أحدث الأخبار مع #محمدالسنوار،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بقصف على خيمته.. مقتل أخٍ ثانٍ للسنوار في غزة
فيما أكدت مصادر مطلعة بوقت سابق اليوم، العثور على جثة محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار زعيم حماس السابق في خان يونس، جنوب قطاع غزة، أفيد بمقتل شقيقه الثاني زكريا. فقد أشارت مصادرمطلعة إلى مقتل زكريا السنوار مع أبنائه، وهو أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في الجامعة الإسلامية بغزة. في النصيرات كما أوضحت أنه "قتل في قصف الجيش الإسرائيلي على خيمته في النصيرات"، أمس السبت. كذلك أكد مسعفون أن زكريا قُتل مع ثلاثة من أبنائه في غارة جوية إسرائيلية على خيمتهم في وسط قطاع غزة، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". وكانت المصادر كشفت في وقت سابق اليوم، أنه تم التأكد من مقتل قائد لواء خان يونس (محمد السنوار)، الذي يتزعم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، بغارات إسرائيلية قبل أيام على محيط المستشفى الأوروبي شرق خان يونس. إلى ذلك، أشارت إلى أن محمد شبانة، قائد لواء رفح، قتل في الغارات أيضا مع السنوار. وكانت مشاهد مصورة نشرتها هيئة البث الإسرائيلية يوم الأربعاء الماضي، أظهرت لحظة ضرب ما قالت إنه "مخبأ تحت مستشفى غزة الأوروبي" في خان يونس، زاعمة أن السنوار كان فيه. بينما شددت مصادر إسرائيلية حينها على أن المؤسسة الأمنية لا تزال تجمع تفاصيل ومعلومات مختلفة للتأكد مِن مَنْ كان في الموقع، وما إذا كان السنوار قد قتل بالفعل". يشار إلى أن محمد السنوار كان أصبح قائداً للجناح العسكري لحماس بعدما قتلت إسرائيل شقيقه في أكتوبر من العام الماضي (2024)، ومحمد الضيف (في يوليو 2024)، اللذين تعتبرهما العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر 2023. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
لا معلومات مؤكدة بعد بشأن جثة محمد السنوار...
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية قولها إنها لا علم لها بالتقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار وقادة آخرين من حماس بعد غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس. وأضافت المصادر "ما زلنا نفحص نتائج الغارة قبل الإعلان الرسمي". وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى مقتل القيادي محمد السنوار، الشقيق الأصغر لقائد حماس السابق يحيى السنوار، والذي قتل في غزة بأكتوبر من العام الماضي. وبعد هجمات إسرائيلية على ميناءين في اليمن، الجمعة، وجه كاتس تهديدا بالاغتيال إلى زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي. وقال الوزير الإسرائيلي إنه إذا استمر إطلاق النار من اليمن فسوف نستهدف عبد الملك الحوثي "كما فعلنا مع السنوارين"، في إشارة على ما يبدو إلى يحيى السنوار وشقيقه محمد. واستهدف الجيش الإسرائيلي قبل أيام مناطق قرب المستشفى الأوروبي في خان يونس بقطاع غزة، قائلا إنه يحاول اغتيال محمد السنوار، في ضربات قتل بها العشرات. وصرّح مسؤولون أمنيون حينها بأنهم ما زالوا يجمعون المعلومات لتأكيد ما إذا كان محمد السنوار قتل في هذه الغارة، ويعملون على تحديد هوية المتواجدين في الموقع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
بعد استهداف محمد السنوار وشبانة.. من هو «الشبح» المتبقي للقسام؟
مع ترجيح إسرائيل، الأحد، مقتل محمد السنوار، طرحت تساؤلات حول من سيقود كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس». وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قال الأحد، إن كل المؤشرات تشير إلى أنه تم القضاء على محمد السنوار. وأضاف كاتس للجنة الخارجية والأمن البرلمانية الإسرائيلية: "لا يوجد تأكيد رسمي، لكن بحسب كل المؤشرات فقد تم القضاء على محمد السنوار". فمن يخلف السنوار؟ وفي حال مقتل محمد السنوار، ومعه محمد شبانة (أبو أنس) الذي كان أحد أبرز المرشحين لخلافته في «القسام»، فإن الجناح العسكري لحركة حماس سيكون على موعد مع «الشبح». تردد اسم عز الدين الحداد "أبوصهيب" أو "شبح القسام"، في الأشهر الماضية باعتباره أبرز المطلوبين لإسرائيل بعد اتهامه بقيادة العمليات التي نفذتها حركة "حماس" في شمال قطاع غزة. فماذا نعرف عن «شبح القسام»؟ الحداد أبرز قادة كتائب عز الدين القسام شغل منصب قائد لواء مدينة غزة وعضو المجلس العسكري المصغر لكتائب القسام. في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، عرضت إسرائيل مكافأة بقيمة 750 ألف دولار مقابل معلومات تقود إليه أو قتله. وتتهم إسرائيل الحداد بالمسؤولية عن عدد لا يُحصى من الهجمات وحاولت أكثر من 4 مرات قتله. يبرز اسم الحداد كأحد المخططين لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 على غلاف قطاع غزة. في 17 يناير/كانون الثاني الجاري تم الإعلان عن مقتل ابنه صهيب في قصف إسرائيل على حي التفاح بشمال غزة. وفي هيكل قيادة كتائب القسام، يظهر اسم الحداد رقم 5 بعد محمد الضيف ومروان عيسى وأحمد الغندور وأيمن نوفل. وقد أكدت "حماس" مقتل محمد الضيف ومروان عيسى وأحمد الغندور وأيمن نوفل خلال الحرب. aXA6IDE1NC4xNi4xOTIuMzgg جزيرة ام اند امز US

مصرس
منذ 3 أيام
- سياسة
- مصرس
هل توفي محمد السنوار؟.. الاحتلال ينفي والعالم يترقب إعلان حماس الرسمي
تتزايد التكهنات حول وفاة محمد السنوار، القيادي البارز في حركة حماس، وسط تضارب في الأنباء بين تقارير إعلامية وتصريحات جيش الاحتلال الإسرائيلي. وكانت بعض التقارير قد تحدثت عن العثور على جثة السنوار إلى جانب ما يقرب من 12 من مساعديه، من بينهم محمد شبانة، قائد لواء رفح، إلا أن هذه المعلومات لم تؤكد رسميًا حتى الآن.جيش الاحتلال ينفي صحة التقارير عن مقتل السنوارأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، نفيه القاطع للتقارير التي تحدثت عن مقتل محمد السنوار، مؤكدًا أنه لا يعترف بهذه الأنباء حتى تصدر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بيانًا رسميًا يؤكد أو ينفي وفاة القيادي الفلسطيني.وأوضح الجيش أنه بانتظار معلومات استخباراتية دقيقة حول مصير السنوار قبل اتخاذ أي موقف رسمي، وذلك حسب ما نشرته صحيفة Jerusalem Post الإسرائيلية.تفاصيل القصف الذي استهدف السنوار في غزةوبحسب المعطيات المتاحة، كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد شنت هجومًا جويًا عنيفًا، الثلاثاء الماضي، استهدف نفقًا تحت أحد المستشفيات في قطاع غزة، رجّحت تل أبيب أن يكون السنوار متواجدًا داخله أثناء القصف، في محاولة لتصفيته.من هو محمد السنوار؟محمد السنوار هو شقيق الشهيد يحيى السنوار، أحد أبرز القادة العسكريين في حماس، والذي اعتُبر العقل المدبر لعملية طوفان الأقصى. وتولى محمد السنوار فعليًا قيادة حركة حماس منذ أكتوبر 2024، عقب استشهاد شقيقه، ليقود الحركة في واحدة من أكثر مراحلها تصعيدًا على الإطلاق.حماس لم تصدر بيانًا حتى الآنحتى لحظة كتابة هذا الخبر، لم تصدر حركة حماس أي بيان رسمي بشأن مصير محمد السنوار، ما يفتح المجال أمام عدة سيناريوهات، من بينها استمرار الغموض بشأن مصيره لأسباب أمنية أو معلوماتية.تم


بوابة الفجر
منذ 3 أيام
- سياسة
- بوابة الفجر
استشهاد محمد السنوار.. بين الإعلام العربي والإسرائيلي
أثار تقرير نشرته قناة العربية حول استشهاد محمد السنوار، قائد الذراع العسكري لحركة حماس في غزة، جدلًا واسعًا بين وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وسط تضارب في المعلومات من المصادر المختلفة. فما حقيقة ما تم تداوله حول استشهاد السنوار؟ تقرير العربية يثير الجدل بدأت الحكاية عندما أفاد تقرير نشرته قناة العربية بأن جثة محمد السنوار تم العثور عليها داخل نفق في خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد الغارات الإسرائيلية الأخيرة على المنطقة. وأضاف التقرير أن محمد السنوار، الذي يُعتبر القائد العسكري البارز لحركة حماس، قد استشهد في الغارات، إلى جانب 10 من مساعديه، بينهم المتحدث باسم الحركة أبو عبيدة. وأشارت القناة إلى أن الغارات الإسرائيلية على خان يونس أسفرت أيضًا عن استشهاد محمد شبانة، قائد لواء رفح. الرد الإسرائيلي: تكذيب رسمي للمعلومات بعد دقائق من نشر التقرير، سارعت القناة 14 العبرية بتكذيب الخبر، نقلًا عن مصادر أمنية إسرائيلية أكدت أن ما ورد عن استشهاد محمد السنوار غير صحيح. وأوضحوا أن التقارير التي تحدثت عن العثور على جثته داخل نفق في خان يونس، غير دقيقة. وأكدت مصادر إسرائيلية أخرى أن الاحتلال لا يزال يفحص نتائج الغارة على المنطقة المستهدفة في خان يونس، وأن التقارير المتداولة حول استشهاد السنوار لم تُؤكد بعد. ورغم تلميحات وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، التي أشارت إلى احتمالية استشهاد السنوار، إلا أن الإعلام العبري أعلن أنه لا يمكن الجزم بهذه المعلومات في تلك المرحلة. تفاصيل الغارات الإسرائيلية على خان يونس أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الهدف من الغارات التي شنها الاحتلال يوم الثلاثاء الماضي كان اغتيال محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحركة حماس. وأفادت التقارير أن الطائرات الحربية الإسرائيلية ألقت تسع قنابل ثقيلة من طراز MK-84، وزن كل واحدة منها طنًا، على المجمع تحت الأرض الذي يُعتقد أن السنوار كان يقيم فيه، مما يشير إلى حجم الهجوم الذي استهدفه. وأوضحت وسائل الإعلام العبرية أن الهدف كان حصر قادة حماس داخل المجمع ومنع أي منهم من الهروب، مع توقعات بأن الغازات السامة المتفجرة قد أسهمت في مضاعفة الخطر. محمد السنوار.. العقل المدبر لحماس في غزة محمد السنوار، الذي أصبح قائدًا للجناح العسكري لحركة حماس بعد استشهاد شقيقه يحيى السنوار في أكتوبر 2024، يُعتبر من أبرز القادة العسكريين في الحركة. وُصف بالذكاء والقوة في إدارة شؤون الحركة، كما يُنسب إليه الفضل في إعادة تشكيل قوة حماس العسكرية وتحقيق النجاحات العسكرية في ميدان المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.