
ترجمة فورية للصوت البشري بالذكاء الاصطناعي
تسهل نماذج اللغة الكبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الآن ترجمة النصوص المكتوبة من لغة إلى أخرى، لكن ترجمة النصوص المنطوقة ليست بهذه البساطة، وفقاً لأليكسيس أوهانيان، الشريك المؤسس لموقع ريدإت.
ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن أوهانيان قوله: «يمكن للذكاء الاصطناعي توليد محتوى وترجمة نصوص. لكن ترجمة الكلام تمثل مشكلة فريدة لأنها تتطلب تبديلاً فورياً للغة، كما يجب أن يكون الصوت بشرياً».
ويعتقد أوهانيان وشركته الاستثمارية «سفن سفن سيكس» (776) أن شركة «بالابرا للذكاء الاصطناعي» قد يكون لديها حل لهذه المشكلة. ولذلك، تقود الشركة جولة تمويل تمهيدية بقيمة 8.4 ملايين دولار لدعم الشركة الناشئة.
وشهدت الجولة أيضاً مشاركة من شركة «كريتور فينتشرز» إلى جانب مستثمرين أفراد، من بينهم ماكس مولين، المؤسس المشارك لشركة إنستاكرت، وآن لي سكيتس، الشريكة السابقة في شركة أيه 16 زد ومهدي جساسي، رئيس قسم المنتجات السابق في ديب مايند ونعمت بهرام.
وأشار أوهانيان إلى أن الجمع بين كفاءة المنتج وخبرة الفريق في «بالابرا» دفع الشركة إلى الاستثمار. وأضاف: «مع بالابرا تعمل تقنية الترجمة بسلاسة تامة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
أستراليا تغرّم "جوجل" بسبب ممارسات احتكارية
وافقت شركة "جوجل"، الاثنين، على دفع غرامة قدرها 55 مليون دولار أسترالي (35.8 مليون دولار أميركي) في أستراليا بعد أن وجدت هيئة مراقبة المستهلك أنها أخلّت بالمنافسة من خلال دفع أموال لأكبر شركتين للاتصالات في البلاد في مقابل تثبيت تطبيق البحث الخاص بها مسبقا على هواتف "أندرويد" واستبعاد محركات البحث المنافسة. وقالت هيئة مراقبة المستهلك في أستراليا إن "جوجل" أبرمت صفقات مع شركتي "تيلسترا" و"أوبتوس"، والتي تقاسمت بموجبها شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة معهما عوائد الإعلانات الناتجة عن البحث على المتصفح كروم التابع لشركة "جوجل" على أجهزة أندرويد بين أواخر 2019 وأوائل 2021. وأضافت لجنة المنافسة والمستهلك الأسترالية أن شركة "جوجل" اعترفت بأن هذا الترتيب كان له تأثير كبير على المنافسة مع محركات البحث المنافسة، وتوقفت عن توقيع صفقات مماثلة وأنها وافقت أيضا على دفع الغرامة. وقالت جينا كاس جوتليب رئيسة لجنة المنافسة والمستهلك الأسترالية "النتيجة التي تحققت اليوم... أتاحت حصول ملايين الأستراليين على خيارات بحث أكبر في المستقبل، وسمحت لمزودي خدمات البحث المنافسين بالحصول على درجة تعرض مهمة للمستهلكين الأستراليين". وقدمت "جوجل" ولجنة المنافسة والمستهلك الأسترالية دعوى مشتركة إلى المحكمة الاتحادية تطالب فيها "جوجل" بدفع غرامة 55 مليون دولار أسترالي. وقالت لجنة المنافسة والمستهلك إنه لا يزال يتعين على المحكمة أن تقرر ما إذا كانت العقوبة مناسبة، لكن التعاون بين اللجنة و"جوجل" ساعد في تجنب التقاضي لفترة طويلة. وقال متحدث باسم "جوجل" إن الشركة سعيدة بمعالجة مخاوف لجنة المنافسة والمستهلك الأسترالية. وأضاف المتحدث "نحن ملتزمون بتوفير المزيد من المرونة لصانعي أجهزة أندرويد لتحميل المتصفحات وتطبيقات البحث مسبقا، مع الحفاظ على العروض والميزات التي تساعدهم على الابتكار، والتنافس مع أبل، والحفاظ على انخفاض التكاليف".


عرب هاردوير
منذ 2 ساعات
- عرب هاردوير
"رستر عينيك": الكشف عن أسرع شاشة ألعاب بتردد استثنائي 750 هرتز!
أطلقت شركة HKC Ant Esports الصينية شاشتها الجديدة ANT257PF، والتي تُعد الأسرع في العالم بمعدل تحديث يصل إلى 750 هرتز، وهو رقم قياسي غير مسبوق. سيتوفر هذا الإصدار الجديد بسعر 7,999 يوان صيني (حوالي 1,110 دولار أميركي) بعد أن عُرض لأول مرة في معرض Computex. في الوقت الذي تجاوزت فيه بعض الشركات مؤخرًا حاجز 600 هرتز، مثل AOC و MSI ، ونجحت LG في طرح شاشة OLED بسرعة 720 هرتز عند دقة 1080p، فإن شاشة ANT257PF هي الأولى عالميًا من نوع TN التي تتخطى 700 هرتز وتصل رسميًا إلى 750 هرتز، لتصبح المعيار الجديد في سوق الشاشات المخصصة للرياضات الإلكترونية. ماذا عن المواصفات؟ الشاشة تأتي بقياس 24.5 بوصة، وهو الحجم المفضل للعديد من اللاعبين، وتوفر دقة عرض 1080p مع زمن استجابة يبلغ 0.8 مللي ثانية (GtG)، ما يجعلها الخيار الأمثل للألعاب التنافسية مثل Valorant وCounter-Strike 2، حيث يمكن للحواسيب فائقة الأداء الوصول إلى أكثر من 700 إطارًا في الثانية (بغض النظر عن عدم حاجتك لكل هذه الفريمات!). كما تتميز الشاشة بدعمها لنطاق لوني واسع مع تغطية 95% من DCI-P3 و99% من sRGB، إلى جانب دقة ألوان عالية جدًا (Delta E أقل من 2). وهي أيضًا حاصلة على شهادة VESA HDR400 التي تضيف تحسينات واضحة على جودة الإضاءة والتباين، لتقديم تجربة بصرية أكثر واقعية وغنية بالألوان. من ناحية التوصيلات، فالشاشة مزودة بمنفذي HDMI 2.1 ومنفذ DisplayPort 1.4، وهذا هو الشيء الوحيد الغريب، إذ كان من الأفضل استخدام منفذ DP 2.1 ليكون أكثر ملاءمة لعرض المحتوى بشكل غير مضغوط وبالدقة الكاملة عند 750 هرتز. حتى الآن، لم يُعلن سوى عن السعر الرسمي البالغ 7,999 يوان (نحو 1,114 دولارًا أميركيًا) دون تحديد موعد توافر الشاشة عالميًا أو في الأسواق خارج الصين.


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
ابن أغرق إمبراطورية أبيه.. سقوط مذهل لشركة هددت وجود IBM
تم تحديثه الإثنين 2025/8/18 08:47 م بتوقيت أبوظبي قبل 33 عاما، وبالتحديد في مثل هذا اليوم عام 1992، تقدمت شركة وانغ، التي كانت يومًا ما تهيمن على عالم المكاتب من خلال أجهزة معالجة الكلمات، بطلب حماية من الإفلاس أمام المحكمة هربًا من دائنيها. وروى تقرير نشره موقع "فايس" قصة شركة وانغ وقال إنه في سجل صناعة الحوسبة، تُروى العديد من القصص التي تتبع حبكة مألوفة: شركة تبتكر، تهيمن، ثم تفشل في مواكبة التغيير، فتنهار. وقال إن الشركة جمعت بين عبقرية المؤسس، وسوء تقدير لحظة التحوّل، والانغماس في مفهوم العائلة على حساب الكفاءة. النشأة وُلد مؤسسها "آن وانغ" في شنغهاي عام 1920، وجاء إلى الولايات المتحدة في زمن الحرب العالمية الثانية ضمن برنامج تدريبي. وسجل في هارفارد براءة اختراع لذاكرة النواة المغناطيسية، التي أصبحت لاحقًا حجر أساس في تقنيات الحوسبة الحديثة. ثم باع هذا الابتكار لشركة IBM مقابل نصف مليون دولار، مما أتاح له تأسيس شركته الخاصة التي نافست IBM لاحقًا. وفي السبعينيات، برزت وانغ لابوراتوريز كاسم قوي في مجال الحوسبة المؤسسية، من خلال أجهزة الميني كمبيوتر المصممة لمكاتب الأعمال. ورغم أن هذه الأجهزة كانت لاتزال ضخمة مقارنة بالحواسيب الشخصية في الوقت الحالي، إلا أنها أحدثت ثورة في معالجة الكلمات وإدارة البيانات. وإحدى أشهر هذه الأجهزة، Wang 2200، كانت متينة ومرنة مقارنة بمثيلاتها من العصر ذاته مثل TRS-80. وفي إطار منافستها المباشرة مع IBM، لم تتوان الشركة عن استعراض قوتها. ففي عام 1978، سبقت وانغ شركة أبل إلى سوبر بول بإعلان يُظهر IBM كعملاق يجب إسقاطه. وكان شعارها في إعلان 1985 صريحًا: "وانغ: نحن نستهدف IBM". ونجحت هذه الحملات في رفع الوعي بالعلامة التجارية من 4% إلى 80% بين المديرين التنفيذيين في ظرف ستة أشهر فقط. الخلل القاتل لكن رغم نجاحاتها، بدأت ملامح الانحدار تظهر في الثمانينيات. أما السبب فكان إصرار المؤسس على توريث القيادة لابنه فريد وانغ، وذلك رغم تحفظات مجلس الإدارة على خبرته وقدرته القيادية. وعُيّن الابن رئيسًا للشركة عام 1986، في وقت كانت الشركة تتخبط في إطلاق منتجات غير جاهزة، منها جهاز طباعة رقمية متطور لم يرَ النور. وخلال عامين فقط، تسببت إدارة فريد في خسائر تجاوزت 424 مليون دولار (ما يعادل نحو 936 مليون اليوم). واضطر آن وانغ إلى إقالة ابنه من منصبه قبل أن يتوفى المؤسس عام 1990، تاركًا شركته في خضم أزمة وجودية. وفي عام 1992، أعلنت وانغ لابوراتوريز إفلاسها وخسر 5000 موظف وظائفهم. وفي حين لم تستطع الشركة مجاراة تحوّل السوق إلى المعالجات الصغيرة والحواسيب الشخصية، ظلت متمسكة بالميني كمبيوتر حتى النهاية. وبعكس شركات مثل أبل التي واصلت الابتكار رغم رحيل مؤسسيها، كانت وانغ تعتمد بالكامل على شخصية مؤسسها، ولم تتعافَ بعد رحيله. FR