
الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن استشهاد أحد موظفيه في قصف إسرائيلي على مقر الجمعية في غزة
ونشرت المنظمة الانسانية بيانا على منصة «إكس» قالت فيه «استشهاد موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني واصابة ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس»، مضيفة أن «النيران اشتعلت في الطابق الأول في المبنى».
وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه يلتقط اللحظات الأولى للهجوم، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله.
ويأتي ذلك بعد يومين من زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لمركز توزيع مساعدات في غزة مدعوم من الولايات المتحدة، في إطار تفقده الجهود لإدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 8 ساعات
- المدى
مستشار خامنئي يحذر: إيران سترد بقوة على أي حكومة ترغب بإساءة استخدام ممر زنغزور
حذر مستشار المرشد الإيراني علي أكبر ولايتي من أن 'أي حكومة في المنطقة أو خارجها ترغب في تكرار التجربة الفاشلة السابقة المتعلقة بممر زنغزور ستواجه ردا قويا من إيران'، وفق ما أوردت 'روسيا اليوم'. وكتب علي أكبر ولايتي في حسابه على منصة 'إكس': 'مرة أخرى، أثارت بعض الحكومات المتصنعة غير المبالية بمصالحها ومصالح المنطقة قضية ممر رنكزور (ممر زنغزور، ويسمى في بعض المصادر ممر رنكزور)، وتطرق كل باب لتحقيق أهدافها غير المشروعة في جنوب القوقاز'. أضاف: 'أود أن أذكركم بأن أي حكومة في المنطقة أو خارجها ترغب في تكرار التجربة الفاشلة السابقة ستواجه ردا قويا من إيران'. وكان ملف 'ممر زنغزور' قد عاد إلى واجهة الأحداث بعد نحو 40 يوما من إعلان طهران إفشال المشروع، وذلك على خلفية مطالبة تركيا بدعم إنشاء الممر. التطور الجديد تمثل في إعلان السفير الأميركي لدى أنقرة، والمبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، عن مقترح تقوده الولايات المتحدة يقضي بإسناد إدارة الممر إلى شركة لوجستية أميركية، ما أثار تساؤلات إقليمية حول تداعيات المقترح على توازنات جنوب القوقاز. وفي سياق متصل، أفاد موقع 'Periodista Digital' بأن أرمينيا وأذربيجان والولايات المتحدة وقّعت مذكرة تفاهم لإنشاء الممر، ومنحه اسم 'ترامب'. وذكر الموقع أنه حصل على وثيقة سرية تحمل عنوان 'مذكرة تفاهم بشأن إنشاء ممر نقل جسر ترامب'، والتي جرت الموافقة عليها بالفعل من قبل الأطراف الثلاثة. وتتضمن المذكرة تنفيذ مشروع ممر نقل بطول 42 كيلومتراً يمر عبر محافظة سيونيك في جنوب أرمينيا، مع احتفاظ أرمينيا بسيادتها على المنطقة، في حين تتولى شركة أميركية خاصة تشغيل الممر بموجب ترخيص رسمي. وتتمسك أذربيجان بإنشاء الممر لربط أراضيها الرئيسية بجمهورية نخجوان ذاتية الحكم، مرورا بسيونيك، فيما ترفض أرمينيا المشروع بصيغته المطروحة، مؤكدة استعدادها لفتح طريق يربط أذربيجان بنخجوان تحت السيادة الأرمينية.


كويت نيوز
منذ يوم واحد
- كويت نيوز
وزير دفاع الاحتلال: سنعزز سيطرتنا على القدس والمسجد الأقصى
تعهّد وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، بتعزيز سيطرة إسرائيل على القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن كاتس قوله، عبر منصة «إكس»: «يواصل كارهو إسرائيل حول العالم اتخاذ قرارات ضدّنا وتنظيم احتجاجات، ونحن سنُعزز سيادتنا على القدس… إلى الأبد». تأتي تصريحات كاتس بعد أن زار وزير الأمن القومي الإسرائيلي، المنتمي لليمين المتطرف إيتمار بن غفير، الحَرم القدسي، في وقت سابق اليوم. ودعا بن غفير من المسجد الأقصى إلى احتلال «كامل» غزة، وإعلان السيادة الإسرائيلية في القطاع الذي دمّرته الحرب المتواصلة منذ نحو 22 شهراً.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
بن غفير يقتحم «الأقصى» ويدعو لاحتلال غزة
وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال، شهد المسجد الأقصى صباح اليوم، أكبر موجة اقتحام منذ بداية العام، حيث دخل أكثر من 2228 مستوطناً، يتقدمهم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، باحات الحرم القدسي، داعياً إلى احتلال «كامل» قطاع غزة وإعلان السيادة عليه، بينما توالت الإدانات الرسمية العربية والإسلامية، للخطوة «الاستفزازية». ووثقت مصادر ميدانية، أداء المستوطنين، لصلوات توراتية علنية، إضافة إلى ترديد أغان دينية وتصفيق لنشيد «سيُبنى الهيكل» في الساحة الشرقية للمسجد. وقال بن غفير، إنه صلى من أجل انتصار إسرائيل على حركة «حماس»، ومن أجل عودة الرهائن. وأعلن أنه يمكن احتلال القطاع «كما أثبتنا أنه يمكن فرض السيادة في الحرم». في سياق متصل، كتب وزير الدفاع يسرائيل كاتس، على منصة «إكس»: «يواصل كارهو إسرائيل حول العالم اتخاذ قرارات ضدّنا وتنظيم احتجاجات، ونحن سنُعزز سيادتنا على القدس... إلى الأبد». في المقابل، أفادت الأوقاف الإسلامية في بيان بأن «2953 من المتطرفين اقتحموا» المسجد ، و«صلوا وصاحوا ورقصوا»، بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية «بذكرى خراب الهيكل». ونددت السلطة الفلسطينية، بزيارة بن غفير، واصفة إياها بأنها «اقتحام... تجاوز كل الخطوط الحمراء». ورأى الأردن، أن «الاقتحام»، يمثل «خرقاً فاضحاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستفزازاً غير مقبول وتصعيداً مداناً». وأعربت السعودية، عن إدانتها «بأشد العبارات» لتلك الممارسات، محذّرة من أن «هذه الانتهاكات المتكررة من قِبَل مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي تؤجج الصراع في المنطقة». وجددت دعوتها إلى المجتمع الدولي لـ«التحرك الفوري لوقف هذه الانتهاكات التي تُقوّض جهود السلام وتخالف القوانين والأعراف الدولية». واعتبر كل من الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، الاقتحام «استفزازاً خطيراً لمشاعر المسلمين».