
في حادثة غريبة.. سيدة "تعود إلى الحياة" في نعشها
ووفقا للموقع، وقعت الحادثة في مدينة بِلْزِن التشيكية يوم 30 مايو الماضي، عندما اتصل رجل مسن بخط الطوارئ وأبلغهم أن زوجته البالغة من العمر 88 عاما لا تتحرك ولا تتنفس. فوضح له مركز الطوارئ كيفية فحص المؤشرات الحيوية، وبعد ذلك اتصل بهم مرة أخرى وأكد أنَّها لا تتنفس على الإطلاق. حينها نُقِلَ الاتصال إلى الطبيب الذي حضر إلى المنزل وفحص الجثة، وأكد وفاة المرأة.
وبعد ذلك، حضر ممثلو مكتب الخدمات الجنائزية ونقلوا الجثمان لإكمال الإجراءات اللازمة. ولكن عند وضعها في التابوت استعدادا لنقلها إلى المقبرة، فتحت المرأة عينيها فجأة، مما أثار ذهول الحاضرين. واضطر العاملون في المكتب إلى استدعاء سيارة إسعاف لنقلها إلى المستشفى، حيث تبيَّن أن حالتها حرجة وتعاني من مشكلات صحية، إذ كانت قد أُصيبت سابقا بعدة نوبات قلبية.
وقد أُحيلت هذه الحادثة إلى إدارة الصحة المحلية وهيئات إنفاذ القانون لإجراء التحقيقات اللازمة.
المصدر: gazeta.ru
لا أحد يعرف حقا معنى تجربة الموت. وما يحدث عندما نموت ما يزال أعظم لغز في العالم، لكن الواقع الافتراضي قد يساعدنا في استكشاف الأمر.
استيقظ رجل في أقصى شرق روسيا بعد أن أعلن عن وفاته ليجد نفسه وسط براد الموتى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
"دون الحاجة إلى زراعة!".. علاج جديد يستهدف تليف الكبد القاتل من جذوره
فقد نجحت الدكتورة ماريا تيريزا بوريلو وفريقها في جامعة سندرلاند، في تطوير مركّبين دوائيين يعملان على تثبيط إنزيم HDAC6، المسؤول عن تنظيم الالتهاب والإجهاد الخلوي في الكبد. ويلعب هذا الإنزيم أيضا دورا رئيسيا في تنشيط الخلايا النجمية الكبدية، التي تنتج الكولاجين، وهو العامل الرئيس في تكوين النسيج الندبي الذي يؤدي إلى التليف. وقالت بوريلو، المحاضرة في الكيمياء الصيدلانية والطبية، إن فريقها صمم دواءين خاصين لتعطيل نشاط HDAC6، وقد أظهرت التجارب المعملية نتائج مشجعة، حيث انخفضت مؤشرات الالتهاب واستجابات الإجهاد الخلوي في الخلايا الكبدية، وهما عاملان رئيسيان في تطور التليف. ويرى فريق البحث أن استهداف العامل المحفّز للتليف قد يساهم في إبطاء تطور المرض أو حتى عكس مساره في مراحله المبكرة، ما يقلل الحاجة إلى زراعة الكبد ويحسّن جودة حياة المرضى. كما تفتح هذه النتائج الباب أمام استخدام مثبطات HDAC6 في علاج أمراض أخرى مرتبطة بالالتهاب، مثل بعض اضطرابات الجلد. ورحّبت مؤسسة الكبد البريطانية بنتائج الدراسة، معتبرة إياها خطوة مبشّرة في طريق تطوير علاجات فعالة لحالات لا تُكتشف غالبا إلا في مراحل متأخرة. وقالت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، باميلا هيلي: "يعاني الملايين من تليف الكبد دون أن يدركوا ذلك، وغالبا لا تُكتشف الإصابة إلا عندما يفوت أوان التدخل الطبي الفعّال. لذا، فإن هذا البحث يمثل أملا حقيقيا لتغيير قواعد اللعبة". ويتطلع الفريق إلى نقل نتائج الدراسة، التي نشرت في مجلة The Febs، من المختبر إلى التجارب السريرية، ما قد يمهّد الطريق لعلاج فعال لأحد أكثر أمراض الكبد فتكا. الجدير بالذكر أن تليف الكبد يساهم في نحو 4٪ من الوفيات المبكرة عالميا، ويعد من الأمراض التي تتفاقم بصمت. وبسبب غياب الأعراض في المراحل الأولى، لا يُكتشف المرض إلا بعد أن يصبح التندب الكبدى شديدا، وفي معظم الحالات لا يتوفر علاج سوى زراعة الكبد أو تغيير جذري في نمط الحياة. المصدر: interesting engineering أطلق رجل أمريكي تحذيرا من الإفراط في تناول المكملات العشبية، بعد أن تسببت بضرر خطير في الكبد كاد أن يودي بحياته، مؤكدا أن تجربته كشفت مخاطر خفية في منتجات يروّج لها على أنها آمنة. أفادت الدكتورة كيلسي مور خبيرة التغذية الأمريكية بضرورة إدراج بعض المنتجات الغذائية التي تساعد على استعادة صحة الكبد، وتقلل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني. تشير الدكتورة يكاتيرينا كاشوخ إلى أن الكبد قد لا يتألم فترة طويلة ولا يظهر ذلك إلا عندما يتضرر بشكل خطير. لذلك من الصعب اكتشاف أمراض الكبد في مرحلة مبكرة. يفتقر الكبد إلى النهايات العصبية لذلك غالبا لا تظهر أي أعراض لأمراض الكبد في المراحل الأولى، فيما هناك أعراض مستترة قد تشير إلى إصابة الكبد.


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
واقعة مرعبة.. امرأة تصاب بالشلل بعد عطسة مفاجئة!
فبينما يعد العطس آلية دفاعية يطلقها الجسم لطرد المهيجات من الأنف، كشف خبراء أن قوته الكامنة قد تصل إلى حد تمزق الأقراص الفقرية وحتى إحداث سكتات دماغية. وانتشر مقطع فيديو محاكاة عبر منصة "إكس" يحكي قصة المرأة التي أصيبت بالشلل بسبب عطسة بسيطة، وحصد أكثر من 331 ألف مشاهدة. ويهدف الفيديو، الذي أنتجته صفحة Zack D Films، إلى تقديم شرح مرئي لكيفية إصابة المرأة بالشلل، وهو ما جعل الكثير من المتابعين يعربون عن خشيتهم العطس مجددا.A Sneeze That Shattered Her Spine 😨 وفي عام 2007، تعرضت فيكتوريا كيني (39 عاما)، وهي محامية بريطانية، لإصابة نادرة بعد أن تسببت عطسة قوية في انزلاق غضروفي في عمودها الفقري، ما أدى إلى انحصار العصب الوركي بين فقرتين. ووصفت الحادثة قائلة: "شعرت بألم كالسكين يمتد عبر ظهري، ثم فقدت القدرة على الحركة تماما". ولم تكن تعلم أن تلك العطسة ستكلفها سنتين من الألم المبرح الذي أوصلها إلى حافة اليأس، حيث اضطرت لتناول مسكنات قوية تسبب الهلوسة. وخضعت كيني لثلاث عمليات جراحية دون جدوى، قبل أن يلجأ الأطباء إلى حل جذري تمثل في زرع قفص بلاستيكي بين الفقرات لمنع الاحتكاك. وكانت النتيجة مذهلة، حيث استعادت قدرتها على المشي في أسبوع فقط. لكنها مازالت تخشى العطس وتضغط على أنفها كلما شعرت بالرغبة في ذلك. وفي الواقع، لا تعد كيني الضحية الوحيدة، فقبل أسابيع، نجا الشاب إيان أبليجيت (35 عاما) من الموت بأعجوبة بعد أن تسبب عطسه الشديد في تمزق شريان رقبته، ما أدى إلى سكتة دماغية أفقدته القدرة على البلع. ويشرح البروفيسور آدم تايلور من جامعة لانكستر: "قوة العطس قد تتجاوز 100 كم/ساعة، تكفي لكسر الأضلاع أو تمزيق أنسجة الدماغ". ورغم هذه الحوادث، يحذر الأطباء من كتم العطس، لأن ذلك قد يسبب تمزقا في الأوعية الدموية. وبدلا من ذلك، ينصحون بتوجيه العطس عبر الفم مع إرخاء الرأس للأمام لتخفيف الضغط. وتبقى هذه الحالات استثنائية، لكنها تكشف هشاشة الجسم البشري أمام أبسط ردود أفعاله، في تحذير صارخ بأن بعض العطسات قد تكون أقوى مما نتصور. المصدر: ديلي ميل أغلق مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. سجل شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، لأكثر كثافة شعر وجه بين الذكور.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
لافروف: الحوار مع أوكرانيا ضروري رغم الاستفزازات ورفض كييف للهدنة الإنسانية خطأ فادح
كما شدد لافروف على مواصلة الحوار مع كييف، رغم ما وصفه بـ"الاستفزازات المتعمدة" من النظام الأوكراني لتعطيل المفاوضات. جاء تصريح لافروف خلال تقييمه لمفاوضات إسطنبول الأخيرة، حيث أشار إلى أن "التنسيق الإنساني يشهد تقدما ملموسا"، معتبرا أن اتفاقيات مثل تبادل الأسرى وجمع جثث القتلى "خطوات بناء ثقة ضرورية في هذه المرحلة". إلا أنه حذر في الوقت ذاته من أن "بعض الأطراف في كييف تواصل استفزازاتها، مثل الهجمات الأخيرة على البنية التحتية، بهدف ابتزاز الدعم العسكري الغربي". وانتقد لافروف بشدة رفض الرئيس الأوكراني المنتهية عهدته اقتراحا روسيا بوقف إطلاق نار إنساني لمدة 2-3 أيام لجمع جثث القتلى والجرحى، واصفا هذا الرفض بـ"الخطأ الاستراتيجي الفادح" الذي يكشف "انعدام المسؤولية تجاه مواطنيه". وأضاف وزير الخارجية الروسي أن موسكو "لن تنجر وراء هذه الاستفزازات"، مؤكدا عزم بلاده المضي قدما في الحلول الإنسانية مثل عمليات التبادل، التي رأى أنها "الطريق الوحيد لتخفيف المعاناة". جاءت هذه التصريحات بعدما أعلنت روسيا وقوف كييف خلف التفجيرات الإرهابية التي استهدفت خطوط سكك حديدية في منطقتي بريانسك وكورسك، ما أسفر عن سقوط ضحايا وسط المدنيين. يذكر أن هذه التصريحات تزامنت مع إعلان الوفد الروسي للمفاوضات عن استعداد بلاده لتنفيذ أكبر عملية تبادل أسرى منذ بدء الحرب، في إشارة إلى أن موسكو تحاول تقديم نفسها كطرف منفتح على الحلول الإنسانية، بينما تحمل كييف مسؤولية الجمود السياسي.المصدر: RT أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على الجولة المقبلة من المفاوضات. بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توماس فليتشر الوضع حول أوكرانيا.