logo
بقصف على خيمته.. مقتل أخٍ ثانٍ للسنوار في غزة

بقصف على خيمته.. مقتل أخٍ ثانٍ للسنوار في غزة

فيما أكدت مصادر مطلعة بوقت سابق اليوم، العثور على جثة محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار زعيم حماس السابق في خان يونس، جنوب قطاع غزة، أفيد بمقتل شقيقه الثاني زكريا.
فقد أشارت مصادرمطلعة إلى مقتل زكريا السنوار مع أبنائه، وهو أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في الجامعة الإسلامية بغزة.
في النصيرات
كما أوضحت أنه "قتل في قصف الجيش الإسرائيلي على خيمته في النصيرات"، أمس السبت.
كذلك أكد مسعفون أن زكريا قُتل مع ثلاثة من أبنائه في غارة جوية إسرائيلية على خيمتهم في وسط قطاع غزة، وفق ما نقلت وكالة "رويترز".
وكانت المصادر كشفت في وقت سابق اليوم، أنه تم التأكد من مقتل قائد لواء خان يونس (محمد السنوار)، الذي يتزعم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، بغارات إسرائيلية قبل أيام على محيط المستشفى الأوروبي شرق خان يونس.
إلى ذلك، أشارت إلى أن محمد شبانة، قائد لواء رفح، قتل في الغارات أيضا مع السنوار.
وكانت مشاهد مصورة نشرتها هيئة البث الإسرائيلية يوم الأربعاء الماضي، أظهرت لحظة ضرب ما قالت إنه "مخبأ تحت مستشفى غزة الأوروبي" في خان يونس، زاعمة أن السنوار كان فيه.
بينما شددت مصادر إسرائيلية حينها على أن المؤسسة الأمنية لا تزال تجمع تفاصيل ومعلومات مختلفة للتأكد مِن مَنْ كان في الموقع، وما إذا كان السنوار قد قتل بالفعل".
يشار إلى أن محمد السنوار كان أصبح قائداً للجناح العسكري لحماس بعدما قتلت إسرائيل شقيقه في أكتوبر من العام الماضي (2024)، ومحمد الضيف (في يوليو 2024)، اللذين تعتبرهما العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر 2023.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدو يعرقل مفاوضات قطر… على وقع تصعيد وتيرة الإبادة
العدو يعرقل مفاوضات قطر… على وقع تصعيد وتيرة الإبادة

المنار

timeمنذ 44 دقائق

  • المنار

العدو يعرقل مفاوضات قطر… على وقع تصعيد وتيرة الإبادة

في ظل التصعيد العسكري المستمر في قطاع غزة، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية برية واسعة تستهدف جنوب وشمال القطاع، ما يطرح تساؤلات حول نوايا الاحتلال في المرحلة المقبلة، بينما تتسرب معلومات من مصادر 'إسرائيلية' عن إمكانية التوصل إلى صفقة شاملة تهدف إلى القضاء على حركة حماس، فإن هذا التصعيد يُفهم من قبل العديد من المراقبين كتمهيد لاحتلال دائم قد يؤدي إلى تهجير الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان. وفي الوقت الذي تواصل فيه المفاوضات غير المباشرة في العاصمة القطرية، لا يبدو أن هناك أي اختراق جدي في مسارها، حيث تصر 'حماس' على الحصول على ضمانات واضحة لإنهاء العدوان بشكل دائم، وهو ما ترفضه 'إسرائيل'. ورغم الضغوط العلنية التي يكررها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على العدو لإنهاء القتال، فإن هذه التصريحات لم تُترجم إلى خطوات ملموسة أو التزامات حقيقية. ما زالت إسرائيل تواصل هجماتها بدعم غير مشروط من واشنطن، بينما تتعثر المفاوضات في الدوحة، مما يضع تساؤلات حول جدية الضغوط الأميركية في تغيير المعادلة العسكرية والسياسية في المنطقة. تتواصل الضغوط الأميركية على إسرائيل لإنهاء الحرب في قطاع غزة، حيث جددت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مطالبها بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين. في المقابل، تستمر المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة، دون أي تقدم ملموس في التوصل إلى اتفاق نهائي. ‎ تفاصيل المفاوضات ‎وفقًا لما نشرته صحيفة واشنطن بوست، قال المبعوث الأميركي للرهائن، آدم بولر، إن 'التوصل إلى اتفاق في غزة بات أقرب من أي وقت مضى'. في المقابل، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يصر على ضرورة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الأسرى. ‎ وفي ظل هذه التحركات، أفادت القناة 13 الإسرائيلية بأن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو قرر إبقاء وفد بلاده المفاوض في قطر لمواصلة المحادثات بشأن صفقة تبادل أسرى مع حماس. ‎ورغم الضغوط الأميركية التي تتصاعد، أشار مسؤولون في الإدارة الأميركية إلى أن ترامب وجه تحذيرًا مباشرًا إلى نتنياهو، مفاده أنه إذا لم تُنهِ إسرائيل الحرب في غزة، قد يتوقف الدعم الأميركي لتل أبيب. لكن بحسب واشنطن بوست، لا تزال إسرائيل ترفض الالتزام بإنهاء الحرب في المرحلة الثانية من المفاوضات. ‎ شروط حماس ‎وفقًا لما ذكره 'موقع واللا' الإسرائيلي، عادت المفاوضات بين حماس و'إسرائيل' إلى نقطة الصفر، دون أن تحقق أي تقدم ملموس. حماس لا تزال تطالب بضمانات أميركية 'جدية' لإنهاء العدوان بشكل دائم، بينما ترفض إسرائيل تقديم أي التزامات في هذا الصدد. وقال ستيف ويتكوف، المبعوث الأميركي للمنطقة، في تصريح نقلته جيروزاليم بوست، إن الإدارة الأميركية تواصل دعم إسرائيل لضمان عودة جميع الرهائن إلى عائلاتهم، لكنه شدد على أن هذه الحرب 'حرب غير أخلاقية' بالنظر إلى أساليبها ضد المدنيين في غزة. ‎ الوضع الميداني في غزة ‎في الأثناء، استمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية على غزة، حيث استشهد أكثر من 50 فلسطينيًا، بينهم العديد من الأطفال والنساء، في قصف عنيف استهدف عدة مناطق في القطاع، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. كما أعلن جيش العدو الإسرائيلي، وفقًا لتقرير واللا، عن إحباط عملية تهريب أسلحة عبر طائرة مسيرة على الحدود المصرية-الإسرائيلية. ‎في ظل هذه الأوضاع، حذرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' من تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، مؤكدة أن 'اليأس بلغ ذروته' جراء الحصار المستمر وأعمال القصف المكثف. ‎ المستقبل غير الواضح للمفاوضات ‎رغم المحادثات الجارية، لا تبدو الأجواء المحيطة بها مهيأة لتحقيق اختراق حقيقي. وبحسب واللا الإسرائيلي، فإن المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى قد عادت إلى النقطة التي كانت عليها في البداية، حيث لا تزال المواقف المتباينة بين إسرائيل وحماس تقف حاجزًا أمام التوصل إلى اتفاق. وتستمر الاحتلال في رفض الالتزام بإنهاء الحرب، في وقت تصر حماس على ضمانات أميركية لإتمام اتفاق يشمل وقف العدوان بشكل دائم. الانقسام السياسي يتفاقم داخل كيان الاحتلال مع توسيع العدوان … وانتقادات لنتنياهو والجيش عاد الانقسام السياسي داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي إلى الواجهة مجددًا، مع توسيع العدوان على قطاع غزة، في وقت يتصاعد فيه التوتر الداخلي بشأن أهداف الحرب واستراتيجيات إدارتها. فمع إعلان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن إطلاق مرحلة جديدة من العدوان تحت مسمّى 'عربات جدعون'، تعالت الأصوات المعارضة داخل الكيان، مشككة بشرعية العمليات العسكرية ومنددة بسلوك الجيش في الميدان. ومن بين أبرز المنتقدين، الجنرال السابق ورئيس حزب 'الديمقراطيين' المعارض يائير غولان، الذي وجّه اتهامات مباشرة إلى الجيش الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن 'قتل الأطفال بات هواية' لدى القوات العسكرية، في سياق تشكيكه بشرعية الأوامر السياسية الموجهة للجيش. وقال غولان في تصريحات لافتة: 'الحكومة العاقلة لا تخوض حربًا ضد مدنيين، ولا تقتل رُضّعًا كهواية، ولا تضع أهدافًا تقوم على طرد السكان. إسرائيل في طريقها لتصبح منبوذة بين الأمم، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة'. تصريحات غولان أثارت ردود فعل غاضبة من نتنياهو وعدد من وزرائه، الذين اعتبروا أنها تحريض مباشر ضد الجيش الإسرائيلي، الذي 'يقاتل من أجل بقاء دولة إسرائيل'، وفق تعبيرهم. وفيما واصل نتنياهو الترويج لعمليته التوسعية في غزة، حذّر عدد من المعارضين من عواقب هذه الحرب، مشككين في إمكانية تحقيق أهدافها، ومبدين تخوفهم من انزلاق 'إسرائيل' إلى مستنقع غزة، في ظل غياب خطة واضحة لليوم التالي للحرب. وفي هذا الإطار، قال رامي إيغرَا، المسؤول السابق عن ملف المفاوضات بشأن الأسرى الإسرائيليين: 'هذه حرب كارثية يدفع نحوها اليمين الإسرائيلي، ومن الواضح أنها ستكون طويلة ومكلفة دمويًا. قد ننجح في احتلال غزة، لكننا لن نتمكن من تدمير حركة حماس، لأنها ببساطة لن تسقط بالقوة'. بدوره، أشار إيتان بن دافيد، النائب السابق لرئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، إلى إخفاقات الجيش رغم ضخامة الجهود العسكرية، قائلًا: 'بعد عام وثمانية أشهر من الحرب، استخدم الجيش الإسرائيلي كل قدراته في المعركة، ولم ينجح إلا في استعادة عدد قليل من المختطفين. نتنياهو يدفع باتجاه احتلال كامل لقطاع غزة، لكن السؤال الحقيقي: كم من الوقت سيتمكن الجيش من البقاء هناك؟'. وإلى جانب الانقسام السياسي، ظهرت مؤشرات إضافية على وجود خلافات داخلية، من خلال تسريبات حول تحفظات القيادة العسكرية الجديدة في كيان الاحتلال على خطة نتنياهو المتعلقة بقطاع غزة، رغم إقدامه على تغيير غالبية القيادات العسكرية والأمنية في محاولة لتوحيد القرار داخل المؤسسة الإسرائيلية. وفي ضوء هذا المشهد، يبدو أن الحرب على غزة لم تترك تداعيات كارثية في الميدان فحسب، بل عمّقت أيضًا الشرخ السياسي والعسكري داخل كيان الاحتلال، في وقت تتزايد فيه التساؤلات عن المدى الزمني والإنساني والسياسي الذي يمكن أن تبلغه هذه الحرب المستمرة. المصدر: مواقع إخبارية

صفقة بين نتنياهو وسموتريتش: مستوطنات جديدة في الضفة مقابل مساعدات غزة
صفقة بين نتنياهو وسموتريتش: مستوطنات جديدة في الضفة مقابل مساعدات غزة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

صفقة بين نتنياهو وسموتريتش: مستوطنات جديدة في الضفة مقابل مساعدات غزة

تحدّثت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، في تقرير، عن "صفقة سياسية" بين رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير المالية ورئيس حزب "الصهيونية الدينية"، بتسلئيل سموتريتش، تتعلّق بإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، مقابل بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية. يأتي هذا بعد أقلّ من شهر على تصريحات علنية أدلى بها سموتريتش، عبّر فيها عن معارضته الشديدة لاستئناف تزويد غزة بالمساعدات الإنسانية. وصرّح، في نهاية نيسان/أبريل الماضي، لصحيفة "مكور ريشون" قائلاً: "إذا دخلت حبّة واحدة من المساعدات الإنسانية تصل إلى حماس – سأغادر الحكومة والكابينت. قلت لرئيس الحكومة: لن أوافق، على جثتي. لديّ تأنيب ضمير، ويؤلمني أنني لم أقلب الطاولة قبل سنة ونصف السنة". لكن، في تحوّل لافت، عقد سموتريتش مؤتمراً صحافياً بالأمس، قبيل دخول أولى شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة، أعلن فيه دعمه لإدخال المساعدات الأساسية. واعتبر الخطوة "ضرورية من أجل حسم المعركة ضد حماس"، بحسب "معاريف". وفي جلسة "الكابينت" السياسي - الأمني التي عُقدت أمس، قدّم منسّق أعمال الحكومة في الضفة، اللواء غسان عليان، إحاطة لأعضاء الكابينت حول خطوات استئناف تقديم المساعدات، وأكّد أنّه، "لا يمكن ضمان عدم وصول أيّ جزء منها إلى عناصر حماس رغم الجهود لمتابعة المساعدات ومنع وصولها إليهم". اليوم 18:24 اليوم 13:46 وبحسب مصدر حضر الجلسة، فإنّ سموتريتش، وخلافاً لتصريحاته السابقة، "لم يعارض استئناف تقديم المساعدات، بل أيّد الخطوة". وقال المصدر: "فاجأ الكثيرين في الغرفة". وفي هذا السياق، أكّدت مصادر سياسية لـ"معاريف" أنّ هذا التغيّر مدفوع باتفاق بين نتنياهو وسموتريتش "جاء على خلفيّة التقارير الدولية المتزايدة حول الوضع الإنساني الخطير في غزة، وتحت ضغط دولي مكثّف على إسرائيل". وبحسب هذه المصادر، "ينصّ الاتفاق على موافقة نتنياهو على إقامة مئات الوحدات السكنية الجديدة في البؤر الاستيطانية بالضفة الغربية، من خلال نوى استيطانية ومزارع زراعية تمتد على طول الحدود الشرقية". في المقابل، سيتمّ تمويل هذه المشاريع الاستيطانية من قبل وزارة أورييت ستروك، التي ستحصل على زيادة كبيرة في ميزانيتها لتنفيذ المشروع. وأفاد مصدر سياسي رفيع للصحيفة، أنّ الاتفاق أُبرم خلال الأيام القليلة الماضية. وبناءً على طلب سموتريتش، "صادق الكابينت الليلة الماضية على المشروع، بالتوازي مع المصادقة على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة". وبالتزامن، أفادت "القناة 14" الإسرائيلية بأنّ الحكومة تخطّط، بطلب من سموتريتش، للمصادقة قريباً على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، من بينها مستوطنة "شانور". وعلى الرغم من أنّ المعطيات تشير إلى وجود تنسيق سياسي ضمني، فقد جاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الحكومة، وأيضاً في بيان لمكتب وزير المالية، أن "لا علاقة بين الأمرين".

المستجدات السياسية بين حمية والرئيس بري
المستجدات السياسية بين حمية والرئيس بري

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

المستجدات السياسية بين حمية والرئيس بري

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب الوزير السابق علي حميه عبر حسابه على منصة "اكس": "ان اللقاء مع دولة الرئيس الاستاذ نبيه بري اليوم، تناول مختلف القضايا الوطنية لا سيما الانمائية منها والمستجدات السياسية والميدانية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store