logo
'مقاومة الجدار': العدو الصهيوني يخطط لإقامة حي استيطاني جديد على أراضي محافظتي قلقيلية وسلفيت

'مقاومة الجدار': العدو الصهيوني يخطط لإقامة حي استيطاني جديد على أراضي محافظتي قلقيلية وسلفيت

يمني برس١٦-٠٤-٢٠٢٥

متابعات ـ يمني برس
أكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، أن الكيان الإسرائيلي يُسرّع وتيرة عمليات التوسعة الاستيطانية بشكل غير مسبوق، ليس على صعيد توسعة المستوطنات وإضافة وحدات ومبانٍ جديدة داخلها، بل على صعيد إنشاء أحياء استيطانية تبتعد عن نطاق المستوطنات الأساس.
وأوضح رئيس الهيئة، مؤيد شعبان، في بيان، صدر اليوم الأربعاء، أن سلطات العدو الإسرائيلي زادت في الفترة الماضية وتيرة إنشاء هذه الأحياء، التي تقضم المزيد من أراضي المواطنين الفلسطينيين.
وأوضح أن الخرائط المرفقة مع المخططات الهيكلية الواردة والتي تعمل طواقم الهيئة على تحليلها وتوثيقها، أشارت إلى نية الكيان الإسرائيلي إحداث عملية توسعة على مستوطنة 'عيتس أفرايم' المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في قريتي مسحة في محافظة سلفيت، وسنيريا في محافظة قلقيلية، من خلال إيداع مخطط هيكلي يهدف إلى إنشاء حي جديد يعود للمستوطنة لأغراض بناء 192 وحدة استيطانية جديدة على مساحة 32 دونماً، من خلال المخطط الهيكلي الذي حمل الرقم (יוש/ 1/ 6/ 126).
وأضاف، أن الجهات التخطيطية في الكيان الإسرائيلي الغاصب درست في شهر مارس الماضي، 45 مخططا هيكليا لصالح مستوطنات الضفة الغربية بما فيها القدس (داخل حدود البلدية وخارجها)، صادقت على 16 مخططا هيكليا منها، في حين أودعت 29 مخططا هيكليا آخر.
ونوه إلى أن مخططات شهر مارس استهدفت ما مجموعه 3280 من أراضي المواطنين الفلسطينيين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(قمم من أجل الإبادة )
(قمم من أجل الإبادة )

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

(قمم من أجل الإبادة )

يمني برس | عبدالسلام عبدالله الطالبي في اليوم الأول جرى إنعقاد قمة في مملكة الشر جمعت دول الخليج بترامب الكافر تنافست فيها رؤوس الثعابين الثلاث ( السعودية وقطر والإمارات )بمن يدفع أكثر ويظهر أكثر تباهيآ وحفاوة لاستقبال كبيرهم الذي علمهم السحر ظن المتابعين لمجريات هذة القمة بأنها ستتركز من أجل تضميد الجراح الفلسطينية وأن ترامب المتظاهر بالخلاف مع النتنياهو سيصدر توجيهاته للعدو الإسرائيلي الذي امعن في عدوانه وعاث في قطاع غزة الفساد بالتوقف الفوري عن الحرب في غزة وأن هذة الدول النفطية ستتكفل بمعالجة الأضرار الناجمة عن هذة الحرب فإذا بموجة الحديث تنحرف في اطروحاتها تتجه إلى منحى آخر متجهآ نحو الاستثمارات لهذة الدول في الولايات المتحدة في مجالات متعددة هذا إذا افترضنا مصداقية العروض المالية التي تنافسوا على تقديمها في القمة البعيدة كل البعد عما يدور في غزة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية! والمدرك والمتأمل لماتناولته هذة القمة يفهم بأنها ليست سوى قمة فاشلة لغرض إعادة الهيبة الترامبية التي فشلت في حربها على اليمن من ناحية اخرى أرادوها حربآ نفسية وإعادة لتموضغ يشعر مدبروه في هذة القمة بالقلق البالغ من مدد أولي البأس الشديد(يمن الإيمان والحكمة ) الذي عز عليه أن يقف موقف المتفرج تجاه مايحصل على يد العدو الإسرائيلي من جرائم في غزة ليلي هذة القمة التحضيرية في اليوم الرابع وبالتحديد يوم ال 17 من شهر مايو من العام 2025م إنعقاد (قمة الإبادة) التي أعطت الإذن للعدو الإسرائيلي في التصعيد واستخدام حرب الإبادة واشعال الحرائق في مخيمات النازحين لتتصاعد أعداد القتلى أكثر فأكثر وبصورة أكثر بشاعة وإجرام نعم هكذا كانت مخرجات القمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد بمعنى أن هؤلاء الزعماء لاتعنيهم مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالمطلق وإنما حضروا ليؤكدوا خيبتهم وفشلهم وخنوعهم والله المستعان وراية العز هنا ترفع براقة للموقف اليمني الأصيل الذي اختار لنفسه الحضور الصادق والواثق بالله وكله ثقة بنصر الله وتحويل الأمور وارجاع الحقوق إلى أصحابها والآخذ بيد الظالم والمستكبر والخانع والساقط والمتستر برداء العروبة وهو خاضع للامريكي وراكض وراء استجداءه وكسب وده ورضاه ولا نامت أعين الجبناء والله المستعان

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'
لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس | متابعة خاصة حذر القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأميركية، جيمس كيلبي، من الاستهانة بقوة أنصار الله ، معتبراً أنهم 'يشكلون تهديدا حقيقيا'، رغم أنهم ليسوا بحجم الصين. وقال 'كيلبي' خلال جلسة نقاش بمجلس العلاقات الخارجية في واشنطن، إن 'الحوثيين' يتطورون في تكتيكاتهم، ويواصلون ملاحقة السفن الأمريكية، ما يستدعي مراقبتهم عن كثب والاستعداد الدائم لأي تغيّرات محتملة في سلوكهم. بدوره، أوضح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في مقابلة صحفية، أن بلاده لن تكرر تجربتي العراق وأفغانستان، مشيرًا إلى أن التدخل الأمريكي في اليمن 'يستهدف حماية الملاحة البحرية'. وأضاف أن الولايات المتحدة لا تسعى لتغيير النظام في اليمن، لأنها تركز على أولويات استراتيجية أهم مثل إيران والصين. واعتبر 'هيغسيث' أن الحملة الأميركية ضد من وصفهم بـ 'الحوثيين' لم تهدف إلى 'تدميرهم بشكل كامل'، بل إلى 'دفعهم للتراجع'. وأكد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حدد هدف الحملة بوضوح، وهو دفع الحوثيين للاعتراف بأن المواجهة قد انتهت، مشيرا إلى أن العمليات الأميركية هناك كانت 'دؤوبة' في سعيها لتحقيق أهدافها العسكرية. وقبل اسبوعين أعلنت أمريكا عن وقف ضرباتها الجوية في اليمن، بعد أن تدخلت سلطنة عمان بتنفيذ اتفاق يقضي إلى عدم استهداف السفن التجارية الأمريكية باستثناء المتجهة للكيان الصهيوني، والتي رآها مراقبون بأن أمريكا خسرت في إسنادها للكيان بينما استمرت اليمن في إسنادها لغزة من خلال الضربات شبه اليومية والتي تطورت في الأيام الأخيرة إلى فرض حظر جوي على مطار اللد المسمى صهيونيا بن غوريون وآخرها تنفيذ حظر على ميناء حيفا مقابل التصعيد الصهيوني الأخير على غزة.

التوجّـه الأمريكي صوب 'نووي' إيران.. مواجهة أم اتّفاق؟
التوجّـه الأمريكي صوب 'نووي' إيران.. مواجهة أم اتّفاق؟

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

التوجّـه الأمريكي صوب 'نووي' إيران.. مواجهة أم اتّفاق؟

يمني برس _ تقرير _إبراهيم العنسي : مع ترقب الجولة الخامسة من المفاوضات النووية، يعود الجدل بين واشنطن وطهران حول تخصيب اليورانيوم. بينما تعتبره واشنطن خطًا أحمر، تؤكّـد طهران على أنه حق كفلته معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية. والملاحظ أن زخم التصريحات الأمريكية حول برنامج إيران النووي، بات أمرًا معتادًا، ومقابله هناك رد إيراني يقرأ الواقع بتفصيل دقيق، حَيثُ يترك هامشًا للمناورة، ويضع خطوطًا حمراء على ثوابت برنامجه النووي. وفي ظل هذا الزخم من التصاريح، تتزاحم عناوين المقالات والتحليلات والقراءات كالعادة مع كُـلّ جديد يطلقه ترامب أَو فريقه عن المفاوضات مع إيران، فتبدو العناوين أكثر تصعيدًا، وهذا مناسب للدور المطلوب دعائيًّا في خدمة توجّـه سياسة ترامب التي تُبقي الداخل الأمريكي أقل ضغطًا على الرئيس الأمريكي وعلى فريقه المفاوض، وفي المقابل تعزيز حيرة المتابع من مواقف ترامب غير المتوقعة. بالأمس حذرت إيران من فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إذَا أصرت واشنطن على منع طهران من تخصيب اليورانيوم. نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، قال، الاثنين، إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة 'لن تفضي لأي نتيجة' إذَا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تمامًا. هو بهذا يحاول إعادة عربة فريق ترامب إلى خط سير قطار التفاوض الذي تجاوز أربع جولات. حسب رويترز كان روانجي قد أكّـد 'موقفنا بشأن التخصيب واضح، وقد أكّـدنا مراراً أنه إنجاز وطني لن نتنازل عنه'. وبالأمس قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إن أي اتّفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم. بينما ترد إيران 'أغراض برنامجنا النووي سلمية بحتة، ولن نتنازل (مطلقًا عن موضوع التخصيب)، ولن نفعل ذلك. وقد قلنا منذ البداية إنه إذَا كان موقفهم هو التخصيب الصفري، فمن الطبيعي أن الأمور لن تصل إلى نتيجة عمليًّا'. وكتب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في منشور له على منصة 'إكس': 'إذا كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فَــإنَّ التوصل إلى اتّفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حَـلّ يضمن هذه النتيجة إلى الأبد'، مضيفًا: 'التخصيب في إيران سيتواصل، مع أَو من دون اتّفاق' مع القوى الدولية. في العموم يمكن فهم أن تغيير التصريحات الأمريكية عن نووي إيران، على قدر ما يعكس حجم الانقسام والتناقض داخل فريق الأمن القومي للرئيس الأمريكي، بشأن النووي الإيراني، وحجم التناقض الموجود داخل الشخصية الواحدة في هذا الفريق، إلا أن الواضح أن هذا القالب يتكرّر مع كُـلّ جولة تفاوض جديدة، ويمكن ملاحظة انقلاب ويتكوف على نفسه، عندما ناقض تصريحات أطلقها، دعا فيها إلى احتفاظ إيران بتخصيب يورانيوم في حدود معينة، مقابل نظام مراقبة ورصد مشدّد، للبرنامج النووي الإيراني، ثم في اليوم التالي خرج بتصريح جديد دعا فيه إيران لوقف التخصيب بشكل كامل. وفي الواقع أن هذا السجال وتقلب المزاج الأمريكي ليس جديدًا حتى قبل أن تجرى المفاوضات كان حاضرًا كما كان حاضرًا على مدار الأربع جولات من المفاوضات. وبانتظار الجولة الخامسة يبدو ترامب بحاجة لهذا السجال واستمرار الوعيد والتهديد حول نووي إيران. التصريحات الأمريكية المتشنجة هي مادة توظف في تنسيم الغضب على ترامب في الداخل الأمريكي وإبقاء ميزان الحلفاء متحَرّكاً بشكل مقبول؛ فوضوح أهداف ترامب في هذا المِلف سيخلق مشاكل هو في غنى عنها سواء داخل الحزب الجمهوري أَو الكونجرس خَاصَّة لدى جناح الصقور الذي يعتقد بالرؤية الصهيونية الداعية لمواجهة النووي الإيراني عسكريًّا. صحيح أن تصريحات ويتكوف مبعوث ترامب في المفاوضات مع إيران تبدو في سقفها الأعلى، لكن يمكن تذكر أن هناك تصريحات سابقة كانت أدنى سقفًا من آخر ما نشره ويتكوف 'إن هناك خطًا أحمرَ واضحًا لدى الولايات المتحدة يتمثل في التخصيب النووي… لا يمكننا السماح بالتخصيب ولو بنسبة 1 في المِئة؛ لأَنَّ التخصيب يعطي القدرة على التسلح النووي، ونحن لن نسمح بوصول قنبلة إلى هنا'. لكن في مقابل السقف الأمريكي الأعلى هناك مقابله في الجانب الإيراني 'التخصيب في إيران سيتواصل، مع أَو من دون اتّفاق'. رغم هذا، بالنسبة للمعطيات الأمريكية وأولويات البرنامج الترامبي، هناك حاجة لاتّفاق مع إيران لوقف عملية التخصيب العالي، ومراقبة النشاط النووي الإيراني. هذه أولوية لواشنطن تتقدم على خيار الاعتداء على الجمهورية الإيرانية، التي تحمل مخاطر كبيرة تسعى أمريكا لتجنبها في هذا المرحلة على الأقل. مؤشرات اللا حرب مع إيران: بالنظر إلى السلوك الأمريكي في جولات المفاوضات الأربع وسلوك ترامب في مواجهة الجناح المتشدّد في فريقه. هناك مؤشرات تؤكّـد مضي أمريكا في عقد اتّفاق نووي مع جمهورية إيران الإسلامية، في أقرب وقت. يمكن اعتبار إقالة مستشار ترامب للأمن القومي مايك والتز مؤشراً مهماً، وجريئًا نسبيًّا، هذا المؤشر يمكن أن يقود إلى الطريق الذي يسير فيه ترامب في هذه المرحلة؛ باعتبَار والتز من الداعين للخيار العسكري ضد طهران إلى جانب أنه يفضل التوجّـه التقليدي لحكام أمريكا بالانصهار في بوتقة الرغبات الصهيونية ومنها التنسيق مع قادة الكيان حول ذلك كما فعل 'مع نتنياهو'. كما أن إشارة ترامب في زيارته للخليج إلى أن إيران يجب أن تكون ممتنة لقطر بعدم استهدافها؛ بسَببِ برنامجها النووي، هو مؤشر آخر على التوجّـه الأمريكي الحالي في المنطقة. يمكن اعتبار زخم الاهتمام الذي أبداه ترامب بالخليج في هذا التوقيت يتعارض تمامًا مع فكرة أي توجّـه لاستخدام القوة العسكرية في المنطقة التي إيران جزء منها، والتي تعني الفوضى والمزيد من الفوضى في المنطقة. إلى جانب هذا فَــإنَّ تراجع الهيمنة الأمريكية في المنطقة أصبح مادة لتحليلات منظري العالم، حَيثُ تكاد تجمع أغلب قراءات الخبراء والمراقبين على تراجع عالم أمريكا المهيمن. هذا التراجع مقابل تقدم أولويات أمريكا الداخلية يمكن أن يفسر كمؤشر على أن خيار العدوان الأمريكي ضد إيران غير وارد الآن. وبالنظر في ملامح الضعف الأمريكي التي ظهرت بقوة في اليمن، يمكن اعتبار أي تحَرّك عسكري أمريكي ضد إيران نوعاً من الجنون التي لا ترغب فيه أمريكا، فهي تدرك أن هناك من يتربصون بها خارج المنطقة العربية والشرق الأوسط، وهم بالأَسَاس أولوية أولوياتها. ويمكن القول أَيْـضًا إنه من الغباء أن يلجأ فريق ترامب -المتطلع إلى استعادة قوة أمريكا من الداخل قبل الخارج، إلى خيار القوة ضد طهران، بينما كانت الإدارات الأمريكية السابقة تبتعد عن خيار المواجهة مع القوة الإيرانية التي أظهرت بعضاً من القوة والقدرة على مواجهة أمريكا والعدوّ الصهيوني. وربما كانت عملية الوعد الصادق2 كافية لإدراك أن قوة أمريكا وربيبتها ليست كافية لخوض هذه المغامرة التي لن تخدم سوى المجرم 'نتنياهو' ولا أحد غيره. في الختام يمكن القول إن تصريحات واشنطن حول نووي إيران في الأيّام الأخيرة، هو استباق للمرحلة الخامسة من المفاوضات والتي يتوقع أن تكون صعبة مع ما فيها من تفاصيل وتعقيدات ترتبط بمسائل التخصيب وإجراءات المراقبة وكميات اليورانيوم التي تطالب أمريكا بترحيلها لخارج إيران. غير أن اتّفاقًا ربما جزئيًّا قد يكون أحد الخيارات في هذا التوقيت أَو اتّفاقًا مقاربًا لاتّفاق 2015م، وليس شيئًا آخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store