
ترامب لـ«ماسك»: لا سلام.. لا تصالح
على الرغم من تردد أنباء عن مساع للمصالحة بين الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ومستشاره السابق، إيلون ماسك، أغنى رجل فى العالم، فإن ترامب أكد، فى سلسلة من الاتصالات والأحاديث مع وسائل الإعلام الأمريكية، أنه ليس لديه أى نية للتصالح. ولا يرغب فى الحديث عن ماسك. فى حين، أكدت مصادر فى البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى سيتخلى عن السيارة الكهربائية التى حصل عليها من الملياردير الشهير قبل عدة أشهر.
وفى الوقت الذى أشار فيه الرئيس الأمريكى إلى أنه يركز على حل الأزمات الدولية فى الوقت الراهن، ويسعى لطى صفحة الملياردير الأمريكى، رجحت بعض المصادر احتمال المصالحة بين الطرفين، كوسيلة لحماية مصالحهما المشتركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
تقرير: ماسك وبيسنت تبادلا اللكمات بالبيت الأبيض في أبريل الماضي
الألمانية ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، نقلاً عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي. موضوعات مقترحة ووفقا للصحيفة، "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة -إجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى- في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس". ومع ذلك، "على الرغم من التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك". وفي 2 أبريل/نيسان الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة إكس للتعبير عن استيائه من الرسوم"، بينما "في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات". وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت. وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه بأنه "محتال". ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلا إن "هذا كثير جدا".


نافذة على العالم
منذ 20 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : سعر أغلى جرام ذهب ثالث أيام العيد 8-6-2025
الأحد 8 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - ثبت سعر أغلي جرام ذهب في مصر داخل محلات الصاغة في مستهل اليوم الأحد الموافق 8-6-2025؛ثالث أيام عيد الأضحي. سعر أغلي جرام ذهب تضمن أعلي جرام ذهب وهو من سعر عيار 24 الأغلي قيمة داخل محلات الصاغة. آخر تحديث لسعر عيار 24 وجاء آخر تحديث لسعر عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5291 جنيها للبيع و 5325 جنيها للشراء سعر الذهب اليوم واستقر سعر الذهب في مصر مع مستهل تعاملات ثالث أيام عيد الأضحي المبارك والمحدد اليوم الأحد. سعر الذهب في مصر اليوم ومع بدء تداولات جرام الذهب صباح اليوم الأحد؛ شهد المعدن الأصفر حالة من الهدوء بعد ضغوط تعرض لها خلال الأيام القلائل الماضية. تحركات الذهب في الصاغة وخلال يومين تعرض الذهب لحالة من الخسائر والتراجع داخل محلات الصاغة المصرية؛ ليفقد ما يقارب من 70 جنيها في الجرام في يومين اثنين . سعر عيار 21 اليوم سجل سعر عيار 21 الأكثر انتشار نحو 4630 جنيها للبيع و 4660 جنيها للشراء سعر عيار 24 اليوم وصل سعر عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5291 جنيها للبيع و 5325 جنيها للشراء سعر عيار 18 اليوم وسجل سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3968 جنيها للبيع و 3994 جنيها للشراء سعر عيار 14 اليوم وبلف سعر عيار 14 الأقل فئة نحو 3086 جنيها للبيع و 3106 جنيها للشراء سعر الجنيه الذهب اليوم وسجل سعر الجنيه الذهب نحو 37.04 ألف جنيه للبيع و 37.28 ألف جنيه للشراء سعر أوقية الذهب اليوم ووصل سعر أوقية الذهب نحو 3309 جنيها للبيع و 3310 جنيها للشراء. تداولات الذهب عالميا ارتفعت أسعار الذهب أمس الجمعة، وتأهبت لتحقيق مكاسب أسبوعية، حيث طغت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة على التفاؤل الأولي بشأن مكالمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينج، بينما يترقب المستثمرون بيانات الرواتب الأمريكية. وسجلت أسعار الذهب ارتفاعا خلال التعاملات الفورية بنسبة 0.5% لتصل إلى 3368.49 دولار للأوقية، كما حققت السبائك مكاسب بنسبة 2.5% خلال الأسبوع الجاري حتى الآن، كذلك صعدت أسعار العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 3391.40 دولار. ويترقب المستثمرون بيانات الوظائف غير الزراعية الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، بعد سلسلة من البيانات خلال الأسبوع الجاري أبرزت ضعف سوق العمل. وكان ترامب وشي قد تشاركا في مكالمة هاتفية أمس الخميس، تناولت التوترات التجارية المتصاعدة والنزاعات حول المعادن الأساسية، على الرغم من أن القضايا الرئيسية لا تزال دون حل. وأشار محللون إلى أن بعض الحماس الأولي تجاه الرغبة في المخاطرة في أعقاب مكالمة ترامب وشي قد بدأ بالتلاشي بعد صدور تقرير إعانة البطالة، ما مكّن الذهب من الارتفاع تدريجيًا. وكان عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفع إلى أعلى مستوى في سبعة أشهر الأسبوع الماضي، ما دعم أسعار الذهب.\ الذهب والسياسيات النقدية بينما أشار صانعو السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أن التضخم لا يزال مصدر قلق أكبر من تباطؤ سوق العمل، ما يشير إلى استمرار تجميد تعديلات السياسة النقدية لفترة طويلة. ويميل الذهب، الذي يُعتبر عادةً ملاذًا آمنًا، إلى تحقيق أداء جيد خلال فترات عدم اليقين الاقتصادي وفي ظل انخفاض معدلات الفائدة. وفيما يتعلق بأسعار العملات الأخرى، انخفض سعر الفضة خلال التعاملات الفورية بنسبة 0.4% ليصل إلى 35.99 دولار للأونصة، ولا يزال قريبًا من أعلى مستوى له في 13 عامًا. بينما صعد سعر البلاتين بنسبة 1.7% ليصل إلى 1149.88 دولار، وتقدم سعر البلاديوم بنسبة 0.8% ليصل إلى 1014.31 دولار، وتتجه المعادن الثلاثة جميعها نحو تحقيق مكاسب أسبوعية.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
مجلس الشيوخ الأمريكى يقر شطب سوريا من قائمة الدول المارقة
أقر مجلس الشيوخ الأمريكى قرارا يقضي بشطب اسم سوريا من لائحة غير رسمية تعرف ب"الدول المارقة". وتضم قائمة "الدول المارقة" دولا تمنع الولايات المتحدة من التعاون معها أو تقديم الدعم لها في مجال الطاقة النووية المدنية.وقال البيت الأبيض في منشور له على منصة "X" أنه "رغم أن هذا التصنيف لا يعد رسميا من قبل الحكومة الأمريكية، فإن سوريا لا تزال مدرجة كدولة راعية للإرهاب منذ عام 1979 وفق وزارة الخارجية الأمريكية. ويبقي هذا التصنيف على مجموعة من القيود الصارمة، من بينها حظر المساعدات الخارجية، وتقييد صادرات ومبيعات الأسلحة، وفرض ضوابط على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بالإضافة إلى عقوبات مالية وإجرائية أخرى".و"لائحة الدول المارقة" أو ما يعرف بالإنجليزية ب Rogue States ليست تصنيفا رسميا قانونيا في الولايات المتحدة، بل هي مفهوم سياسي استخدمته الإدارات الأميركية، خاصة في التسعينيات وبداية الألفية، للإشارة إلى دول تُتهم بأنها تدعم "الإرهاب الدولي" أو تسعى لامتلاك أو نشر أسلحة دمار شامل (نووية، كيميائية، بيولوجية)، أو تنتهك حقوق الإنسان بشكل منهجي. أو تتحدى النظام الدولي أو تهدد الأمن الإقليمي والدولي.والمصطلح برز بشكل خاص خلال إدارة الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون، ثم تم تبنيه وتطويره في عهد جورج دبليو بوش.واستخدت إدارة بوش مصطلح "محور الشر" (Axis of Evil) عام 2002 للإشارة إلى إيران، العراق، وكوريا الشمالية، وهي تسمية قريبة من مفهوم "الدول المارقة".