
7 أغانٍ بملياري استماع.. رقم قياسي لا يُضاهى لـ The Weeknd
الأغنيات التي انضمت إلى هذه القائمة النادرة هي: "Blinding Lights"، "Starboy"، "Die For You"، "The Hills"، "Save Your Tears"، "Call Out My Name"، وأحدثها "I Feel It Coming"، لتشكّل معًا سلسلة من النجاحات المتتالية التي أعادت رسم خريطة الاستماع العالمي على المنصات الرقمية.
ويُعد هذا الرقم محطة جديدة في مسيرة الفنان الكندي الذي استطاع أن يجمع بين الأداء الصوتي الاستثنائي والرؤية الفنية الفريدة، مدعومًا بذكاء تسويقي مكنه من كسب جمهور عريض حول العالم، تجاوز الحدود التقليدية للأنماط الموسيقية. فمن الإيقاعات السوداوية العاطفية إلى إيقاع البوب النابض، نجح The Weeknd في أن يخلق صوتًا خاصًا به لا يشبه سواه.
نادي المليار.. سيادة مطلقة
لم يكتف The Weeknd بهذا الإنجاز، بل وسّع الفارق عن أقرب منافسيه عبر تصدره قائمة "نادي المليار" في سبوتيفاي، التي تضم الأغاني التي تجاوزت مليار استماع. إذ بات يمتلك 27 أغنية ضمن هذه القائمة، متقدمًا بفارق واضح عن فنانين مثل إد شيران ودريك.
هذا التقدّم الرقمي يعكس تحوّلاً جوهريًا في فهم مفهوم "النجومية"، حيث لم تعد النجاحات تُقاس بعدد الأسطوانات المباعة أو الجوائز، بل بقدرة الفنان على جذب الاستماع المتكرر عبر المنصات، وعلى رأسها سبوتيفاي. ومن هنا، تأتي مكانة The Weeknd بوصفه ظاهرة موسيقية، لا مجرد فنان نجم.
مستقبل موسيقي جديد.. ونهاية محتملة للاسم الفني؟
ورغم هذا النجاح اللافت، سبق لتسفاي أن لمح إلى أنه يعتزم التخلي عن لقب The Weeknd مستقبلاً، في محاولة منه لإعادة تشكيل هويته الفنية والانخراط في تجارب جديدة تشمل التمثيل وصناعة الموسيقى للآخرين. ومع ذلك، تبقى أغنياته الحالية شاهدة على مرحلة ذهبية من التألق الرقمي، يصعب تكرارها.
ففي عالم تتبدّل فيه الأذواق سريعًا، يظل The Weeknd علامة فارقة، وصوتًا يُعاد بثه بلا توقف، ورقمًا صعبًا في معادلة الموسيقى العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 31 دقائق
- مجلة هي
خاص "هي": انطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية.. أول ممثل رسمي للقطاع الخاص الثقافي في المملكة
في إطار التحولات الاستثنائية الغير مسبوقة التي يشهدها القطاع الثقافي في المملكة العربية السعودية، يشهد القطاع انطلاقة جديدة تعكس حجم التحولات النوعية التي تعيشها المملكة في إطار رؤيتها الطموحة 2030، حيث يتبلور دور القطاع الثقافي كرافعة تنموية ومجال حيوي للاستثمار والإبداع، ففي خطوة تؤكد على أهمية التكامل بين القطاعين العام والخاص، تم إطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية، تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية، كأول ممثل رسمي للقطاع الثقافي الخاص في المملكة. إطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية الفنانة لولوة الحمود نائب رئيس اللجنة من تصوير akbar.677 تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية، تم الإعلان عن إطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية، بصفتها المُمثل الوطني للقطاع الخاص في الأنشطة الثقافية، وشريكًا استراتيجيًا للقطاع الحكومي في قيادة التنمية الثقافية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي تمثل مرحلة جديدة من العمل المؤسسي المنظم، تُكرس فيها الشراكة بين القطاعين العام والخاص لبناء مشهد ثقافي أكثر قوة وتنافسية، يليق بمكانة المملكة وثقافتها وتاريخها وحيويتها المجتمعية. نخبة من الشخصيات تقود اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية جانب من اجتماع اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية تتألف اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية من نخبة من الشخصيات البارزة في المشهد الثقافي والفني السعودي، حيث يجمع مجلسها بين الخبرة الإبداعية والرؤية الاستراتيجية، برئاسة ونيابة وأعضاء يشكّلون واجهة مشرفة للمشهد الثقافي السعودي، حيث يترأس اللجنة فواز العطاوي والذي يمتلك خبرات رائدة ومتنوعة في قطاع الأعمال، فيما يشغل منصب نائب الرئيس الفنانة السعودية العالمية لولوة الحمود، الفنانة المعروفة برؤيتها الإبداعية المعاصرة. ويضم مجلس اللجنة مجموعة من الأعضاء المتميزين الذين يمثلون مجالات ثقافية وفنية متعددة، وهم: (عبدالله صالح الحضيف، بدور بنت عبدالله السديري، غادة بنت عبدالرحمن الراشد، أحمد بن حمد الراشد، نايف بن عواض العتيبي، محمد بن عبدالرحمن الزامل). ويجسد هذا التشكيل تنوع الخبرات والرؤى، بما يسهم في دفع عجلة العمل الثقافي، وتعزيز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص نحو تنمية ثقافية مستدامة تواكب تطلعات المملكة، وتطلعات المشهد الثقافي السعودي نحو مستقبل أكثر إشراقًا وتأثيرًا. اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية: المُمثل الوطني للقطاع الخاص في الأنشطة الثقافية فواز العطاوي رئيسُ اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية وبمناسبة إطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية، أكد فواز العطاوي، رئيس اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية، أن القطاع الثقافي في المملكة العربية السعودية، يشهد تحولًا استثنائيًا وتقدمًا نوعيًا غير مسبوق، مدفوعًا برؤية طموحة ودعم كريم من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود، وبتوجيه مباشر من سمو وزير الثقافة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وأعلن عن إطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية، تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية، بصفتها المُمثل الوطني للقطاع الخاص في الأنشطة الثقافية، وشريكًا استراتيجيًا للقطاع الحكومي في قيادة التنمية الثقافية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وأوضح العطاوي أن اللجنة ستعمل على تمكين المستثمرين والممارسين في القطاع الثقافي، وتحفيز الابتكار، وتسهيل الوصول إلى التمويل، وتعزيز الكفاءة التشغيلية للأنشطة الثقافية، بما يضمن بناء منظومة متكاملة تُحقق التوازن بين الأثر الثقافي والعائد الاقتصادي، وترتقي بمكانة المملكة كمركز ثقافي مزدهر، مشيرا إلى أنهم اليوم أمام مرحلة جديدة من العمل المؤسسي المنظم، تُكرس فيها الشراكة بين القطاعين العام والخاص لبناء مشهد ثقافي أكثر قوة وتنافسية، يليق بمكانة المملكة وثقافتها وتاريخها وحيويتها المجتمعية. الفنانة بدور السديري لـ "هي": اللجنة أول ممثل رسمي للقطاع الخاص الثقافي في المملكة نخبة من الشخصيات تقود اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية وحول انطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية، أعربت الفنانة السعودية "بدور السديري" مؤسسة مساحة مسند Misnad Community الخاصة بالمبدعين في الفنون المختلفة، كواحدة من أعضاء اللجنة، بتصريحات خاصة بـ "هي" عن سعادتها بالإعلان عن انطلاق اللجنة بصفتها أول ممثل رسمي للقطاع الخاص الثقافي في المملكة، وعن تشرفها بكونها عضوا في هذا الكيان الوطني الجديد، حيث جاء في تصريحها: " يسعدني أن أعلن عن انطلاق اللجنة الوطنية للأنشطة الثقافية تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية، لتكون أول ممثل رسمي للقطاع الخاص الثقافي في المملكة، حيث تشكل اللجنة رابطًا استراتيجيًا بين القطاعين الخاص والحكومي، وستعمل اللجنة على تمكين القطاع الثقافي، وتحفيز الابتكار، وفتح آفاق جديدة لصناعة ثقافية تليق بمكانة المملكة كمركز ثقافي مزدهر وجاذب". وأكدت الفنانة بدور السديري إلى أن هذه الخطوة تأتي لترسّخ دور القطاع الخاص شريكًا محوريًا في تعزيز الحراك الثقافي الوطني، وربط الإبداع بالاستثمار، والهوية بالاقتصاد، وتشكل اللجنة جسرًا استراتيجيًا بين القطاعين الحكومي والخاص، تسهم من خلاله في ترسيخ العمق الحضاري للمملكة وتعزيز حضورها الثقافي على المستويين المحلي والعالمي. وأعربت عن تشرفها بكونها عضوًا في هذا الكيان الوطني الجديد، ليواصلوا البناء والتأثير من قلب القطاع الإبداعي الذي ينطلقوا من خلاله لبناء منظومة ثقافية حيوية، تُعلي من قيمة الإبداع، وتُعمّق من مفاهيم الهوية الوطنية، وتخلق توازنًا واعيًا بين التأثير الثقافي والعائد الاقتصادي.. مشيرة إلى أن اللجنة تشكل رابطًا استراتيجيًا بين القطاعين الخاص والحكومي، وتساهم في قيادة التنمية الثقافية وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، ومنوهة إلى أن اللجنة ستعمل على تمكين القطاع الثقافي وتعزيز الابتكار، لتحقيق توازن بين الأثر الثقافي والعائد الاقتصادي، مما يعزز مكانة المملكة كمركز ثقافي. الصور تم استلامها من الفنانة بدور السديري، ومن حسابات الشخصيات المذكورة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"أدبي حائل" يناقش التحولات التاريخية في أمسية "النفط السعودي في أدب المستكشفين"
نظّمت جمعية أدبي حائل، مساء أمس، أمسية أدبية بعنوان "النفط السعودي في أدب المستكشفين"، قدّمها المستشار الإعلامي والباحث في تاريخ النفط السعودي عقيل محسن العنزي، وأدارها همام بن حمود العامر. وتحدث العنزي خلال الأمسية عن دور مستكشفي النفط في توثيق لحظات التحول الكبرى من الصحراء إلى الحضارة، مشيرًا إلى أن هذه السرديات الأدبية كشفت عن حنكة الملك عبدالعزيز وعبقريته – رحمه الله – في تعامله مع ملف الثروات الطبيعية. وأضاف أن الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – أدرك مبكرًا أهمية النفط، وتعامل بذكاء مع الشركات العالمية، ونجح في توظيف هذه الثروة لبناء الدولة الحديثة، مشددًا على أن مذكرات المستكشفين والجيولوجيين والمهندسين ساهمت في نقل تفاصيل الحياة في مناطق النفط الناشئة، مضيفة بذلك إلى المشهد الأدبي السعودي سرديات نادرة تمزج بين المغامرة والمعرفة والتفاعل الحضاري. وأكد العنزي أن هذا النوع من الأدب يعكس بمصداقية قصص بدايات اكتشاف النفط وتطور الصناعة البترولية، مسلطًا الضوء على حجم التحولات الاقتصادية التي شهدتها المملكة، وكيف أصبح النفط ركيزة أساسية في بناء اقتصاد قوي ساهم في انتقال السعودية من مجتمع بدوي إلى دولة ذات تأثير عالمي في مجالي الطاقة والاقتصاد. وختم العنزي حديثه بالقول: "مذكرات الجيولوجيين والمهندسين الأوائل وصفت رحلاتهم واكتشافاتهم بلغة أدبية وإنسانية، ساهمت في بناء جسور معرفية بين الشعوب". وفي ختام الأمسية، كرّمت جمعية أدبي حائل المشاركين، والتُقطت الصور التذكارية مع الحضور.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مقابلة مارك زوكربيرج تخرج عن مسارها بعد تعطل الصوت
تعرضت الحلقة الأولى من بودكاست الفيديو The Information لانتكاسة خطيرة هذا الأسبوع بعد إيقاف مقابلة مع الرئيس التنفيذي لشركة Meta، مارك زوكربيرج، لأن مقدمي البودكاست لم يتمكنوا من تشغيل صوت الشخص الذي أجريت معه المقابلة. وأطلقت The Information، التي تنشر بشكل روتيني تقارير متعلقة بصناعة التكنولوجيا، برنامج TITV هذا الأسبوع -وهو برنامج فيديو مباشر برعاية أمازون، والذي تصفه المنصة بأنه «الأول في أخبار وتحليلات التكنولوجيا من الأشخاص الذين يكسرون ويشكلون القصة». وكان من أبرز أحداث الحلقة الأولى من برنامج TITV مقابلة مُجدولة بين زوكربيرج ورئيسة تحرير برنامج «ذا إنفورميشن»، جيسيكا ليسين. لكن، عندما ظهر زوكربيرج في المقابلة، انقطع الصوت. لقد كان من الممكن رؤية زوكربيرج وليسين وهما يبتسمان ويتحدثان، لكن لم تصل كلمة واحدة إلى آذان المستمعين. في النهاية، وبعد دقيقتين أو ثلاث دقائق مُحرجة، اضطر مُقدم البودكاست، أكاش باسريشا، إلى التدخل. قال باسريشا: «لا أعتقد أن الصوت متوفر، وسنُنهي البرنامج عند هذه النقطة». لا شك أنها بداية مؤسفة وغير رسمية للبرنامج، الذي كان يُعدّ بمثابة ردّ «ذا إنفورميشن» على برنامج الأخبار التقنية اليومي المؤثر «تي بي بي إن». وبالنظر إلى أن الاشتراك في «ذا إنفورميشن» تبلغ قيمته 40 دولاراً شهرياً، فمن المعتقد أنهم قادرون على تحمل تكلفة بعض الدعم الفني. مع ذلك، ما كان زوكربيرج ليقدمه في الحوار أمرٌ مشكوكٌ فيه، فمعظم المقابلات التي شارك فيها ليست شيقةً بشكلٍ خاص، باستثناء بعض المواقف المضحكة غير المقصودة. ففي مقابلةٍ العام الماضي، قدّم لمحةً من الطرافة عندما روى حكايةً عن تحطيمه لحلم ابنته بأن تصبح تايلور سويفت التالية. وهو معروفٌ أيضاً بمقابلةٍ قديمةٍ جداً، تجلّت في معظمها وهو يتصبب عرقاً بغزارة. ومن المنطقي أن يظهر زوكربيرج علناً الآن، فشركة ميتا كانت منشغلة جداً أخيراً. تُكثّف عملياتها في مجال الذكاء الاصطناعي سعياً منها لمنافسة كبرى الشركات في هذا المجال. بالإضافة إلى إطلاق «مختبر ذكاء خارق» جديد مُخصّص لتطوير طموحات الشركة في مجال الأتمتة، وأعلن زوكربيرج أخيراً عن خطط لبناء عدة مراكز بيانات بقدرة جيجاواط، والتي ستُشغّل المختبر. ويبدو أيضاً أن الشركة تُفكّر في تغيير نهجها والسعي إلى برامج مغلقة المصدر، بدلاً من برامج LLama مفتوحة المصدر. أخبار ذات صلة