل دولة الإمارات، والتي أصبحت مركزاً إقليمياً للذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المالية، والابتكار الرقمي. وبتركيزها القوي على سهولة الوصول والخصوصية والتوطين، تواصل زوهو ترسيخ مكانتها كمنصة مفضلة لآلاف الشركات في دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتعد Dart مركز تكنولوجي ضمن المنطقة الحرة موجّه نحو الابتكار، ويقع داخل مركز دبي التجاري العالمي. نبذة عن زوهو: شركة زوهو هي واحدة من شركات التكنولوجيا الرائدة على مستوى العالم، مع محفظة تضم أكثر من 55 تطبيقاً في كل فئة من فئات الأعمال الرئيسية تقريباً، بما في ذلك المبيعات والتسويق ودعم العملاء والمحاسبة وعمليات المكاتب الخلفية، بالإضافة إلى مجموعة من أدوات الإنتاجية والتعاون. ويعتمد على زوهو حوالي 100 مليون مستخدم حول العالم عبر مئات الآلاف من الشركات، وذلك لإدارة أعمالهم كل يوم. وتحترم الشركة خصوصية المستخدم وليس لديها نموذج لإيرادات الإعلانات في أي جزء من أعمالها، بما في ذلك منتجاتها المجانية. ويقع المقر الرئيسي للشركة، المملوكة للقطاع الخاص، في مدينة تشيناي بالهند؛ كما تمتلك مكاتب إضافية في الولايات المتحدة والهند واليابان والصين وكندا وسنغافورة والمكسيك وأستراليا وهولندا والبرازيل والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني:


زاوية
منذ 31 دقائق
- زاوية
"جي 42" تسرّع كفاءة المشتريات بنسبة 40% عبر أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي من "إنسبشن"
المنصّة جديدة تحقق وفورات تتراوح بين 7 إلى 10% وتعزز الامتثال التعاقدي إلى أكثر من 90%، وتوفر رؤية شاملة وتحليلات فورية أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة "جي 42"، المجموعة التكنولوجية العالمية التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، عن إطلاق واعتماد "(In)Business Procurement"، المنصة الجديدة المتقدمة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي التي طورتها شركتها التابعة "إنسبشن"، والتي تهدف المجموعة من خلالها إلى تقليص دورات التوريد وإبرام العقود بنسبة تصل إلى 40%، وتسريع وتيرة اتخاذ القرارات، لتضع بذلك معياراً جديداً للكفاءة والمرونة في قطاع المشتريات. وبصفتها أول جهة في أبوظبي تطلق تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال المشتريات المؤسسية، وأول من يتبنى منصة "إنسبشن" الجديدة، تُعيد "جي 42" تشكيل ملامح التحوّل التشغيلي داخل المؤسسات، حيث تعمل المنصة الجديدة كمركز ذكي مستقل مدعوم بالذكاء الاصطناعي وقادر على التكامل بشكل سلس مع الأنظمة القائمة، وذلك بفضل اعتمادها على وحدات متطورة للوصول إلى موردين جدد والتوريد الذاتي وتحليل العقود ورصد الإنفاق، مما يجعل المشتريات وظيفةً ذكية قائمة على البيانات وسريعة الاستجابة. تعليقاً على ذلك، قال الدكتور آصف أشرف، نائب الرئيس التنفيذي لسلاسل الإمداد في "جي 42": "بفضل هذه المنصّة، تمكّنا من تقليص معدّل دورة المشتريات من ثلاثة أشهر إلى عشرة أيام، وهذا الإنجاز لا يقتصر على السرعة فقط، بل يشمل كذلك تحسين إدارة المخاطر ورفع مستوى التزام الموردين وتعزيز الشفافية في جميع مجالات الإنفاق. يمثّل إطلاق هذه المنصّة قفزةً نوعية في قطاع المشتريات، ويعكس رؤية دولة الإمارات في دمج التقنيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بشكل أصيل ضمن العمليات المؤسسية." ومن خلال اعتماد المنصة على نماذج لغوية رائدة مثل (GPT-4o) و(Llama)، من المتوقع أن يتم تحقيق وفورات تتراوح بين 7 و10% من خلال التوريد المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتسريع عملية الوصول إلى موردين جدد بمعدل ثلاثة أضعاف، إضافةً إلى تحقيق امتثال تعاقدي يفوق 90%، فضلاً عن تزويد المسؤولين في قطاع المشتريات برؤية شاملة وتحليلات فورية، وإتاحة القدرة على اتخاذ قرارات استباقية من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الحواري وتقييم الموردين والبحث في العقود ودعم اللغات المتعددة والتنبؤ بالمخاطر. من جانبها، قالت ماريا سانشيز، نائبة الرئيسة الأولى لمتابعة الخدمات في "إنسبشن": "هذه الأداة ليست سوى واحدة من العديد من الحلول المؤسسية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي التي نعمل على تطويرها بهدف أتمتة المهام وتمكين الإدارات المختلفة من تعزيز كفاءتها عبر بيئة سحابية سيادية آمنة تُوظّف الذكاء الاصطناعي بذكاء ومسؤولية." ويجسّد هذا الإنجاز الرؤية المشتركة لكل من "جي 42" و"إنسبشن" لتحويل الذكاء الاصطناعي من مفهوم نظري إلى بنية تحتية فعّالة تدعم بناء مؤسسات أكثر ذكاءً وعمليات تشغيلية أكثر كفاءة واقتصادات تنمو بوتيرة أسرع، ضمن إطار "شبكة الذكاء" التي تسعى المجموعة من خلالها إلى إعادة تعريف مستقبل الأعمال. نبذة عن" جي 42": "جي 42" هي مجموعة شركات تكنولوجية رائدة عالمياً في إنشاء وتطوير تقنيّات الذكاء الاصطناعي لصياغة مستقبل أفضل. أُنشئت "جي 42" في أبوظبي وتعمل في جميع أنحاء العالم، وترعى الذكاء الاصطناعي كقوة محوريّة لتحقيق النفع العام عبر مختلف القطاعات. فمن علم الأحياء الجزيئية إلى استكشاف الفضاء وكل ما يقع بينهما، تتمتّع "جي 42" بإمكانيات هائلة اليوم. لمعرفة المزيد، تفضلوا بزيارة تلتزم "جي 42" بالعمل بشكل مستمر على تحسين إطار عمل السلامة في مجال الذكاء الاصطناعي الحدودي لمواكبة تطور مخاطر الذكاء الاصطناعي والمناظر التنظيمية والتقدم التكنولوجي. حول "إنسبشن": تُعد "إنسبشن"، التابعة لمجموعة "جي 42"، شركةً رائدةً على مستوى المنطقة في مجال الابتكار لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي، سواء المتخصصة في قطاعات محددة أو المصممة لتخدم مختلف القطاعات، وذلك بالاعتماد على إرث راسخ في البحث والتطوير. وتشكّل "إنسبشن" قطاع ذكاء البيانات في منظومة "جي 42"، حيث تحوّل البيانات والبنية التحتية الحاسوبية إلى حلول ذكاء اصطناعي تطبيقية تحدث أثراً ملموساً على أرض الواقع. تشمل حلول "إنسبشن" المتخصصة منتجات مثل (In)Alpha و(In)Climate و(In)Health و(In)Energy، وجميعها مصممة لتمكين المؤسسات من تحقيق الكفاءة وتعزيز الابتكار من خلال رؤى قائمة على الذكاء الاصطناعي. أما مجموعة (In)Businessفهي حزمة من المنتجات القابلة للتطبيق عبر مختلف الصناعات، وتركّز على تحسين وظائف الأعمال مثل المشتريات والإنتاجية وتجربة العملاء ورأس المال البشري وإدارة العمليات، إلى جانب حل توليدي مدعوم بالذكاء الاصطناعي مخصص لقيادات المؤسسات. ولا تنحصر أعمال "إنسبشن" في قطاع الأعمال التجارية، بل تشمل أيضاً إحداث أثر إيجابي في المجتمعات انطلاقاً من إيمانها بأن اللغة لا يجب أن تكون عائقاً أمام الابتكار. ولهذا طوّرت الشركة ثلاثة نماذج لغوية كبيرة ثنائية اللغة: "جيس" للغة العربية، و"ناندا" للهندية، و"شيركالا" للكازاخية. كما أطلقت برنامج "قدرتك"، الذي يهدف إلى تنمية المهارات الوطنية وتوفير فرص عمل عن بُعد للمواطنين الإماراتيين، دعماً لطموح دولة الإمارات في أن تصبح الدولة الأكثر استعداداً في العالم لعصر الذكاء الاصطناعي. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة -انتهى-


زاوية
منذ 31 دقائق
- زاوية
"نخيل" تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "باي غروف ريزيدنسز" في "جزر دبي"
دبي الامارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "نخيل"، التابعة لـ"دبي القابضة للعقارات"، عن إطلاق المرحلة الأخيرة من مشروع "باي غروف ريزيدنسز" في "جزر دبي"، وذلك بعد نجاح بيع جميع الوحدات السكنية الفاخرة المطلة على الواجهة البحرية التي طُرحت سابقاً. ويمثل أحدث مشاريع "جزر دبي" مزيجاً مثالياً من هدوء الشاطئ وحيوية المدينة، بما يعزز جاذبية وجهة المعيشة الفاخرة التابعة لـ "نخيل". تتألف هذه المرحلة من مشروع "باي غروف ريزيدنسز" على الجزيرة "B" من أربعة مبانٍ رائعة التصميم على طراز معماري عصري، وتضم 257 وحدة سكنية حضرية تتكون من شقق بغرفة وغرفتين وثلاث وأربع غرف نوم، بالإضافة إلى مسكن بنتهاوس، والذي يُعتبر الوحيد من نوعه في مجموعة "باي غروف" بأكملها، ما يجعله فريداً من نوعه، ويقع في المرحلة الأخيرة من المشروع ويتميز بموقعه الخاص والفريد. وفي الداخل، تتميز منطقة المعيشة وتناول الطعام الفسيحة والمفتوحة بأسقف مزدوجة الارتفاع ونوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف، ما يُضفي أجواءً مشرقة ومنعشة. وتنتقل هذه المساحة بسلاسة إلى تراس واسع مثالي لإقامة الأنشطة الترفيهية، مع إطلالات بانورامية على الماء، ما يعزز الشعور بالانفتاح والتواصل مع البيئة المحيطة. وتضفي التفاصيل المختارة بعناية، مثل أعمال النجارة المصممة خصيصاً والشاشات العصرية الأنيقة، طابعاً مميزاً وأناقةً للوحدة السكنية. ويتميز الجناح الرئيسي بخزانة ملابس واسعة، تجمع في تناغم بين الراحة والتصميم العملي. تتيح هذه المرحلة من المشروع إمكانية الوصول الحصري إلى شاطئ كريستال، وتقع بالقرب من شاطئ مارينا. تتميز كل وحدة سكنية بموقع استراتيجي يوفر إطلالات بانورامية خلابة على الخليج العربي، ما يضمن للسكان الاستمتاع بأسلوب الحياة الشاطئية العصري مع مرافق ساحلية استثنائية. كما تجمع هذه المرحلة بين التصميم العصري والحياة الساحلية في أبهى صورها، وتحظى بموقع متميز على منصة خضراء وارفة، مع سهولة الوصول إلى مسبح لا متناه ومسبح عائلي، بالإضافة إلى مجموعة من المرافق المصممة بعناية، بما في ذلك نادٍ، ومركز لياقة بدنية، ومساحة لليوغا، ونادٍ للأطفال، ومنطقة للعناية بالحيوانات الأليفة. ويمكن للسكان الاستمتاع بشاطئ مناسب للسباحة وممشى خشبي، بالإضافة إلى حديقة عامة ومسارات للركض وركوب الدراجات، مما يعزز نمط حياة متوازناً في أحد المواقع النابضة بالحياة. يتميز مشروع "باي غروف ريزيدنسز" بإطلالات خلابة على أفق دبي، ويوفر بيئة سكنية نابضة بالحياة، مع وحدات سكنية ذات تصميم أنيق توفر تجربة معيشة راقية. تم تصميم هذا المشروع كمجمع متكامل بمساحات معيشة واسعة تُعزز نمط الحياة وملائم للحيوانات الأليفة، ويجمع بسلاسة بين الراحة والسهولة والتواصل. وتعد "جزر دبي" وجهة بحرية خلابة توفر موقعاً متميزاً يتماشى مع خطة دبي الحضرية 2040 من خلال المساحات المفتوحة والحدائق وملاعب الجولف المطلة على الخليج العربي. وتتألف "جزر دبي" من خمس جزر بمساحة إجمالية تبلغ 18.6 كيلومتر مربع، وشواطئ بطول 20 كيلومتراً، وتوفر أسلوب معيشة شاطئية مع العديد من المنتجعات الفاخرة والمعالم الثقافية ضمن مسافة قصيرة من وسط مدينة دبي، ومطار دبي الدولي والموانئ البحرية.