logo
هل توفي محمد السنوار؟.. الاحتلال ينفي والعالم يترقب إعلان حماس الرسمي

هل توفي محمد السنوار؟.. الاحتلال ينفي والعالم يترقب إعلان حماس الرسمي

مصرسمنذ 2 أيام

تتزايد التكهنات حول وفاة محمد السنوار، القيادي البارز في حركة حماس، وسط تضارب في الأنباء بين تقارير إعلامية وتصريحات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت بعض التقارير قد تحدثت عن العثور على جثة السنوار إلى جانب ما يقرب من 12 من مساعديه، من بينهم محمد شبانة، قائد لواء رفح، إلا أن هذه المعلومات لم تؤكد رسميًا حتى الآن.جيش الاحتلال ينفي صحة التقارير عن مقتل السنوارأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، نفيه القاطع للتقارير التي تحدثت عن مقتل محمد السنوار، مؤكدًا أنه لا يعترف بهذه الأنباء حتى تصدر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بيانًا رسميًا يؤكد أو ينفي وفاة القيادي الفلسطيني.وأوضح الجيش أنه بانتظار معلومات استخباراتية دقيقة حول مصير السنوار قبل اتخاذ أي موقف رسمي، وذلك حسب ما نشرته صحيفة Jerusalem Post الإسرائيلية.تفاصيل القصف الذي استهدف السنوار في غزةوبحسب المعطيات المتاحة، كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد شنت هجومًا جويًا عنيفًا، الثلاثاء الماضي، استهدف نفقًا تحت أحد المستشفيات في قطاع غزة، رجّحت تل أبيب أن يكون السنوار متواجدًا داخله أثناء القصف، في محاولة لتصفيته.من هو محمد السنوار؟محمد السنوار هو شقيق الشهيد يحيى السنوار، أحد أبرز القادة العسكريين في حماس، والذي اعتُبر العقل المدبر لعملية طوفان الأقصى. وتولى محمد السنوار فعليًا قيادة حركة حماس منذ أكتوبر 2024، عقب استشهاد شقيقه، ليقود الحركة في واحدة من أكثر مراحلها تصعيدًا على الإطلاق.حماس لم تصدر بيانًا حتى الآنحتى لحظة كتابة هذا الخبر، لم تصدر حركة حماس أي بيان رسمي بشأن مصير محمد السنوار، ما يفتح المجال أمام عدة سيناريوهات، من بينها استمرار الغموض بشأن مصيره لأسباب أمنية أو معلوماتية.تم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لميس الحديدي: 9 شاحنات لا تكفي شعبًا يتضور جوعًا منذ 79 يومًا
لميس الحديدي: 9 شاحنات لا تكفي شعبًا يتضور جوعًا منذ 79 يومًا

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

لميس الحديدي: 9 شاحنات لا تكفي شعبًا يتضور جوعًا منذ 79 يومًا

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بعد حصار تام وتجويع استمر 79 يومًا منذ الثاني من مارس الماضي، سمح الاحتلال الإسرائيلي اليوم بدخول تسع شاحنات فقط كمساعدات تابعة للأمم المتحدة إلى قطاع غزة عبر معبري رفح وكرم أبو سالم. وأضافت، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON:"قطاع غزة يعاني من مجاعة تامة، والأمم المتحدة وصفت دخول تسع شاحنات بأنها مجرد قطرة في محيط". وأوضحت الحديدي أن هذه المساعدات ستدخل خلال أسبوع واحد فقط عبر منظمات دولية، وذلك حتى إنشاء مراكز توزيع جديدة وفقًا للآلية الجديدة التي تم التوافق عليها بين الاحتلال وواشنطن. وأردفت:"هيئات المساعدات ستكون تحت إشراف شركة مساعدات تتابعها واشنطن، ويتم تأمينها من قبل إسرائيل، ووفقًا للخطة الإسرائيلية، فإن كل أسرة ستحصل على ما يكفيها لمدة سبعة أيام فقط". وعرضت الحديدي مشهدًا حيًا من استقبال المساعدات في شوارع غزة، ظهر فيه تزاحم أعداد كبيرة من المواطنين، رجالًا ونساءً وأطفالًا، للحصول على ما يسدّ رمقهم، وقالت بغضب:"هذا المشهد غير الإنساني لا يحدث إلا في غزة، نحن في عام 2025، ومع ذلك نرى هذا المشهد أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي . الجميع يشاهده ويسكت!" وانتقدت ردود الفعل الدولية قائلة:"التحركات لا تعدو كونها بيانات، ترامب يقول إنه جاء من أجل السلام! والدول الأجنبية تكرر أنها لن تتسامح مع وقف المساعدات! وتلوح بفرض عقوبات على إسرائيل وأنا بقول ده عمره ماهيحصل. وأضافت بانفعال"الهدف المعلن هو القضاء على حماس، لكن النتيجة أن المشهد غير الآدمي مستمر، 79 يومًا دون أدوية، ولا طعام، ولا أي شيء، والناس تموت كل يوم تحت القصف وبسبب نقص الدواء ، وسط توسيع للعمليات الإسرائيلية". وختمت حديثها بالإشارة إلى أن الاحتلال يواصل توسيع عملياته العسكرية في القطاع، مع إصدار أوامر إخلاء جديدة لمناطق في خان يونس، تمهيدًا لتنفيذ ما وصفه جيش الاحتلال بعملية "غير مسبوقة". وتساءلت بسخرية:"هتكون غير مسبوقة أكتر من اللي بيحصل؟! إيه اللي ممكن يحصل أكتر من كده؟!". إختتمت قائلة : " مافيش عقوبات هتتفرض من دول غربية على إسرائيل مستحيل ده مجرد بيانات للاستهلاك المحلي حتى ترامب يجي السلام عند فلسطين ويقف كان هناك إتصالا بين ترامب وبوتين ولكن لما نيجي نتكلم عن فلسطين وغزة يقف الحديث".

تفاصيل.. نتنياهو يهاجم غولان بسبب الحرب على غزة  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
تفاصيل.. نتنياهو يهاجم غولان بسبب الحرب على غزة  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

تفاصيل.. نتنياهو يهاجم غولان بسبب الحرب على غزة وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – القدس المحتلة هاجم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء (20 مايو/أيار 2025) زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي المعارض يائير غولان، الذي أكد أن إنقاذ 'إسرائيل' من حكومة نتنياهو بات 'ضرورة ملحة'. وأدان نتنياهو بشدة تصريحات يائير غولان ضد حكومة نتنياهو، قائلًا: 'غولان الذي شجع على عصيان أوامر جيش الاحتلال وقارن بين إسرائيل والنازيين مرتديا بزة عسكرية وصل لحضيض جديد' وأضاف: 'غولان قال إن إسرائيل تقتل الأطفال كهواية في حين نخوض حربا ونعمل على تحرير أسرانا وهزيمة حماس'، كما يدعي نتنياهو. وكان يائير غولان، قال: 'إن إسرائيل تتجه نحو العزلة والانهيار الاقتصادي والاجتماعي وتفقد قدرتها على توفير الأمان لمواطنيها'، مضيفا أن المنطقة تتقدم إلى الأمام، في حين تظل إسرائيل عالقة وتتحمل وحدها التبعات'. كما اعتبر زعيم حزب 'الديمقراطيين' الإسرائيلي أن إهدار حكومة نتنياهو الميزانية على الوظائف السياسية ودعم المستوطنات وإرضاء الأحزاب المتشددة يهدد بجعل إسرائيل مكانا أكثر صعوبة للعيش فيه. وقال إن نتنياهو خلال عهد الرئيس دونالد ترامب 'مجرد لاعب هامشي فاشل'، وبدلا من الجلوس على طاولة الرئيس الأميركي الإستراتيجية اختار التحالف مع بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير. وحذّر غولان من أن إسرائيل تقترب من خسارة المساعدات الأميركية السنوية البالغة 3.8 مليارات دولار بسبب تراجع مكانتها في واشنطن. وكان نتنياهو أكد أن إسرائيل ستسيطر على كامل قطاع غزة في إطار سعيها للقضاء على حركة حماس، في حين قال وزير ماليته اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش إن 'الجيش الإسرائيلي سيدمر كل ما تبقى من غزة ولن يبقي حجرا على حجر فيها'.

أخبار العالم : ما هو "مشروع إيستر" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
أخبار العالم : ما هو "مشروع إيستر" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ما هو "مشروع إيستر" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟

الثلاثاء 20 مايو 2025 10:00 صباحاً في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، بعد مرور عام كامل على الإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل في قطاع غزة بدعم من الولايات المتحدة، والتي أودت بحياة أكثر من 53.000 فلسطيني، أصدرت مؤسسة "هيريتيج فاونديشن" (Heritage Foundation) ومقرها واشنطن، ورقة سياسية بعنوان "مشروع إستير: إستراتيجية وطنية لمكافحة معاداة السامية". هذه المؤسّسة الفكرية المحافظة هي الجهة ذاتها التي تقف خلف "مشروع 2025″، وهو خُطة لإحكام السلطة التنفيذية في الولايات المتحدة، ولبناء ما قد يكون أكثر نماذج الديستوبيا اليمينية تطرفًا على الإطلاق. أما "الإستراتيجية الوطنية" التي يقترحها "مشروع إستير" المسمى نسبةً إلى الملكة التوراتية التي يُنسب إليها إنقاذ اليهود من الإبادة في فارس القديمة، فهي في جوهرها تتلخص في تجريم المعارضة للإبادة الجماعية الحالية التي تنفذها إسرائيل، والقضاء على حرية التعبير والتفكير، إلى جانب العديد من الحقوق الأخرى. أوّل "خلاصة رئيسية" وردت في التقرير تنصّ على أن "الحركة المؤيدة لفلسطين في أميركا، والتي تتسم بالعداء الشديد لإسرائيل والصهيونية والولايات المتحدة، هي جزء من شبكة دعم عالمية لحماس (HSN)". ولا يهم أن هذه "الشبكة العالمية لدعم حماس" لا وجود لها فعليًا – تمامًا كما لا وجود لما يُسمى بـ"المنظمات الداعمة لحماس" (HSOs) التي زعمت المؤسسة وجودها. ومن بين تلك "المنظّمات" المزعومة منظمات يهودية أميركية بارزة مثل "صوت اليهود من أجل السلام" (Jewish Voice for Peace). أما "الخلاصة الرئيسية" الثانية في التقرير فتدّعي أن هذه الشبكة "تتلقى الدعم من نشطاء وممولين ملتزمين بتدمير الرأسمالية والديمقراطية"- وهي مفارقة لغوية لافتة، بالنظر إلى أن هذه المؤسسة نفسها تسعى في الواقع إلى تقويض ما تبقى من ديمقراطية في الولايات المتحدة. عبارة "الرأسمالية والديمقراطية"، تتكرر ما لا يقل عن خمس مرات في التقرير، رغم أنه ليس واضحًا تمامًا ما علاقة حركة حماس بالرأسمالية، باستثناء أنها تحكم منطقة فلسطينية خضعت لما يزيد عن 19 شهرًا للتدمير العسكري الممول أميركيًا. ومن منظور صناعة الأسلحة، فإن الإبادة الجماعية تمثل أبهى تجليات الرأسماليّة. وبحسب منطق "مشروع إستير" القائم على الإبادة، فإنّ الاحتجاج على المذبحة الجماعية للفلسطينيين، يُعد معاداة للسامية، ومن هنا جاءت الدعوة إلى تنفيذ الإستراتيجية الوطنية المقترحة التي تهدف إلى "اقتلاع تأثير شبكة دعم حماس من مجتمعنا". نُشر تقرير مؤسسة "هيريتيج" في أكتوبر/ تشرين الأول، في عهد إدارة الرئيس جو بايدن، والتي وصفتها المؤسسة بأنها "معادية لإسرائيل بشكل واضح"، رغم تورّطها الكامل والفاضح في الإبادة الجارية في غزة. وقد تضمّن التقرير عددًا كبيرًا من المقترحات لـ"مكافحة آفة معاداة السامية في الولايات المتحدة، عندما تكون الإدارة المتعاونة في البيت الأبيض". وبعد سبعة أشهر، تُظهر تحليلات نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" أن إدارة الرئيس دونالد ترامب -منذ تنصيبه في يناير/ كانون الثاني- تبنّت سياسات تعكس أكثر من نصف مقترحات "مشروع إستير". من بينها التهديد بحرمان الجامعات الأميركية من تمويل فدرالي ضخم في حال رفضت قمع المقاومة لعمليات الإبادة، بالإضافة إلى مساعٍ لترحيل المقيمين الشرعيين في الولايات المتحدة فقط لأنهم عبّروا عن تضامنهم مع الفلسطينيين. علاوة على اتهام الجامعات الأميركية بأنها مخترقة من قبل "شبكة دعم حماس"، وبترويج "خطابات مناهضة للصهيونية في الجامعات والمدارس الثانوية والابتدائية، غالبًا تحت مظلة أو من خلال مفاهيم مثل التنوع والعدالة والشمول (DEI) وأيديولوجيات ماركسية مشابهة"، يدّعي مؤلفو "مشروع إستير" أن هذه الشبكة والمنظمات التابعة لها "أتقنت استخدام البيئة الإعلامية الليبرالية في أميركا، وهي بارعة في لفت الانتباه إلى أي تظاهرة، مهما كانت صغيرة، على مستوى جميع الشبكات الإعلامية في البلاد". ليس هذا كل شيء: "فشبكة دعم حماس والمنظمات التابعة لها قامت باستخدام واسع وغير خاضع للرقابة لمنصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك، ضمن البيئة الرقمية الكاملة، لبث دعاية معادية للسامية"، وفقاً لما ورد في التقرير. وفي هذا السياق، تقدم الورقة السياسية مجموعة كبيرة من التوصيات لكيفية القضاء على الحركة المؤيدة لفلسطين داخل الولايات المتحدة، وكذلك على المواقف الإنسانية والأخلاقية عمومًا: من تطهير المؤسسات التعليمية من الموظفين الداعمين لما يسمى بمنظمات دعم حماس، إلى تخويف المحتجين المحتملين من الانتماء إليها، وصولًا إلى حظر "المحتوى المعادي للسامية" على وسائل التواصل، والذي يعني في قاموس مؤسسة "هيريتيج" ببساطة المحتوى المناهض للإبادة الجماعية. ومع كل هذه الضجة التي أثارها "مشروع إستير" حول التهديد الوجودي المزعوم الذي تمثله شبكة دعم حماس، تبين – وفقًا لمقال نُشر في ديسمبر/ كانون الأول في صحيفة The Forward- أنَّ "أيَّ منظمات يهودية كبرى لم تُشارك في صياغة المشروع، أو أن أيًّا منها أيدته علنًا منذ صدوره". وقد ذكرت الصحيفة، التي تستهدف اليهود الأميركيين، أن مؤسسة "هيريتيج" "كافحت للحصول على دعم اليهود لخطة مكافحة معاداة السامية، والتي يبدو أنها صيغت من قبل عدة مجموعات إنجيلية مسيحية"، وأن "مشروع إستير" يركز حصريًا على منتقدي إسرائيل من اليسار، متجاهلًا تمامًا مشكلة معاداة السامية الحقيقية القادمة من جماعات تفوّق البيض والتيارات اليمينية المتطرفة. وفي الوقت نفسه، حذر قادة يهود أميركيون بارزون -في رسالة مفتوحة نُشرت هذا الشهر- من أن "عددًا من الجهات" في الولايات المتحدة "يستخدمون الادعاء بحماية اليهود ذريعةً لتقويض التعليم العالي، والإجراءات القضائية، والفصل بين السلطات، وحرية التعبير والصحافة". وإذا كانت إدارة ترامب تبدو اليوم وكأنها تتبنى "مشروع إستير" وتدفعه قدمًا، فإن ذلك ليس بدافع القلق الحقيقي من معاداة السامية، بل في إطار خطة قومية مسيحية بيضاء تستخدم الصهيونية واتهامات معاداة السامية لتحقيق أهداف متطرفة خاصة بها. ولسوء الحظ، فإن هذا المشروع ليس إلا بداية لمخطط أكثر تعقيدًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store