
«هيلمان» تبدأ تطبيق حلول روبوتات للتخزين ذاتية القيادة بدبي كوميرسيتي
أعلنت شركة «هيلمان العالمية للخدمات اللوجستية» عن الإطلاق الناجح لحلول روبوتات «هيلمان» للتخزين ذاتية القيادة، وذلك ضمن مركز التوزيع الخاص بها في دبـي كوميرسيتي؛ المنطقة الحرة الأولى من نوعها فـي المنطقة والمتخصصة فـي قطاع التجارة الرقمية والمشروع المشترك بين سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة (دييز) و«وصل» العقارية.
وكانت هيلمان قد طورت برنامج «النقل الحضري المستقل» الذي يعتمد على أحدث التقنيات في مجال الروبوتات لتقديم حلول مرنة وموثوقة وشاملة وعالية الجودة لإدارة المستودعات والتخزين، إلى جانب حلول الإدارة القائمة على تقنية البلوك تشين المخصصة لمجموعة واسعة من القطاعات، وهو ما يتيح لشركات المنطقة الحرة تطوير وأتمتة خدماتها اللوجستية اعتماداً على التقنيات الذكية التي تسهم في تعزيز الإنتاجية ونمو الأعمال وتوسيع نطاق العمليات.
وقال عبدالرحمن شاهين، نائب رئيس أول إدارة الممتلكات وسلسلة التوريد في دبي كوميرسيتي: «تدعم دبي كوميرسيتي مختلف التطبيقات التكنولوجية المتطورة التي تسهم في تحسين كفاءة العمليات التشغيلية للشركات ضمن المنطقة الحرة، لذا يسرنا إطلاق هيلمان لهذه الحلول المبتكرة للخدمات اللوجستية القائم على أحدث التقنيات في مجال الروبوتات، وهو ما يعتبر إضافة نوعية وقيّمة لمحفظة العروض والخدمات الرائدة المتاحة في دبي كوميرسيتي.
إذ يساعد هذا البرنامج الشركات العاملة في قطاع الخدمات اللوجستية على النمو وتوسيع نطاق أعمالها وتحقيق التميز في العمليات، والاستجابة لمتطلبات السوق بكفاءة عالية.
وينسجم هذا النوع من الابتكارات الذكية مع رؤية دبي كوميرسيتي الرامية إلى توفير أفضل تقنيات وحلول الخدمات اللوجستية، وتوظيف الحلول المبتكرة مثل أنظمة الروبوتات وتقنيات الذكاء الاصطناعي والإدارة المتقدمة لسلاسل التوريد».
وقال فرانسوا كورون، المدير الإداري بشركة هيلمان الإمارات: «نتطلع لتطبيق هذا الحل المبتكر، ونثق بأن استثمارنا في الحلول الروبوتية من شأنه تعزيز سرعة الخدمات ودقتها وفعاليتها، ما يسهم في زيادة مستويات الكفاءة في المستودعات».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 أيام
- البيان
«نواتوم اللوجستية» تفتتح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في البرتغال
أعلنت «نواتوم اللوجستية»، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي، عن افتتاح أول مستودع تبريد مزود بالروبوتات في العاصمة البرتغالية لشبونة، في خطوة مهمة تسهم من خلالها في تدعيم حجم الطلب على الخدمات اللوجستية التي تقدمها مجموعة موانئ أبوظبي في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط. وتم افتتاح المنشأة بحضور أحمد عبد الرحمن آل محمود، سفير الإمارات لدى البرتغال، وسمير تشاتورفيدي، الرئيس التنفيذي لنواتوم اللوجستية، التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي. ويأتي إطلاق هذه المنشأة الحديثة في إطار استراتيجية نواتوم اللوجستية لتوسيع نطاق شبكتها من مراكز سلسلة التبريد لتلبية حجم الطلب المتنامي في السوق البرتغالية ومنطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية، كما ستستفيد المنشأة الجديدة من الطلب القوي من المتعاملين وشبكة النقل متعدد الوسائط في مدينة لشبونة.


زاوية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
شركة فارنك تطلق وحدة تنظيف هجينة تحويلية
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت شركة فارنك، الشركة الرائدة في إدارة المرافق الذكية والصديقة للبيئة ومقرها الإمارات العربية المتحدة، وحدة فارنك الهجينة (FHU)، مُحدثةً نقلةً نوعيةً في مجال التنظيف من خلال دمج العاملين البشريين بسلاسة مع أجهزة التنظيف الروبوتية المتطورة والذكية. وبهذه المناسبة قال جوليان خليل، المدير الإداري لشركة فارنك سيرفيسز: "يتمحور هذا النموذج بشكل أساسي حول الوحدات الهجينة (HU)، حيث تُنجز المهام دون تمييز بين البشر والروبوتات، مع التركيز على الكفاءة وجودة النتائج، إذ تستطيع الوحدات الروبوتية التعامل مع الرفع الثقيل والتنظيف المتكرر والمساحات الكبيرة، مما يسمح للعاملين اليدويين بالتركيز على المهام الأكثر أهمية أو المتخصصة، مثل تعقيم المناطق الحساسة وتنظيف المناطق الموضعية". وأضاف خليل قائلاً: "بخلاف العاملين البشريين، يُمكن نشر الروبوتات في العمليات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع دون أي تعب، حيث تُقلل هذه القدرة على العمل في نوبات متعددة من الحاجة إلى قوى عاملة إضافية، لا سيما في المناطق ذات الحركة المرورية الكثيفة وخارج ساعات الذروة" وتستطيع الروبوتات التعاون مع فرق العمل دون الحاجة إلى إشراف جسدي تقليدي، حيث تُنفذ مسارات التنظيف، وتُشحن تلقائيًا، وتستخدم تحديد المواقع في الوقت الفعلي والإدراك البيئي لتجنب المخاطر، كل ذلك أثناء تنظيف مساحة تصل إلى 5,000 قدم مربع في الساعة. الروبوتات مُجهزة بأجهزة استشعار وآليات تُمكّن من اكتشاف العوائق، ومنع السقوط، ورصد أي تأثير غير طبيعي أثناء التنظيف الذاتي. الروبوتات مُصممة رقميًا أيضًا، مما يضمن تغطية كاملة للمساحة بدقة، متجنبةً الفجوات التي تُخلفها العمليات اليدوية، وقد تُؤدي عمليات التنظيف التقليدية بالمكنسة الكهربائية أحيانًا إلى ترك مساحات مكشوفة بسبب خطأ بشري أو إرهاق لأن مسارات الروبوتات مُصممة مسبقًا ومُحسّنة، مما يضمن تغطية كاملة للأسطح لتحقيق معايير تنظيف مُحسّنة هذا وتتم جدولة جميع الوحدات الهجينة ومراقبتها ديناميكيًا عبر تطبيق CAFMTEK للجوال من فارنك، والذي صممته وطورته شركة HITEK AI، الشركة الشقيقة لفارنك، حيث يتيح هذا للمشرفين الاطلاع الفوري على المهام وتحديثاتها المباشرة وتقاريرها المخصصة. كما يتيح تعديلات فورية على مهام القوى العاملة والروبوتات بناءً على الطلب الفوري، مع توفر تحديثات الحالة باستمرار عبر تطبيق CAFMTEK على الهاتف الذكي أو الحاسوب الشخصي. من جهتها قالت جافيريا إعجاز، المدير العام لشركة هاي تك: "يتميز نموذج فارنك الهجين باستخدامنا لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وحلّنا الرقمي CAFMTEK، الذي يوفر الاتصال وتكامل التكنولوجيا، يربط الروبوتات بفرق الإدارة التشغيلية، مما يُسرّع المراقبة الدقيقة والفورية والصيانة التنبؤية، ويُحسّن عملية اتخاذ القرارات القائمة على البيانات به". ومن خلال التحسين، تتضح وفورات التكلفة، إذ لا تأخذ الروبوتات أي إجازة أو إجازات مرضية أو تعاني من التعب، بل تعمل باستمرار، مما يقلل من أي تأثير محتمل على الكفاءة أو التكلفة نتيجة أي توقف للعمال أو معدات التنظيف. هذا وتنخفض الإنتاجية البشرية عادة خلال فترة عمل مدتها ثماني ساعات، بينما تحافظ الوحدات الروبوتية على الأداء الثابت طوال الوقت، مما يقلل من تكلفة إدارة التحولات، وكشوف الرواتب، والامتثال، من خلال الجدولة الآلية. وأضاف إعجاز قائلة: "تمثل وحدة فارنك الهجينة خطوةً ثوريةً في تقديم خدمات التنظيف التجارية، لأنها تعد أكثر من مجرد نقلة تكنولوجية نوعية، بل هي تطورٌ ثقافيٌّ في نظرتنا إلى مستقبل التنظيف وقائمة على البيانات، ومُركزة على الأداء، ومواكبة للمستقبل". نبذة عن فارنك: تعتبر "فارنك" من الشركات الرائدة في قطاع إدارة المرافق المتكاملة وحلول التكنولوجيا الذكية والاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي شركة سويسرية ذات مسؤولية محدودة تأسست عام 1980 في دولة الإمارات. تتميز الشركة بفريق الإدارة المتميز الذي يعمل وفق منهج احترافي راسخ، ويتجاوز عدد موظفيها اليوم أكثر من 8,000 موظف، وتوفر خدماتها المتميزة في إدارة المرافق في عدة قطاعات بما في ذلك الطيران والضيافة والخدمات المصرفية وتجارة التجزئة ومراكز التسوق والاتصالات والمشاريع السكنية والتجارية والبنية التحتية، والقطاعات الحكومية والتعليمية والترفيهية. -انتهى- #بياناتشركات


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
نحو جيل رقمي واعد: شراكة بين أرتميس وكوديبلاي لإدخال الذكاء الاصطناعي وأنظمة الروبوت إلى مدارسها في قطر وأوروبا
الدوحة، قطر – أعلنت أرتميس للتعليم، وهي مجموعة مدارس دولية خاصة في توسع مستمر تهدف إلى تقديم تعليم متميز، اليوم عن عقد شراكة استراتيجية مع كوديبلاي، المنصة العالمية للتكنولوجيا التعليمية التي تمكّن الطلاب من إتقان أساسيات البرمجة والروبوتات والتفكير الرقمي من خلال تجارب تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وفي نقلة نوعية في أساليب تدريس المهارات الرقمية داخل الفصول الدراسية، تُمكِّن كوديبلاي النشء من استيعاب المفاهيم الأساسية للبرمجة، وتُنمّي لديهم القدرة على التفكير والتعرف على النماذج الذي يمثل أحد فروع علم تعلم الآلة وبشكل عام الذكاء الاصطناعي. ومن خلال منصة تفاعلية مُصممة لتناسب الهواتف الذكية في المقام الأول، تُقدم الشركة مسارًا تعليميًا مُنظمًا لتطوير المهارات الرقمية، يبدأ بفهم الخوارزميات والمتواليات والحلقات التكرارية، ويصل إلى إتقان لغات البرمجة العملية مثل بايثون وسكراتش وسي++. كما تُتيح للمتعلمين خوض تجارب تطبيقية باستخدام أدوات الروبوت التعليمية، مما يربط الجانب النظري بالتطبيق العملي والإبداع. ومن خلال دمج منصة كوديبلاي في المناهج الدراسية، تؤكد أرتميس للتعليم على التزامها بتوفير تجربة تعليمية متميزة تركز على المستقبل، حيث تصبح المهارات الرقمية والتكنولوجية جزءاً لا يتجزأ من رحلة التعلم، وليست مجرد مهارات إضافية. وتعزز هذه الشراكة فرص الطلاب في تطوير مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات والقدرات الحسابية من مراحل مبكرة، مما يهيئهم للنجاح في عالم رقمي سريع التغير. ومن جانبه، علّق نيال برينان، الرئيس التنفيذي لأرتميس للتعليم، على الشراكة الجديدة قائلاً: "إن رسالتنا في أرتميس تتمثل في إعداد طلابنا للتعامل مع تحديات هذا العصر؛ كما أن شراكتنا مع كوديبلاي تشكّل رافدًا جيدًا يعزز منظومتنا التعليمية، من خلال المهارات الرقمية العملية والتجارب التعليمية المبتكرة التي تعد طلابنا للمستقبل". وأضاف زاناديل تالديباييف، الرئيس التنفيذي ومؤسس كوديبلاي: "في القرن الحادي والعشرين، لم تعد المهارات الرقمية مجرد خيار، بل أصبحت بمنزلة الأبجدية الجديدة. ونحن في كوديبلاي، نعمل على بناء منظومة متكاملة تقدم لكل طفل، أينما كان، الأدوات اللازمة للنجاح في عالم تقوده التكنولوجيا. إن هذه الشراكة النوعية مع أرتميس للتعليم تتجاوز مجرد تلقين مهارات البرمجة، بل هي صقل لمواهب جيل طليعي، مُسلّح بأدوات القيادة والإبداع في العصر الرقمي". وبفضل هذا التعاون، سيُتاح لجميع طلاب مدارس أرتميس المنتشرة في ربوع الشرق الأوسط وأرجاء أوروبا الدخول إلى منصة كوديبلاي، لتصبح البرمجة وأنظمة الروبوت جزءاً لا يتجزأ من أنشطتهم اليومية في الفصول الدراسية. تجدر الإشارة إلى أن كوديبلاي تعمل بالفعل في أكثر من 1200 مدرسة عبر 13 دولة، وقد حصلت مؤخرًا على تمويل بقيمة 9 ملايين دولار أميركي في مجموعة من الاستثمارات من الفئة (A). ويأتي هذا التمويل في إطار دعم خططها التوسعية، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما أن كوديبلاي معترف بها كمؤسسة رقمية عامة (DPG) من قبل منظمة اليونيسف، مما يؤكد توافقها مع المعايير الدولية للتكنولوجيا التعليمية المفتوحة والشاملة والمتاحة للجميع. نبذة عن أرتميس للتعليم: أرتميس للتعليم هي مجموعة مدارس دولية خاصة تشهد توسعًا مستمرًا، وتهدف إلى تحسين الوصول إلى التعليم المتميز. نحن نقدم تعليمًا استثنائيًا يهتم بالطفل من كل النواحي، حيث نركز على التفوق الأكاديمي وتعزيز المناهج المعتمدة. كما نولي اهتمامًا كبيرًا بالقيم العالمية، والنمو الشخصي، والتنمية الشاملة بهدف تمكين الطلاب من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، وتعزيز قدراتهم، وتطويرهم ليصبحوا مواطنين مسؤولين في المجتمع العالمي. تجمع مدارسنا بين أفضل الكوادر التعليمية، والمرافق الملهمة، والاستخدام المبتكر للتكنولوجيا التي تعزز فعالية التعليم؛ حيث نصمم معظم مدارسنا من البداية، مع التركيز على إنشاء حرم تعليمي عصري ومتطور. كما أن معايير الاستدامة تشكل جزءًا أساسيًا من تصميم منشآتنا وطريقة عملنا. لدينا برنامج طموح لتلبية الطلب المتزايد من أولياء الأمور الذين يبحثون عن تعليم دولي عالي الجودة في أوروبا والشرق الأوسط. نبذة عن كوديبلاي: تقدم كوديبلاي تطبيق جوال مخصص لتعليم البرمجة بأسلوب تفاعلي وممتع. يدعم التطبيق لغات برمجة مثل Python وScratch و++C، ويستخدم دروساً مبنية على اللعب لمساعدة الأطفال على فهم مفاهيم أساسية مثل الخوارزميات، والحلقات، والمنطق الشرطي. بالإضافة إلى ذلك، يتيح التطبيق للمستخدمين محاكاة وبناء مشاريع حقيقية لإنترنت الأشياء (IoT) مباشرة من هواتفهم الذكية، دون الحاجة إلى جهاز كمبيوتر. تقدم كوديبلاي نهجاً فريداً يعتمد على الأجهزة المحمولة أولاً، مما يتيح للطلاب تعلم مفاهيم البرمجة ومحاكاة مشاريع إنترنت الأشياء (IoT) مباشرة على هواتفهم الذكية. تشمل الميزات الرئيسية ما يلي: التعليم التفاعلي القائم على الألعاب: دروس تفاعلية تحتوي على نقاط وتحديات لضمان مشاركة الطلاب. إنترنت الأشياء IoT : أدوات لبناء ومحاكاة الأجهزة الذكية، مما يعزز التطبيق العملي لمهارات البرمجة. كوديكيت (CodiKit): مجموعات أدوات اختيارية تحتوي على حساسات لإنشاء مشاريع عملية. كوديتش (CodiTeach): منصة مخصصة تمكّن المعلمين من متابعة تقدم الطلاب، وتعيين المهام، وإدارة عملية التعلم بشكل فعال. -انتهى- #بياناتشركات