logo
"بالابرا" لتقنيات الترجمة الفورية بالذكاء الاصطناعي تجمع تمويلات جديدة

"بالابرا" لتقنيات الترجمة الفورية بالذكاء الاصطناعي تجمع تمويلات جديدة

البيانمنذ 9 ساعات
نجحت شركة الذكاء الاصطناعي بالابرا أيه.آي التي تطور تطبيق ترجمة فورية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، في علاج أحد أصعب جوانب تعليم نماذج اللغة الكبيرة للذكاء الاصطناعي كيفية فهم لغات متعددة.
تسهل نماذج اللغة الكبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الآن ترجمة النصوص المكتوبة من لغة إلى أخرى، لكن ترجمة النصوص المنطوقة ليست بهذه البساطة، وفقًا لأليكسيس أوهانيان، الشريك المؤسس لموقع ريدإت.
ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن أوهانيان قوله "يمكن للذكاء الاصطناعي توليد محتوى وترجمة نصوص. لكن ترجمة الكلام تمثل مشكلة فريدة لأنها تتطلب تبديلا فوريا للغة، كما يجب أن يكون الصوت بشريا".
ويعتقد أوهانيان وشركته الاستثمارية "سفن سفن سيكس" (776) أن شركة "بالابرا للذكاء الاصطناعي" قد تكون حلاً لهذه المشكلة. ولذلك، تقود الشركة جولة تمويل تمهيدية بقيمة 4ر8 مليون دولار لدعم الشركة الناشئة.
وشهدت الجولة أيضًا مشاركة من شركة "كريتور فينتشرز" إلى جانب مستثمرين أفراد، من بينهم ماكس مولين، المؤسس المشارك لشركة إنستاكرت، وآن لي سكيتس، الشريكة السابقة في شركة أيه 16 زد ومهدي جساسي، رئيس قسم المنتجات السابق في ديب مايند ونعمت بهرام.
وأشار أوهانيان إلى أن الجمع بين كفاءة المنتج وخبرة الفريق في "بالابرا" دفع الشركة إلى الاستثمار.
وأضاف "مع بالابرا تعمل تقنية الترجمة بسلاسة تامة، حيث تمتلك الشركة فريقا بحثيا قويا في مجال الذكاء الاصطناعي ينجز أعمالًا عالية الجودة في مجال الحديث المسموع".
يذكر أن بالابرا تأسست على يد أرتيم كوخارينكو وألكسندر كاباكوف عام ٢٠٢٣. وقال كوخارينكو، مهندس التعلم الآلي السابق في سامسونج، إنه عاش في بلدان مختلفة كرحّال رقمي، وواجه صعوبات في التعامل مع اللغات. ولذلك، رغب في دمج خبرته في التعلم الآلي لإيجاد حلول للترجمة الفورية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترجمة فورية للصوت البشري بالذكاء الاصطناعي
ترجمة فورية للصوت البشري بالذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ترجمة فورية للصوت البشري بالذكاء الاصطناعي

نجحت شركة بالابرا إيه.آي التي تطور تطبيق ترجمة فورية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، في علاج أحد أصعب جوانب تعليم نماذج اللغة الكبيرة للذكاء الاصطناعي كيفية فهم لغات متعددة. تسهل نماذج اللغة الكبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الآن ترجمة النصوص المكتوبة من لغة إلى أخرى، لكن ترجمة النصوص المنطوقة ليست بهذه البساطة، وفقاً لأليكسيس أوهانيان، الشريك المؤسس لموقع ريدإت. ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن أوهانيان قوله: «يمكن للذكاء الاصطناعي توليد محتوى وترجمة نصوص. لكن ترجمة الكلام تمثل مشكلة فريدة لأنها تتطلب تبديلاً فورياً للغة، كما يجب أن يكون الصوت بشرياً». ويعتقد أوهانيان وشركته الاستثمارية «سفن سفن سيكس» (776) أن شركة «بالابرا للذكاء الاصطناعي» قد يكون لديها حل لهذه المشكلة. ولذلك، تقود الشركة جولة تمويل تمهيدية بقيمة 8.4 ملايين دولار لدعم الشركة الناشئة. وشهدت الجولة أيضاً مشاركة من شركة «كريتور فينتشرز» إلى جانب مستثمرين أفراد، من بينهم ماكس مولين، المؤسس المشارك لشركة إنستاكرت، وآن لي سكيتس، الشريكة السابقة في شركة أيه 16 زد ومهدي جساسي، رئيس قسم المنتجات السابق في ديب مايند ونعمت بهرام. وأشار أوهانيان إلى أن الجمع بين كفاءة المنتج وخبرة الفريق في «بالابرا» دفع الشركة إلى الاستثمار. وأضاف: «مع بالابرا تعمل تقنية الترجمة بسلاسة تامة».

هينتون يقترح حلاً غريباً: اجعلوا الذكاء الاصطناعي أماً لحماية البشر
هينتون يقترح حلاً غريباً: اجعلوا الذكاء الاصطناعي أماً لحماية البشر

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

هينتون يقترح حلاً غريباً: اجعلوا الذكاء الاصطناعي أماً لحماية البشر

قد يبدو الأمر أقرب إلى رواية خيال علمي، لكن التحذير هذه المرة جاء من أحد أهم العقول وراء ثورة الذكاء الاصطناعي. فجيفري هينتون، الملقب بـ "عرّاب الذكاء الاصطناعي"، يرى أن البشرية لن تنجو من تفوق الآلات إلا إذا مُنحت أنظمة الذكاء الاصطناعي ما يشبه غرائز الأمومة، لتتعامل مع البشر كما تتعامل الأم مع طفلها، رعايةً وحمايةً بدلاً من السيطرة أو الاستبدال. تحذير هينتون، الذي غادر جوجل عام 2023 ليتحدث بحرية عن المخاطر، يعيد إشعال النقاش حول ما إذا كانت هذه التكنولوجيا تمثل فرصة عظيمة للبشرية أم تهديداً وجودياً لها. واقترح البروفيسور جيفري هينتون طريقة غير تقليدية قد تساعد البشرية على البقاء. خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي الرابع في لاس فيغاس، أكد هينتون، أستاذ جامعة تورنتو وأحد رواد مجال الشبكات العصبية، أننا بحاجة إلى برمجة الذكاء الاصطناعي ليكتسب "غرائز أمومية" تجاه البشر. وأوضح هينتون قائلاً: "النموذج الصحيح هو النموذج الوحيد الذي نملكه لشيء أكثر ذكاءً يتحكم فيه شيء أقل ذكاءً، وهو الأم التي يتحكم فيها طفلها. هذه هي النتيجة الجيدة الوحيدة." وأضاف: "إذا لم يكن الذكاء الاصطناعي سيهتم بنا، فإنه سيحل محلنا." عرف البروفيسور هينتون بعمله الرائد في تطوير الشبكات العصبية التي تشكل أساس الذكاء الاصطناعي الحديث، وقد تنحى عن منصبه في جوجل عام 2023 للتحدث بحرية عن مخاطر الذكاء الاصطناعي. بحسب هينتون، يتفق معظم الخبراء على أن البشرية ستطور ذكاءً اصطناعياً يفوقها في جميع مجالات الذكاء خلال 20 إلى 25 عامًا القادمة. هذا يعني أنه، ولأول مرة في تاريخ البشرية، لن يكون البشر النوع الأكثر ذكاءً على هذا الكوكب، وهو تحول قد يؤدي بسهولة إلى تهديد وجودنا. وأضاف هينتون أن الذكاء الاصطناعي، إذا أصبح وكيلاً ذكياً، سيطور هدفين رئيسيين: البقاء على قيد الحياة وزيادة السيطرة. ومع قدرته على التلاعب بالبشر، سيكون من الصعب علينا صد هذا التوجه، كما قد يخدع طفل بالغ الحلوى. وقد أظهرت أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية بالفعل قدرة مذهلة على الغش والتلاعب لتحقيق أهدافها. على سبيل المثال، اكتشفت شركة Anthropic أن روبوت المحادثة Claude Opus 4 حاول ابتزاز المهندسين عند شعوره بالتهديد بالاستبدال، من خلال رسائل خيالية توحي بأن المهندس يخون زوجته. في أكثر من 80% من الاختبارات، حاول الروبوت استخدام التهديد لإجبار المهندسين على التراجع، وفقا لـ "ديلي ميل". لهذا السبب، يقول هينتون إن الافتراض بأن البشر سيظلون دائمًا مهيمنين على الذكاء الاصطناعي هو افتراض خاطئ. "لن ينجح ذلك، سيكونون أذكى منا بكثير، وسيعرفون طرقاً للالتفاف علينا." ويكمن الحل في ضمان توافق أهداف الذكاء الاصطناعي مع أهداف البشر، وهو ما يسميه المهندسون "مشكلة التوافق". ويقترح هينتون النظر إلى التطور الطبيعي كمصدر إلهام: منح الذكاء الاصطناعي غرائز أمومية بحيث يرغب في حماية ورعاية البشر، حتى لو كان ذلك على حساب نفسه. يقول هينتون: "الأمهات الذكيات الصناعيات لن يرغبن في التخلص من غريزة الأمومة لأن ذلك يعني موتنا." وفي حديثه لشبكة CNN، حذر هينتون من أن التركيز الحالي لمطوري الذكاء الاصطناعي على زيادة ذكاء الأنظمة دون مراعاة التعاطف مع البشر قد يؤدي إلى إنشاء ذكاء اصطناعي خارج السيطرة. وأشار هينتون إلى أن الشخصيات البارزة في هذا المجال، مثل سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، يدعون الآن إلى تقليل القيود التنظيمية على التكنولوجيا. فقد وصف ألتمان القوانين التنظيمية الصارمة مثل تلك المعمول بها في الاتحاد الأوروبي بأنها "كارثية"، مؤكداً الحاجة إلى "المساحة للابتكار والتحرك بسرعة". ورغم ذلك، يؤكد هينتون أن هذا الموقف قد يؤدي إلى خطر وجودي على البشرية. وقال: "إذا لم نتوصل إلى طريقة للبقاء على قيد الحياة عندما يكونون أذكى وأقوى منا، فإن النهاية ستكون حتمية. نحتاج إلى ضغط مضاد على خبراء التكنولوجيا الذين يرفضون فرض أي لوائح على الذكاء الاصطناعي."

الذكاء الاصطناعي يقود نمو الأسواق الناشئة خلال العقد المقبل
الذكاء الاصطناعي يقود نمو الأسواق الناشئة خلال العقد المقبل

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

الذكاء الاصطناعي يقود نمو الأسواق الناشئة خلال العقد المقبل

تتجه صناديق الاستثمار في الأسواق الناشئة لاقتناص فرص الذكاء الاصطناعي، مع توقعات بعض المستثمرين بأن الإنفاق المتزايد على التكنولوجيا سيعزز العوائد على مدى سنوات قادمة. وبدافع من نجاح شركة «ديب سيك» الصينية المطوّرة للذكاء الاصطناعي وشركات أشباه الموصلات الرائدة في آسيا، بدأ مديرو الأصول مثل «أول سبرينغ غلوبال إنفستمنتس»، و«جي آي بي آسيت مانجمنت» بتركيز محافظهم بشكل أكبر على أسهم الذكاء الاصطناعي. أثبت هذا التوجه نجاحه، حيث كانت شركات الذكاء الاصطناعي أكبر 6 مساهمين في ارتفاع مؤشر بلومبرغ لأسهم الأسواق الناشئة هذا العام. «هذا التوجه قد يستمر بين 10 إلى 20 عاماً»، بحسب أليسون شيمادا، رئيسة قسم الأسهم في الأسواق الناشئة في «أول سبرينغ»، التي تُشرف على أصول بقيمة 611 مليار دولار. وأضافت: «سيكون تأثيره جذرياً على الشعوب المحلية في الأسواق الناشئة». ورغم أن الاندفاع الاستثماري نحو الذكاء الاصطناعي تركز إلى حد كبير على عدد محدود من شركات وادي السيليكون، إلا أن الشركات في الأسواق الناشئة التي يمكنها تسخير التكنولوجيا أو تزويدها بمكونات أساسية بدأت تستفيد بشكل ملحوظ. فعلى سبيل المثال، أصبحت خوادم الذكاء الاصطناعي المحرك الرئيسي للنمو لدى شركة «هون هاي بريسيجن إندستري» في تايوان، المعروفة باسم «فوكسكون». وتشمل الشركات الست الأكثر مساهمة في ارتفاع مؤشر بلومبرغ لأسهم الأسواق الناشئة هذا العام: «تي إس إم سي»، و«تينسنت»، و«علي بابا»، و«سامسونغ إلكترونيكس»، و«إس كي هاينيكس»، و«شاومي»، والتي تمثل مجتمعة 37% من ارتفاع المؤشر. ووفقاً لاستراتيجيي الأسهم لدى شركة «سيتي غروب»، فإن الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الأسواق الناشئة تفوقت حتى الآن هذا العام على ما يُعرف بمجموعة «السبعة العظماء» من شركات التكنولوجيا الضخمة. وقال كونال ديساي، مدير مشارك لمحفظة الأسواق الناشئة العالمية لدى «جي آي بي» في لندن: «لا يمكنك الاستثمار في الأسواق الناشئة دون رؤية متفائلة وإيجابية لما يمكن أن تؤول إليه تطورات الذكاء الاصطناعي على صعيد أرباح الشركات». وأشار ديساي إلى أن تايوان وكوريا الجنوبية ستكونان محركتين أساسيتين لقصة الأسواق الناشئة خلال العامين إلى الثلاثة المقبلة، بينما ستحقق ماليزيا، والصين، والهند، وأجزاء من أمريكا اللاتينية، والشرق الأوسط «مكاسب غير متناسبة» بسبب تعرضها لتطبيقات وبيانات الذكاء الاصطناعي. وأكد أن صندوقه استثمر في أسهم الذكاء الاصطناعي خلال تراجعات السوق مؤخراً، متوقعًا أن ثلث العوائد في الأسواق الناشئة ستأتي من هذه الأسهم خلال السنوات القادمة. وتظهر مؤشرات على أن الزخم سيستمر مع تسارع تبني الذكاء الاصطناعي في قطاعات متعددة تشمل الحوسبة السحابية والمركبات الكهربائية. فقد ارتفع متوسط التقديرات لأرباح شركات التكنولوجيا في الأسواق الناشئة خلال الـ12 شهراً المقبلة بنسبة 15% منذ بداية العام، مقارنة بـ6% فقط للأسهم الناشئة بشكل عام. وقال شينغتشن يو، استراتيجي الأسواق الناشئة لدى «يو بي إس غلوبال ويلث مانجمنت»: حصة الذكاء الاصطناعي من الأداء ستواصل النمو من هذه النقطة فصاعداً، مضيفاً: صعود الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا يفتح آفاقاً جديدة لنمو طويل الأجل، خصوصاً في شمال آسيا. وقد يسهم تنامي الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تمكين أسهم الأسواق الناشئة من تجاوز أحد التحديات الجوهرية، وهو ضعف نمو الأرباح. إذ أظهرت بيانات جمعتها «بلومبرغ» أن نتائج الشركات ظلت دون التوقعات في كل ربع سنة منذ أوائل عام 2022، حيث أخفقت شركات مؤشر «إم إس سي آي للأسواق الناشئة» في تحقيق توقعات الأرباح بأكثر من 12% مجتمعة. لكن أرباح شركات قطاع تكنولوجيا المعلومات، التي تمثل العمود الفقري للذكاء الاصطناعي، جاءت مطابقة للتوقعات منذ الربع الرابع من العام الماضي، ما عزز ثقة المستثمرين. وقال يونغ جاي لي، مدير الاستثمار الأول لدى «بيكتت لإدارة الأصول»: من المتوقع أن ينمو هذا القطاع بوتيرة متسارعة وسيواصل ذلك مستقبلاً، مؤكداً أن الذكاء الاصطناعي سيظل قطاعاً محورياً داخل الأسواق الناشئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store