logo
الكركم المتوهج يخطف الأنظار على تيك توك.. ما سر التريند العجيب؟

الكركم المتوهج يخطف الأنظار على تيك توك.. ما سر التريند العجيب؟

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

أصبح الكركم حديث رواد منصات التواصل الاجتماعي، بعد انتشار مقاطع الفيديو عبر تيك توك، لتجارب المستخدمين خلطه بالماء داخل غرف مظلمة.
وحرص الآلاف من مستخدمي منصة تيك توك على تصوير مقاطع فيديو وثقوا خلالها مشاركتهم في تريند الكركم، بمشاركة أصدقائهم، وأطفالهم وكذلك حيواناتهم الأليفة.
ما هو تريند الكركم على تيك توك؟
فكرة الفيديو تعتمد على وجودك في غرفة مظلمة، ثم وضع كشاف هاتفك أسفل كوب من الماء، وإضافة ملعقة صغيرة من الكركم إلى كوب الماء، لتتأمل اندماجهما سوياً بشكل متوهج.
ولاقت الفكرة إقبالاً كبيراً بين مستخدمي المنصة، لسهولة تنفيذها، خاصة أن الكركم أحد الأعشاب المتوفرة.
موسيقى فيديوهات الكركم على تيك توك
اعتمد مستخدمو تيك توك على أغنية Main Agar Kahoon «ماين أجر كهون» من الفيلم الهندي «أوم شانتي أوم» الذي لعب بطولته شاروخان وديبيكا بادوكون.
أغنية Main Agar Kahoon تمتاز بلحنها الهادئ الذي ألفه الثنائي فيشال وشيخار، ويعبر عن مشاعر الحب الصادق بين بطلي الفيلم، لكن مستخدمي تيك توك استعانوا بالموسيقى للتعبير عن انبهارهم باختلاط الكركم مع الماء.
ردود الفعل على تريند الكركم عبر تيك توك
حذر بعض الأطباء من تناول كوب الماء بعد خلطه بالكركم، فيما أشاد آخرين بأهمية مشاهدة الأطفال للتجربة التي تحفز التأمل والمراقبة لديهم.
فوائد الكركم الصحية
يُعد الكركم من أقوى الأعشاب الطبيعية ذات الفوائد الصحية المتعددة، بفضل احتوائه على مادة الكركومين، وهي مركب فعال يتميز بخواصه المضادة للالتهاب والأكسدة، ويعزز من إشراقة البشرة ويستخدم موضعياً في وصفات العناية الطبيعية.
ويسهم الكركم في تعزيز مناعة الجسم، وتحسين الهضم، كما يستخدم في الطب التقليدي لتخفيف آلام المفاصل والعضلات، كما تشير بعض الدراسات إلى دوره المحتمل في دعم صحة الدماغ وتقليل مخاطر الأمراض المزمنة مثل السرطان وألزهايمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تنزف المستشفيات حين يديرها الأطباء؟
هل تنزف المستشفيات حين يديرها الأطباء؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

هل تنزف المستشفيات حين يديرها الأطباء؟

في عالم المستشفيات، الطبيب هو البطل الأول. نثق به حين نمرض، نحترمه حين يُشخص، ونصفق له حين ينقذ حياة. لكن ماذا يحدث حين يتحول هذا البطل من غرفة العمليات إلى ممرات الإدارة؟ في كثير من الحالات: تبدأ المؤسسة بالنزيف... بهدوء، وبلا وعي. الطبيب ليس دائماً القائد المناسب الطب مهنة إنسانية دقيقة، أما الإدارة فلعبة معقدة لا ترحم. الطبيب اعتاد العمل وفق بروتوكولات طبية، واتخاذ قرارات فردية، والنجاح بناءً على مهارته. أما الإدارة، فهي لعبة فرق، ومعادلات مالية، وصراعات بشرية تحتاج عقلية مختلفة تماماً. وحين يُكلف الطبيب بإدارة مستشفى دون إعداد حقيقي، تبدأ الفوضى الصامتة: قرارات متأخرة، صراعات خفية بين الأقسام، غياب الرؤية، وميزانيات تُهدر لأن «القائد» لا يجيد لغة الأرقام، ولا يفهم ديناميكية التشغيل. من الخطأ أن نكافئ التميز الطبي بمنصب إداري هذا هو الفخ الذي تقع فيه كثير من المستشفيات: الطبيب المتميز يُكافأ بمنصب إداري، دون أن يُسأل إن كان يريده أو يمتلك أدواته. وهكذا نخسر طبيباً ناجحاً... ونكتسب مديراً متردداً. الأدهى أن سلطة الطبيب تمنحه «حصانة» داخل المنظومة. لا أحد يراجعه، ولا أحد ينتقده. والنتيجة؟ إدارة فردية، معزولة، لا تُبنى على أرقام أو مؤشرات، بل على انطباعات ومواقف شخصية. المستشفى ليس غرفة طوارئ... ولا عيادة خاصة، بعض الأطباء يديرون المؤسسة وكأنها امتداد لعيادتهم. يهتمون بالتفاصيل الفنية، لكنهم يغفلون التخطيط، وإدارة الموارد البشرية، وبناء الثقافة المؤسسية وفرق القيادة. وعند الأزمات – يتراجعون، أو يبحثون عن «مدير فعلي» يتخذ القرار نيابة عنهم. ليس كل طبيب قائداً... لكن كل قائد يجب أن يفهم روح الطب. نحن لا ننتقد الأطباء هنا. بل ننتقد ثقافة تضعهم في مواقع قيادية دون تأهيل حقيقي. رأينا أطباء عظماء يقودون مؤسسات ناجحة. لكنهم لم ينجحوا لأنهم أطباء... بل لأنهم تعلموا كيف يفكر القائد، وكيف يدير مؤسسة، لا مريضاً. وفي بعض الأحيان، تظهر استثناءات تُثبت أن الطبيب يمكن أن يكون قائداً حقيقياً إذا امتلك الرؤية وتسلح بالعلم الإداري. مثل الدكتور فهد بوصليب، مدير مستشفى راشد في دبي، الذي نجح في الدمج بين الطب والإدارة، وقاد المستشفى بثبات نحو التميز. وكذلك الدكتورة منى تهلك، المدير التنفيذي لمستشفى لطيفة، التي استطاعت بإدارتها الحكيمة أن تُحدث تحولاً ملحوظاً في أداء المستشفى وخدماته. لكن هذه النماذج المضيئة تؤكد القاعدة ولا تنفيها: النجاح الإداري لا يُمنح بالشهادات الطبية، بل يُكتسب بالتأهيل، والتجربة، والفكر القيادي الحقيقي. في المقال المقبل من هذه السلسلة، سنتناول الزاوية المقابلة تماماً: لماذا تحتاج المستشفيات إلى قادة من خارج القطاع الصحي؟

«الإمارات للأورام» تحتفي بـ 100 متعافٍ من السرطان
«الإمارات للأورام» تحتفي بـ 100 متعافٍ من السرطان

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الإمارات للأورام» تحتفي بـ 100 متعافٍ من السرطان

نظمت جمعية الإمارات للأورام، احتفالية كبرى أقيمت أمس الأول بمتحف المستقبل في دبي، بالتزامن مع شهر يونيو المخصص للاحتفاء بالمتعافين من السرطان، في مبادرة مجتمعية لتكريم وتخريج 100 متعافٍ من جميع الفئات العمرية بالدولة للعام 2025، حيث تعد هذه هي الدفعة الثالثة من المتعافين التي يتم تخريجها من قبل الجمعية من 25 مستشفى بإمارات الدولة. يؤكد الحدث دور الجهات الصحية المعنية والمؤسسات الخيرية والمستشفيات الحكومية والخاصة المتكامل والرامي إلى تقديم الدعم والعلاج اللازم لمن يحتاج له، فيما تم تكريم المرضى المتعافين من السرطان من جميع الفئات العمرية وتسليمهم الشهادات، وقاموا بقرع جرس الأمل وهو رمز القوة والانتصار على المرض وانتهاء العلاج. وقال البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي، رئيس الجمعية: «يمكننا القول إن أعداد المتعافين من السرطان في تزايد مستمر، بفضل تقدم الطب الحديث وتوفر جميع طرق العلاج في دولة الإمارات، وذلك بدعم كبير من قيادتنا الرشيدة التي توفر جميع الخدمات والمعدات والخبرات العالمية في الدولة، مما يعزز فرص التعافي من مرض السرطان الذي يُعد من أبرز أسباب الوفاة عالمياً». ولفت إلى أنه بحسب إحصائيات عالمية، فإن دولة الإمارات ضمن أقل 5 دول في العالم لوفيات السرطان، إضافة للإمكانيات المتقدمة والخبرات الطبية العالمية. أشار البروفيسور حميد الشامسي، إلى أن الهدف من هذا التجمع الكبير، هو تعريف المجتمع بقصص نجاح علاج السرطان في الدولة، وكيف أصبح مرضاً قابلاً للشفاء، بإذن الله، وليس كما يعتقد الكثيرون أن تشخيص السرطان يعني حتمية الوفاة، موضحاً أن قصص النجاح والشفاء التام تلعب دوراً مهماً جداً في دعم المرضى وأسرهم من الناحية النفسية. فيما أكد عدد من المتعافين خلال كلمتهم ورسالتهم لمرضى السرطان، ضرورة التسلح بالقوة، لافتين إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي من العائلة والمجتمع المهني والمحيطين.

مرض غامض وظهور لافت.. ملك زاهر تتجاوز الأزمة وتوجه رسالة للجمهور
مرض غامض وظهور لافت.. ملك زاهر تتجاوز الأزمة وتوجه رسالة للجمهور

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

مرض غامض وظهور لافت.. ملك زاهر تتجاوز الأزمة وتوجه رسالة للجمهور

تعرضت الفنانة المصرية الشابة ملك أحمد زاهر لأزمة صحية مفاجئة نُقلت على إثرها إلى المستشفى قبل أيام، بسبب أعراض غامضة شديدة لم يتمكن الأطباء في البداية من تشخيصها بدقة. بداية الأزمة..أعراض غامضة وقلق متصاعد كشفت ملك عبر خاصية «ستوري» على حسابها في إنستغرام عن تفاصيل بدايات الأزمة، قائلة:«بقالي 3 أيام تعبانة..مش عارفين السبب..فجأة في نص ساعة اتغيرت كل حاجة». وأضافت أنها تمر بحالة نفسية صعبة نتيجة الغموض الذي رافق حالتها، وأشارت إلى رغبتها في «مشاركة الجمهور الجانب الصعب من حياتها، تماماً كما تشاركهم اللحظات الجميلة». تشخيص الحالة.. حساسية حادة في الدم بعد سلسلة طويلة من الفحوصات الطبية، أعلنت ملك أن الأطباء توصلوا إلى تشخيص واضح لحالتها، وهي إصابتها بـ حساسية شديدة في الدم، ووصفت الحالة بأنها كانت حرجة وغير شائعة، لكنها في تحسن مستمر. وكتبت:«نفسيتي وحشة قوي..وقلت لازم أشارك الوحش (الجانب الصعب) زي ما بنزل الحلو». صرح مقربون من ملك زاهر أنها أصيبت بتورم ملحوظ في مناطق متفرقة من الجسد، ما أصابها بحالة من الهلع، لتذهب بعدها إلى المستشفى لتلقي العلاج. أضاف المصدر أن الطبيب المعالج لها شخص حالتها بأنها أحد أنواع الحساسية، وخضعت لعلاج داخل المستشفى، حتى تحسنت حالتها بشكل ملحوظ. وتابع المصدر أن الأمر تكرر بعد يوم واحد فقط من خروجها من المستشفى، لكن بصورة أكبر، لتضطر إلى دخول المستشفى مرة أخرى، وأجرت بعض التحاليل الطبية والفحوصات الخاصة، إلا أن الأطباء لم يتوصلوا إلى أسباب حالتها، لذلك خضعت لبروتوكول العلاج السابق، لحين تشخيص حالتها بشكل دقيق ومعرفة السبب وراء أزمتها الصحية الطارئة. أول ظهور لملك زاهر بعد التعافي بعد أيام من الغياب والقلق، عادت الفنانة الشابة ملك أحمد زاهر للظهور من جديد، مطمئنة جمهورها بعد تعرضها لأزمة صحية مفاجئة وغامضة أثارت الكثير من التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي. طمأنت الفنانة الشابة ملك أحمد زاهر متابعيها والجمهور، على حالتها الصحية، بعد الوعكة الأخيرة التي مرت بها. وكتبت لجمهورها:«الحمد لله أنا أحسن.. هناك تقدم في كل يوم عن التاني، وربنا بيطمّني وبيرجّع لي طاقتي شوية شوية». كما نشرت ملك صوراً لها رفقة والدها أحمد زاهر أثناء حضورها حفل تكريم عن دورها في مسلسل «سيد الناس» وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستغرام». وعلقت ملك على صورها وكتبت:«وحشتوني». وكان حضور ملك أحمد زاهر لهذه الفعالية الفنية هو الأول لها بعد تماثلها للشفاء. وظهرت ملك في حالة صحية ونفسية جيدة، ولكن بعد أن فقدت الكثير من وزنها، ورصدت لها الكاميرات اهتمامها بمظهر والدها، حيث أوقفت التصوير مع والدها حتى تضبط له القميص، في موقف يدل على حبها الشديد له.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store