
امغيب: التحركات الميليشياوية تشكل تهديداً مباشراً لأمن المدنيين
وبين عبر حسابه بـ'فيس بوك'، أن تلك التحركات تأتي في فترة حساسة مثل فترة أجراء امتحانات الشهادة الثانوية.
ونوه بأن هذا النوع من التوتر سيؤدي إلى تعطيل الامتحانات أو تأجيلها، وضغط نفسي على الطلبة يربكهم نفسياً وجسدياً، بالإضافة إلى صعوبة في الوصول إلى مراكز الامتحان.
وطالب بإبعاد المدنيين والطلبة عن هذه التصرفات غير المسؤولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
اجتماع تحضيري استعدادًا لزيارة وفد أوروبي رفيع المستوى إلى طرابلس
عقد مسؤولون من وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة، اليوم الأربعاء، اجتماع تحضيريا موسعا مع ممثلين عن بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، وذلك في إطار التحضير والاستعداد لزيارة وفد رفيع المستوى من المفوضية الأوروبية إلى طرابلس الأسبوع المقبل. وخصص الاجتماع لمناقشة الترتيبات اللوجستية والبروتوكولية اللازمة لاستقبال الوفود الأوروبية الرسمية، وعلى رأسها زيارة المفوض الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة، ماغنوس برونر، المقررة في 8 يوليو الجاري، عقب مشاركته في مشاورات بشأن ميثاق الاتحاد الأوروبي الجديد للهجرة في المتوسط، وفق وزارة الخارجية والتعاون الدولي. وقالت الوزارة عبر صفحتها على «فيسبوك» إن هذه الزيارة تأتي في سياق دعم الحوار والتعاون المشترك بين ليبيا والاتحاد الأوروبي، لا سيما في مجالات الهجرة، والأمن، والتنمية، وفي إطار تعزيز علاقات التعاون بين ليبيا والاتحاد الأوروبي. وشارك في الاجتماع من الجانب الليبي، كل من مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية، ورئيس قسم التشريفات، بالإضافة إلى عدد من موظفي إدارة المراسم، وممثل عن وزارة الداخلية، وعضو من إدارة حماية الشخصيات. وترأس الوفد الأوروبي المدير العام لدائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والخليج في المفوضية الأوروبية، السفير ستيفانو سانينو، إلى جانب نائبه وعدد من أعضاء البعثة الأوروبية في طرابلس. ومن المقرر أن يرافق المفوض الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة، وزراء خارجية كل من اليونان وإيطاليا ومالطا. مسؤولي وزارة الخارجية المشاركين في الاجتماع مع الوفد الأوروبي بمقر الوزارة في طرابلس، الأربعاء 2 يوليو 2025. (وزارة الخارجية والتعاون الدولي)


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
«العمال الكردستاني» ينتقد تركيا بعد إعلان الحزب التزامه بإلقاء السلاح
اعتبر حزب العمال الكردستاني الذي التزم إلقاء سلاحه بعد أربعة عقود من نزاع مسلح مع أنقرة، اليوم الأربعاء، أن تركيا لم تنفذ المطلوب منها على هذا الصعيد. وقال مصطفى كارازو أحد مؤسسي حزب العمال الكردستاني وكبار مسؤوليه لقناة «ميديا خبر» القريبة من الحزب «نحن جاهزون، لكن الحكومة (التركية) لم تتخذ الإجراءات الضرورية» لإنجاز العملية. يعتزم مقاتلون في حزب العمّال الكردستاني تدمير أسلحتهم قريبًا لـ«إظهار حسن النيّة» والتزامهم قرار نزع السلاح بعد أربعة عقود من النزاع مع تركيا، على ما أفاد مسؤولان في الحزب، أمس الثلاثاء. وقال مسؤول طلب عدم كشف هويته «بهدف إظهار حسن النية، سيقوم عدد من مقاتلي الحزب الذين شاركوا في القتال في السنوات الماضية ضد القوات التركية، بكسر أو حرق أسلحتهم في مراسم خاصة في الأيام المقبلة». حزب العمال يحل نفسه ويلقي سلاحه وأعلن حزب العمال في 12 مايو الماضي حل نفسه وإلقاء السلاح، منهيًا بذلك أكثر من أربعة عقود من التمرد ضد الدولة التركية خلّف أكثر من 40 ألف قتيل. وجاء ذلك تلبية لدعوة أطلقها مؤسس الحزب وزعيمه التاريخي عبدالله أوجلان في فبراير من سجنه في جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول، حثّ فيها مقاتليه على إلقاء السلاح وحل الحزب. وفي الأول من مارس، أعلن الحزب الذي تصنّفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون «منظمة إرهابية»، وقف إطلاق النار. أوجلان ورسالة (جديدة) منتظرة وقال أحد المسؤولين إنه من المتوقع أن يُصدر أوجلان المسجون منذ العام 1999 «رسالة (جديدة) حول العملية في الأيام المقبلة». ويُنتظر أن يلتقي وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب «ديم» المؤيد للأكراد والذي أدى دورًا رئيسيًا في نقل الرسائل بين أوجلان وأنقرة، الرئيس التركي رجب طيب إرودغان الأسبوع المقبل، قبل زيارة الزعيم الكردي في السجن.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
اجتماع أمني لتفعيل الخطة الأمنية المشتركة في صبراتة
عقد اليوم الأربعاء اجتماع أمني موسع بمديرية أمن صبراتة لمناقشة تفعيل دور الغرفة الأمنية ضمن الخطة الأمنية المشتركة لتأمين مدينة صبراتة. ضمّ الاجتماع الأجهزة الأمنية والعسكرية والضبطية العاملة بالغرفة الأمنية المشتركة بالمدينة، وذلك برئاسة مدير الأمن رئيس الغرفة، حيث تطرق إلى الجهود التي بُذلت في حفظ الأمن عقب الأحداث الأخيرة، والإشادة بدور الوحدات الأمنية في استعادة الاستقرار. كما استعرض الاجتماع أبرز المعوقات والإمكانات المتوفرة لكل جهة، إلى جانب الاتفاق على إعادة ترتيب وتكثيف العمل الأمني بشكل منسق، بما يضمن تعزيز الأمن ومحاربة الجريمة بمختلف أشكالها. وفي 25 يونيو، أعلنت وزارة الداخلية بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» انطلاق الخطة الأمنية المشتركة لتأمين العاصمة بإشراف مديرية الأمن، ومشاركة الجهات الأمنية والعسكرية، عصر اليوم الأربعاء. والخطة الأمنية المشتركة تأتي تنفيذاً لقرار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي بشأن تشكيل لجنة مشتركة للترتيبات الأمنية والعسكرية في العاصمة برئاسة مدير أمن طرابلس اللواء خليل وهيبة، رقم 34 لسنة 2025، الذي صدر في الرابع من يونيو الجاري. جانب من اجتماع أمني موسع بمديرية أمن صبراتة، الأربعاء 2 يوليو 2025 (وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة) جانب من اجتماع أمني موسع بمديرية أمن صبراتة، الأربعاء 2 يوليو 2025 (وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الموقتة)