logo
شحادة اطلع ريزا على مشاريع وزارة التكنولوجيا وجال ووفد اماراتي في مدينة بيروت الرقمية

شحادة اطلع ريزا على مشاريع وزارة التكنولوجيا وجال ووفد اماراتي في مدينة بيروت الرقمية

الديارمنذ يوم واحد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
, استقبل وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الدكتور كمال شحادة في مكتبه بوزارة التكنولوجيا في مدينة بيروت الرقمية، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، عمران ريزا، الذي اطّلع على مشاريع وزارة التكنولوجيا.
وجرى خلال اللقاء عرض لآلية دعم تلك المشاريع من قبل المنظمات التابعة للأمم المتحدة، كما تم بحث سبل التعاون لتنفيذ مشاريع مشتركة مستقبلًا.
كما استقبل الوزير شحادة النائب نقولا الصحناوي، عضو لجنة التكنولوجيا النيابية، حيث جرى بحث متابعة مشاريع القوانين والمراسيم المتعلقة بالتكنولوجيا، وضرورة الإسراع في إقرارها لما لذلك من أثر في تطوير القطاع الرقمي في لبنان.
استقبل وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الدكتور كمال شحادة، في مكتبه في وزارة التكنولوجيا في مدينة بيروت الرقمية، وفداً إماراتياً من وزارة الخارجية الإماراتية وصندوق أبو ظبي للتنمية.
وبحث شحادة مع الوفد الإماراتي في سبل التعاون بين البلدين في مجالات الاستراتيجيات وبناء القدرات الحكومية والبشرية، حيث ناقش والوفد سبل الإفادة من تجربة الإمارات في التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار الحكومي، وبناء بيئة مؤسساتية مرنة تقوم على الشفافية والكفاءة، بما يسهم في بناء مستقبل أفضل للبنان، وتحويل اقتصاده إلى اقتصاد معرفي تنافسي، وخلق بيئة محفزة للاستثمار.
في ختام الزيارة، جال شحادة والوفد الإماراتي في مدينة بيروت الرقمية برفقة المدير التنفيذي محمد رباح، حيث اطلع على تقديمات هذه المدينة الرائدة في قطاع التكنولوجيا، ولا سيما "Ecole 42"، التي تعنى بتدريب الشباب اللبناني على المهارات الرقمية وتأهيلهم لدخول سوق العمل.
ثم انتقل شحادة إلى السرايا الحكومية، حيث شارك في جلسات وورش عمل تمحورت حول تعزيز التقدم الحكومي والتبادل المعرفي، من أجل إحداث نقلة نوعية في العديد من القطاعات الحيوية التي تهم المواطنين بشكل مباشر.
واختتم الوزير شحادة ورشة العمل هذه بالتوجه بكلمة شكر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة والوفد المرافق، مثنيا على تعاونهم البناء، ومشيرا إلى أن "هذه الزيارة تؤكد أن الإمارات لم تنس لبنان ولا شعبه"، كما وأعرب عن أمله في" تعزيز هذه الشركة والتعاون في المستقبل القريب".
كذلك أثنى شحادة على دعم رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام لإنشاء وزارة متخصصة بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن "هذه الوزارة ستبصر النور قريبًا، وسترتكز مشاريعها على دعم الشباب اللبناني، وتعزيز الاقتصاد، وخلق بيئة محفزة للشركات للاستثمار في لبنان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العثور على "كبسولة زمن" في الصحراء الأفريقية
العثور على "كبسولة زمن" في الصحراء الأفريقية

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

العثور على "كبسولة زمن" في الصحراء الأفريقية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حقق علماء الآثار البولنديون اكتشافات مهمة في واحدة من أقل المناطق دراسة في السودان، وهي صحراء البيوضة. ونفذ فريق بحثي متخصص من جامعة فروتسواف ومركز الآثار بجامعة وارسو ومتحف الآثار في غدانسك أعمال تنقيب وحفريات ميدانية استمرت ست سنوات. أسفرت هذه الجهود عن اكتشاف أكثر من 1200 موقع أثري جديد، منها 448 موقعا ضمن مشروع المركز الوطني للعلوم. وقد نشرت نتائج هذه الأبحاث في المجلة العلمية المرموقة "Antiquity". ومن بين الاكتشافات البارزة، عُثر على بحيرة قديمة تقع في قلب صحراء البيوضة. وكشف الفريق البحثي أن الموقع الذي كانت تحتله هذه البحيرة الجافة كان يُستخرج منه النطرون - ذلك المعدن النادر الذي استخدمه قدماء المصريين في عمليات التحنيط وصناعة الزجاج والخزف. وأوضح البروفيسور هنريك بانير، رئيس فريق البحث: "يُعتبر النطرون - وهو معدن من فئة كربونات الصوديوم - من المعادن النادرة التي لا تتوفر إلا في مناطق محدودة جداً حول العالم. ويُمثّل وادي النطرون في مصر أحد أهم مصادره التاريخية. هذا الاكتشاف يستدعي إعادة تقييم جذري لشبكات التجارة القديمة التي كانت تربط بين السودان ومصر." كما عثر العلماء على أقدم القطع الأثرية التي تعود إلى العصر الحجري القديم (2.6-1.7 مليون سنة مضت)، بما في ذلك أدوات تعود إلى تقنية (أولدواي) وورشات (أشولية). وعُثر في البيوضة على العديد من القطع الأثرية من العصر الحجري الأوسط (300-50 ألف سنة مضت)، والتي صنعت باستخدام تقنية (ليفالوا) الخاصة بمعالجة الحجر. وأشار بانير قائلا: "إن ذلك يدل على الوجود المبكر للإنسان العاقل في هذه المنطقة من إفريقيا". ومن بين أكثر الاكتشافات تميزا مقبرة تعود إلى العصر الحجري المتوسط في وسط البيوضة، عند سفح جبل الغارة. وتحتوي المقبرة على 16 قبرا موزعة على عدة طبقات. وأظهر التحليل بالكربون المشع أن المقبرة استُخدمت في الفترة بين 7-6 آلاف سنة قبل الميلاد. وعُثر في القبور على أصداف وحجرية وخرز مصنوع من قشور بيض النعام. ومن المواقع المهمة الأخرى مستوطنة للصيادين بالقرب من جبل الفول. وعُثر هناك على حوالي 300 عظمة لحيوانات برية، ونحو 3400 قطعة خشبية متحجرة، وأكثر من 2000 قطعة فخارية، والعديد من الأدوات الحجرية. ويعود تاريخ هذه الاكتشافات إلى حوالي 6000 سنة قبل الميلاد. أظهرت الأبحاث أن البيوضة كانت مأهولة على مدى آلاف السنين. وتعود العظام الحيوانية من السافانا والحشرات التي عُثر عليها في أوان إلى عصر كرمة (2500-1500 ق.م.) وتشير إلى مناخ أكثر رطوبة في الماضي. وأكد بانير أن "هذه المواقع تقدم بيانات قيمة عن آلاف السنين من الاستيطان والتغيرات الحضرية والبيئية والمناخية في صحراء البيوضة".

وفد "جمعيّة الصداقة المصريّة- اللبنانيّة لرجال الأعمال" التقى عون وبري عون: هدفي إعادة بناء الدولة - بري: نرحّب بكلّ جهد استثماري للنهوض فوزي: تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي بين البلدين- حدرج: نضع أنفسنا في خدمة لبنان
وفد "جمعيّة الصداقة المصريّة- اللبنانيّة لرجال الأعمال" التقى عون وبري عون: هدفي إعادة بناء الدولة - بري: نرحّب بكلّ جهد استثماري للنهوض فوزي: تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي بين البلدين- حدرج: نضع أنفسنا في خدمة لبنان

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

وفد "جمعيّة الصداقة المصريّة- اللبنانيّة لرجال الأعمال" التقى عون وبري عون: هدفي إعادة بناء الدولة - بري: نرحّب بكلّ جهد استثماري للنهوض فوزي: تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي بين البلدين- حدرج: نضع أنفسنا في خدمة لبنان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار وفد "جمعية الصداقة المصرية - اللبنانية لرجال الاعمال"، رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا، حيث تحدث باسمه رئيس الجمعية فتح الله فوزي، وقال: "تأتي زيارتنا في إطار الحرص المشترك على تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر ولبنان، وفتح آفاق جديدة للشراكة في مختلف المجالات. ونسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، في مقدمتها بحث سبل مساهمة الشركات المصرية في تلبية احتياجات السوق اللبناني، واستكشاف فرص التعاون الاستثماري والتجاري، والعمل معاً على تنمية العلاقات بين مجتمعي الأعمال في البلدين. ونؤكد لفخامتكم حرصنا الكامل على تقديم كل ما نستطيع من خبرات وتعاون للمساهمة في إعادة إعمار لبنان ودعم اقتصاده". ثم قال نائب رئيس الجمعية فؤاد حدرج: "إننا نضع أنفسنا في خدمة لبنان، ونتطلع إلى أن نرى بلدنا الأم ينهض من كبوته مستعيدا دوره ومكانته بين الأمم كدولة قوية ومؤسسات عادلة وقيادة حكيمة. ونحن على ثقة أن رهاننا على قيادتكم لم يكن في غير موضعه وباذن الله بكم وبكل لبناني وطني سيعود لسابق عهده". ورد رئيس الجمهورية مؤكدا "عمق العلاقة بين لبنان ومصر المتجذرة في التاريخ". وقال: "وحدها الجغرافيا هي التي تفصل بين البلدين الشقيقين". وشدد على "ان مصر لطالما وقفت الى جانب لبنان في عز ازماته السياسية والاقتصادية، من دون ان تتعاطى في الشأن اللبناني الداخلي الا من باب المساعدة، وليس من باب التآمر عليه". وفي حوار مع أعضاء الوفد، أعاد رئيس الجمهورية التأكيد ان "الهدف الاساسي في هذه المرحلة يتمثل في اعادة الثقة بين المجتمع اللبناني والدولة من جهة، وبين لبنان والخارج من جهة ثانية"، مشددا على ان "طموحنا ابقاء الشباب اللبناني في وطنهم، وتأمين الظروف الملائمة لعودة المنتشرين منهم". وإذ كشف عن "انجاز عدد من الخطوات الإيجابية خلال فترة قصيرة من عمر الحكومة رغم الصعوبات القائمة"، أوضح ان "هدفي ليس ان انظر الى الوراء بل الى الامام بغية استكمال الخطوات الاساسية على طريق إعادة بناء الدولة"، وشدد على "ضرورة ان يتحلى الجميع بالمسؤولية في نقل الصورة الحقيقية لما يتم إنجازه. ف90 في المئة من معركتي تتمحور حول محاربة الفساد". وإذ شدد على "أهمية دور القضاء"، ولفت الى "قيام ورشة قضائية بدأت بالتشكيلات وستستتبع لاحقا. وشدد ايضا على أهمية إيلاء القطاع الزراعي الاهتمام اللازم"، داعيا اللبنانيين الى ان "يشتبثوا بدورهم بالأرض وبجذورهم"، ودعا اعضاء الوفد الى "الاستثمار في لبنان ومساعدته على قدر محبتهم له". في عين التينة كما زار وفد الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال برئاسة فوزي، رئيس مجلس النواب نبيه بري، وتم خلال اللقاء بحث العلاقات اللبنانية- المصرية وسبل تشجيع الإستثمارات بين البلدين. وقد أكّد بري أنّ "لبنان يرحب بكل جهد إستثماري للمساهمة في إعادة النهوض والإعمار، فكيف إذا كان هذا الجهد من الأشقاء العرب وبخاصة من الشقيقة الكبرى مصر، التي لم تتأخر في يوم من الأيام عن مؤازرة لبنان على مختلف المستويات لا سيما إبان الحرب العدوانية الإسرائيلية". وأعلن عن "إستعداد لبنان لإنجاز كافة التشريعات والقوانين التي تسهم في تحفيز وتنشيط الحركة الإستثمارية بين البلدين في مختلف المجالات، مشيراً الى أن "المجلس النيابي ولجانه يعملون جدياً للإسراع بإنجاز القوانين المتصلة بالإصلاح المالي وهيكلة المصارف. نحن متمسكون بقانون الفجوة المالية وأولاً واخيراً ضمان حق إستعادة المودعين اللبنانيين كما العرب لحقوقهم وجنى أعمارهم كاملة". وحول تطورات الأوضاع في لبنان والمنطقة، قال بري: "صحيح أن الوضع في المنطقة كل المنطقة دقيق وخطير جداً، وهو ما يفرض على الجميع رفع مستوى التعاون والتنسيق والحوار للتمكن من تجاوز تلك التداعيات، لما فيه مصلحة الامة وشعوبها في الأمن والاستقرار".

مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان
مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد ممثل "الاتحاد العربي لحماية الحياة البرية والبحرية" في لبنان وسورية، الدكتور بول الحامض، أن "مرافئ طرابلس تُشكّل فرصة استراتيجية للنهوض بالشمال اللبناني، وتحويله إلى منصة لوجستية وبيئية متقدمة في شرق المتوسط، تواكب التطورات الإقليمية المتسارعة". وشدد في تصريح على أن "مرفأ طرابلس يملك المقومات الكاملة ليكون ركيزة في شبكة النقل البحري العربية، إذا ما تم دعمه بخطط تطوير شاملة تشمل تحديث البنية التحتية، واعتماد إدارة رقمية شفافة، وتفعيل التعاون الجمركي مع سورية". وأشار إلى أن "التحولات الجارية في الساحل السوري، وعودة الاستثمارات الدولية إلى موانئه، يجب أن تُقابل برؤية لبنانية متجددة، تضع طرابلس في قلب الربط البحري بين أوروبا والخليج عبر سورية، ما يخلق بيئة استثمارية متكاملة ويعزز فرص العمل في الشمال". ونوّه بالدور الذي يؤديه وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني في هذا الاتجاه، مشيدًا بـ "انفتاحه على "الشراكات" الدولية وخطواته العملية لتفعيل النقل البحري، خصوصًا من خلال جولته الأخيرة في الإمارات". ودعا الحامض إلى تحويل مرفأ طرابلس إلى نقطة عبور آمنة ومستدامة للبضائع والطاقة والخدمات البحرية، مشددًا على أهمية "إنشاء شبكة مراقبة بيئية لحماية الساحل الشمالي، وتوفير معايير تشغيل صديقة للبيئة تستقطب الشركات الدولية". وختم بالقول: "طرابلس ليست هامشًا، بل عمق استراتيجي للبنان، ودورها البحري قادر على تحويل الشمال إلى قوة اقتصادية نظيفة تحاكي المستقبل وتستقطب الاستثمار وتُنعش التنمية المتوازنة في البلاد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store