
الشيخ محمد بن زايد يطمئن على أوضاع حجاج دولة الإمارات
اطمأن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الخميس، على أوضاع حجاج دولة الإمارات خلال أدائهم مناسك الحج في الديار المقدسة.
وهنأ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الحجاج بأدائهم فريضة الحج وبعيد الأضحى المبارك 2025، داعياً الله تعالى أن يعيده عليهم بالصحة والعافية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات.
وأشاد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات بجهود المملكة العربية السعودية الشقيقة ومختلف مؤسسات المملكة التي تبذلها من أجل راحة الحجاج وضمان أداء مناسكهم في أجواء ميسرة.
من جانبه ثمن الدكتور عمر حبتور الدرعي حرص صاحب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على تفقد أحوال حجاج الإمارات وسلاسة الإجراءات المتبعة لضمان أداء مناسكهم بيسر وسهولة، مشيداً باهتمامه بمتابعة أحوال المواطنين داخل دولة الإمارات وخارجها، كما ثمن دعمه المتواصل لمكتب شؤون الحجاج بما يمكّنهم من أداء مهامهم وتقديم خدماتهم المتكاملة إلى الحجاج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الجمهورية
منذ 30 دقائق
- الجمهورية
هل الشيطان موجود أثناء رمي الجمرات ؟
وفي إطار الإجابة عن هذا التساؤل ، أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن فقهاء المسلمين اتفقوا على أن رمي الجمرات من شعائر الحج، واُشتهر عند بعض العوام أنها رجم للشيطان حقيقةً، وهذا خطأ بالكلية لم يقل به أحد من العلماء قط. وأوضح مركز الأزهر للفتوى، عبر موقعه الإلكتروني، أن ما ورد عن ابن عباس رضي الله عنه من قوله: "الشيطان ترجمون، وملة أبيكم إبراهيم تتبعون"، إنما كان المقصود منه الرجم المعنوي لا الحسي. وأضاف الأزهر للفتوى أن الحكمة من رمي الجمرات تظهرفي عِظَم الانقياد واتباع أوامر الله حتى وإن جهلنا علة الأمر، منوها بأنه إذا كنا لا نخضع للأوامر الإلهية إلا فيما يدركه العقل لأصبحنا بذلك نعبد العقل ولسنا نعبد الله. واستشهد الأهزر للفتوى بقول الإمام الغزالي، رحمه الله، في كتابه إحياء علوم الدين (1/ 270): "وأما رمي الجمار؛ فاقصد به الانقياد للأمر إظهاراً للرق والعبودية، وانتهاضاً لمجرد الامتثال من غير حظ للعقل والنفس فيه، ثم اقصد به التشبه بإبراهيم ـ عليه السلام ـ حيث عرض له إبليس ـ لعنه الله تعالى ـ في ذلك الموضع ليدخل على حَجِّه شبهة أو يفتنه بمعصية، فأمره الله ــ أن يرميه بالحجارة طرداً له وقطعاً لأمله". تتمثل الحكمة من رمي الجمرات في 4 أسباب رئيسية قد يجهلها عدد كبير من المسلمين ويمكن تلخيصها في التالي: الحكمة من رمي الجمرات أولًا: أن رمي الجمرات هو اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم الذي قال في حديثه: «خُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ»، حيث رمى النبي -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع. ثانيًا: أنها تأتي طاعة لأمره صلى الله عليه وسلم، مصداقًا فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ». ثالثًا: أن رمي الجمرات التذكر لما حدث لسيدنا إبراهيم -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى السلام، وذلك أنه لما أمره الله -عز وجل- بذبح ولده وسعى لتنفيذ ذلك اعتراضه الشيطان وسوس له بأن لا يذبح ولده، فرماه بسبع حصيات، ثم انطلق فاعترضه أخرى فرماه بسبع ، ثم انطلق فاعترضه ثالثة فرماه، ووضع ابنه على جبينه وأجرى السكين على عنقه فلم ينقطع، وناداه الله بقوله: «فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)» (سورة الصافات)، أي: أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام قد تتمثل لأمر ربه وعصى الشيطان. رابعًا: إنه في رمي الجمرات إحياء لهذا النسك ويعد شعيرة من أعظم شعائر الإسلام وترغيمًا للشيطان وإذلالًا له، فإنه يغتاظ حينما يري الناس يرجمون المكان الذي اعترض فيه خليل الله إبراهيم، ففيه إهانة للشيطان وإظهار.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
بينها «القسوة على الحيوانات».. منفذ حادث كولورادو يواجه 118 تهمة في أمريكا
يواجه المواطن المصري محمد سليمان، المتهم بتنفيذ هجوم حارق ضد مسيرة في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأمريكية، قائمة طويلة من التهم التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية والقانونية الأمريكية. الهجوم الذي وقع الأحد الماضي استهدف فعالية مؤيدة للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين في غزة، وأدى إلى إصابة 15 شخصًا، لا يزال ثلاثة منهم في المستشفى.مثل سليمان أمام محكمة الولاية مرتين خلال الأسبوع الماضي، حيث وُجهت إليه 118 تهمة، من بينها 28 تهمة شروع في القتل من الدرجة الأولى، وتهمتا اعتداء جنائي، بالإضافة إلى استخدام مواد حارقة، وتهمة مثيرة للانتباه تتعلق ب«القسوة على حيوان».وأفاد المدعي العام لمنطقة كولورادو القضائية، مايكل دوغرتي، بأن 62 من التهم تتعلق بالضحايا بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن المتهم يواجه عقوبة قد تصل إلى 48 عامًا من السجن عن كل ضحية.تفاصيل الجريمة لم تقف عند حدّ الهجوم، بل تضمنت أيضًا أدلة جمعتها الشرطة من دفتر ملاحظات يعود لسليمان، عُثر عليه بناءً على إرشاد منه.يحتوي الدفتر على عبارات باللغة الإنجليزية وأخرى بالعربية، يُعتقد أنها تُعبّر عن دوافع الهجوم.كما يقوم المحققون بمراجعة مقاطع فيديو صورها سليمان لنفسه قبل تنفيذ الهجوم، يتحدث فيها بكلتا اللغتين عن نواياه، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن".أثناء تنفيذه للهجوم، ردد سليمان عبارة «فلسطين حرة»، وصرّح لاحقًا أمام السلطات بأنه «أراد قتل جميع الصهاينة»، بحسب ما ورد في إفادة الاعتقال.لكن المثير للجدل أيضًا، هو الوضع القانوني لعائلته. فقد اعتقلت سلطات الهجرة زوجة سليمان وأطفاله الخمسة بعد الحادث، رغم تأكيده أن لا أحد منهم كان على علم بخططه.تُحتجز العائلة حاليًا في مركز احتجاز بتكساس بعد نقلهم من كولورادو، حيث وُضعوا قيد التحقيق دون تمثيل قانوني، بحسب ما ذكره محاموهم.وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ألغت تأشيرات دخولهم، بينما تسعى وزارة الأمن الداخلي لترحيلهم بشكل عاجل.إلا أن قاضي المحكمة الجزئية في كولورادو، جوردون ب. غالاغر، أصدر أمرًا يمنع ترحيل العائلة ما لم تُلغِ المحكمة الفيدرالية أو محكمة الاستئناف القرار.وأكد محامو العائلة أن زوجة سليمان صُدمت من نبأ اعتقال زوجها، وتنفي تمامًا علمها بأي تفاصيل تتعلق بالهجوم، وفق ما ذكره محاموها في سجلات المحكمة التي حصلت عليها CNN.وعلّق المدير التنفيذي لجمعية محامي الهجرة الأمريكية قائلًا: «الاعتقال أولًا ثم التحقيق لاحقًا ليس ما يفترض أن تقوم به سلطات مسؤولة».من المقرر أن يمثل محمد سليمان أمام المحكمة الفيدرالية يوم 15 يوليو في جلسة استماع تمهيدية، وسط ترقب من الرأي العام الأمريكي والمجتمع الدولي لما ستؤول إليه هذه القضية المعقدة، التي تمس قضايا تتقاطع فيها السياسة، الأمن، والهجرة.الرسالة الأخيرة لمنفذ الهجوم على مسيرة مؤيدة للاحتلال بمدينة كولورادو بأمريكاانتشر بعد الحادث، مقطع فيديو مصور على مواقع التواصل الاجتماعي، لمنفذ الهجوم على مسيرة مؤيدة للاحتلال بمدينة كولورادو بأمريكا، والذي يدعى محمد سليمان، مصري الجنسية، ويبلغ من العمر 45 عامًا.وقال محمد سليمان، في مقطع الفيديو المصور: «أمي زوجتي أولادي إخوتي أهلي، أشهد الله وأشهدكم أن الله ورسوله وجهاد في سبيله أحب إلي منكم ومن الدنيا وما فيها.. في أمان الله».وكشفت السلطات الأمريكية، عن تفاصيل تتعلق بالمشتبه به في هجوم وقع بالقرب من تظاهرة مؤيدة لإسرائيل، في منطقة بيرل ستريت الشهيرة بمدينة بولدر، وأسفر عن إصابة 6 أشخاص.


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
بينها «القسوة على الحيوانات».. منفذ حادث كولورادو يواجه 118 تهمة في أمريكا
يواجه المواطن المصري محمد سليمان، المتهم بتنفيذ هجوم حارق ضد مسيرة في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأمريكية، قائمة طويلة من التهم التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية والقانونية الأمريكية. الهجوم الذي وقع الأحد الماضي استهدف فعالية مؤيدة للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين في غزة، وأدى إلى إصابة 15 شخصًا، لا يزال ثلاثة منهم في المستشفى. مثل سليمان أمام محكمة الولاية مرتين خلال الأسبوع الماضي، حيث وُجهت إليه 118 تهمة، من بينها 28 تهمة شروع في القتل من الدرجة الأولى، وتهمتا اعتداء جنائي، بالإضافة إلى استخدام مواد حارقة، وتهمة مثيرة للانتباه تتعلق بـ«القسوة على حيوان». وأفاد المدعي العام لمنطقة كولورادو القضائية، مايكل دوغرتي، بأن 62 من التهم تتعلق بالضحايا بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن المتهم يواجه عقوبة قد تصل إلى 48 عامًا من السجن عن كل ضحية. تفاصيل الجريمة لم تقف عند حدّ الهجوم، بل تضمنت أيضًا أدلة جمعتها الشرطة من دفتر ملاحظات يعود لسليمان، عُثر عليه بناءً على إرشاد منه. يحتوي الدفتر على عبارات باللغة الإنجليزية وأخرى بالعربية، يُعتقد أنها تُعبّر عن دوافع الهجوم. كما يقوم المحققون بمراجعة مقاطع فيديو صورها سليمان لنفسه قبل تنفيذ الهجوم، يتحدث فيها بكلتا اللغتين عن نواياه، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن". أثناء تنفيذه للهجوم، ردد سليمان عبارة «فلسطين حرة»، وصرّح لاحقًا أمام السلطات بأنه «أراد قتل جميع الصهاينة»، بحسب ما ورد في إفادة الاعتقال. لكن المثير للجدل أيضًا، هو الوضع القانوني لعائلته. فقد اعتقلت سلطات الهجرة زوجة سليمان وأطفاله الخمسة بعد الحادث، رغم تأكيده أن لا أحد منهم كان على علم بخططه. تُحتجز العائلة حاليًا في مركز احتجاز بتكساس بعد نقلهم من كولورادو، حيث وُضعوا قيد التحقيق دون تمثيل قانوني، بحسب ما ذكره محاموهم. وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ألغت تأشيرات دخولهم، بينما تسعى وزارة الأمن الداخلي لترحيلهم بشكل عاجل. إلا أن قاضي المحكمة الجزئية في كولورادو، جوردون ب. غالاغر، أصدر أمرًا يمنع ترحيل العائلة ما لم تُلغِ المحكمة الفيدرالية أو محكمة الاستئناف القرار. وأكد محامو العائلة أن زوجة سليمان صُدمت من نبأ اعتقال زوجها، وتنفي تمامًا علمها بأي تفاصيل تتعلق بالهجوم، وفق ما ذكره محاموها في سجلات المحكمة التي حصلت عليها CNN. وعلّق المدير التنفيذي لجمعية محامي الهجرة الأمريكية قائلًا: «الاعتقال أولًا ثم التحقيق لاحقًا ليس ما يفترض أن تقوم به سلطات مسؤولة». من المقرر أن يمثل محمد سليمان أمام المحكمة الفيدرالية يوم 15 يوليو في جلسة استماع تمهيدية، وسط ترقب من الرأي العام الأمريكي والمجتمع الدولي لما ستؤول إليه هذه القضية المعقدة، التي تمس قضايا تتقاطع فيها السياسة، الأمن، والهجرة. الرسالة الأخيرة لمنفذ الهجوم على مسيرة مؤيدة للاحتلال بمدينة كولورادو بأمريكا انتشر بعد الحادث، مقطع فيديو مصور على مواقع التواصل الاجتماعي، لمنفذ الهجوم على مسيرة مؤيدة للاحتلال بمدينة كولورادو بأمريكا، والذي يدعى محمد سليمان، مصري الجنسية، ويبلغ من العمر 45 عامًا. وقال محمد سليمان، في مقطع الفيديو المصور: «أمي زوجتي أولادي إخوتي أهلي، أشهد الله وأشهدكم أن الله ورسوله وجهاد في سبيله أحب إلي منكم ومن الدنيا وما فيها.. في أمان الله». وكشفت السلطات الأمريكية، عن تفاصيل تتعلق بالمشتبه به في هجوم وقع بالقرب من تظاهرة مؤيدة لإسرائيل، في منطقة بيرل ستريت الشهيرة بمدينة بولدر، وأسفر عن إصابة 6 أشخاص.