logo
الكويت توقع عقوداً لمشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الكهرباء

الكويت توقع عقوداً لمشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الكهرباء

العربي الجديدمنذ 3 أيام
وقّعت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في
الكويت
اليوم الأحد، وثيقة التزام لتنفيذ مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الكهرباء للمرحلتين الثانية والثالثة مع تحالف يضم شركة أكوا باور السعودية، ومؤسسة الخليج للاستثمار، بتكلفة تتجاوز مليار دينار كويتي (نحو 3.27 مليارات دولار) بدعم تمويلي من مجموعة من
البنوك المحلية
والعالمية.
وشكّلت مراسم التوقيع اليوم الأحد انطلاقة لواحد من أكبر مشروعات الكهرباء في الكويت التي تسعى إلى معالجة النقص الحاد في الكهرباء. ووفقاً لوكالة رويترز، فإنه بموجب الاتفاق سيتولى التحالف الفائز تصميم وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل المشروع. وذكرت هيئة مشروعات الشراكة في بيان أن المشروع يعد ثاني مشروعات مجمع الزور لإنتاج الطاقة وتحلية المياه، إذ تصل طاقته الإنتاجية إلى ما لا يقل عن 2700 ميغاوات، إلى جانب قدرة تحلية تبلغ 120 مليون غالون يومياً.
وأوضحت الهيئة أن القدرة الإنتاجية للمشروع تبلغ نحو مثلي ما جرى إنجازه في المرحلة الأولى من مشروع الزور الشمالية، ليكون أحد أضخم مشروعات الهيئة حتى الآن. ووفقاً لموقع المحطة، فإن
محطة الزور الشمالية الأولى لتوليد الطاقة والمياه هي محطة مستقلة، والمرحلتان الأولى والثانية جزء من خمس مراحل مخطط لها لمشروع متكامل يقع في منطقة الزور وخاضع لقانون المشروعات المستقلة للطاقة والمياه.
طاقة
التحديثات الحية
الكويت تدعم جهود أوبك+ لاستقرار سوق النفط العالمية
وتوفر المحطة الطاقة والمياه للمواطنين والمقيمين في الكويت، من خلال شبكة الطاقة والمياه الوطنية التي تشغلها وزارة الكهرباء والماء، وفق اتفاقية شراء الطاقة والمياه المبرمة لمدة 40 عاماً. وتعادل القدرة الإنتاجية للمحطة 10% من إجمالي القدرة الإنتاجية الحالية للطاقة في الكويت، و20% من إجمالي القدرة الإنتاجية الحالية لتوليد المياه في البلاد.
(رويترز، العربي الجديد)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين: إعانات حكومية لزيادة معدّل المواليد
الصين: إعانات حكومية لزيادة معدّل المواليد

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

الصين: إعانات حكومية لزيادة معدّل المواليد

تعتزم حكومة الصين تقديم إعانات قيمتها نحو 500 دولار أميركي سنوياً، لكلّ طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره في محاولة لتجاوز الأزمة الديمغرافية ، إذ يتواصل انخفاض عدد سكان البلاد منذ ثلاث سنوات. وتتوقّع النماذج الديموغرافية للأمم المتحدة أن ينخفض العدد الإجمالي من 1.4 مليار نسمة إلى 800 مليون بحلول عام 2100. وأفاد التلفزيون المركزي الصيني بأنّ الدعم على مستوى البلاد سوف يُطبَّق بأثر رجعي، ابتداءً من الأول من يناير/ كانون الثاني 2025، وذلك استناداً إلى قرار اتّخذه مجلس الوزراء في إطار سياسة وطنية تهدف إلى تحسين الرفاهية، فالبرنامج يخصّص إعانات نقدية مباشرة للأسر في أنحاء البلاد، الأمر الذي من شأنه أن يساعد في التخفيف من أعباء تربية الأطفال . وبموجب القرار، سوف تخصَّص مبالغ نقدية سنوية قدرها 3.600 يوان صيني (501.3 دولار) لكلّ طفل لم يتجاوز الثالثة، وقد وُلد قانونياً ويحمل الجنسية الصينية، وسوف تُدفَع الإعانة حتى بلوغ الطفل عامه الثالث. وبالنسبة إلى الأطفال المولودين قبل الأول من يناير 2025 الذين ما زالوا دون الثالثة، فسوف يحصلون على إعانة نسبية وفقاً للشهر الذي أبصروا فيه النور. ولم يتجاوز عدد المواليد في الصين 9.4 ملايين خلال عام 2024، وهو نصف العدد مقارنة بعام 2016، حينما أنهت بكين سياسة الطفل الواحد التي استمرّت لأكثر من ثلاثة عقود. وانخفض عدد السكان بنحو 1.39 مليون نسمة خلال العام الماضي. وتراجعت الصين من كونها أكبر دولة في عدد السكان في العالم في عام 2023، لمصلحة الهند. في حين وصلت معدّلات الزواج إلى أدنى مستوياتها، إذ يحجم أزواج شباب عن الإنجاب بسبب تكاليف تربية الأطفال المرتفعة والمخاوف المهنية. وبوصفها واحدة من أكثر دول العالم اكتظاظاً بالسكان، تواجه الصين تحدياً ديموغرافياً مزدوجاً يتمثل في انخفاض عدد المواليد وشيخوخة السكان، فقد انخفض معدّل المواليد والعدد الإجمالي للمواليد الجدد في البلاد لمدّة سبع سنوات متتالية، قبل أن يشهد انتعاشاً متواضعاً في عام 2024، وفي الوقت نفسه وصل عدد السكان الذين تبلغ أعمارهم 60 سنة فأكثر إلى 310 ملايين بحلول نهاية العام الماضي. رجل وابنته في غوانجو جنوبي الصين، 5 أغسطس 2025 (Getty) واستجابة لهذا التحدّي المزدوج، خفّفت الصين تدريجياً من قيود سياسات تنظيم الأسرة على مدى العقد الماضي، وألغت تدريجياً سياسة الطفل الواحد، من خلال السماح للأزواج بإنجاب طفلَين، كذلك أعلنت دعمها للأزواج الراغبين في إنجاب طفل ثالث في عام 2021. وقدّمت الدعم الوطني لرعاية الأطفال للمرّة الأولى، في تقرير العمل الحكومي السنوي لهذا العام الصادر في شهر مارس/ آذار 2025. يقول أستاذ الدراسات الاجتماعية السابق لدى جامعة "صن يات سن" وي لي فنغ لـ"العربي الجديد" إنّه "من المبكر قياس مدى كفاءة القرار في حثّ الأزواج على الإنجاب، لكنّه خطوة مهمّة في اتجاه تخفيف الأعباء عن الأسر، وفي توفير الطمأنينة بشأن إنجاب الأطفال، وكذلك تحسين التركيبة السكانية للمجتمع". يضيف أنّ "مع ذلك، لا يمكن القول إنّ القرار يعالج كلّ شيء، إذ لا تستطيع الإعانات الحكومية تغطية كلّ تكاليف رعاية الأطفال، لكنّها قد تساعد في توفير الضروريات والاحتياجات الأساسية، مثل حليب الأطفال والحفاضات، ومن شأن ذلك أن يخفّف العبء المالي ولو بالحدّ الأدنى". ويتابع وي لي فنغ أنّ "ثمّة حاجة ضرورية لتكامل السياسات وخطط التحفيز السابقة من أجل خلق بيئة مساعدة"، لافتاً إلى "إمكانية تحقيق ذلك من خلال دمج القرار (الحكومي) الأخير مع تدابير أخرى مثل إجازة الأمومة، وخدمات رعاية الأطفال لمن هم دون الثالثة، والتعليم المجاني في مرحلة ما قبل المدرسة، وكذلك السياسات المتعلقة بتخفيض الإسكان، وهي جميعها عوامل قد تدفع في اتّجاه تحسين معدّلات الخصوبة. لكنّ ذلك يأتي بصورة تدريجية وتراكمية، لذلك علينا الانتظار حتى نلمس مدى جدوى هذه السياسات في تحفيز الأزواج في الصين لإنجاب مزيد من الأطفال، وبالتالي تعزيز التنمية السكانية عالية الجودة". طلاب وشباب التحديثات الحية الصين: رياض الأطفال إلى تراجع بسبب نقص أعداد المواليد وتقول الباحثة الاجتماعية، يو تشون، لـ"العربي الجديد" إنّ "تأثير دعم رعاية الأطفال في الصين على تشجيع الإنجاب يختلف من أسرة إلى أخرى، ويتوقّف ذلك على الجهات المستهدفة، إذ تركّز كلّ السياسات الحكومية على سكان المدن الذين يواجهون بطبيعة الحال أعباء وتحديات كبيرة، لأنّ جلّهم من المواطنين الوافدين من مناطق أخرى بحثاً عن فرص عمل في المدن الصناعية. لذلك فإنّهم في الأساس لا يملكون ترف التمتّع بمزايا الضمان الاجتماعي في المدينة (لا يحقّ للمواطن في الصين الاستفادة من الضمان الاجتماعي إلا في مسقط رأسه)، وهذا أحد الأسباب الرئيسية لعزوف الشبّان عن الزواج والإنجاب". تضيف يو تشون أنّه "بناءً على ذلك، ثمّة حاجة ماسة إلى إعادة النظر في مدى ملاءمة سياسات الصين الجديدة التركيبة السكانية، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ نحو 35% من سكان المدن الصناعية هم عمّال وافدون تركوا خلفهم أبناءهم في الريف الصيني في سبيل البحث عن فرص عمل تحسّن مستواهم المعيشي، وذلك بسبب الفرق الشاسع في سياسات التنمية بين الريف والمناطق الحضرية". وتشدّد الباحثة الاجتماعية على أنّه "ما لم تُجسَر الهوّة، سوف تبقى الإجراءات التحفيزية قاصرة عن معالجة الأزمة الديموغرافية التي تعاني منها البلاد، والتي تنعكس بطبيعة الحال على خيارات شبّان الصين وطموحاتهم المستقبلية".

قرار أميركي قد يغير طريقة دفعك واستلامك للأموال... كيف تستفيد منه؟
قرار أميركي قد يغير طريقة دفعك واستلامك للأموال... كيف تستفيد منه؟

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

قرار أميركي قد يغير طريقة دفعك واستلامك للأموال... كيف تستفيد منه؟

إذا كنت من مستخدمي منصات الدفع الإلكتروني مثل باي بال (PayPal) أو فينمو (Venmo) أو كاش آب (Cash App) أو حتى التطبيقات الأخرى مثل إير بي إن بي (Airbnb) أو أوبر (Uber) أو ليفت (Lyft)، فهناك خبر مهم قد يغير الطريقة التي تدير بها مدفوعاتك ومعاملاتك عبر الإنترنت. فقد أقرت الحكومة الأميركية، ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي اعتمده الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر الماضي، إلغاء قاعدة الإبلاغ الضريبي الصارمة التي كانت تلزم منصات الدفع بإرسال تقارير إلى مصلحة الضرائب الأميركية لأي مستخدم يتجاوز سقف 600 دولار سنوياً من التحويلات. وبدلاً من ذلك، أعيد العمل بالسقف القديم البالغ 20 ألف دولار مع اشتراط ألا تقل المعاملات عن 200 عملية في السنة، وهو ما يمنح الأفراد والشركات الصغيرة مساحة أوسع للتعامل بحرية ودون خوف من الملاحقة الإدارية . ماذا يعني هذا القرار بالنسبة لك؟ في ظل القاعدة القديمة التي أقرتها إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن عام 2021 ضمن "خطة الإنقاذ الأميركية"، كان تجاوز سقف 600 دولار من التحويلات الرقمية كافيا لجعل اسمك ضمن قائمة المستلمين للنماذج الضريبية، حتى لو كانت هذه الأموال مجرد مبالغ شخصية بينك وبين أصدقائك أو عائلتك. تخيل أن تسدد لشقيقك 700 دولار مقابل نصيبك في إيجار منزل مشترك، أو تدفع لصديقك ثمن أثاث مستعمل، فتجد نفسك فجأة مطالباً بتفسير هذه المعاملات للسلطات الضريبية. هذه القاعدة أثارت مخاوف ملايين الأميركيين، خاصة أولئك الذين يستخدمون هذه التطبيقات لأغراض حياتية بسيطة، وأحدثت ارتباكا حتى في الأوساط التي تعتمد على الدخل الحر. القرار الجديد يلغي هذا العبء، ويعيد الأمور إلى نصابها السابق، بحيث تركز مصلحة الضرائب على المعاملات الكبرى والأكثر وضوحا من الناحية التجارية. اقتصاد دولي التحديثات الحية مشروع قانون الضرائب الأميركي سيضيف 3.3 تريليونات دولار إلى العجز لماذا يعتبر هذا القرار خطوة مهمة؟ أولاً، القرار يعزز حماية الخصوصية، إذ لن تكون المنصات ملزمة بإرسال تفاصيل تحويلاتك الصغيرة للجهات الضريبية بلا داع. ثانياً، هو دعم مباشر للأعمال الحرة، حيث يمنح العاملين لحسابهم الخاص وأصحاب المشاريع الصغيرة فرصة للتوسع دون أن يعوقهم عبء إداري مبالغ فيه. ثالثاً، القرار يخفف الأعباء على الشركات والمنصات الرقمية مثل بايبال وفينمو، التي لن تضطر للعب دور "الشرطي الضريبي" بالنيابة عن الحكومة، ما يسمح لها بالتركيز على تحسين خدماتها للمستخدمين بدلاً من استنزاف مواردها في إجراءات الإبلاغ. والأهم أن القرار يقلل احتمالات وقوع أخطاء في التصنيف الضريبي، وهو ما كان شائعا في ظل السقف المنخفض السابق. يشار إلى أن إدارة بايدن عندما طرحت هذا السقف المتدني، بررت القرار برغبتها في الحد من التهرب الضريبي وزيادة الشفافية المالية. لكن منتقدي الخطوة رأوا أنها تدخل مفرط في الحياة المالية للأفراد، وأنها ستشمل ملايين المعاملات التي لا علاقة لها بالتجارة، مثل تقسيم فاتورة عشاء أو دفع تكاليف مناسبة عائلية. حتى منصات الدفع نفسها حذرت من العبء الإداري الهائل الذي سيتسبب به القرار، وما قد يترتب عليه من أخطاء تصنيف قد تضع أشخاصا أبرياء في موضع مساءلة. ومع تراكم الانتقادات، جاء قانون الضرائب والإنفاق ليعيد العمل بالسقف القديم، ويضع حداً للجدل الذي استمر لقرابة ثلاث سنوات. كيف تستفيد من القرار الجديد؟ إذا كنت ممن يستخدمون تطبيقات الدفع الإلكتروني بانتظام، فإن القرار الجديد يمنحك مساحة أكبر من الحرية في إرسال واستلام الأموال دون الدخول في تعقيدات بيروقراطية غير ضرورية. ومع أن القاعدة الجديدة لا تعفيك من التزاماتك الضريبية إذا كنت تمارس نشاطاً تجارياً، فإنها تجعل حياتك المالية اليومية أقل عرضة للتدقيق المفرط، وأكثر تركيزا على راحتك واحتياجاتك الفعلية. ورغم أن رفع السقف الضريبي يمنحك مساحة أوسع للتحرك، إلا أنه من الحكمة أن تحافظ على فصل واضح بين معاملاتك الشخصية والتجارية، وأن تحتفظ بسجلات دقيقة لأي نشاط ربحي تقوم به. فإذا كنت تعمل كمستقل أو صاحب متجر إلكتروني، فإن الاحتفاظ بفواتير وسجلات التحويلات سيظل أمراً ضرورياً لحمايتك في حال تعرضت لمراجعة ضريبية مستقبلية. كما يفضل أن تحدد بدقة طبيعة التحويلات في خانة "المذكرة" عند الدفع، لتجنب أي سوء فهم محتمل. وفي حال تجاوزت سقف 20 ألف دولار أو 200 معاملة، عليك أن تكون مستعداً لتقديم بياناتك المالية بشكل واضح ومنظم.

الهلال الأحمر القطري يوفر المياه النظيفة لأكثر من 23 ألف شخص جنوبي اليمن
الهلال الأحمر القطري يوفر المياه النظيفة لأكثر من 23 ألف شخص جنوبي اليمن

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

الهلال الأحمر القطري يوفر المياه النظيفة لأكثر من 23 ألف شخص جنوبي اليمن

أعلنت جمعية الهلال الأحمر القطري الانتهاء من تنفيذ مشروع جديد لتوفير المياه لآلاف الأشخاص في محافظة أبين، جنوب اليمن، بتكلفة أكثر من 400 ألف دولار . وأوضحت الجمعية في بيان صحفي، الثلاثاء، أن "مكتب الهلال الأحمر القطري في اليمن انتهى من تنفيذ مشروع حفر آبار ارتوازية وإنشاء خزانات مياه في مديريتَي لودر ومودية بمحافظة أبين ". وأضاف البيان أن التكلفة الإجمالية للمشروع بلغت نحو 413.12 ألف دولار، مموّلة من أهل الخير في قطر، وأن المشروع يهدف إلى توفير المياه النظيفة لفائدة 23.2 ألف شخص في 10 قرى نائية ومحرومة داخل المديريتين، والتي عانت لسنواتٍ طويلة من شحّ وندرة المياه ، وضعف البنية التحتية الخدمية ". وأوضح الهلال القطري أن المشروع تضمن حفر 4 آبار ارتوازية، وإنشاء 4 خزانات خرسانية لتجميع المياه سعة 27 متراً مكعباً، وتوفير منظومات ضخّ متكاملة تعمل بالطاقة الشمسية، إضافة إلى بناء غرف تحكّم لإدارة وتشغيل مكوّنات الآبار، وتمديد خطوط ضخّ بطول إجمالي 3.926 متراً لتوصيل المياه من الآبار إلى الخزانات . وأشار أحمد الشراجي، مدير مكتب الهلال الأحمر القطري في اليمن، إلى أنّ الجمعية ومنذ عام 2020، نفّذت 10 مشاريع في قطاع المياه بتكلفة إجمالية تجاوزت 3.5 ملايين دولار، وقال: " تمكّنا من توفير المياه النظيفة لقرابة 370,581 شخصاً؛ معظمهم في القرى النائية والمحرومة وشديدة الاحتياج ضمن 59 مديرية في محافظات تعز ، والضالع، والحديدة، وريمة، وصعدة، والجوف، وإب، والمحويت، وحجة، ولحج، وأبين ". اقتصاد عربي التحديثات الحية الفقر المائي يجتاح اليمن فهل من حلول؟ ويخطط الهلال الأحمر القطري لإطلاق مشروع حفر 10 آبار ارتوازية جديدة في اليمن، مع تزويدها بخزانات ومضخّات تعمل بالطاقة الشمسية، لتلبية احتياجات المياه لـ35 ألف نسمة، بتكلفة إجمالية تتجاوز 4 ملايين ريال قطري . ووفقاً للتقارير الصادرة عن الأمم المتحدة، يُعدّ اليمن من أفقر دول العالم مائيّاً، إذ يعاني أكثر من نصف سكانه، البالغ عددهم 30 مليون نسمة، من صعوبة الوصول إلى المياه الآمنة، خصوصاً التجمّعات السكانية في القرى والأرياف والمناطق العُزل النائية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store